|
|
 د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كميات)
|
في امسية حوارية نقدية وسماءٍ ملبدة بالغيوم وامطاراً غزيرة التقي اهل فلادلفيا واخوة
واخوات من الولايات المجاورة نيو يورك وولاية كنتكت بالدكتورة فاطمة عبد المحمود
وزيرة الرعاية الاجتماعية في عهد الرئيس السابق المرحوم جعفر نميري ومرشحة ورئيسة
الحزب الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي في الانتخابات الاخيرة ٢٠١٠
في المنبر الحر للجالية السودانية المعروفة بالنادي السوداني الامريكي بمدينة فلادلفيا
الكبري.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كم (Re: Sabri Elshareef)
|
بداء الندوة الاستاذ/معتصم حسن مقدماً د.هاشم الصافي رئيس الجالية السودانية
المعروفة بالنادي السوداني الامريكي بفلادلفيا حيث رحب بالحضور وشكرهم علي
تكبدهم مشاق الحضور رغم سؤء احوال الطقس وقد خصص الشكر للاخوة الحضور من
الولايات المجاورة الاستاذ/ياسرقرشى حمد رئيس اتحاد الجاليات والمنظمات بالولايات
الامريكية والرجل الهرم رئيس جالية نيويورك السيد/ حسن عيسي وكلٍ من
الاستاذ/عبد الرحيم منصور والصحفي الاستاذ/صلاح ادريس والاستاذ/اشرف الباقر
والاستاذة/ميري من جنوب السودان والاستاذة/تاج وبقية الحضور الكريم.
وقد اكد السيد رئيس النادي السوداني بان هذا
المنبر ولد حراً من رحم هذة
المدينة المعطاة وسوف يظل حراَ وصوتاً لكل من ليس له صوت
ولكلٍ من له فكر ورآي بدون ان يكون للنادي السوداني اي صفة حيادية
في الطرح.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كم (Re: النادي السوداني بفلادلفيا)
|
التحية للجنة التنفيذية للنادي السوداني الأمريكي بفيلادلفيا الكبري التي قامت بالإعداد و الترتيب و التنظيم لهذا اللقاء تاريخي.
حضر المحاضرة نخبة من رجالات و نساء العمل العام و الطوعي في فيلادلفيا، نيويورك، و كنيتكيت
تحدثت الدكتورة فاطمة عبدالمحمود في ثلاثة محاور أساسية هي:
• الانتخابات
• الاستفتاء
• المرأة
محاضره قيمة من شخصية خاضت و عركت و عرفت العمل السياسي لفترة طويلة و اكتسبت خبره و دراية مجرب.
شكرا لأعضاء النادي السوداني الأمريكي بفيلادلفيا على الترحاب و الحفاوة و الكرم.
عبدالرحيم منصور
نيويورك
*
**
| |
|
|
|
|
|
|
|
 Re: د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كم (Re: Abdelrahim Mansour)
|
النادي السوداني الأمريكي بفيلادلفيا يستضيف الدكتورة فاطمة عبد المحمود
صلاح الدين إدريس - صحفي سوداني
امتدادا لدورة الرائد و رسالته السامية أقام " المنبر الحر" التابع للنادي السوداني الأمريكي في مدينة فيلادلفيا الرائعة، الأحد الماضي ندوة سياسية و اجتماعية و ثقافية قيمة في فندق شيراتون الواقع في قلب المدينة المتحدث الرئيسي هي علم من أعلام السودان و رمز له دلالات في عالم المرأة السودانية و إذا جاء ذكر المرأة السودانية في اي مكان لا يمكن للمتحدث ان يتجاهل ما قامت الأستاذة: فاطمة عبدالمحمود فهي علم في رأسه نار. اختارها النادي بذكاء شديد و انتقاء باهر لتقدم تلك الندوة و كانت كالعهد بها طلاقة في اللسان و روعة في البيان و حكمة في التبيان و فيض من الدرر والجمان.
بدأت الندوة متأخرة علي موعدها نتيجة للظروف الطبيعية و هي الأمطار الغزيرة التي هطلت في ذلك اليوم، بدأت بآيات من الذكر الحكيم تلاها علي مسامعنا " الملك" سليمان خليل. أدار الندوة باقتدار و ثقة الشاب الودود ذو القوام الممشوق – الأستاذ معتصم حيث استهل اللقاء بكلمة الأخ هاشم الصافي رئيس النادي حيث أشار إلي فكرة المنبر الحر كساحة لطرح مختلف وجهات النظر في الساحة السودانية مشيرا إلي ان "ان اختلاف وجهات النظر و تلاقح الآراء هو الذي يسمو بنا الي العلا". و أشار إلي النادي منذ بدايته في العام 2007 استضاف العديد من الشخصيات السودانية من السيد علي كرتي "وزير خارجية السودان الحالي" إلي السيد باقان اموم – الأمين العام للحركة الشعبية في "دولة" جنوب السودان الحبيب. ولم ينسي الأخ الدكتور هاشم ان يشكر الكل علي الحضور من كل دار و دوار . تناولت السيدة رجاء نائب الرئيس السيرة الذاتية للدكتورة فاطمة عبد المحمود التي بدأت بأم درمان الثانوية و مرت بروسيا و أمريكا و أوروبا – و تداخلت من بين العمل الأكاديمي إلي الحكومي و انتهت بالطوعي و بينهما العديد من الأوسمة و الشهادات في سيرة ذاتية استمرت لحوالي الستين عاما. "بس الدكتورة مازلت يافعة و حلوة شافعة".
بدأت الدكتورة فاطمة التي تحدثت عن ثلاثة محاور رئيسة هي الانتخابات و الاستفتاء ودور المرأة السودانية.
تحدثت عن الانتخابات السودانية بصورة عامة حيث أشارت إلي إنها بدأت بأكثر من 60 حزبا و انتهت ب10 أحزاب أساسية هي التي صاغت التجربة الانتخابية الأولي في السودان بسلبياتها و ايجابيتها. تحدثت بعدها عن تجربتها الشخصية حيث قالت إن إصرارها في المشاركة كأول امرأة سودانية تترشح لمنصب الرئيس و أكدت إن إصرارها هو " رسالة للأجيال القادمة ". و جاءت المشاركة من خلال الحزب الذي أسسته و سمته "الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي". وقالت ان مشاركة الأحزاب الهدف منها هو تأسيس و تمكين قيم العدالة و المشاركة و الشفافية و الديمقراطية التي تؤدي في النهاية إلي تطور الحياة السياسية في السودان و خلق دولة سودانية يشارك فيها الجميع.
المحور الثاني و هو استفتاء جنوب السودان حيث أكدت إن الاستفتاء كان مبنيا علي اتفاقية نيفاشا، و أكدت علي إنها حزنت كثيرا من اجل انفصال الجنوب و ان "نساء السودان اكتسين بالحزن و لبسن السواد". و أشارت الي نقطة هامة و هي ان المسئول عن الانفصال ليس فقط الحكومة الحالية و لكن أيضا الحكومات السودانية المتعاقبة الديمقراطية منها و العسكرية. و أشارت إلي السودان يحتاج الي إصلاح في العديد من الجوانب – و خاصة قضية دارفور التي أصبحت قضية أساسية، و تحتاج إلي مجهود كبير. و أشارت إلي التعاون مع الجنوب لم يتوقف و نأمل ان تستمر الجنوب من اجل الوحدة في المستقبل.
المحور الأخير و هو دور المرأة حيث أشارت إلي إن المرأة السودانية لعبت دورا مميزا منذ الممالك العديدة في كوش و مروي و سنار و المهدية و الاستعمار الي المرحلة الحالية. و أشارت إلي الإسهامات التي قامت بها المرأة عبر تاريخها الطويل من خلال العديد من الكيانات النسوية من اتحاد نساء السودان إلي الاتحاد النسائي السوداني. و قالت انه رغم المجهود الذي بذل من قبل المرأة السودانية إلا إنها لم تزل تحتاج الي التوعية و التعليم و الصحة و هي تحاول ان تقوم بهذا الدور من خلال منظمتها ومن خلال العمل الطوعي العام.
* تداخل معها الحضور بالعديد من الأسئلة و التعليقات التي تناولت العديد من القضايا منها الاستفتاء – الانفصال – و فرص توحيد السودان – الانتخابات – دورها السياسي في مايو و ما بعد مايو و علاقاتها بالحكومة الحالية – المنظمات الطوعية وردت عليها بفهم مستنير و دبلوماسية عالية وروح رياضية سلسة.
* شاركت نيويورك بوفد علي مستوي عالي يتقدمهم الأخ: حسن عيسي – الرئيس السابق للرابطة السودانية الأمريكية و الأخ: منصور عبد الرحيم و اشرف الباقر – الأعضاء السابقين في الرابطة .
* شارك في الندوة الأخ ياسر قرشي رئيس اتحاد الجاليات وحرمه المصون الأستاذة الصحفية جميلة قامم.
* شاركت نساء نيويورك في الندوة – كوفد مرافق ومشارك منهم الأخت فخر تاج عبيد و ميري و فاطمة رفيقة درب الدكتورة، كما لا يفوتني السيدة خديجة حرم الأخ: حسن عيسي التي أقامت حفل تكريم باهر كان محل أعجاب و تقدير الجميع.
* التحية كل التحية إلي الإخوة أعضاء اللجنة التنفيذية الذين قابلونا بترحاب كبير و ود أصيل هو نابع منهم و دليل علي معدنهم النفيس و دليل اكبر علي نجاحهم في جمع كل ألوان الطيف السياسي و الثقافي السوداني في بوتقة فكرية رائعة لمسناها في ذلك اليوم و سوف نلمسها في اللقاءات القادمة فنحن موعودون بعطاء ثر لهذا النادي الوليد الذي يؤكد علي انصهار السودان من خلال " تلاقح الآراء" مثلما ذهب الدكتور الصافي فلهم التحية و سدد الله خطاهم في عمل الخير و الدال علي الخير كفاعله كما قال المصطفي.
*
**
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كم (Re: Abdelrahim Mansour)
|
.
التحية والتجلى لأسرة النادى السودانى الأمريكى بمنطقة فيلاديلفيا الكبرى وهم يقدمون منبراً حراً هو الأمثل والأرحب بين كل بين كل المنابر الثقافية من حولنا.
فى البداية أود أن أثمن على دور النادى السودانى الأمريكى بمنطقة فيلاديلفيا الكبرى فى إثراء الحياة الثقافية والإجتماعية بين فئات الشعب السودانى هنا فى الولايات المتحدة الأمريكية ورعاياته الكريمة لمنبر حر بمعنى الكلمة. وإزداد إعجابى وتقديرى للأعزاء فى النادى السودانى الأمريكى وأنا أرى مدى التنظيم الأكثر من رائع وروح المودة والتناغم بينهم مما يجعل العمل العام أكثر تفاعلاً مع قضايا الوطن.
كانت ندوة ثرية وقيمة إستمتعت وإستفدت منها بالكثير رغم الإختلاف فى بعض وجهات النظر. أهم ماسرنى هو تأكيد الدكتورة فاطمة عبدالمحمود على دور المرأة العاملة في المجال السياسى و الإنساني وضرورة الاتجاه نحو الاستغلال الأمثل لقدراتها وطاقاتها من أجل بناء السودان.
تمثل تجربة منبر النادى السودانى الأمريكى الحر وعاءً حاضناً ومكرسا لشكل و معنى النهضة الفكرية بكل شموليتها ويعكس حوجة أبناء بلدى
الماسة فى التفاكر والتحاور من أجل تقدم ورفعة السودان.فالمنابر الإعلامية الحرة والمحايدة ترفع درجة الوعى العام فى المجتمع وتفتح الطريق على مصراعيه للمجتمع المدنى بإتخاذ أسلوب و نمط معاشي متمدن و راقي يميزنا عن غيرنا مع الحفاظ بهوية ثقافية سودانية تساعد على نظم اجتماعية و سياسية تضمن لنا كسودانيين حياة كريمة فى جو ديمقراطى صحيح ومعافى.
والشكر أجزله للسادة والسيدات أعضاء اللجنة التنفيذية بالنادى السودانى الأمريكى على كرم الضيافة وحسن الإستقبال. كرم حاتمى ليس بجديد على هذه الأسرة هى وتقدم دروساً في كرم النفس والسخاء ولهم منا كل الود والتقدير.
وباقة ورد خاصة ممزوجة بكل الحب والتقدير والإحترام للأستاذ الرجل المفضال على جلاس على كرم الضيافة وحسن الإستقبال فلقد كان شعلة من النشاط فى إكرام وفادة كل الحضور وقد إنطبق عليه قول حاتم الطائى:
وقائِلَة ٍ أهْلَكْتَ بالجودِ، مالَنا ونفسك، حتى ضر نفسك جودها
فقلتُ دَعيني، إنّما تِلكَ عادَتى لكل كريمٍ عادة يستعدها والكلام كمل!
أشرف الباقر
نيويورك
.
(عدل بواسطة أشرف محمد الباقر on 03-10-2011, 05:57 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كم (Re: Abdelrahim Mansour)
|
تحدثت الدكتورة فاطمة عبد المحمود عن الاستفتاء والانفصال لجنوب السودان وعزت اسباب
الانفصال انه قد شاركت فية كل الاحزاب والحكومات المتعاقبة الديمقراطية منها والشمولية
بما فيها الحركة الشعبية بالاضافة لاطماع الدول الغربية التي تري في ثروات السودان المكنوزة
سبباً لاحداث صراع طويل الامد.
ذكرت الدكتورة فاطمة عبدالمحمود بانه ليس لحزبها علاقة ود مع الحكومة واعزت ذلك عندما انضم
الاتحاد الاشتراكي السوداني للحكومة واستوعبت بعض من كوادرة في مناصب حكومية لم تنضم لهم
بل سارعت بتسجيل الاتحاد الاشتراكي الديمقراطي الذي يحمل رؤئ وافكار اشتراكية
تتماشي والتعاليم الدينية واضافت بان الوضع الراهن في السودان يسمح للحوار فهناك
حوارات تجري ووعود تقال وسوف تداوم احزاب المعارضة التواصل مع الحكومة اما اذا تازم
الموقف فان الشعب السوداني المعلم لايحتاج لدروس من تونس او مصر فهو يعرف ما يريد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د.فاطمة عبدالمحمود بفلادلفيا..الشعب السوداني لا يحتاج لدروس في الثورات من تونس ومصر( صور كم (Re: Abdelrahim Mansour)
|
وصلنا عبر البريد الالكتروني
Quote:
بسم الله الرحمن الرحيم
في اليوم العاشر من مارس 2011 غادرت مدينة نيويورك البروفيسور د. فاطمة عبد المحمود بعد رحلة دامت ثلاثة أسابيع حافلة باللقاءات و الندوات الاجتماعية و السياسية.
وقد حضرت بروفيسور د. فاطمة بدعوة من الأمم المتحدة للمشاركة في مؤتمر المرأة العالمي، و لقد تميز دورها في المؤتمر، و لما لا و هي احد رائدات العمل العام في السودان و أول وزيرة للرعاية الاجتماعية في السودان و أول امرأة سودانيه ترشحت لرئاسة الجمهورية. و قد حظيت شرف لقائها بعض الولايات، و البعض تركت الدعوة مفتوحة للقاء عن قريب.
في ولاية نيويورك لبت بروفيسور د. فاطمة دعوة من الأستاذة: رابعة الحسين زوجه السيد: علي ادم (شيخ العرب) بمنزلهم الكائن بكوينز و ذلك بمناسبة الأربعين لابنتهم لمياء علي ادم بمولدها الجديد، و تلك هي العادات التقاليد السودانية الخالدة التي نمارسها حتي و نحن في المهجر. وقد أشادت البروفيسور د. فاطه عبد المحمود بهذه اللحظة القيمة و اللقاء مع الجالية السودانية بنيويورك في هذه المناسبة السعيدة و ألقت لهن كلمه شكر و وصاياها التي عاشت لها و بها بالتقدم و الازدهار للمرأة السودانية.
أوضحت البروفيسور د. فاطمة إن خوضها معركة الانتخابات ليس طمعا للرئاسة بل لكي تثبت جدارة المرأة السودانية بكل معانيها، وقوفها لآخر لحظه رسالة للأجيال القادمة و هي فخر للمرأة السودانية.
و بولاية كنتيكيت أقامت لها الجالية السودانية علي رأسها السيد: ياسر قرشي رئيس اتحاد الجاليات بأمريكا حفل غداء يتخللها غناء و طرب مع المبدع الفنان نادر و الفنانة سميرة احمد.
كذلك أقام لها الأخ الكريم: حسن عيسي رئيس الرابطة السودانية بنيويورك و زوجته خديجة حفل عشاء فاخر حضره جمع طيب من نساء الجالية بنيويورك و نيوجيرسي و ممثلي الجالية بولاية كنتيكيت السيد ياسر قرشي و زوجته جميله قاسم. و أطربتنا الفنانة سميرة احمد بالغناء و الأناشيد الوطنية بالدلوكه .
و بولاية فيلادلفيا أقامت لها و للوفد المرافق لها وليمة غداء باسم النادي السوداني بفيلادلفيا و بعدها أقامت ندوه اجتماعيه بمناسبة يوم المرأة العالمي و ذلك بفندق شيرتون. تحدثت فيها بروفيسور د. فاطمة و حاوراتنا فيها بكل صدق تجاربها في الحياة الاجتماعية و السياسية مشيده بالمرأة السودانية و دورها في العمل السياسي و الاجتماعي و دورها كأم. وقد حضرها كل من أعضاء الجالية بفيلادلفيا وأعضاء الجالية بنيويورك بصحبة رئيسها السيد حسن عيسي الذي تكفل بالترحيل من و إلي فيلادلفيا. كما زاملتها الأخت: ميري من جنوب السودان، أما شخصي لقد زاملتها في كل رحلاتها و مؤتمرات الأمم المتحدة بكل فخر و امتنان لعلي استطيع ان أسدد لها جزء من ديني لأنها حررتني من الأمية و أخرجتني لدنيا العلم و العمل .
أتمني للبروفيسور د. فاطمة عبد المحمود دوام الصحة و العمل الدؤوب لأجل المرأة، وللمرأة السودانية التقدم و الازدهار.
فاطمة حسن محمد
ناشطة اجتماعيه
رئيسة منظمة اونا الخيرية
|
*
**
| |
|
|
|
|
|
|
| |
خالد العبيد
Abdelrahim Mansour
علي جلاس
أشرف محمد الباقر
الهادي محمد علي
Murtada Gafar
Bashasha
Deng
الصادق الزين
دبس
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست