|
|
 "فاطمة خالد"،حرم الرئيس، الليلة بسَطَتني عدييل....!
|
دعت السيدة "فاطمة خالد"،حرم الرئيس، الي ضرورة دعم الرياضة النسوية حسب ما سمعت اليوم(21-03-2011)،بأم أذني، من إذاعة أمدرمان،ذات الموجات التي تُسمع الطرشان!
والدعوة المرسلة جرت ضمن فعاليات إحتفال السيد الرئيس بعيد (الأُم) ،الهُم يا كاشف الحُزن والغُم...!
والإحتفال لابد انه كان كبيرا مزخرفاً بشتي أنواع الموائد....الهم زِد وبارِك....!
و(الإضينات) ،مثلي، تعجبهم مثل هذه الأشياء وتطربهم،وكمان، تنسيهم وتفرحهم....!
والمثل إدخل (الإضينة) بيوت الأشباح....وبعدين إتعضَرْلو1 ....وخليهو الينداح!
دعوة حرم الرئيس،تلك، تعضد فرضيتنا بأن إسقاط الإنقاذ بالإذابة هي فرضية واردة من أجل إفراح الغلابة-المساكين والتعابة
ومزبلة التاريخ لا يهمها،كثيراً، وسيلة إرسال (المُرْسَلين) اليها...سواء ،إن كانت،بالإنتفاضة الشعبية - الإنقلابات العسكرية أو،حتي، الثورات الفيسبوكية...!
فهي،والحديث عن مزبلة التاريخ، كنَار جهنم، دوماً، مستعرة ومكفهرة....!
والرياضة النسوية،تلكُم، التي يشرفُ عليها الوزير (الدبّابْ) ليست، علي أيةِ حال، في ذاتِ (حِجابْ)...!
ففرقنا النسوية،الرياضوية، ذات مشاركات إقليمية-أفريقية-وعالمية...!
وقد إنهزم،مؤخراً، فريق أخوات نُسيبة للكرة الطائروية أمام نظيره المكون من الأثيوبيات النجاشويات...!
وقد عانينا في السابق، نحن معشر أهل الجبهة الديمقراطَوَية، الكثيرُ من المرارات في مسألة الرياضة النسوية، هذه، بالذات...!
فقد عالجونا بالعِصِي والسِيخ والأطواق،،مجاهدين ،فِينا، في غير ،ما، نِفاق...!
ثم توعدونا بشّرٍ ،في الدنيا، مستطِير وفي الآخرة عذاب جهنم ،ذي، السَعِير...!
الرياضة النسوية يا جماعة ،هي، من زمااااااان سمحة...
وتكتملُ أفراحنا ب(تراكمات) السنين خصوصا بعد المفاوضات مع الأمة والإتحاديين..!
بس أبعدوا لينا وزير الخارجية أبْ جلحَة
وكمان معاهو التاني كومار أبي شَلْخَة....!
1 إتعضَرْلو=إعتذرلو=إعتذر له
|
|
  
|
|
|
|
mekki
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست