|
|
|
 Re: الدكتور عبدالحميد كاشا والى منتخب لا جهوية ولا عنصرية ولا تبعية ولا هيمنة؟! ..( صور ) (Re: ادم الهلباوى)
|
شوف يا آدم الهلباوي
عبد الحميد موسى كاشا يستحق كثر من كده.
اليس هو من طالب بفارغ مسعكر كلما فقتل من قتل من الابرياء؟؟؟
الآن شابين دارفورين زي الورد يعالجون بالعيادت التخصصيه بالسلاح الطبي
بعد ان فقأ عيونهم زباينة عبد الحلحميدك هذا تحت التعذيب وكل قضيتهم انهم كانوا موظفين بمبنظمة اطباء بلا حدود.
شوف يا عبد الحميد
قريبا تقيف بين يدي مليك مقتدر يوم لا ينفعك مال ولا بنون
اتمنى ان تملك اجابت يومها لربك عن كل الابرياء الذي قتلتهم لتقوية ملك الجلابه.
وتعلم تماما بانك لست منهم ولن تصير!!
وقديما قلنها عاليه الجلابي ولا المتجولب.
شايفاك بقيت تتضارى وراء الجهويه يا آدم الهلباوي
ده بعد شنو؟؟؟؟؟بعد زولكم ده اكلوا لحم وروموهوا عضم؟؟!!
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور عبدالحميد كاشا والى منتخب لا جهوية ولا عنصرية ولا تبعية ولا هيمنة؟! ..( صور ) (Re: ادم الهلباوى)
|
سعادة والى ولاية جنوب دارفور الدكتور / عبدالحميد موسى كاشا حفظه الله
يقول ( تليس ) :
شنت الخارجية السودانية هجوما عنيفا و غير مبرر على والي جنوب دارفور الدكتور عبدالحميد موسى كاشا وقد بدا الهجوم بموظف صغير بالخارجية وهو الناطق باسم الخارجية ثم تلاه وزير الخارجية كرتي فاذا ما اخذنا الموضوع بالهدوء والمنطق لوجدنا ان الحقائق المجردة توضح لنا التالي :
1. أن الدكتور كاشا قام بطرد المنظمة الفرنسية المشبوهة بعد ماتأكد له من تقارير جهات الإختصاص فى هذا المنحى بان المنظمة آنفة الذكر لا تعمل وفق البرنامج الذي من أجله رخص لها لممارسة الادوار الانسانية بالولاية ( طعم ودس السم فى الدسم ) وله ما بعده!!
2. أن الوالى لديه من الصلاحيات التي كفلها له الدستور والحكم الفدرالي وانه مسئول عن تحقيق الامن والاستقرار بولايته
3. جنوب دارفور من اكبر ولايات السودان كثافة بالسكان و الموارد وهي لوحدها تمثل ثلث ما تبقى من السودان و بها ما يقارب نصف الموارد الاقتصادية للسودان الشمالى بظاهر الارض و باطنها
4. أن والى الولاية يمثل ويتبع مباشرة لرئيس الجمهورية في التسلسل الهرمي للحكومة وهو كسلطة أعلى من أي وزير اتحادي
5. أن وزارة الخارجية صارت من أضعف واجهات الحكومة لان وزير الخارجية ليست لديه أدوات الدبلوماسية الكافية لابراز وجه السودان المشرق بالمحافل و المنظمات الدولية كل ما يعرف عنه انه كان احد مجندي الدفاع الشعبي الذي خاض الحرب بالجنوب و لم يخرج منتصرا منها
6. لا تعدو التصريحات التي يطلقها وزير الخارجية و موظفوه من كونها اسقاطات و مسببات لتبرير فشل الوزارة من القيام بدورها الخارجي من تحسين العلاقات الخارجية و استقطاب المساعدات واقناع المنظمات الدولية والدول العظمي باسقاط السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب والمحكمة الجنائية الدولية رغم هرولته للولايات المتحدة من دون دعوة رسمية ولم تتم له مقابلة نظيرته بالخارجية الامريكية
7. ان مثل هذه التصرفات تؤدي الى اختلاق الفتن و المنازعات الداخلية داخل الحزب الحاكم مما يساهم على اضعاف الجبهة الداخلية فى هذا المنعطف الخطير من تاريخ السودان
8. حرب الملفات التي يقوم بدور مخلب القط فيها وزير الخارجية ستضعف الحكومة المركزية والحزب الحاكم بدلا من ان تقويهم
9. تقوم الحكومة ممثلة بالوالي بمجهودات جبارة في استتباب الامن و انفاذ التنمية و قد بدات الامور تهدا من الداخل و ذلك عندما بدا الوالي بتنفيذ طريق نيالا ام دافوق القاري و كذلك البدء بطريق الانقاذ الغربي مما سيساهم في حل معضلة دار فور ثم ياتي فجاة وزير الخارجية لفتح ملف منظمة فرنسية و هي ليست من اختصاصه انما في المقام الاول من اختصاص وزارة الشئون الانسانية وهي من رخصت للمنظمة بالعمل في جنوب دارفور
10. على المجلس التشريعي للولاية الوقوف بحزم في وجه هذه المهازل و الوقوف مع الوالي لاظهار الحقائق لمواطني الولاية
11. على الدكتور كاشا عدم الالتفات لمثل هذه الاصوات التي تهدم مسيرة التنمية و برنامجه الانتخابي والذي على أساسه تم تقلده لمنصب الوالى من صناديق الاقتراع وليس بالتعيين
12. لابد من التدخل الفورى لرئيس الجمهورية لايقاف مثل هذا الهراء و حماية الوالي وايقاف كل مسئول في حدود صلاحياته مع التاكيد على ان مشكلة دارفور هي التحدي الحقيقي الذي تواجهه البلاد فاذا ما تمت الحدود الدنيا للتنمية وتوزيع الموارد والسلطات بالسرعة و الشفافية فان الاستقرار سيعم السودان و لا تكون هنالك مبررات للحركات الدارفورية لرفع السلاح وهذا ( ما تسعى تهدف له بعض الجهات المغرضة ) فى سناريو وإخراج لا تخطئه العين ؟!
13. وهنا يقول ( تليس ) على والى جنوب دارفور الدكتور عبد الحميد موسى كاشا أخذ الحيطة والحذر من شر (الحاقدين والقطط السمان ) خاصة وان هنالك مبالغ مقدرة رصدت للتنمية والاعمار والنهوض بالمجتمع يسيل لعاب ( العابثين ) وما سكر طريق ( الانقاذ الغربى ) ببعيد عن الأذهان ( حذارى حذارى )؟!
..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور عبدالحميد كاشا والى منتخب لا جهوية ولا عنصرية ولا تبعية ولا هيمنة؟! ..( صور ) (Re: ادم الهلباوى)
|
يقول ( تليس ) من مشاكل دارفور الكبرى وسبب ازماتها وكوارثهامثقفيها
النخبة منهم والمستنيرين ومنهم من يصلون الى موقع صنع القرار تجدهم
بدلا من أن يديرون القرار للأسف يدارون فى كيفية إدارة القرار وتلك
علة ينبعى أن التحرر منها لمواكبة التغيرات فى كيفية إدارة القرار
دون إملاءات أو تبعية أو تسلط ؟! يقعون بسهولة فى الشباك فيكونون
صيدا سهلا فيفعلون ما يؤمرون وبذلك يوهنون وأشبه ما يكونون بالنمل
( دخلت نملة اخذت حبة خرجت نملة ) ؟!
..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور عبدالحميد كاشا والى منتخب لا جهوية ولا عنصرية ولا تبعية ولا هيمنة؟! ..( صور ) (Re: ادم الهلباوى)
|
مساعٍ لنزع فتيل الأزمة بين كاشا ووزارة الخارجية
الخرطوم: الإنتباهة
كشفت أمانة المنظمات بالمؤتمر الوطني عن مساعٍ حثيثة تقودها الأمانة لنزع فتيل الأزمة بين والي جنوب دارفور ووزارة الخارجية حول تداعيات قرار طرد منظمة أطباء العالم الفرنسية. وقال د. قطبي المهدي أمين أمانة المنظمات بالمؤتمر الوطني للمركز السوداني للخدمات الصحفية أمس إن مساعي الأمانة مستمرة عبر الآليات التنسيقية الخاصة بعمل المنظمات لتقريب وجهات النظر بين وزاة الخارجية ووالي جنوب دارفور مؤكداً أن مثل هذه المواقف لديها آليات تنسيق معروفة يتم عبرها اتخاذ القرار وقال: «دائماً عمل المنظمات في بعض المناطق تظهر فيه أولويات وطوارئ يتم التعامل معها عبر المبادرة» وأضاف: «في تقديري لاتوجد أي أزمة طالما أن هناك آليات تنسيقية لعمل المنظمات».
وفى هذا يقول ( تليس ) أنه على مراى ومسمع من الناس صرح المشير البشير رئيس الجمهورية بل أصدر قرارا لكل الولاة بخصوص ( المنظمات الأجنبية العاملة فى السودان ) وفوضهم تفويضا كاملا فى هذا الشأن وهذا يعنى والى جنوب دارفور سعادة الدكتور عبدالحميد موسى كاشا المنتخب حفظه الله والذى يمثل اكثر من خمسة ملايين نسمة مفوض تفويضا كاملا من رئاسة الجمهورية ليس ذلك وحسب بل والى لولايته ويعرف كيف يصرف اموره وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ونعتقد انه ناجح بكل المقاييس مقارنة مع وزارة الخارجية التى لم ولن تستطع أن تخرج السودان العظيم من عنق الزجاجة يا جماعة( الدبلوماسية ) كياسة علم وفن !!
..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور عبدالحميد كاشا والى منتخب لا جهوية ولا عنصرية ولا تبعية ولا هيمنة؟! ..( صور ) (Re: ادم الهلباوى)
|
ازدياد حدة المواجهة بين كاشا وكرتي
ازدادت حدة المواجهة بين والى جنوب دارفور عبد الحميد موسى كاشا ووزارة الخارجية السودانية التي يقودها على احمد كرتى على خلفية طرد الوالي منظمة "أطباء العالم "الفرنسية الأسبوع الماضي.
وعمم الوالي الذي وصل الخرطوم قادما من دارفور تصريحا الاحد أعلن فيه نيته مقاضاة وزارة الخارجية التى اتهمته بإلحاق الضرر بالأمن القومي والمساس بمصالح البلاد العليا لاتخاذه قرار بإبعاد المنظمة دون اخطار وزارة الخارجية و الجهات ذات الصلة.
وشن كاشا هجوما لاذعا على الخارجية ومتحدثها الرسمى منتقدا ما اسماه تباكى الوزارة على المنظمات العميلة وبالتالي الحاق الضرر بالبلاد وتهديد مصلحة السودان وشدد الوالى امتلاكه وثائق وأدلة دامغة تؤكد تورط المنظمة المطرودة فى انشطة استخباراتية واضاف " الخارجية بعيدة عن دماء الشهداء فى الجيش والامن والشرطة الذين سقطوا فى كمائن نصبتها الحركات المسلحة بسبب المعلومات التى تمدهم بها المنظمات العميلة".
وهاجم الوالى وزارة الخارجية واتهمها بعدم ادراك دورها ودعا مسؤوليها لمنع صغار الموظفين- فى اشارة الى المتحدث لرسمى خالد موسى - من التدخل فى شؤون الولايات الأمنية منوها الى ان الولاة مفوضين من رئيس الجمهورية لاتخاذ ما يرونه مناسبا من قرارات، ووصف الوالى الوزارة بالجهل واكد انها لا تعلم ما يجري فى الولايات من تخابر مبديا تمسكه بحسم اى عمل تخريبى او استخباراتي دون انتظار الاذن من الخارجية واردف "بيننا وبينهم القضاء ولسنا عملاء ولا منبطحين".
غير ان مسؤولا حكوميا رفيعا استبعد تنازع الخارجية والوالي امام القضاء منوها الى ان الخلاف لايحمل بعدا شخصيا لكنه ثمرة لتنازع الاختصاصات بين مستويات الحكم والسياسات فى المركز والولايات واكد ان الامر يحسم وفقا للأطر الدستورية والسياسية فى مجلس الوزراء ورئاسة الجمهورية .
وكانت وزارة الخارجية أصدرت بيانا ليل السبت طالبت فيه بضرورة التنسيق بين مستويات الحكم المختلفة لتحقيق المصلحة القومية واشار البيان الى ان الأمن القومي مسؤولية تضامنية تتبناها اجهزة الدولة المختلفة وشددت الخارجية على ان اتخاذ الولايات قرارات تختص بالشأن الخارجي دون التشاور مع رئاسة الوزارة يسبب اضرارا بليغة بمصالح البلاد العليا وينسف جهودا متطاولة من العمل الايجابى فى سوح العلاقات الدولية
يقول ( تليس ) هييييييع ( كاشا الغلب الباشا )!!
..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور عبدالحميد كاشا والى منتخب لا جهوية ولا عنصرية ولا تبعية ولا هيمنة؟! ..( صور ) (Re: ادم الهلباوى)
|
وجهة نظر منقولة :
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
هل هو انتهاك منظمة إنسانية لسيادة البلاد أم انتهاك والي لصلاحيات وزير ؟؟!!
بقلم هارون الشريف هارون جبير – الرياض [email protected]
يبدو أن التناول الإعلامي الصارخ والمتحامل من قبل بعض الكتاب والصحفيين على قرار والي جنوب دارفور الدكتور/ عبدالحميد موسى كاشا القاضي بطرد منظمة أجنبية (منظمة أطباء العالم الفرنسية) بعد ثبوت تورطها بالدليل القاطع في أعمال إجرامية متجاوزة حدود تفويضها واختصاصها بتزويدها لبعض الحركات المتمردة في دارفور بمعلومات استخباراتية تخل بأمن المواطنين هناك وتضر بمصالح الوطن وتنتهك السيادة الوطنية، بأنه تحامل مقصود وله مرامي أخرى سيما إذا علمنا بأن أس الإشكال الأمني في دارفور هو الوجود الأمني الكثيف لهذه المنظمات الأجنبية التي يعلم الجميع أنها أذرعة استخباراتية لدول غربية ودوائر أجنبية معنية بزعزعة الاستقرار في السودان، وهذا القرار الذي اتخذه الدكتور كاشا بطرد تلك المنظمة من ولايته لهو قرار صائب ولم يأتي من فراغ أو هو تصرف فردي كما ذكر الأستاذ علي احمد كرتي وزير الخارجية، وبخاصة إذا علمنا أن مسئولية الأمن والأجهزة المختصة بالجوانب الأمنية في كل ولاية تقع على عاتق والي الولاية باعتباره رئيس لجنة أمن الولاية، وما قام به الدكتور كاشا من إجراء يدخل ضمن دائرة اختصاصاته وصلاحياته الدستورية والقانونية متماشياً مع توجيه السيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير لولاة الولايات بطرد أي منظمة تمارس نشاطاً مشبوهاً من شأنه الإخلال بالأمن وانتهاك سيادة البلاد ويضر بأمنها الوطني في قراره المعلن بطردها في غضون أربعة وعشرون ساعة، بيد أن وزارة الخارجية وعلى لسان وزيرها الأستاذ علي أحمد كرتي، اعتبرته تصرفاً فردياً ونظرت إلى قرار الوالي باعتباره محرجاً لجهود وزارة الخارجية.
بل اعتبر الوزير الأستاذ/ علي أحمد كرتي، أن التعامل مع المبعوثين الدوليين وضبط سلوكهم وحركتهم من صميم عمل وزارة الخارجية وهو ما يدعو للدهشة والاستغراب للأسباب التالية:
أولاً: كأنما اعتبر الوزير كرتي أن الوالي الدكتور كاشا هو المنتهك لصلاحيات وزارته وليس المنظمة الفرنسية هي المنتهكة لسيادة السودان وتهديد أمن الولاية.
ثانياً: باعتقادي أن العمل الأمني تحديداً هو من اختصاص وزارة الداخلية التي تتبع لها جميع الأجهزة الأمنية والشرطية والولاة هم المسئولون عن أمن ولاياتهم بتنسيق ودعم من وزارة الداخلية وليس من اختصاص وزارة الخارجية التي ليس لها مناديب في الولايات وإلا لماذا لم تكتشف الخارجية تجاوزات البعثات والمنظمات التي تتدثر بغطاء العمل في الحقل الإنساني مثلاً ؟ وتسهم بالقدح المعلى في إشعال مزيد من نيران الفتنة وإطالة أمد الصراع في دارفور التي تمثل أكثر من ثلث سكان السكان الجديد بعد انفصال الجنوب إن لم يكن نصفهم.
ثالثاً: وهنا اسأل سعادة وزير الخارجية أليست السياسة الخارجية التي يقع تنفيذها على عاتق وزارة الخارجية في أي من دول العالم هي لخدمة الداخل والسيادة الوطنية والدفاع عن السياسات الداخلية لأجهزة الدولة المختلفة وليس العكس كما حصل من تصريحات من مسئولي وزارة الخارجية التي تدين وتلوم والي جنوب دارفور وتبرر سلوك منظمة من دولة لا ترغب في السودان (إلاً ولا ذمة) في سبيل إرضاء فرنسا من أجل استمرار تعاونها مع السودان الذي لا طائل من ورائه.
رابعاً: وآتساءل أيضاً ما الفائدة من فتح باب الإليزيه لاستقبال المسئولين بما فيهم وزير الخارجية ومدير مكتبه ومعاونيه وتعبث المنظمات الفرنسية في دارفور وتخل بأمن المواطن هناك ؟ ألم يذكر وزير خارجيتنا ما فعلته منظمة أرش دوزييه من تهريب وبيع الأطفال في دارفور في العام 2008م فلماذا لم نجرؤ على مطالبة فرنسا بالأعتذار والتعويض بدلا من خطب ودها فماذا يفيد السودان من العلاقة مع فرنسا ؟
خامساً: أليس من الحكمة أن تناقش هكذا أمور في الغرف المغلقة مع والي الولاية بدلاً من إطلاق التصريحات في الهواء الطلق ما يعكس تبرئة واضحة لساحة منظمة مارست أعمال إجرامية في دارفور كما يبدو في نظرها وإدانة للوالي د/ كاشا الذي لا يشك أحد مطلقاً في حرصه على ولايته وتفانيه من أجل النهوض بها ولا يستطيع أحد أن يزايد عليه في ذلك فهو منتخب من أكبر ولايات السودان من حيث المساحة والسكان والموارد بعد ولاية الخرطوم وقد تم انتخابه لتمثيل ولايته كوالي بمحض اختيار حر.
كما نرى بعضاً من التحامل من بعض الكتاب والصحفيين المائلين بطبعهم ناحية الكتف السمين مثل كاتب صحيفة الخرطوم العتيق دكتور إبراهيم دقش الذي لا يخلو عموده عابر سبيل من رائحة الجهوية المفرطة وقد دأب على تنصيب نفسه مرشداً وموجهاً وناصحاً للوزراء والمسئولين وقاضياً يحاكم بعض المسئولين كي يسبط هممهم ويقلم أظافرهم ويشكك فيهم قواعدهم مثل ما فعل مع الدكتور عبدالحميد موسى كاشا في عموده الذي تحامل عليه فيه كثيراً.
سادساً: ألم يسمع الوزير وأعضاء وزارته بالقرار الواضح والمعلن للسيد/ رئيس الجمهورية حفظه الله وتوجيهه للولاة بطرد أي منظمة تعبث بأمن المواطن وتخالف حدود تفويضها دون الرجوع إليه؟
وختاماً نقول للسيد وزير الخارجية عليه أن يعيد النظر في نصائح وآراء معاونيه المقربين منه واللصيقين به
..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ادم الهلباوى
Tragie Mustafa
علاء الدين صلاح محمد
أحمد إسماعيل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست