المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية» والخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 08:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2011, 06:31 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية» والخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار !!

    Quote: المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية»
    الخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار المتعلقة بالحريات وإصلاح القوانين وإعادة النظر في الأسعار
    الجمعـة 24 صفـر 1432 هـ 28 يناير 2011 العدد 11749
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    الخرطوم: فايز الشيخ
    وضع زعيم حزب الأمة القومي السوداني المعارض رئيس الوزراء السابق الصادق المهدي، خيارين أمام الرئيس عمر البشير، وهما إما تذكرة لتشكيل حكومة قومية، أو تذكرة للإطاحة به على الطريقة التونسية، فيما رفض حزب المؤتمر الوطني الحاكم شروط المعارضة للدخول في حوار حول قضايا البلاد.

    وترك زعيم حزب الأمة الباب مواربا لعدد من الخيارات. وكان المهدي قد قال إنه سيعتزل السياسة أو سيعمل على الإطاحة بالحكومة، وحدد يوم 26 يناير (كانون الثاني)/ أول من أمس، موعدا لاتخاذ القرار، إلا أن المهدي الذي جمع آلافا من أنصاره، قال إن «نظام الحكم في السودان أمامه خياران: الانفتاح لمطالب الشعب والاستجابة لدستور جديد لسودان عريض أو الانكفاء على مصالح حزبية ضيقة ومواجهة الشعب بأساليب القمع». وقال: «أمامنا نحن الشعب السوداني خياران: التذكرة القومية أو التذكرة التونسية» لكنه فضل الحكومة القومية ودعا للحوار الجاد، وكشف أنه أرجأ اتخاذ القرار النهائي لدعوات من المعارضة، ومن المكتب السياسي لحزبه، وأضاف: «إذا استجاب النظام للأجندة الوطنية فهذا هو الأسلم للبلاد ويمكن أن يخط لكافة البلدان التي تواجه استقطابا بين الحكام والشعوب نهجا سلميا».

    وشدد المهدي قائلا: «سوف أترك خياراتي مفتوحة حتى يتبين الخيط الأسود من الأبيض من موقف النظام من الأجندة الوطنية. فإن تجاوبوا خدموا أنفسهم وبلادهم. وإن اختاروا الانفراد والقهر فبي أو بدوني سوف يجدون أنفسهم في أحرج المواقف. ولا شك عندي أن الديمقراطية راجحة وعائدة وهذا عام الفرقان: لم يبق إلا قليل من الوقت يا وطني فهل من أمة تثب؟».

    وأعلنت الحكومة السودانية رفضها لأي شروط للحوار مع المعارضة السودانية التي اشترطت للحوار مع الحكومة عددا من الشروط الإجرائية المتعلقة بالحريات والأسعار والقوانين. وقال القيادي بالمؤتمر الوطني الحاكم قطبي المهدي إن «قضايا الدستور وارتفاع الأسعار والسلع وزيادة المحروقات وإطلاق سراح المعتقلين مسائل سياسية ليست لدى المعارضة دور فيها ولا يمكن الاستجابة لها في هذا الشأن»، واعتبر أن «المعارضة لم تستطع تحديد أهدافها ومطالبها الوطنية والسياسية المتعلقة بالدخول في حوار مشترك يقود الأطراف إلى مخرج حقيقي»، واتهمها بوضع «الأجندات الشخصية والحزبية كأولوية على القضايا الكبرى، وهو ما جعلها مترددة في قراراتها ومتغلبة الرأي».

    وأشار قطبي المهدي إلى «أن أي طرح تقدمه المعارضة يجب أن يتوافق مع اتجاهات المؤتمر الوطني كشرط أساسي للحوار». وأضاف أن الشرط الأساسي الذي وضعه المؤتمر الوطني أمام المعارضة هو حكومة ذات قاعدة عريضة تشمل كافة الأطراف والقوى السياسية دون استثناء وما عدا ذلك يعد خروجا عن القانون والدستور القومي.

    وفي ذات السياق كشف نائب رئيس المؤتمر الوطني ولاية الخرطوم المهدي مندور عن تشكيل لجان مشتركة بين الأحزاب الكبرى الاتحادي والأمة دخلت في حوار جاد مع الحكومة حول تشكيل حكومة ذات القاعدة عريضة.

    إلى ذلك قال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى دارفور، إبراهيم قمباري، إن السلطات الحكومية منعت بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دار فور (يوناميد) والوكالات الإنسانية العاملة في الإقليم من الوصول إلى مناطق القتال الذي نشب قبل أيام في بعض المناطق بشمال دارفور، ودعا قمباري في تقرير قدمه لمجلس الأمن في جلسة خصصت لمناقشة الأوضاع في دارفور الحكومة إلى تسهيل دخول البعثة والمنظمات إلى مناطق النزاعات ومعسكرات النازحين.

    Quote: المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية»
    الخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار المتعلقة بالحريات وإصلاح القوانين وإعادة النظر في الأسعار
    الجمعـة 24 صفـر 1432 هـ 28 يناير 2011 العدد 11749
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    الخرطوم: فايز الشيخ
    وضع زعيم حزب الأمة القومي السوداني المعارض رئيس الوزراء السابق الصادق المهدي، خيارين أمام الرئيس عمر البشير، وهما إما تذكرة لتشكيل حكومة قومية، أو تذكرة للإطاحة به على الطريقة التونسية، فيما رفض حزب المؤتمر الوطني الحاكم شروط المعارضة للدخول في حوار حول قضايا البلاد.

    وترك زعيم حزب الأمة الباب مواربا لعدد من الخيارات. وكان المهدي قد قال إنه سيعتزل السياسة أو سيعمل على الإطاحة بالحكومة، وحدد يوم 26 يناير (كانون الثاني)/ أول من أمس، موعدا لاتخاذ القرار، إلا أن المهدي الذي جمع آلافا من أنصاره، قال إن «نظام الحكم في السودان أمامه خياران: الانفتاح لمطالب الشعب والاستجابة لدستور جديد لسودان عريض أو الانكفاء على مصالح حزبية ضيقة ومواجهة الشعب بأساليب القمع». وقال: «أمامنا نحن الشعب السوداني خياران: التذكرة القومية أو التذكرة التونسية» لكنه فضل الحكومة القومية ودعا للحوار الجاد، وكشف أنه أرجأ اتخاذ القرار النهائي لدعوات من المعارضة، ومن المكتب السياسي لحزبه، وأضاف: «إذا استجاب النظام للأجندة الوطنية فهذا هو الأسلم للبلاد ويمكن أن يخط لكافة البلدان التي تواجه استقطابا بين الحكام والشعوب نهجا سلميا».

    وشدد المهدي قائلا: «سوف أترك خياراتي مفتوحة حتى يتبين الخيط الأسود من الأبيض من موقف النظام من الأجندة الوطنية. فإن تجاوبوا خدموا أنفسهم وبلادهم. وإن اختاروا الانفراد والقهر فبي أو بدوني سوف يجدون أنفسهم في أحرج المواقف. ولا شك عندي أن الديمقراطية راجحة وعائدة وهذا عام الفرقان: لم يبق إلا قليل من الوقت يا وطني فهل من أمة تثب؟».

    وأعلنت الحكومة السودانية رفضها لأي شروط للحوار مع المعارضة السودانية التي اشترطت للحوار مع الحكومة عددا من الشروط الإجرائية المتعلقة بالحريات والأسعار والقوانين. وقال القيادي بالمؤتمر الوطني الحاكم قطبي المهدي إن «قضايا الدستور وارتفاع الأسعار والسلع وزيادة المحروقات وإطلاق سراح المعتقلين مسائل سياسية ليست لدى المعارضة دور فيها ولا يمكن الاستجابة لها في هذا الشأن»، واعتبر أن «المعارضة لم تستطع تحديد أهدافها ومطالبها الوطنية والسياسية المتعلقة بالدخول في حوار مشترك يقود الأطراف إلى مخرج حقيقي»، واتهمها بوضع «الأجندات الشخصية والحزبية كأولوية على القضايا الكبرى، وهو ما جعلها مترددة في قراراتها ومتغلبة الرأي».

    وأشار قطبي المهدي إلى «أن أي طرح تقدمه المعارضة يجب أن يتوافق مع اتجاهات المؤتمر الوطني كشرط أساسي للحوار». وأضاف أن الشرط الأساسي الذي وضعه المؤتمر الوطني أمام المعارضة هو حكومة ذات قاعدة عريضة تشمل كافة الأطراف والقوى السياسية دون استثناء وما عدا ذلك يعد خروجا عن القانون والدستور القومي.

    وفي ذات السياق كشف نائب رئيس المؤتمر الوطني ولاية الخرطوم المهدي مندور عن تشكيل لجان مشتركة بين الأحزاب الكبرى الاتحادي والأمة دخلت في حوار جاد مع الحكومة حول تشكيل حكومة ذات القاعدة عريضة.

    إلى ذلك قال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى دارفور، إبراهيم قمباري، إن السلطات الحكومية منعت بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دار فور (يوناميد) والوكالات الإنسانية العاملة في الإقليم من الوصول إلى مناطق القتال الذي نشب قبل أيام في بعض المناطق بشمال دارفور، ودعا قمباري في تقرير قدمه لمجلس الأمن في جلسة خصصت لمناقشة الأوضاع في دارفور الحكومة إلى تسهيل دخول البعثة والمنظمات إلى مناطق النزاعات ومعسكرات النازحين.

                  

01-28-2011, 06:40 AM

محسن عبدالقادر
<aمحسن عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 05-23-2005
مجموع المشاركات: 1778

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية» والخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار ! (Re: jini)

    تعنت حكومة المؤتمر اللا وطني يقرب أجلها
                  

02-02-2011, 10:19 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية» والخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار ! (Re: محسن عبدالقادر)

    ***
                  

02-02-2011, 10:51 PM

على تاج الدين على
<aعلى تاج الدين على
تاريخ التسجيل: 10-25-2008
مجموع المشاركات: 2213

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المهدي للبشير: أمامكم خياران.. تذكرة قومية أو «تونسية» والخرطوم ترفض شروط المعارضة للحوار ! (Re: Sabri Elshareef)

    على النظام اجراء اصلاحات سياسية واقتصادية تتواءم مع مقتضيات المرحلة التى تمر بها بلادنا...وتستجيب لطموحات القوى
    السياسية والاجتماعية بغية تجنيب وطننا سيناريوهات العنف والفوضى والاضطرابات والبلبلة..لان هناك قوى عنصرية ترفض اعتبار
    السودان وطنا نهائيا لها وتشكك وتطعن فى تاريخ الدولة واستقلالها ورموزها وتتحين الفرص للانقضاض على الدولة وليس النظام
    فحسب ...على العقلاء من امثال المهدى قراءة المشهد السياسى بعين البصيرة وارجاع البصر كرة وكرتين فى الخطابات
    المفخخة لتفكيك الاجندة العنصرية التى تتربص بالدولة والمجتمع والفرد.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de