|
Re: مساعدة يا ناس يا بشر (Re: احمد محمد بشير)
|
السلام عليكم يا عبد الفتاح. الظاهر علشان دخلت الحكاية و القصة في ابيات شعر و كده انا ما فهمت! انا ما فاهم شئ .... ممكن توضح اكتر؟
أحمد أشكر لك
مرورك الأنيق الكريم
الحقيقة لسع ما كملت الحكاية
الجانب الهزلي في الموضوع داير ود حلال يخلصني من حذاء الطمبوري
وأقصد المحفظة التي كلما فقدتها وفقدت الأمل فيها ترجع إلى بوساطة الخيرين
وهما اثنان واحد عايز أخدمه في الله لأنه ما شغال مع إنه حافظ قرآن
والتاني السوداني يوسف اللي جات حكايته رجع لي المحفظة بي قروشا من غير ما يفتحا
المساعدة دايرين ندعو ليه عشان يظلوا في ناس بالشكل داوحكاية يوسف
هي هذي:
فقدت محفظتي التي كان بها بعض المال والمستندات المهمة؛ في إحدى الحافلات المتجهة إلى السوق العربي؛ وتعبت في البحث عنها؛ وقعت مني داخل الحافلة. إلى أن أوكلت أمري إلى الله جلّ وعلا وفقدت الأمل: والدنيا لسا بخير
قلت عن هذا السوداني الأصيل: يوسف الحاج ما ياكا المحتاج إنت زي الضو في الليل الداج ذكرتني بي كل أبو عاج في زمننا الكله وكله نعاج ونعاج
شيل سكينتك خلي الدم ينزل رجراج
من ولدات كلاّتها خداج
إنت بشوفك فت الحاج
الربّاك ما تكون محتاج
إلا لربك هوي يا أب عاج
يزيدك الله فوق أنوارك تكون زي يوسف حاكم الدنيا على الأبراج
ويفتح ليك فتح العارفين؛ لما تكون الدنيا عجاج
ظروف صحية حمتني أجيك؛ أنا دا المحتاج
أشوف لي يوسف ود الحاج
وأمتع روحي بجمال يوسف ود الحاج
--
لقد بحث عني وبواسطة الأهل أرسل إلي محفظتي وكنت أعاني من وعكة ألمت بي اضطررت إلى السفر
من دون أن ألقاه لكن الصورة الذهنية عن هذا السوداني الأصيل
لا تكاد تفارق مخيلتي لأن ما كان فيها من مال رجع إلي كما كان
- نفس المحفظة فقدتها تاني انسرقت مني برضو في حافلة
داخل مدينة الرياض السعودية وهي سرقت مني؛ وكعادة من يسرقون يأخذون المال
ويرموا المستندات مع المحفظة في أي مكان هذه المرة وجدها أحد العرب وأعطاها لعربي آخر في محل من المحلات
ورماها الرجل على منضدته؛ لكن حافظ القرآن هذا
يعمل معه مؤقتاً اهتم بالأمر
وفلفل المستندات فلفيل
إلى أن وجد رقم تلفوني واستغرق محادثات عدة
مكلفاً نفسه مبلغاً من المال
وفهمت أنه يبحث عن عمل سائق
أو محفظ للقرآن وبحكم تدينه لا يريد أن يعمل في البيوت
لذا طلبنا المشاعدة الأهم من البورداب في السعودية
وحبذا في مدينة الرياض العاصمة
واشكر لك مرة اخرى
وآسف لأني لم أوضح التفاصيل من البداية
ولا تزال هناك بقية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساعدة يا ناس يا بشر (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
ربنا لطف بيك.... ربنا يحفظ محفظتك وخلي بالك شديد... لانو المؤمن لا يلدغ 34 و اربعة و خمسة مرات. خالي بالك بالذات لمن تركب المواصلات والحافلات.. لانو شايف كل مشاكلك حصلت داخل "العربات"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساعدة يا ناس يا بشر (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
عبد الفتاح ...
صباحات حالمه ورديه ...
الف حمداً على السلامه يا زول .. والبركه اللميت في المستندات ذاتها .... وحقيقة هذا البنغالي يشكر وربنا إن شاء الله يديه قدر نيته ونيتك ....
سنحاول جهد المقل في إيجاد عمل لهذا الرجل النبيل .... دعواتك يا صاحب .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساعدة يا ناس يا بشر (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
Quote: أها المحفظة دي يمكن تعمل بينا ولينا مشكلة؛ نعمل شنو مع الحرامية نعاين ليهم ساكت وللا نجيب ليهم قدو قدو؟ ممكن تجاوبوا لي على السؤال؟ |
بصراحة موضوع السرقة مهما كانت بساطة المسروق؛ مؤلمة إلى الحد البعيد خلال الأسبوع الماضي فقط مرت علي أكثر من حادثة أو حكاية لا تكاد تصدق أن يهجم عليك شباب مفتلين يحملون ما خف من الأسلحة البيضاء ويهددونك من أجل مبلغ بسيط قد يكون بحوزتك وقد لا يكون ويستخدمون هذه الأسلحة لقد كثرت ظاهرة السرقات على كل المستويات فما الحل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مساعدة يا ناس يا بشر (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
حفيدنا المنتصر لابننا (المنتظر).. لقد تعلمنا من أهل الغرب الأوروبي كوسيلة للتعبير
عن المهانة والإهانة ورفض الأحوال المتردية برمي الشخص الميئوس من إصلاحه بالبيض الفاسد والطماطم المزرنخ.. ونظل نحن الأحذية بعيدون عن لطم خدود المجرمين أو تقبيل جباه الساسة الفاشلين إلى أن جاءت ثورتكم العظيمة بدور فعال للنعال وذلك بالمشاركة والاشتراك في رفض الممارسات القبيحة والأفعال!
عزيزي وحفيدي الحذاء الثائر.. أرجو أن تسمح لي من مرقدي التاريخي وأنا أتوسد قبري الأبدي و(أطقطق) وأمسح في فياقة أصابع و(خفي) جدكم (حنين) أن أحاول أن أسرح بالخيال مع ثورة
ونكتشف جميعاً سرها..
- هل كانت ثورتكم وانطلاقكم كالصاروخ الموجه رفضاً لسياسة الرئيس (العينه طايرة) والذي غير راضي بحاله وأحواله الطيبة ويبحث عن مجد لأسرته وذاته بدعوى محاربة الإرهاب الدولي وإدارته لطواحين الخراب العالمي؟
[green هل كان غضبكم الموجه لوجهه وأصاب- عند زوغانه- علم بلاده لأنه لا يخفي عشقه للخروج خارج بلاده ومصاب طوال الوقت بحمى الإرهاب الدولية المؤثرة على أعصابه وكل خطواته وقراراته؟
- هل كان انطلاق (الفردة) الثانية تأكيداً بأن هذا الرئيس العالمي العولمي مصاب- لا حول الله- بفيروس الإرهاب ولا يفرق بسبب مرضه العضال بين المناضل الشريف الذي يدافع عن حقه وأرضه وعرضه وبين القاتل الأجير المحترف؟
ونواصل
مع الحفيد والجد لما نقلناه إليكم
نقلاً منقولاً
| |
|
|
|
|
|
|
|