سعادة الأمين العام د. جلال الدقير .. لماذا لاترحل ؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 02:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-01-2011, 02:02 PM

تاج السر محمد حامد
<aتاج السر محمد حامد
تاريخ التسجيل: 12-28-2006
مجموع المشاركات: 7430

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سعادة الأمين العام د. جلال الدقير .. لماذا لاترحل ؟؟؟

    المصدر صحيفة التيار السودانية



    الحزب الاتحادي الديمقراطي (المسجل): سيادة الأمين العام د. جلال الدقير لماذا لا ترحل؟



    عٌرف القادة الاتحاديون منذ إشراقات ما قبل الاستقلال، وقبل سطوع شمس العزة والحرية على وطننا الحبيب السودان بفترة طويلة، عرفت عنهم الشراسة في الحق وقوة الشكيمة ونكران الذات والتضحية من أجل الآخرين مع رفض الحياة الرغدة، فكانوا بذلك مضرب الأمثال ونعم الرجال وأعزّ الأبطال. هكذا كان الأزهري وزروق والفضلي والمرضي وجبريل وعوض الله وغيرهم شامخين دوماً مرفوعي الرؤوس بلا انحناءات مهما كانت قسوة الظروف وجلالة الأحداث والخطوب وبذلك ظلّت سيرتهم تعطر الألسنة وترطب على الأنفس جفاف الديكتاتوريات.

    كانوا لا ينعمون بنومة ظهيرة ولا غلق باب في وجه سائل، ولا يغمض لهم جفن والناس جوعى والوطن يئن من ثقل الحمل، ولم يقف على أبوابهم حراس قط، حيث لم يعرفوا الحراس إلا في سجون المستعمر والديكتاتوريات البغيضة، فكان السجن لهم ملاذاً يجدون فيه فرصة لراحة أجسادهم المنهكة ويقضون فيه جزءاً من هزيع الليالي استنامة لا نوماً، عرفتهم السجون وعرفوها، وألفهم حراسها فألفوهم دخلوها مناضلين فخرجوا منها أسوداً وكواسر (فلا نامت أعين الجبناء). كانت هذه مقدمة لابد منها لمقارنة بين أسطر مضت وأسطر ستأتي لتحكي فصلاً من بلاءات وابتلاءات ساقتها المقادير على حزب الحركة الوطنية صانع الحرية والاستقلال. ذهب رجال ليحل محلهم أشباه وخيالات مآتة فالله سبحانه وتعالى نسأله العون، وأن يلهمنا الصبر على مصابنا.

    وأريد أن أفرد أسطري هذه التي أشرت إليها بأسطر ستأتي عن خيال مآتة رأى في نفسه وريثاً لسالف عهد ونضالات مضت فكان كما قال الشاعر: وإذا الذبابة أبصرت خرطومها قالت أنا الفيل المعظم فاحذروا سيادة الأمين العام د. جلال الدقير لماذا لا ترحل وتريحنا وتريح تاريخ مناضلين سطروا بالدماء أجمل وأسطع الصفحات في تاريخ السودان لماذا لا ترحل؟ الأمين العام د. جلال الدقير دخل ساحة الحزب في غفلة بلقاء عابر تمّ بينه وبين الشهيد الشريف حسين الهندي كما حكى شقيقه محمد الدقير، وذلك في أواخر السبعينيات من القرن الماضي، حينما توجّه لعاصمة الضباب في منحة للدراسات العليا على نفقة أحد شيوخ النفط وأمراء الخليج، قضت الظروف وفرضت على الشهيد الشريف حسن بعدها الاستعانة بالدكتور جلال الدقير لتسجيل مجلة الدستور التي تصدر في لندن، بعد أن آلت ملكيتها للحزب ولا يتسع المجال الآن لذكر تفاصيلها، لكنّها تماماً عكس ما حكى د. جلال في لقاء تلفزيوني قبل أيام قلائل في برنامج ( الوجه الأجمل) ظلّ يؤدي ما يكلف به من مهام ويتقاضى عليه أجراً وشهود الواقعة كثيرون وأحياء يرزقون،

    واستمر على هذه الحال حتى لقي الشهيد الشريف حسين ربه في بداية الثمانينات من القرن نفسه. بعدها انقطعت أواصر تواصله مع الحزب بانقطاع التمويل المالي وتغيير القيادة ( وبينهما عدة شبهات) فلم يظهر بعدها في مجالات التعاطي السياسي عامة والمعارض خاصة، حتى جاءت الانتفاضة في أبريل 1985م فحزم حقائبه وعاد إلى أرض الوطن يبحث عن الفئ والأنفال والمغنم فلم يعره أحد اهتماماً ولم يجد فرصة للظهور السياسي فاكتفى بقليل مغنم أرض هنا وهناك، وسعى لتأسيس وتدعيم غرناطتهم الشهيرة هو وبعض الشركاء.

    ثم أراد الله ابتلاءنا بظلمات الشمولية مرة أخرى فجاء انقلاب الانقاذ في يونيو 1989م ليظل د. جلال الدقير ( هذا البطل الأسطوري ـ أميننا العام الحالي) كامناً وخامداً طوال فترة السنين الأولى من عهد الإنقاذ، وفي منتصف التسعينيات قرر فجأة مغادرة مهجره الاختياري ومقره في لندن ليعود إلى السودان بعد أن لوّح له بعض من أقاربه البارزين في صفوف الجبهة الإسلامية وقتها بالمساعدة في تعيينه كوزير دولة بوزارة الصحة، فودّع أصدقاءه ومعارفه في لندن، وعاد إلى السودان حاملاً جواز سفره البريطاني؛ الذي لا يزال يحمله حتي اليوم بالرغم من أنّه أمين عام حزب الحركة الوطنية الذي أخرج المستعمر البريطاني من أرض الوطن فكيف تصح هذه المعادلة يا سيادة الأمين العام؟

    كيف يحمل أمين عام حزب الحركة الوطنية جواز سفر البلد الذي كان يستعمر وطنه؟ وتشاء المقادير وإرادة المولى سبحانه وتعالى أن يبدأ الراحل المقيم الشريف زين العابدين الهندي أيامها طرحه لمبادرة الحوار الشعبي الشامل لتعيد خلط الأوراق ويعاد ترتيب أولويات النظام، فما كان من أخينا الأمين الحاذق والألمعي الذكاء إلا أن يؤخر خطواته ويتمهل قليلاً ويعد أن أدرك أنّ نظام الانقاذ قد رضيَ تماماً، وتقبّل المبادرة وصاحبها، جاء يمتطي صهوة جوادها كواحد من أقدر الفرسان الانتهازين وبدأت المبادرة تأتي أُكلها حيث عاد الشريف زين العابدين الهندي إلى أرض الوطن، واختلطت الأوراق وانفرجت الدنيا بأساريرها أمام الانقاذ، وبدأ التحوّل الديمقراطي وتلقفت الإنقاذ المبادرة تلقف الملهوف الغريق فكانت لها طوق نجاة.

    وجاءت أطروحة التوالي وبدأ تسجيل الأحزاب وهنا كان موقف أميننا العام الحالي د.جلال الدقير حيث قام بلا حياء بشطب اسمه من كشف المسجلين؛ وهذا أمر يعرفه الجميع شاهداً ومشهوداً، ثمّ جاءت انتخابات الرئاسة ويتبنى السيّد رئيس الجمهورية برنامج العمل الوطني المطروح من الشريف زين العابدين وينجح في انتخابات الرئاسة وتعرض على الشريف زين العابدين المشاركة في الحكومة.

    وهنا برز الدكتور جلال الدقير ليبدو بعد الموافقة على المشاركة نِعْم المفاوض الحريص الحاذق ليتم تعيينه وزيراً للصناعة والاستثمار في القسمه الضيزى الأولى. وبسعي حثيث وقدرات انتهازية فريدة ومتميّزة أقنع الشريف زين العابدين بتعيينه نائباً للأمين العام ليبدأ غزلاً ونسجاً حريرياً لعقد مؤتمر عام للحزب مدركاً أنّها غاية ظل الشريف زين العابدين ينشدها كأمنية صعبة المنال.

    ربط الدكتور جلال الحاذق البارع بين جلب الدعم للمؤتمر العام و انعقاده بشخصه الكريم ليأتي المؤتمر العام ثمرة يانعة للتآمر والدسائس بدستور مزوّر يجاز في عجالة، وينتخب الدكتور جلال الدقير أميناً عاماً في نفس المؤتمر الذي ينتخب الشريف زين العابدين رئيساً للحزب في يونيو 2003م، والرجل شهادة لله يملك قدرات قلَّما يجدها الإنسان في غيره ويحسن استغلالها تمشّياً مع الظروف فحصل من الشريف كرئيس للحزب على تفويض شخصي وفردي يكفل له تمثيل الحزب أمام النظام للانفراد عن بقية أقرانه في لقط أي ثمرة،

    وكانت له قدرة على إقناع الشريف رحمه الله يستخدم فيها كافة امكاناته وقدراته حتى ولو استعان بياجوج وماجوج. وفجأة أحسّ الشريف زين العابدين بالخطأ وخطورة الوضع الذي ربما يمكن أن يؤول إليه الحزب في ظل تصرفات الأمين العام د. جلال الدقير ومساعديه الثلاثة، حيث بدأ في نسج الحزب بلونه الخاص وباتقان ( كالصقر القناص) في اختيار بطانته وفرائسه، وهنا بدأ الخلاف يظهر في المواقف بين رئيس الحزب الشريف زين العابدين الساعي لإصلاح ما يمكن إصلاحه وبين الأمين العام د. جلال الدقير ومساعديه الثلاثة، وهنا يذكر الجميع ما ظلّ يردده الشريف دوماً عن الحزب الذي أصبح كالطفل السيامي برأسين. وفي هذه الفترة توجه قطار الوطن صوب محطات جديدة بدءاً بمشاكوش ليتوقف في محطة رئيسة هي محطة اتفاق سلام نيفاشا.

    وأصبحت الفرصة سانحة أمام الشريف زين العابدين لحسم الصراع مع الأمين العام والزمرة التي استفرد بها. واختلطت الأوراق تماماً في تلك الأثناء وعلا العويل والصراخ لتحاشي تغيير قد يقدم عليه الشريف زين العابدين في الوظائف والمهام الدستورية والتنفيذية. وأظهر الأمين العام الندم وأبدى توبته وأوبته، و بعد وساطات وسعاة كثيرين وتدخلات جمة من داخل الحزب وخارجه فكان أن استتب الأمر فالأمين العام د.جلال ( وعادت حليمة لعادتها القديمة) وجاءت المشاركة الثانية بعد نيفاشا مطابقة لرغبات السّيد الأمين العام د. جلال الدقير، وأطلقت يديه ليعبث في كل شيء، وتتسارع الأحداث فيلقى الشريف زين العابدين ربّه ويدخل الحزب مرحلة جديده بعد انتقال الشريف حيث كما احتدم الصراع، وتفرقت السبل وتعددت داخل الحزب واختلط الحابل بالنابل، وهنا تدخل الحادبون على مسار الحزب وبقائه وفرض على الجميع التوافق بحيث تؤمن للأمين العام كامل صلاحياته المنصوص عليها في الدستور مقابل أن يقوم المكتب السياسي بدوره بجانب صلاحيات الرئيس،

    وهكذا انفرجت أزمة بدت ولاحت تسد الأفق، ومن هنا بدأ الأمين العام د. جلال ممارساته التآمريه لاغتيال الحزب وتقزيمه، وبعدها تأتت للأمين العام د. جلال الفرصة من خلال اتباعه لسياسة فرق تسد، وجمّد ما استطاع إليه سبيلاً، ونشهد له بالبراعة المنقطعه النظير في اغتيال الشخصيات وابتداع الصيغ المثلى في اللعب بسياسة العصا والجزرة، ويمضي قطار الحزب لتلوح في الأفق البعيد محطة انتخابات 2010م ومن أغرب الغرائب أنّ الأمين العام د. جلال الدقير ظلّ لفترة طويلة حتى ما قبل الانتخابات الأخيرة يجهر بقوة وينفي بشدة أنّ هناك انتخابات ستجري ويقول أنّه بحكم موقعه وقربه من مصادر القرار، تتاح له فرصة الاطلاع على المعلومة الصحيحة بينما الشقيق معتز مصطفى يقف في الصف الآخر يصك آذاننا بفرمانه المعلق على ( بورت الأمانة العامة) بقيت على الانتخابات 290 يوماً ثمّ يبدأ يومياً في العد التنازلي.

    كان التسجيل للانتخابات مأساة حقيقية بدعم من الأمين العام، وجاءت تقارير الولايات وغيرها خلال اللقاء التشاوري أو التفاكري قبل الانتخابات بفترة والذي عقد بقاعة الصداقة مثالاً للسخرية وتزوير الحقائق والكذب، ليدعي بعض الطبالين والراقصين بمعلومات أشبه بالخيال مدعين أنهم سيتفوقون على المؤتمر الوطني بلا أدنى شك في الانتخابات إذا ما أجريت وينتشي السيّد الأمين العام ويبدو مزهواً كطاؤوس في حفل طرب لا مثيل له.

    وسبق أن تواترت الشائعات تباعاً بأنّ السيّد الأمين العام د. جلال قد وصل لاتفاق تقاسم المقاعد الانتخابية مع المؤتمر الوطني، وأنّه حصل على ستة عشر مقعداً ( ثلاثة مقاعد جغرافية وثلاثة عشر نسبية) ياريت وياريت !!! وبعد خطوبة دامت خمسة أعوام هي العمر المخطوط في اتفاق نيفاشا تأتي ليلة الزفاف وتقترب الانتخابات، وتصبح حقيقة ماثلة وهنا يأتي فصل آخر من فصول عبث ( من أؤتمن فخان) الأمين العام د. جلال يقوم بتحديد مؤتمر عام يعقد في يناير 2010م داخل اللجنة المركزية مربوطاً بجملة ( إذا لم تقم الانتخابات وتوفرت الامكانيات) وفجأة تتسارع الخطى نحو الانتخابات فتحل علينا حلقة أخرى في سلسلة التآمر ويشكل الأمين العام اللجنة المركزية للانتخابات والبناء القاعدي،

    وتبدأ العمل وتوزع الأدوار تبعاً لما يرى ( فرعوننا الجديد ) ويبدأ اختيار مرشحي الحزب، واعتمادهم من لجانهم الفرعية، وهنا أقف واتحدى أي عضو مهما طالت عضويته في مسيرة الحزب ومشاركته أن يقسم بالله أنّه يعرف فقط عشرة من المرشحين في ولايته حتى في الخرطوم. الانتخابات التي سنفرد لها عدة مقالات تكشف زيف الصنيع وسوء المنقلب وهنا تصطك آذان ومسامع الاتحاديين بما يتناهى لأسماعهم بأنّ الأمين العام د. جلال وبعض معاونيه قد اتفقوا مع مجموعة من قيادات المؤتمر الوطني على إخلاء بعض المقاعد للحزب مقابل عدم الترشّح لرئاسة الجمهورية أو منصب ولاة الولايات، ويفتضح الأمر حيث لا سر على الاتحاديين ( ثلاثة مقاعد وكان في الحزب من الزاهدين)

    ثمن بخس فهل يستحق بعد هذا أن يكون أو يظل أميناً عاماً للحزب؟ وجرت الانتخابات وهلك الحزب وحصل على أربعة مقاعد بالإخلاء والانسحاب وسقط بعض ممن كانوا يظنون ويراهنون على أنّهم أصحاب حظوة ودلال لدى المؤتمر الوطني فلحسوا أكواعهم ومرضوا وأصابهم الاكتئاب فانقفلوا على أنفسهم بحسرة وأنين؛ وفجأة يأتي التشكيل الوزاري فيصارع الدكتور جلال الدقير في سبيل بقائه وزيراً للصناعة التي أوردها بشهادة أهلها موارد الهلاك، لم يسلم فيها مصنع أو صناعي واحد، بدءاً بصناعة النسيج وختماً بسكر كنانة مالك الاستراحة الفاخرة، ويشتعل الأمين العام بالحنجل والمنجل فيحصل على صفة تنفيذية بتسميته وزيراً للتعاون الدولي وبذلك يجمع بين الأختين ( الصفة التشريعية والصفة التنفيذية) فهل استشار الأمين العام في ذلك فشاور حزباً أو مؤسسة أو شخصاً؟ ام أنه استخار والخيرة فيما اختاره الله. أهذه بربكم صفة أمين أو مؤتمن؟ أهذه صفة زعيم أو قائداً؟ ثم تتوالى بعض التعيينات فيجمع أصحابها بين الصفتين أيضاً وقبل أن يسألوا أو يسألوا تستبقنا ألسنتهم وشهادتهم بأنهم حصلوا على الوظيفة بكدهم الشخصي فقط،

    ثم تتوالى التعيينات وتتيح لي الظروف أن أسأل الأمين العام د. جلال الدقير عن كيفية حصول البعض على وظائف فيقول إنّهم جابوها بعلاقاتهم ( سبحان الله) حزب لديه مؤتمر عام ولجنة مركزية ومكتب سياسي وأمين عام تلعب علاقات أعضائه الشخصية مع قيادة المؤتمر الوطني الدور الغالب، أي حزب هذا وأي أمين عام هذا؟ وهنا يتبادر إلى ذهني ولساني وقلمي طلب واحد" سيادة الأمين العام د. جلال الدقير لماذا لاترحل؟ لماذا لا تريح نفسك وأنفسنا وتكفينا عناء المواجهة لاقصائك؟ أفعالك وتصرفاتك سيحكم عليها التاريخ وعلى من أعانك على الإتيان بها. لماذا لا ترحل سيادة الأمين العام.. لماذا لا ترحل؟

    (بقلم:د. سعيد بريس- عضو المكتب السياسي للحزب الاتحادي الديمقراطي)..
                  

02-01-2011, 02:15 PM

عبدالقادر علي عبدالرحيم

تاريخ التسجيل: 11-06-2005
مجموع المشاركات: 1609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سعادة الأمين العام د. جلال الدقير .. لماذا لاترحل ؟؟؟ (Re: تاج السر محمد حامد)

    شكرا تاج السر




    مع تحياتي لسعيد بريس


    الدقير لن يرحل


    عشان بلايين ملاليم

    نافع بن علي
                  

02-03-2011, 01:01 AM

شادية حامد

تاريخ التسجيل: 08-09-2009
مجموع المشاركات: 287

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سعادة الأمين العام د. جلال الدقير .. لماذا لاترحل ؟؟؟ (Re: عبدالقادر علي عبدالرحيم)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de