|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
|
 Re: السلطات تحتجز 25 حافله قادمه من الدامر فى الجيلى وهم الان يهتفون الاشاره الاشاره يا لامام (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
Quote: لامات
نحن شعب له ذاكرة خرتيت ...ولا يقرأ التأريخ
عندما حوصر الخليفة المنتخب عثمان بن عفان ....رفض الهروب واللحاق بمعاوية فى الشام وأستشهد فى داره
ماذا فعل رئيس وزرائنا المنتخب عندما جاءت الإنقاذ...لن يجيبنى أحد
وهل تعتقدون إن الشعب السودان سيسلمها له ويثق فيه ثانية ؟؟؟؟
عوض مختار |
مرحبا عوض مختار .. لن نقل ..هرب .. ولكن ..اختبأ.. لحين ميسرة ..
تعرف أخي .. بعض قادة المعارضة اليوم من الأحزاب .. لو بقي في الوطن وقاتل النظام من أجل ما يؤمن به من ديمقراطية يتحدث بها ..
لجاز لنا أن نتبع كل الأحزاب .. الثعلب عرف الطريق .. فاصبح يعارض وهو داخل البلاد ..
مودتي بلا حدود..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السلطات تحتجز 25 حافله قادمه من الدامر فى الجيلى وهم الان يهتفون الاشاره الاشاره يا لامام (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
سلامات شكرا صلاح الفكى ...هذا مقال نشرته قبل عدّة سنوات ...أقراهو
حلوف للبيع
نظام عالمى جديد
إلى الساكتين عن الحق
إلى القادمين من كوكب آخر
[email protected]
عزيزى ..العصر عصر معلومات …إنترنت … حرية إعلامية مطلقة الحدود ..حرية لأنتقال رؤوس الأموال … حرية فى المعتقدات …حرية تجارية .. معلومات … معلومات ..نظام عالمى جديد …إقرا هذه النكتة حدثت من أحد اطفالنا هنا فى ملبورن
سأل الطفل أمه بشقاوة الأطفال وليس ببراءتهم فهو يريد أن يعرف ,,,
الطفل : أمى إنتو ولدتونا كيف ؟
الأم :ولدناكم بالصرة .
الطفل : لكن أمى الصرة دى ما صغيرة
الأم : ساعة الولادة بتكبر
الطفل : لكن ما مقفولة يما
الأم : بعد الواحد يطلع بتتقفل ,, كدى شوف التلفزيون فيهو شنو
بعد أسبوع
الطفل : أمى إنتى قتى لى ولدتونا كيف؟
الأم: ( بعد أن تشهدت فى سرها..).. بالصرة ..
الطفل : لكن أمى !!!!!!!!
الأم : ولا لكن ولا حاجة بعدين لما تكبر حتعرف
الطفل : ( فى سره أكبر قالت أكبر)أمى الليلة شغلوا لينا فيلم فى المدرسة...
الأم : لم تصدق إن صاحبنا قد غير الموضوع ..لكنها لا تدرى إنه تحول لمصيبة أكبر.. وقد نصب لها شركا أ كبر .. وقد تعود نصب الفخاخ .نصب لها( كجامة )
الأم :أها الفيلم إسمو شنو ؟
الطفل : والله فيلم سمح كيف .
الأم : فهمتو كويس ؟
الطفل : عاينا كويس وشفنا تمام .
الأم :قصتو عن شنو؟
الطفل : الفلم كان واضح .
الأم :بيحكى عن شنو ياخى زهجتنا؟ وقد ضمنت إنه قد نسى موضوع الولادة
الطفل : وكنا قاعدين قريب أولاد وبنات .. وشفنا تمام .. تمام .. وضحكنا ضحك شديد كيف ..
الأم :: ما تقول قصة الفلم .
الطفل :: أمى الفلم ورانا المرا بتلد كيييييييييييييييييييف
الأم :.أمشى يا حلوف...
وجرى الى قرفته
هذا سؤال طبيعى متوقع من أى طفل … وإجابة طبيعية متوقعة من أى أم ..لكنها غير صحيحة ..ولا أستطيع ان أقول إنه غش .. كما إنه غير حقيقة .. فى زمن لا تستطيع أن تتحكم فيه فى المعلومات .. بل لا تستطيع أن تسيطر فيه على الأخبار .. فإنها مغالطة للنفس أن تحاول غش الناس أو حتى تضليلهم.. فسوف تدخل فى موقف محرج جدا .. فلا تخفى المعلومة ..
الحمد لله إنه لم يسأل عن طريق الدخول ..
بل بحث عن طريق الخروج ,,
والحمد لله إن القنوات التلفزيونية فى أستراليا ملتزمة ...ولا يعرض فى التلفزيون طريق الدخول...
لا يمكن أن تعيش فى أستراليا وتفكر بعقلية إفريقية حديثى هذا أقصد به .. كل حكامنا العرب .. كل ولاتنا العرب … كل قادتنا العرب .. من سلفاكير إلى البشير حتى رؤساء الروابط فى أستراليا …وأميركا ..فهم يعيشون فى كوكب آخر غير الأرض . من كثرة كذبهم على نفسهم وليس علينا... إذ ليس فى مقدورنا منع الكذب لكن فى مقدورنا كشفه .. تركنا الواحد منهم يمسك بقرنى حلوف لا يستطع الفكاك منه ,,,, لأن الحلوف لو أطلقته نطحك فليس أمامك خيار غير الإستمرار فى القبض عليه بكلتا يديك …عندما قلت نحن شعب كذاب قامت الدنيا ولم تقعد … لكن بعضنا أقر بما قلت ..
وتركنا الوطن لأن الكذب لم ينته كلما ذهب كذاب جاء كذاب وهذه الأشبال من تلكم الاسود .
أخى الساكت عن الحق شيطان أخرس …وقد أصبح السودان كالحلوف .. ودار فور كالحلوف ... الشرق والجنوب كالحلوف....
ولقد أصبحت الروابط كالحلوف .. والطفل فى المهجر كالحلوف ..
فى زمن المعلومات ..
فى المهجر نقود الطفل فى إتجاه وتقوده المدرسة فى إتجاه .
نربيه بطريقة وتربيه الحكومة بأخرى..
فى البيت يرى شىء وفى الشارع شيء آخر ...
إن أمسكته حلوف وإن أطلقته حلوف ..
لو شددت عليه تمردا..
ولو أرخيت له تمردا..
فى زمن المعلومات...
يعتقد الرئيس أننا لا نعرف ..أى رئيس ... رئيس البيت ... رئيس النادى ... رئيس الرابطة ... رئيس الولاية ...رئيس الدولة ...
فى زمن المعلومات نعرف دبيب النملة الأنثى من الذكر...
نحن شعب عنيد حرون ..الذى نفهمه الحرية هى التمرد والعصيان ...
لا نقبل الآخر ...
كان نميرى يمسك بالسودان ..فصحنا أيدناك .. بايعناك
ثم صحنا ... لن يحكمنا طيش حنتوب ..
وخرج نميرى وبدأت المناطحة بينه وبين السودان ...من نطح من؟هل نميرى الناطح أم المنطوح؟
ثم جاءت الإنتفاضة ... رجعنا وقلنا إنتكاسة
وحضر أسيادنا ..
وشد أبو هاشم ذيل الحلوف .. وأمسك الأنصار بأذنيه ..
وفلت الحلوف مرة أخرى ..
وبدأت المناطحة ...
الترابى يشد الذيل والبشير يتشبث بالرأس...
ورفس الترابى ...رفسة منكرة..
ويخاف البشير من فك الحلوف ... فلو أطلقه قد ينطحه ويرميه فى لاهاى .. ويحاكم كمجرم حرب (شد حيلك ياعمر )( ولو حلوفى فكو)
(خليك ماسك يا عمر ...ودعنى ألف عمامتى) قالها السيد الصادق المهدى ...قالها ...ضمنا ...قالها مجبرا...
وبدأ الصادق يلف عمامته ..وتحتاج وقتا طويلا..
وطوت ليلى علوى الأرض طيا ...لابد من أسمرا ولو طال السفر ..
قا ل السائق قد ظهرت التاكا
الصادق المهدى أديب ..وسياسى ...كالمحجوب ..ومنصور ...وعمر الحاج موسى
وكأنى به يتمثل قول إمرؤ القيس
حبذا جبل التاكا من جبل وحبذا ساكن التاكا من كان
وحبذا نفحات من كسلاوية تأتيك من قبل التاكا أحيانا
وشرب ومن معه من توتيل ..
وآخرالنظرات ألقاها على الحلنقة وديم الميرغنيه ...مدد مدد يا أبو هاشم ....
وتمتم يسبح ... تهربون ...تهتدون ... تفلحون...تكسبون
وأصبح فى أسمرا....وقال أعطونى حلوفى ..
فى الجهة الأخرى كان الترابى فى كوبر يضحك ملء شدقيه ويسبح
مسلمون مسلمون.....حيث كان المجد إنا نكون
نرتضى الموت..... ونأبى أن نهون
فى سبيل الله ....... ما أحلى المنون
وبين لحظة وأخرى يقول للبشير( أمسك الحلوف كويس)
الجنجويد ..مازالوا يمسكون بالحلوف ... وإطلاقه خطر عليهم ..
لكن من يمسك حلوف دار فور ؟... هل هم الأمريكان ؟... أم أصحاب الحلوف نفسهم؟
إما أن أكون الرئيس ... أو التخريب ..كما تفعل المعارضة الآن..
نعم .. لا نفهم معنى المعارضة ..
وبأى حال المعارضة أى معارضة لا تعنى التخريب ... بل تعنى أى الطرق نسلك ..لأن الإتجاه واحد .. ويجب أن يكون واحد..
وليست الحال بالداخل ... أسوأ من الخارج .
المعارضة لا تتفق ... ولا تجيد التفاهم مع الحكومة...
الروابط من أميركا حتى طوكيو... تعيش حالة شتات لأتحسد عليه ..ولا تتفق
وفى حروب دائمة ...
شيء معروف رئيس هذا العام هو أكبر المخربين فى العام القادم ..
بالله ألا نستحى بعد خمسين عام مازلنا نبحث عن دستور ... دستور مفصل خصيصا على مقاسات معينة ...إطمئن يا شعب أكتوبر.... حتى فى دول المهجر لم نتفق على دستور يحكم منظماتنا ...هذه الأشبال من تلكم الأسود.
من يمسك هذه الحلاليف؟
عوض مختار ...ملبورن أستراليا
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عادل
فتحي البحيري
اكرام الصادق الحسن
صلاح غريبة
هيثم التوم
معاوية محمد الحسن
الطيب رحمه قريمان
عبدالحافظ سعد الطيب
أمير فتحي
أيمن التوم حسن
Bashasha
ABDALLAH ABDALLAH
Elbagir Osman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست