بصراحة كدة ومن الآخر ... المعارضة السودانية في الخارج هي سبب كل هذه الخيبات

Quote: و كل يوم ...ويتبدي ما خفي من أجندتك......

Quote: كلما بدأت سوءات المعارضة في الظهور كان السبب أحد المعارضين في الخارج كلما انتصر الجناح الموالي في جولة كان الخاسر فيها أحد معارضي المهجر

Quote: : كلما بدأت سوءات المعارضة في الظهور كان السبب أحد المعارضين في الخارج كلما انتصر الجناح الموالي في جولة كان الخاسر فيها أحد معارضي المهجر فيها تعميم مخل العديد من الـ - خيبات - اسبابها الرئيسة من الداخل

Quote: خد اولا اطياف المعارضة هدفها واحد لم تتوحد طيلة الواحد عشرين سنة على كلمة سواء وفشلت جميع تجارب توحيد المواقف و التجمع و غيره و عدم الثبات على عقيدة واحدة في العمل السياسي المعارض بل حسب الظروف مرة مفاوضات و حوار ومشاركة للنظام ومرات العمل على اسقاطه واختراقات امن النظام لدرجة الإجتماع بنتهي بي جاي تلقاه في عمود اسحق فضل الله تاني يوم زي ما هو وما شي بعيد ليه من أول يوم مش كان في حاجة اسمها ميثاق الدفاع عن الديمقراطية , عدم الاتزام به و تطبيقه دا مش اكبر فشل الوقت داك مافي معارضة خارج لسة كان

Quote: فى النهاية داير اصل لانو حكاية جمعنا نحن جموع المختلفين مع الانقاذ(والاغلبية هنا) مع المعارضين الحقيقين زى الاحزاب والمتحزبين فى كوم واحد فيهو ظلم ليهم ... نحن عنقالة ساكت بحسابات السياسة وممكن نعمل اى حاجة بدون تفكير ودراسة..

Quote: وهي أنّ من يخرج بقناعاته وحسب تخطيطه هو واستخدامه هو للوسائط الحديثة لنشر فكرته هذا هو المناضل الحقيقي أمّا من يخطط وينظّر حتى ماذا يهتف المتظاهرون مثل هتاف "الدم الدم لكلاب الأمن" فهذا مناضل كيبوردي جبــأن لأنّه لا يستطيع أن يقول ذلك بنفسه لو كان في السودان وكما تعلم هناك من يستقبل التحريش وهذا حتى في القوانين العرفية الدولية معروف والمثل بقول البحرّش ما بكاتل دا ما جايي من فراغ على مناضلي الكيبورد تسليم الريادة والتفكير والتخطيط لمن هم في أرض الواقع وفي ميدان النزال أمّا الواحد يكون ضارب الحاجة الباردة وياكل في البيتزا والهوت دوق ويجي ينظّر لناس الداخل كيف يتحرّكوا ومتى يتحرّك وكيف يهتفوا فهذا تحريش حتى وإن قبل بالفكرة البعض وهذا هو الفرق الشاسع والبون الواسع بين انتفاضة تونس ومصر وبين انتفاضات الكيبورد المنبرية ففي الحالتين الأولتين كان القائمين بالحدث هو من نشره على النت وخطط له ووجد الدعم والتأييد من مواطني الداخل وانحصر دور أهل الخارج بالتأييد والدععم المعنوي أمّا عند السودانيين ناس الكيبوردات ديل لا يعدو أن يكون أكثر من مؤيّد وفي أسوأ الحالات مناضل كيبورد جبـــان ولكن تجد الواحد منهم يفرح فرحاً شديداً عندما ينادونه المناضل فلان والمجاهد فلان وهو جالس خلف حاسوب خالف رجل على رجل ويرشف في كوب القهوة أو ألشاي أو الباردات

Quote: أخرها طلعت زول رمادي زيّنا

Quote: لماذا يكون تركيزنا كلّه على (إسقاط النظام)؟ وتحريض الشباب من أجل (إسقاط النظام)! واستجداء الشعب من أجل (إسقاط النظام)! أنت ادعو إلى البديل الذي تريده وبشر به، وتلقائياً ستسقط النظام في نفوس الكثيرين، وبعد داك تلقائياً سيسقط في واقعهم! يعني بعد داك لما إنت تعمل مظاهرة، ستجد تجاوب، خاصة بتكون عملت قاعدة قوية للديمقراطية، تحول دون أن تقع الثمرة التي رويتموها بعرقكم ودمائكم وأشياء أخرى، تقع في يد محترفي السياسية أو قادة الحرب!

) تعالوا و أعملوا و ساهموا في التغيير دا
من خلال واقع ملموس و بعد داك بتلقي الف من يقف الي صفك بل قل كل الشعب

تحياتي لصاحب البوست و ضيوفه و عذرا" للإطالة

Quote: عدا ذلك لا اظن ان هناك عملا معارضا في الخارج ياخذ خطا مشتركااو فعلا موحدا سوي الرغبة العارمة للعودة بالوطن الي فضائه الديمقراطي والي الاستقرار سنام التنمية ولحمتها وسداها. الحديث عن دور يقوم به الشباب بمعزل عن الحراك الساعي نحو التغيير قد يقود الي المزيد من التشرذم في مواجهة نظام يفلح في الدوران والمماطلة والارجاء والتسويف ولكن ذلك لن يدوم طويلا...فالازمة تلوح بوادرها الي المزيد من التعقيد والشعب لا يحتاج الي وصاية عدنما يخرج من القمقم.. اما الذين يعبرون عن معارضتهم ورفضهم لما يحدث في الوطن ويقترحون ما يشاؤن من حلول عبر الفضاء الاسفيري فلا غني عن هذا الدور سواء ان كانوا في الخارج ام الداخل طالما يجمعهم حلم وطن معافي...فالي المزيد من التاثير الواعي في مجريات الحراك بدلا من الدخول في شراك الحالة الرمادية القابلة للاستثمار من اعداء التغيير