كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
حركة العدل والمساواة – أمانة قطاع الإقليم الأوسط
|
بسم الله الرحمن الرحيم حركة العدل والمساواة – أمانة قطاع الإقليم الأوسط مرحباً بوحدة النضال إن كان أصحاب الإبادة الجماعية قد أفسدوا الحياة السياسية السودانية وعملوا على تفكيك الأحزاب بشراء الذمم وزرع الفتن فإن النضال ضد نظامهم الفاشي وحد أصحاب الهمم العالية والوطنية الصادقة في خندق واحد لرفع الظلم وإزالة الضيم الذي حاق بالوطن والمواطنين فها هم المناضلين من حركة قوات الولايات الوسطى (قسط) وحركة النيل الأبيض (نضال) يوحدون جهودهم معنا في حركة العدل والمساواة السودانية لنكمل معاً مسيرة النضال على بصيرة من أمرنا ولنعيد الحياة للإقليم الأوسط الذي دبّ الموت في أوصاله وتمزقت شرايينه.. إننا في قطاع الإقليم الأوسط نرحب بهم رفقاء للنضال ونشيد بقرارهم الشجاع وموقفهم البطولي من قضية المهمشين والغلابة من أبناء الإقليم.. وإننا إذ نعلن هذا الترحيب نشيد كذلك بالعملية الأخيرة التي قام بها رفقاؤنا البواسل في مشروع سكر سنار وأصابوا بها النظام في مقتل.. وإنها لخطوة جريئة في سبيل استرداد الحقوق وستتبعها خطوات من شباب نذروا أنفسهم لخدمة قضيتهم وبذلوا دماؤهم لإروائها.. ووهبوا أرواحهم فداءً لها... فأما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا.. فأمضوا والنصر حليفكم والشعب بأجمعه ظهيراً لكم وعاش كفاح الشعب السوداني
الصادق يوسف حسن فرنسا – باريس أمين أمانة الإقليم الأوسط [email protected]
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حركة العدل والمساواة – أمانة قطاع الإقليم الأوسط (Re: saif massad ali)
|
Quote: «العدل والمساواة» تعترف بأسر عدد من قادتها غرب دارفور الأحد, 16 يناير 2011 الخرطوم - «الحياة» اعترفت «حركة العدل والمساواة» المتمردة في دارفور بوقوع مجموعة من مقاتليها، من بينهم نائب رئيس الحركة إبراهيم الماظ، في أسر الجيش السوداني في ولاية غرب دارفور المتاخمة للحدود التشادية.
وقال الجيش أمس انه نقل سبعة من عناصر «حركة العدل والمساواة» بزعامة خليل إبراهيم إلى الخرطوم بعد أسرهم غرب منطقة جبل مون على بعد نحو 80 كيلومتراً من الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور، موضحاً أن عملية الأسر تمت بعد مطاردة استمرت 76 كيلومتراً واستولى الجيش على سبع سيارات وتمكنت خمس أخرى من الفرار.
وذكرت «حركة العدل والمساواة» في بيان أن الاسرى هم نائب رئيس الحركة، مسؤول إقليم الجنوب إبراهيم الماظ دينق، ومستشار رئيس الحركة للشؤون السياسية السر جبريل تيه كوكو ومحجوب الجزولي عزالعرب، وعبدالله عبدالله حسن، ويحيى ابكر موسى، وعبدالله التوم عبدالله، ويحيى بابكر دلدوم، وموسى عمر، والرشيد أحمد، ومحمد بله وإبراهيم أدم، وعبدالله خميس.
ووصفت الحركة الذين تم أسرهم بـ «القادة الأفذاذ الذين رابطوا في الميدان فترات طويلة وصبروا مع قواتهم وبين مواطنيهم، وضربوا مثلاً رائعاً في التضحية والثبات والصبر»، معربة عن أسفها لأسر هؤلاء القادة الأبطال الذين وصفتهم بأنهم «أسرى حرب تكفل القوانين والأعراف الدولية حقوقهم وكرامتهم»، محذرة الرئيس عمر البشير وحمّلته مسؤوليه المس بأي منهم أو معاملتهم معاملة تتعارض مع وضعهم القانوني كأسرى حرب في نزاع داخلي مسلح مشروع ومعترف به دولياً.
وأشارت الى وجود قوة صغيرة من قوات «حركة العدل والمساواة» في مهمات إدارية في ولاية غرب دارفور في معسكرات الحركة في مناطق جبل مون، وبير سليبة، وأبوسروج وقرجي قرجي، مضيفة انه أثناء تأدية هذه القوة مهماتها في تفقد أحوال المواطنين، تعرضت الى مكمن ليلاً من قوات حكومية قرب جبل مون، مضيفة أن مقاتلي الحركة استطاعوا إفشال المكمن وكبدوا القوات الحكومية خسائر فادحة في الأرواح والمعدّات. وتابع: «في خضم تبادل إطلاق النار في إطار التمشيط، اتجه جزء من القوة في اتجاه معاكس، متباعداً عن القوى الرئيسة، ما أدى إلى أسره». |
تمت بعد مطاردة استمرت 76 كيلومتراً واستولى الجيش على سبع سيارات وتمكنت خمس أخرى من الفرار. الجري دا ما حقي ..
| |
|
|
|
|
|
|
|