فشل وملطشة الوزير علي كرتي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 09:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2011, 10:21 AM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فشل وملطشة الوزير علي كرتي

    يعاني وزير خارجية المؤتمر الوطني علي كرتي من الاهمال والتهميش اينما حل وذهب.
    ذهب الي روسيا وهي تعتبر دوله صديقه لهم، فاعتذر وزير خارجيتها عن عقد مؤتمر صحفي مشترك معه - تقليد راسخ في الدبلوماسيه - مما اضطره التحدث الي الوكالات منفردا
    ذهب الان الي فرنسا فلم تنقل خبر زيارته اي وكاله انباء ولا حتي القنوات العربيه واقتصر نقل خبر لقائه بالوزيره الفرنسيه علي وكالة السودان للانباء الرسميه. لم تشر القناه الفرنسيه العربيه الي خبر اللقاء، ولم تعقد هي الاخري مؤتمر صحفيا معه.

    الوزير الذي جاء الي فرنسا للبحث في مشكلة رئيسه مع محكمة الجنايات الدوليه والديون، خرج خالي الوفض وطلب منه ضمان الاستفتاء ومواصلة عملية السلام في دارفور ولم يحصل علي اي وعد حول القضايا التي اتي لمناقشتها. كل ما قاله كرتي " انه ( احس) بتفهم جيد من الوزيره لموقف السودان من المحكمه"
    اللهم لا شماته!


    Quote:
    January 4, 2011 (PARIS) – Sudan foreign minister Ali Karti on Tuesday held talks in Paris with his French counterpart that focused on the issue of the International Criminal Court (ICC) and efforts to waive Sudan’s foreign debts
    Sudan’s official news agency SUNA quoted Karti as saying that his meeting with France’s foreign minister Michele Alliot Marie tackled primarily the issue of the ICC in view of the fact that France previously took “negative positions” because some of its officials advocated the ICC.
    The Hague-based court is seeking the arrest of three Sudanese individuals, including president Al-Bashir on charges war crimes, crimes against humanity and genocide allegedly committed in course of a counterinsurgency campaign mounted by the Khartoum government and its allied militias in Sudan’s restive western region of Darfur.

    The ICC’s arrest warrant managed to curtail the movement of Al-Bashir who was recently asked to cancel two planned trips to Libya and the Central African Republic (CAR) which reportedly caved in to pressure from France.
    Sudan was outraged by the two diplomatic humiliations, prompting Karti in December to say that his country had decided to review its relations with a number of EU countries which seek to undermine Sudan.
    On Monday the French top diplomat said she will convey to her Sudanese counterpart her government’s desire to see a timely referendum and resumption of peace talks in Doha.
    Karti, who said he had briefed the French minister on latest developments in Sudan and the referendum on south Sudan independence, was further quoted as saying that he sensed a good understating from the French minister on Sudan’s position regarding the ICC.

    According to Karti, there are now fresh viewpoints which see ICC issue from the angle of caring for peace in Sudan and the referendum. The minister further added that there were new signs that the UN Security Council could reconsider its position on the matter,
    The ICC’s proceedings against Al-Bashir can be suspended for up to one year renewable if members of the UN Security Council agreed to invoke article 16 of the Rome Statue, which provides for such deferral.
    One French observer told Sudan Tribune it is highly unlikely that France would change its position on the ICC. However, he said it is possible for France to help Sudan’s efforts to relieve debts but this would also be contingent on a number of conditions, including a solution to Darfur conflict, smooth referendum on south Sudan independence and a recommendation from the International Monetary Fund (IMF).
    Karti said Sudan has managed to elicit a commitment from France to help efforts to relieve its foreign debts with the EU. He said that France had promised to move on Sudan’s foreign debts in the next few days.
    Sudan has long been engaged in frantic diplomatic efforts to relieve its foreign debt which, according to official records, stands at $35.7 billion, a little less of which is the original amount borrowed whereas the rest is divided between interest and late payment penalties.
    IMF’s forecasts show that Sudan’s external debts are projected to reach $37.8 billion in 2010.
    Sudan is complaining that political discord with the West has prevented it from joining the debt relief program known as the Heavily Indebted Poor Countries (HIPC), which provides insolvent countries with low-interest loans to reduce external debts.

    http://www.sudaneseonline.com/ICC-issue-dominates-talks-of-Sudan,37500
                  

01-05-2011, 11:02 AM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فشل وملطشة الوزير علي كرتي (Re: جلال نعمان)

    الوزير علي كرتي كما هو معروف لا علاقه له بمجال الدبلوماسيه

    كان تاجرا للاسمنت ومواد البناء في سوق السجانه
    ثم عمل في الدفاع الشعبي
    ثم تحول الي رجل اعمال له شركات ( بشائر) تبيع البنزين
    والجاز وتقدم خدمات غسيل العربات وتشحيمها
    يعمل فيها زملاؤوه السابقين بالدفاع الشعبي
                  

01-06-2011, 10:36 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فشل وملطشة الوزير علي كرتي (Re: جلال نعمان)

    Quote: كرتي: لن نقايض الجنوب لطي محكمة البشير ودارفور
    الخميس, 06 كانون2/يناير 2011 08:08
    وزير خارجية السودان قال من باريس إن الخرطوم تسعى لإبرام اتفاقيات تعاون مع فرنسا
    باريس: الشرق الاوسط
    الانطباع الذي يتولدعن الحوار مع وزير خارجية السودان علي أحمد كرتي، الذي زار باريس الثلاثاء والتقى وزيرة الخارجية ميشيل اليو ماري، ومستشار الرئيس ساركوزي الدبلوماسي جان ديفيد ليفيت، ومسؤول الملف الأفريقي في الرئاسة السفير أندريه باران، أنه «نجح» في محطته الباريسية وتغلب على العوائق التي كانت تحول دون إقامة علاقات جيدة مع فرنسا، لا بل إن باريس أبدت «تفهما» بالنسبة للملف الأساسي الذي يهم السودان، وهو موضوع المحكمة الجنائية الدولية والتهم الموجهة للرئيس عمر البشير، فضلا عن التوافق على الحوار والتعاون في أكثر من ملف يهم البلدين مثل الديون المستحقة على السودان والإرهاب والقرصنة والتهريب والاستقرار في المنطقة والوضع في القرن الأفريقي.

    غير أن الوزير كرتي، وهو دبلوماسي حذق، تحاشى الكشف عن كامل الصورة وتفادى التفاصيل ليبقى في «الأجواء» والعموميات. وفي لقاء مع مجموعة صحافية في منزل السفير السوداني الدكتور سليمان محمد مصطفى، حرص وزير الخارجية على التأكيد على وجود «تفهم فرنسي لموقف السودان» رغم «الخلاف» حول موضوع المحكمة. والطرفان اتفقا على «مواصلة الحوار»، وتشكيل لجنة على مستوى الخبراء من البلدين «لمناقشة الوقائع القانونية والوقائع الفعلية على الأرض في دارفور». ويذهب علي أحمد كرتي إلى القول إن فرنسا التي أبدت «تفهما لكل القضايا التي طرحناها» لديها «رغبة في تجاوز حالة الانسداد» التي سادت في الفترة الماضية بسبب دارفور والمحكمة. لكن هل قبلت فرنسا بالعمل على «تجميد» موضوع المحكمة والاتهامات بحق البشير؟ وهل أعطت، على الأقل، «وعودا» بهذا الشأن؟ يجيب الوزير السوداني أن هذا الموضوع «سابق لأوانه». لكن هناك أمرين إيجابيين استجدا من وجهة النظر السودانية: الأول، أنها المرة الأولى التي يفتح فيها بين باريس والخرطوم «حوار جدي وإيجابي»، حول هذا الموضوع بحيث إن كل طرف «يحترم موقف الطرف الآخر». والثاني أن الجانبين اتفقا على ألا تحول مسألة المحكمة دون تطوير العلاقات بين البلدين. وفي تقدير وزير الخارجية السوداني فإن «هناك فرصة للتلاقي في منطقة ما» بين الجانبين حول المحكمة، خصوصا أن فرنسا تقول على لسان وزيرة خارجيتها إن هناك «مستجدات كثيرة جدا» في السودان، تقتضي «الإفادة من التطورات الإيجابية» التي تحصل في دارفور أو في موضوع الاستفتاء.

    ويقول كرتي إن البداية «إيجابية جدا» وهناك «أرضية» يمكن الانطلاق منها للوصول إلى حل نهائي. غير أن الوزير السوداني يعي أن موضوع المحكمة يجب أن يعالج في «محافل أخرى»، منها مجلس الأمن ومنظمات دولية أخرى. ورغم أهمية الموقف الفرنسي حيث تنتهج باريس موقفا متشددا في موضوع المحكمة وكانت من الدول الأولى التي دفعت باتجاه التصديق على إقامتها، فإنها على الأرجح ليست الدولة الأكثر تأثيرا في هذا المجال حيث الموقف الأميركي حاسم.

    ويبدو واضحا أن السودان يريد «استثمار» الاستفتاء في الجنوب وتأكيد استعداده المسبق للاعتراف بالنتيجة التي يفرزها مهما تكن لتحسين صورته في الخارج، حيث إن السودان «يكسب يوما بعد يوم ثقة العالم». وبحسب علي أحمد كرتي، فإن «مستجدات الأوضاع في السودان وكل ما نتج عن اتفاقية السلام والتزام الحكومة السودانية بها ومجريات الأوضاع عموما يساعد في تجاوز العقبات» التي واجهت السودان في علاقاته مع فرنسا والخارج بشكل عام. غير أنه نفى بقوة أمرين: الأول أن يكون السودان بصدد المقايضة بين قبول انفصال الجنوب مقابل طي ملف الرئيس البشير لدى المحكمة الدولية، والثاني أن يكون «ضحى» بقسم من أراضيه (الجنوب) حتى تترك له تسوية موضوع دارفور بالشكل الذي يلائم مصالحه. وقال علي أحمد كرتي «إننا لم نقدم التزامنا قبول انفصال الجنوب ثمنا لحل بقية القضايا»، مضيفا أن السودان «ينفذ بنود اتفاقية السلام (بين الجنوب والشمال) ليس رغبة في ما عند أحد، ولا خشية مما يرهبنا به أحد».

    وبدا الوزير السوداني واثقا من أن انفصال الجنوب لن يكون له تأثير عدوى على مناطق أخرى لا في دارفور ولا في شرق السودان ولا على أماكن أخرى في البلاد.

    ويريد السودان من تحسن علاقته بفرنسا تحقيق عدة أهداف إضافية: طلب مساعدة باريس للضغط على أطراف دارفورية (عبد الواحد نور/ مقيم في باريس) للالتحاق بمفاوضات الدوحة. والاستفادة من جهة السعي لتخفيف عبء الديون المترتبة عليه. والإبقاء على التعاون الثنائي مع فرنسا لا بل تعزيزه حتى بعد انفصال الجنوب. والتعاون في موضوع الأمن والاستقرار في منطقة استراتيجية تهم الطرفين حيث لكل منهما مصالحه. ودفع الأطراف الدولية للإيفاء بتعهداتها لجهة التنمية في السودان ودارفور خصوصا. وأخيرا التعاون في مسائل محاربة الإرهاب والتهريب بكل أنواعهما.

    ويريد السودان التوصل إلى إبرام اتفاقيات للتعاون مع باريس تعكس المسار الجديد لعلاقاتهما. وأمس، قالت الخارجية الفرنسية إن الوزيرة اليو ماري عبرت عن «ارتياحها» للتحضيرات الجارية للاستفتاء، وأنها عازمة على «الحوار» مع الخرطوم مهما تكن نتيجة الاستفتاء التي ستتابعها باريس باهتمام. وبموازاة ذلك، أعربت عن تمسكها بمفاوضات الدوحة للتوصل إلى تسوية سياسية «تشمل كل الحركات الممثلة» لسكان دارفور. وجددت الخارجية دعم فرنسا للمحكمة الجزائية الدولية ولعملها. لكنها أشارت إلى أن احترام التزامات اتفاقية السلام وتسوية مسألة دارفور «سيكون لهما تأثير إيجابي» من غير أن تفصل ما تعنيه تحديدا بهذه العبارة.


    وهو الفشل بكون كيف!
    كل الطلع بيه ان فرنسا ( عازمه) علي استمرار الحوار وفي نفس الوقت ملتزمه
    بعمل محكمة الجنايات الدوليه.
    نسي كاتب التقرير الذي وصف مسؤول الدفاع الشعبي السابق بأنه ( دبلوماسي حذق)
    أن امريكا ليست عضوا في المحكمه.
    واضح ان الوزير عاد بخفي حنيين.
    من المعروف ان فرنسا لها سفاره بالسودان لذلك فمن الطبيعي ان تكون ابواب ( الحوار)
    مفتوحه، وإلا كان قفلت سفارتها في الخرطوم.
    لانه لا يمكن يكون لدوله سفاره في بلد تانيه، وتكون ابواب الحوار مقلغه!
    لاحظ انه اسم كاتب الموضوع غير مذكور، ( الشينه منكوره) والكاتب استمات
    عشان يعمل من الفسيخ شربات ولم يوفق.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de