عضوية المؤتمر الوطني (90%) من الشعب السوداني

Quote: لا حولااا يعنى 90% من شعب السودان عبارة عن لصوص مال عام ... طيب من هم ال10%

Quote: أنّ عضوية المؤتمر الوطني بالشمال تمثل (90%) من المواطنين،

Quote: المحيرني ياوليد وبحسب الخبر ان نسبة عضوية المؤتمر 90 % والناس الطلعت المظاهرات 10% ...طيب الــ 6 مليون سوداني البره السودان ديل تبع ياتو نسبة ...؟!!!

Quote: ]الجنوب لم يكن جزءاً من السودان بتكوينه الاجتماعي والثقافي وانتمائه الحضاري، فقد أُلحق قسراً بفعل المستعمر الإنجليزي الذي قرر هذا المصير الذي كانت نتيجته الحرب التي استمرت لما يزيد عن نصف قرن عاشها أهل الشمال والجنوب بفظائعها وفجيعتها، وأنهار الدماء التي سالت فيها كانت بقدر وحجم الآمال والتطلعات التي وُئدت مع كل زخة رصاص وهدير مدفع، فلا الشمال في كل هذه الحقب منذ إلحاق الجنوب به استطاع التقدم نحو الأمام والازدهار والنهضة، ولا الجنوب حقق ما أراد من إشعال الحروب والارتواء من برك الأحقاد والبغضاء والكراهية ضد الشمال. نحن لن نذرف دمعةً واحدة على الجنوب المنفصل، بل نستقبل هذا الحدث بما يليق به من فرحة، لأننا تخلصنا وإلى الأبد من الوهم الذي كنا نتعبده كالصنم، وهو ما يسمى بالوحدة، وهي أكبر أكذوبة في تاريخ السودان الشمالي التي صورت له أن الوحدة المستحيلة هي قدره الذي لا فكاك منه، فلقد اكتشفنا أن الوحدة ما هي إلا عجل السامري، وخواره كان هو الخداع والسراب الذي اكتشفناه أخيراً وأخيراً جداً.لن تجري دمعة واحدة على الجنوب، لأن المواطن الجنوبي هو الذي اختار مصيره، ولن يخسر الشمال شيئاً قط، فالوعد الذي ينتظره الشمال من آفاق التقدم والنهضة واللحاق بما فاته، سيكون هو التحدي الكبير الذي ينتظره والغد الذي يطل على أهله، تبزغ شمسه في سمائه وتعلو بيارقه الخفاقة. ونحن في هذه الفرحة الكبرى، نعلم أن العلاقة المأزومة لم تنتهِ بعد، وهناك الكثير من القضايا العالقة بيننا ودولة الجنوب الوليدة، فقضايا الحدود وأبيي والعملة والوجود الجنوبي في الشمال والشمالي في الجنوب وقسمة التركة الباقية بين الطرفين، ستكون هي أساس التنازع والخلاف إن لم تحل بشكل مرضٍ، واجتياز للمفازة الصعبة الهائجة الرياح. وتنتظر دولة الجنوب تحديات وعقبات كثيرة، وليس من مصلحتنا نحن هنا في الشمال ألا يعيش المواطن الجنوبي آمناً مطمئناً في ظل دولة وسلطة توفر له الأمن والأمان، وتبعده عن الحروب الداخلية والمواجهات، وتحقق له القدر المعقول من العيش الكريم، بعيداً عن القهر والتسلط وسطوة الجيش الشعبي والحركة الشعبية، فالتحدي هو أن ينهض الجنوب في ظروف أفضل وحرية أكبر، ويجد أهله ما يؤهلهم للمضي قُدماً على درب السلام والاستقرار. فإذا حاول الجنوب في دولته الجديدة اللعب بالنار والعبث بأمن الشمال وتهديده، سواء بدعم واحتضان حركات دارفور أو تأجيج الأوضاع في مناطق الحدود المشتركة، فعلى الباغي ستدور الدوائر، ولن تجد السلطة في الجنوب نفسها في مأمن، ولن يكسب الجنوب سوى الخراب.. فليتعظوا. رئيس التحرير

Quote: نسبة الانفصال نحن من صنعنا ذلك احببنا ذلك مهدنا لذلك...

Quote: كيزان البورد الجد جد. وليد ده معاكم ولا ضدكم؟

Quote: يقينا سيأتى اليوم الذيى يعرفون فيه مقدارهم عند هذا الشعب

Quote: وليد انت الله ما ليك

Quote: والان البشير يصف ابناء الشعب بالنمل