يتأمل .. ويتأمل .. ويتأمل، حتى خلته من التاميل!

Quote: لكن أليس غريبا أن يسبقن إليهن البعض فى الدنيا؟؟!! ياربى هسه أشوريا دى ( مقيلا وين ومبيتها وين ؟ ) .

Quote: المصدر الجزيرة نبيل الفولي (.. على الرغم من وقوف رئيسة وزراء الهند الراحلة أنديرا غاندي وراء إنشاء حركة التاميل وتدعيمها لها سياسيا وعسكريا، ومساندة الحكومات الهندية المتتابعة لحقوق التاميل في داخل سريلانكا، فقد شارك زعيم التاميل بقوة في إفساد الحياة السياسية للجارة الكبيرة بالضلوع في قتل راجيف غاندي الذي خلف أمه في قيادة الهند. وترجع الأزمة القاتلة بين الطرفين في بُعدها الاجتماعي إلى حالة اغتصاب فردي قام بها أحد الجنود الهنود الذين كانوا يقومون بأعمال المراقبة في إحدى محاولات الهند للتقريب والمصالحة بين الطرفين، حيث اعتدى جنسيا على فتاة من عُرض الأقلية التاميلية. كثير من الشعور بالمرارة -لا شك- قد أصاب هذه الفتاة نصف المثقفة، فبين إحساسها القومي بأنها وقومها قد اغتُصبت حقوقهم من قبل الأكثرية البوذية، وإحساسها الخاص بأن الصديق القادم لرعاية الحوار بين التاميل والحكومة قد أطلق سعار شهوته الظالم في اتجاهها -بين هذا وذاك- سيطر على الفتاة شعور عميق بالاضطهاد، مع قلة الحول والعجز عن التأثير في خط مستقيم، وهو خليط من المشاعر يولّد في الإنسان قوة واستعدادا هائلين للانتقام والانفجار في خط غير مستقيم، مهما يكن الثمن. وهذا ما كان بالفعل، حيث عبرت الفتاة المغتصبة البحر بينها وبين الهند في جموع اللاجئين، ولم يكفها في الثأر لمصابها الانتقام من قوة المراقبة العسكرية الهندية في بلادها، فجمعت في جسدها بين الورد والمتفجرات التي أودت بحياة راجيف غاندي أثناء قيامه بدعاية انتخابية حارة في جنوب بلاده عام 1991.)

Quote: قبل كدة كتبت موضوع عن حل مشكلة دارفور هو بأبادة جميع المتمردين ووالله مافي حل غير هذا الحل لانو المتمردين ديل ما هم اصحاب قضية ولا شئ هم شلة عصابة ومرتزقة وعملاء وثبت بالدليل القاطع وما كان للحكومة تتفاوض اصلا لكن قدر الله المهم انو الرائ القلتو طبقتو حكومة سرلانكة في متمردي نمور التاميل وتم سحق المتمردين تماما حتي بعد اعلنو الاستسلام ما وقفت الحكومة من ضربهم حتي قتل قادتهم عن آخرهم المفروض ان تتعلم الحكومة من التجربة السرلانكية والحكمة ضالة المؤمن والمفروض يأخذوها من السرلانكيين بدون تردد او تسويف

Quote: وجه الشبه بين الاستشهاديين المسلمين والانتحاريين التأميل . . : “. أما الهدف الأسمى الذي يسعى إليه هؤلاء الثوار فهو الاستعداد للموت من أجل قضية مشتركة, وحسب تعاليم زعيمهم (برابكاران) فان العار الأكبر هو الوقوع حياً في أسر الأعداء، أما الشرف الأعظم فيتمثل في تلقي دعوة من القائد لتناول العشاء الأخير، وهي عبارة عن مأدبة فاخرة لا يشارك فيها إلا من يقع عليه الاختيار لشرف تنفيذ عمليات انتحارية، وبصفة التاميل من الهندوس فإنهم لا يؤمنون بوجود جنة بعد الموت, فبينما يعرب الاستشهاديون المسلمون وبثقة لا يشوبها أي ريب أو شك عبر وصاياهم بأنهم سينالون مقعدهم في الجنة بعد العملية مباشرة، لكن عند التأميليين فان الامتياز الحقيقي لديهم يتمثل في الحضور إلى جانب القائد وتناول طعام العشاء الأخير بحضرته.