وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2011, 09:07 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ...

    .
    صلي يا ربي علي المدثرِ
    وتجاوز عن ذنوبي واغفرِ
    وأعني يا إلهي ، بمتابِ أكبرِ
    فزماني ......... ولعٌ بالمنكرِ

    .
                  

02-18-2011, 09:13 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    اللهم صلي وسلم علي صاحب الشفاعة

    اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك
    وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت
    أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي ، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
    أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
    اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين ، واجعلنا من أهل شفاعته يوم الحشر المبين ، واغفر لنا ولوالدينا يارحيم

    (عدل بواسطة معتز الجيلي on 02-18-2011, 09:14 PM)

                  

02-18-2011, 09:18 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    .
    اللهم وبحقه ، وفي شهر مولده ، تب علينا واغفر ذنوبنا ، وتجاوز عن سيئاتنا واسرافنا في أمرنا يا أرحم الرحمين
                  

02-18-2011, 09:22 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة ... فلقد علمت بأن عفوك أعظم
    إن كان لا يرجوك إلا محسن ... فبمن يلوذ و يستجير المجرم
    إني دعوت كما أمرت تضرعا ... فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم
    ما لي إليك وسيلة إلا الرجا ... و جميل عفوك ثم أني مسلم
                  

02-18-2011, 09:27 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    * قال الوالد الشيخ عبدالله الشيخ محمد يونس ، عفا الله عنه مُسْتَغِيثَاً بِرَبِّهِ

    رَبِّي بِعِزِّكَ رَدِّنِي بِرِدَاءِ *** وَاغْفِرْ ذُنُوبِي كُلَّهَا وَخَطَائي
    وَاجْبُرْ لِكَسْرِي وَاشْفِنِي مِنْ عِلَّتِي *** قَدْ جِئْتُ ذَا سَقَمٍ فَدَاوِ لِدَائي
    أَنْتَ الإِلَهُ الْفَرْدُ ذُو الْجُورِ الَّذِي *** عَمَّ الْوَرَى بِالنِّعْمَةِ السَّحَّاءِ
    لاَ غَيْرُهُ بِالْحَقِّ يُدْعَى خَالِقاً *** كَلاَّ، وَلاَ عَبْدٌ يَفِي بِثَنَاءِ
    يَا خَالِقِي يَا رَازِقِي يَا مَلْجَئِي *** فِي شِدَّتِي عِنْدَ ازْدِحَامِ بَلاَئِي
    يَا مُنْقِذَ الغَرْقَى مِنَ الْيَـ *** ـمِّ الْخِضَمِّ وَمُنْجِيَ الْهَلْكَى مِنَ الْبَأْسَاءِ
    يَا عُدَّتِي فِي شِدَّتِي يَا مُؤْنِسِي *** فِي وَحْدَتِي يَا كَاشِفَ الْبَلْوَاءِ
    يَا مَنْ لَهُ الْفَضْلُ الْعَظِيْمُ وَمَنْ لَهُ الْـ *** ـقَدْرُ الجَسِيمُ وَقَاهِرُ الأُمَرَاءِ
    يَا مَنْ تَعَالَى فِي سُمُوِّ عُلُوِّهِ *** عَنْ كُلِّ أَشْبَاهٍ وَعَنْ نُظَرَاءِ
    يَا بَارِئَ الْخَلْقِ الْبَدِيعِ تَفَضُّلاً *** مِنْهُ فَلَيْسَ يُرِيدُهُ لِجَزَاءِ
    يَا حَافِظَ الطِّفْلِ الصَّغِيرِ وَأُمِّهِ *** مِمَّا يُصِيبُهُمَا مِنَ الضَّرَّاءِ
    وَمَنِ اسْتَوَى فِي عَرْشِهِ مِنْ حَيْثُ لاَ *** شَيْءٌ يُقَارِبُهُ لِوَصْفِ فَنَاءِ
    يَا مَنْ إِذَا مَا حَائِرٌ مِنْ خَلْقِهِ *** نَادَاهُ يَسْمَعُ مِنْهُ كُلَّ نِدَاءِ
    يَا خَالِقَ الدُّنْيَا وَمَالِكَ أَمْرِهَا *** يَا رَازِقَ الصَّمَّاءِ وَالْعَمْيَاءِ
    يَا مَنْ إِذا دُعِيَ اسْتَجَابَ لِمَنْ دَعَا *** إِنْ كَانَ عَاصٍ أَوْ مِنَ الصُّلَحَاءِ
    إِنِّي شَكَوْتُ إِلَيْكَ حَالَتِي الَّتِي *** قَدْ أَحْكَمَتْ دَائِي فَعَزَّ دَوَائي
    هِيَ وِقْفَتِي وَقْتَ الصَّلاَةِ كَلاَعِبٍ *** مُتَفَنِّنٍ في الْعُجْبِ وَالْخُيَلاَءِ
    هِيَ جِلْسَتِي لِلذِّكْرِ غَيْرَ مُؤَدَّبٍ *** بِئْسَ الْجَلِيسُ لأَعْظَمِ الْجُلَسَاءِ
    كَمْ قُلْتُ يَا نَفْسِي اهْجَعِي ثُمَّ ارْجِعِي *** فَتَأَهَّبَتْ لِسَفَاهَةِ الْحُمَقَاءِ
    وَعَلَى الْمَعَاصِي أَقْبَلَتْ تَعْدُو كَمَا *** تَعْدُو الأُسُودُ عَلَى قَطِيعِ ظِبَاءِ
    الْدَّهْرُ أَنْذَرَهَا فَلَمْ تَقْنَعْ بِهِ *** أَبَداً وَمَا رَكَنَتْ إِلَى النُّصَحَاءِ
    إِبْلِيسُ وَالدُّنْيَا وَسُلْطَانُ الْهَوَى *** نَصَبُوا لَهَا شَرَكَاً مِنَ الإِغْوَاءِ
    إِبْلِيسُ مُؤْنِسُهَا وَسَابِحُ فِكْرِهَا *** فِي الْبَيْتِ وَالأَسْوَاقِ وَالأَنْحَاءِ
    حَزَّامَ يَا نَفْسِي مُصَاجَعَة الْهَوَى *** إِنَّ الْهَوَى جَلاَّبُ كُلِّ بَلاَءِ
    حَتَّامَ تَنْقَادِي إِلى شَرَكِ الرَّدَى *** طَوْعَ الْعَدُوِّ وأَكْبَرِ الْخُصَمَاءِ
    حَتَّامَ تُؤْنِسُكِ الْمَلاَهِي وَالْغِنَا *** أَنَسَيْتِ وَحْشَةَ حُفْرَةٍ ظَلْمَاءِ
    أَنَسَيْتِ وَقْتاً فِيهِ يَزْدَادُ الظَّمَا *** لَكِنْ تُغَصِّي عِنْدَ شُرْبِ الْمَاءِ
    أَنَسَيْتِ قَوْلَهُمُو: أَدِيرُوا وَجْهَهُ *** وَتَصَبَّرُوا عَنْهُ بِحُسْنِ عَزَاءِ
    أَنَسَيْتِ حَمْلَكِ فِي الشَّوَارِعِ جُثَّةً *** كَالْبَوِّ فَوْقَ الآلَةِ الْحَدْبَاءِ
    حَتَّى إِذَا جِئْتِ لأَضْيَقِ حُفْرَةٍ *** تَرَكُوكِ وَانْصَرَفُوا إِلى الأَحْيَاءِ
    وَتَقَاسَمُوا مَا قَدْ تَرَكْتِيهِ لَهُمُ *** وَتَنَاوَلُوهُ تَنَاوُلَ الأَعْدَاءِ
    يَا نَفْسُ وَيْحَكِ مَا الْقِيَامَةُ سَهْلَةٌ *** بَلْ مَجْمَعُ الْغُرَمَاءِ وَالْخُصَمَاءِ
    هِيَ مَعْشَرُ الْبَلْوَى وَمَوْقِعُ فِتْنَةٍ *** فِيهِ نِهَايَةُ فَصْلِ كُلِّ قَضَاءِ
    هِيَ مَوْطِنُ الْعَدْلِ الَّدِي مِيزَانَهُ *** يَقْتَصُّ لِلْجَمَّا مِنَ الْقَرْبَاءِ
    هِيَ غَايَةُ الْغَضَبِ الشَّدِيدِ لِمَنْ لَهُ *** عَنَتِ الْوُجُوهُ وَقَاهِرُ الأُمَرَاءِ
    أَوَّاهُ مِنْ يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّهُ *** يَوْمٌ كَثِيرُ الصَّعْقِ والأغْمَاءِ
    أَوَّاهُ مِنْ يَوْمٍ لِشِدَّةِ كَرْبِهِ *** يَنْسَى الْمُحِبُّ مَحَاسِنَ الْحَسْنَاءِ
    وَهُنَاكَ يَشْتَغِلُ الرِّجَالُ عَنِ النِّسَا *** وَيَفِرُّ آبَاءٌ مِنَ الأَبْنَاءِ
    وَتَرَى الْمُصَارِعَ مِنْ ذُهُولِ عُقُولِهَا *** كَصَرِيعِ دَاهِيَةِ الْوَبَا الدَّهْيَاءِ
    وَالنَّاسُ سَكْرَى وَالْعُقُولُ شَوَاخِصٌ *** مَا بَيْنَ دَهْشَةِ خَشْيَةٍ وَدَحَيَاءِ
    يَا مُقْلَتِي انْهَمِرِي عَلَيَّ تَحَسُّرَاً *** فَأَنَا الْجَدِيْرُ بِحَسْرَتِي وَبُكَائِي
    وَاخَجْلَتِي مِنْ بُطْءِ أَعْمَالِي إِذَا *** مُدَّ الصِّرَاطُ وَحَانَ حِينُ بَلاَئِي
    وَاخَجْلَتِي إِنْ قَالَ: كَيْفَ عَصَيْتَنِي *** وَأَتتَ بِمَا شَهِدَتْ بِهِ أَعْضَائِي
    يَا عَبْدَ سُور خَانَ عَهْدَ مَلِيكِهِ *** مَا أَنْتَ عَبْدِي أَنْتَ مِنْ أَعْدَائِي
    تَغْشَى الَّذِينَ بِقَبْضَتِي أَرْوَاحُهُمْ *** أَمَّا لَدَيَّ فَأَقْبَحُ الْقُبَحَاءِ
    هَلْ مِنْ إِلَهٍ كُنْتَ تَرْجُو خَيْرَهُ *** غَيْرِي وَجِئْنِي الْيَوْمَ بِالشُّرَكَاءِ
    مَنْ ذَا يُزَاحِمُ مَالِكَاً فِي مُلْكِهِ *** الأَرْضُ أَرْضِي وَالسَّمَاءُ سَمَائِي
    يَا مَنْ إِذَا مَا الذَّاكِرُونَ جَثَوْا لَهُ *** بِدُجَى يُنَادِيهِمْ لَكُمْ نَعْمَائي
    نَادَاكَ عَبْدٌ عَقَّهُ عِصْيَانُهُ *** مُذْ بَاتَ فِي سِجْنِ الْمَعَاصِي نَاءِ
    يَرْجُو رِضَاكَ وَلَمْ يَسِرْ بِسَوِيّه *** فَلَيْسَ فِعْلُ الْمُذْنِبِ الْغَوَّاء
    عَبْدٌ كَثِيْرُ خَطَأ قَلِيلُ تَطَوُّعٍ *** للهِ إِلاَّ مَا يَكُنْ لِرِيَاءِ
    لَمْ يَبْقَ مَوْلاَهُ حَقَّ تُقَاتِهِ *** لِيَنَالَ عِنْدَ اللهِ خَيْرَ جَزَاءِ
    إِنْ حَلَّ فَرْضٌ كَلَّفُوهُ بِفِعْلِهِ *** لَمْ يَنْتَبِهْ لِوَفَائِهِ بِأَدَاءِ
    مُلِئَتْ طَوَايَاهُ رِيَاءً قَاتِلاً *** مُسْتَكبِراً مُسْتَنْكَرَ الآرَاءِ
    يَا رَبِّ ذَنْبِي لاَ تُحِيطُ بِوَصْفِهِ *** صُحُفٌ وَلاَ أَرْجُو سِوَاكَ لِدَائِي
    فَامْنُنْ عَلَيَّ بِمَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَى *** أَهْلِ الْوَفَاءِ السَّادَةِ الصُّلَحَاءِ
    مَنْ أَخْلَصُوا لَكَ نِيَّةً مَرْضِيَّةً *** حَتَّى رَفَعْتَهُمُو عَلَى الْقُرَنَاءِ
    خَاضُوا بِحَارَ الشَّوْقِ فِيكَ وَلَمْ يَزَا *** لُوا سَابِحِينَ بِهَا لِيَوْمِ جَزَاءِ
    الْمُؤْمِنِينَ الْقَانِتِينَ لِرَبِّهِمْ *** الرَّاكِعِينَ السُّجَّدِ الْفُضَلاَءِ
    الْعَارِفِينَ الْخَاشِعِينَ أُولِي النُّهَى *** هُمْ غَوْثُ مَكْرُوبٍ وَرُجْعَى نَاءِ
    هُمْ أَهْلُكَ الْغُرُّ الْكِرَامُ الأَوْلِيَا *** أَهْلُ الْعِنَايَةِ تَارِكُو الأَهْوَاءِ
    مَوْلاَيَ بِالْمُخْتَارِ أَحْمَدَ خَيْرَ خَلْـ *** ـقِ اللهِ قَاطِبَةً أَنِرْ ظَلْمَائي
    غَوْثِ الْوُجُودِ وَقُطْبِ دَائِرَةِ الشُّهُو *** رِ وَذِي اللَّوَا الْمَعْقُودِ يَوْمَ جَزَاءِ
    خَيْرِ النَّبِيِّينَ الَّذِينَ تَقَدَّمُوا *** وَأَحَبِّهِمْ للهِ غَيْرَ مِرَاءِ
    هُوَ خَيْرُهُمْ نَفْسَاً وَأَطْيَبُهُمْ بِلاَ *** رَيْبٍ جَنَاناً سَيِّدُ الشُّفَعَاءِ
    وَأَسَدُّهُمْ رَأْيَاً وَأَوْضَحُهُمْ هُدَىً *** وَأَشَدُّهُمْ بَأْسَاً بِلاَ اسْتِثْنَاءِ
    رَبِّي بِهِ وَبِآلِهِ وَبِصَحْبِهِ *** وَالْمُرْسَلِينَ الْكُلِّ وَالأَنْبَاءِ
    اِغْفِرْ لِعَبْدِ اللهِ نَجْلِ مُحَمَّدٍ *** وَأَجِرْهُ مِنْ هَمٍّ وَمِنْ بَأْسَاءِ
    وَاحْفَظْهُ مِنْ كُلِّ الْمَعَاصِي سَيِّدِي *** بَلْ زِدْهُ تَوْفِيقاً فَإِنَّكَ رَاءِ
    وَكَذَا مِنَ الشَّيْطَانِ وَالسُّلْطَانِ وَالْـ *** ـمُتَزَنْدِقِينَ وَسَاحَةِ السُّفَهَاءِ
    يَا رَبِّ وَامْنَحْ أَحْمَدا ذَا الاِصْطِفَا *** صَلَوَاتِكَ الْحُسْنَى بِلاَ إِحْصَاءِ
    وَعَلَى الصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَةِ كُلِّهِمْ *** وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِي التُّبَعَاءِ

    (عدل بواسطة معتز الجيلي on 02-18-2011, 09:37 PM)

                  

02-18-2011, 09:33 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    Quote: أَنَسَيْتِ قَوْلَهُمُو: أَدِيرُوا وَجْهَهُ *** وَتَصَبَّرُوا عَنْهُ بِحُسْنِ عَزَاءِ
    أَنَسَيْتِ حَمْلَكِ فِي الشَّوَارِعِ جُثَّةً *** كَالْبَوِّ فَوْقَ الآلَةِ الْحَدْبَاءِ
    حَتَّى إِذَا جِئْتِ لأَضْيَقِ حُفْرَةٍ *** تَرَكُوكِ وَانْصَرَفُوا إِلى الأَحْيَاءِ
    وَتَقَاسَمُوا مَا قَدْ تَرَكْتِيهِ لَهُمُ *** وَتَنَاوَلُوهُ تَنَاوُلَ الأَعْدَاءِ


    Quote: وَاخَجْلَتِي إِنْ قَالَ: كَيْفَ عَصَيْتَنِي *** وَأَتتَ بِمَا شَهِدَتْ بِهِ أَعْضَائِي


    .

    (عدل بواسطة معتز الجيلي on 02-18-2011, 09:34 PM)

                  

02-18-2011, 09:41 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    ومن أجمل ما قاله ، رحمه الله ، في الإستغفار ...

    أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّي صَاحِبَ المِنَنِ *** مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ بَدَا فِي السِّرِّ وَالْعَلَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ كُلِّ الذُّنُوبِ وَمِنْ *** فِعْلِ الْقَبِيحِ وَمِنْ عَيْبِ وَمِنْ دَرَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ عَيْنِي وَمَا نَظَرَتْ *** مِنَ الْمَحَارِمِ مِمَّا كَانَ أَعْجَبَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ أَنْفِي وَمَا انْتَشَقَتْ *** مِنَ الرَّوَائِحِ مِنْ طِيبٍ وَمِنْ عَفَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ عَقْلِي وَمَا خَطَرَتْ *** بِالْقَلْبِ مِنْ وَهَمٍ وَالشَّكِّ وَالظُّنَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِمَّا قُلْتُهُ بِفَمِي *** مِنَ الْقَبِيحِ وَمَا أَدْخَلْتُ فِي الْبَدَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ فَرْجِي وَمَا كَسَبَتْ *** يَدِي مِنَ الذَّنْبِ فِي الآمَادِ وَالزَّمَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ قَوْلِي وَمِنْ عَمَلِي *** وَمِنْ صَلاَتِي وَمِنْ صَوْمِي وَمِنْ سُنَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ سَمْعِي وَمِنْ بَصَرِي *** وَمِنْ فَرَاغِي وَمِنْ شُغْلِي وَمِنْ مِهَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ أَكْلِي وَمِنْ شِبَعِي *** وَمِنْ سِقَامِي وَمِنْ ضَعْفِي وَمِنْ وَهَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ جِسْمِي وَصِحَّتِهِ *** وَمِنْ شِفَائِي وَمِنْ بُرْئِي وَمِنْ سِمَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ صَحْوِي وَمِنْ سِنَتِي *** وَقُوَّتِي وَمِنَ الأَسْوَاءِ وَالْمِحَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِمَّا فَرَّطَتْهُ يَدِي *** مِنْ كُلِّ فَرْضٍ وَمِنْ نَفْلٍ مَدَى زَمَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ فٌَْقرِي وَمِنْ سَعَتِي *** وَمِنْ ذُنُوبِي الَّتِي قَدْ سَبَّبَتْ حَزَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ رِجْلِي فَقَدْ ذَهَبَتْ *** إِلَى الْمَعَاصِي بِلاَ عَقْلٍ وَلاَ فِطَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ لَحْمِي كَذَا وَدَمِي *** وَمِنْ مَنِيِّي وَمِنْ فِعْلٍ يُؤَخِّرُنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِمَّا اغْتَبْتُ مِنْ أَحَدٍ *** وَمَا وَشَيْتُ بِشَخْصٍ أَوْ نَمَمْتُ وَنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ ظُلْمِي وَمِنْ حَسَدِي *** وَمِنْ رِيَائِي وَمِنْ فُحْشِي وَمِنْ أَننِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ كِبْرِي وَمَا جَلَبَتْ *** نَفْسِي عَلَيَّ مِنَ الآفَاتِ وَالْفِتَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ غَفَّارَ الذُّنُوبِ وَسَتَّـ *** ـارَ الْعُيُوبِ وَرَبَّ النَّاسِ ذَا الْمِنَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ الرَّمْلِ أَجْمَعِهِ *** وَالنَّمْلِ وَالطَّيْرِ فِي الأَوْكَارِ وَالْغُصُنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ السُّحْبِ مَعْ رَعْدٍ *** وَعَدَّ مَا هَطَلَتْ فِي الأَرْضِ مِنْ مُزُنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ الْبَحْرِ مَعْ زَبَدٍ *** فِيهِ وَمَا فِيهِ مِنْ خَلْقٍ وَمِنْ سُفُنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ الْبَرِّ مَعْ بَشَرٍ *** فِيهِ وَمِنْ حَيَوَانٍ أَعْجَمِ اللُّسُنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ الْجَامِدَاتِ مَعَ الْـ *** ـجَمَادِ مَا كَانَ أَوْ مَا لَمْ يَشَأْ يَسْكُنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ الطَّيْرِ أَجْمَعِهِ *** مِنْ كُلِّ نَوْعٍ قَبِيحٍ كَانَ أَوْ حَسَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ جَلَّ اللهُ خَالِقُنَا *** مُولِي الْجَمِيلِ عَلِيمُ السِّرِّ وَالْعَلَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ جَلَّ اللهُ رَازِقُنَا *** مِنْ فَضْلِهِ وَبِلاَ أَجْرٍ وَلاَ ثَمَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ جَلَّ اللهُ سَاتِرُنَا *** مِنْ كُلِّ عَيْبٍ فَعَلْنَاهُ وَلَمْ يَبِنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ جَلَّ اللهُ رَاحِمُنَا *** بِجُودِهِ رَحْمَةً عُظْمَى تُلاَزِمُنِي
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ جَلَّ اللهُ رَافِعُنَا *** قَدْرَاً عَلَى عُصْبَةِ الإِشْرَاكِ وَالْفِتَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ جَلَّ اللهُ نَافِعُنَا *** بِعِلْمِهِ وَبِفَتْحٍ مِنْهُ لِلذِّهِنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَدَّ الْمَيِّتِينَ وَعَدَّ مَنْ *** كَانُوا عَلَى قَيْدِهَا أَوْ نَاشِئَ الزَّمَنِ
    أَسْتَغْفِرُ اللهَ عَبْدُ اللهِ عَدَّ صَلاَ *** ةِ الأَوْلِيَاءِ بِطُولِ الْوَقْتِ وَالْحِينِ
    وَالْحَمْدُ وَالشُّكْرُ لِلْبَارِي عَلَى نِعَمٍ *** عُظْمَى خُصِصْتُ بِهَا مِنْ صَاحِبِ الْمِنَنِ
    وَصَلِّ رَبِّ عَلَى الْمُخْتَارِ سَيِّدِنَا *** مُحَمَّدٍ خَاتِمِ الأَرْسَالِ ذِي السُّنَنِ
    وَالآلِ وَالصَّحْبِ وَالأَزْوَاجِ مَا طَلَعَتْ *** شَمْسٌ وَمَا غَرَّدَتْ وَرْقَا عَلَى فَنَنِ


    .
                  

02-18-2011, 09:44 PM

معتز الجيلي

تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وأعني يا إلهي بمتابٍ أكبر ... (Re: معتز الجيلي)

    .
    اللهم اغفر ذنوبنا وإسرافنا ، وتب علينا يا أرحم الراحمين بحق نبيك الكريم وبجاهه العظيم يا رب العالمين.
    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de