|
نتسمم من حيث لا نعلم ! ماذا يرشون علينا يومياً عبر العالم؟؟؟معقول يا عالم يكون صحيح؟؟أفيدونا..
|
وصلني الموضوع ده في الايميل اليوم فأفزعني
Quote: هل سبق ان شاهدت خطوط بخار في السماء؟
فتقول ربما صاروخ وربما ظاهرة تكثف في الهواء
ماذا يرشون علينا يومياً عبر العالم؟؟؟
يمكن لأي شخص أن ينظر الآن للسماء فيرى أشرطة متقاطعة من الغيوم البيضاء، تظهر خلف الطائرات، وتمتد من الأفق إلى الأفق، تنتشر ببطء فتملأ السماء بضباب كامد..
ذكاؤنا البديهي يقول أن هذه ليست مجرد بخار ماء من محركات الطائرات.. لكن حتى الآن لم يحل أحد أبداً السؤال: من يقوم بالرش ولماذا...
لكن مع إصدار هذا الفلم، تغير كل هذا... هنا قصة تحكي عن صناعة متطورة بسرعة تسمى "الهندسة المناخية"، يقودها علماء وشركات وحكومات، تهدف إلى تغيير المناخ العالمي والتحكم بالطقس، وتغيير التركيب الكيميائي للتربة والماء... وطبعاً، كل هذا مفترض أنه لفائدة البشرية.
رغم أن كل الرسميين والمسؤولين يقولون أن هذه البرامج لا تزال فقط في طور النقاش، لكن الشواهد كثيرة تثبت أن الرش يتم منذ عام 1990.. والأثر مدمر جداً على المحاصيل والحياة البرية وصحة الإنسان.
يتم رشنا يومياً بمواد سامة دون معرفتنا... وليزيدوا الطين بلة، إنهم يكذبون علينا...
شاهد الفلم:
What in the world are they spraying (Chemtrails(
http://www.weareindanger.com/player1/thevideos2.html?cu...Video=0&currCateg=87
إنهم يعاملوننا كالحشرات...
والخطة هي رش 10-20 مليون طن من الألمنيوم يومياً في الهواء...
إضافة للباريوم والسترونسيوم!
طبعاً الحجة والكذبة والإثبات العلمي حاضر... هو إيقاف الاحتباس الحراري العالمي والتحكم بالمناخ و و و....
الألمنيوم والمعادن الثقيلة المرشوشة تنتشر في الهواء.. وفي الماء والتربة ولا تتفكك...
أثره تراكمي.. تسميم الجهاز العصبي وزراعة المرض والسرطان وتسميم وقتل البشر..!!
قتل النباتات والحيوانات.. ماتت آلاف الأشجار من التسمم..!
والمعادن المرشوشة جعلت الأشجار قابلة للاشتعال فزادت حرائق الغابات!
وكذلك تغيرت درجة حموضة التربة فلم تعد الحشرات والنباتات قادرة على العيش فيها
وهذا مخطط ومرسوم مسبقاً... لديهم الآن بذور محاصيل معدلة وراثياً لتقاوم الألمنيوم!!!
مثلما فعلت شركة Monsanto الشيطانية من قبل، ولا تزال تبيع مبيد الأعشاب السام راوند.أب Roundup !
الذي يقضي على حياة كل النباتات ويقتل التربة ويبقى فيها دون تحلل عشرات السنين!
لكي يصبح المزارع مجبوراً على شراء البذار المعدلة وراثياً المقاومة لهذا المبيد بالذات!
لكننا نأكله في النهاية........
الفئة القليلة أصحاب السلطة والمصالح يتحكمون بنا وبكل شيء في السوق،
والآن يتحكمون بالمناخ... ويمكنهم استخدامه للحرب مثلاً بصنع الكوارث والأعاصير...
الشيء الذي لا يمكنهم التحكم به هو الذي خلقه الله في الأصل وهو البذور الطبيعية العضوية..
لكنهم الآن صنعوا خطة شيطانية خبيثة للتجارة والتحكم بالبشر:
مشكلة – ردة فعل – حل
المشكلة هنا هي: كميات هائلة من الألمنيوم السام... وغيره من المعادن الثقيلة...
ردة الفعل: تبدأ أجسادنا بالمرض... سرطان، إيدز، ألزهايمر...
وتبدأ أشجارنا ومحاصيلنا الزراعية بالموت أيضاً...
والحل المعروض هو:
تأتي عدة شركات ومافيات صناعة الأدوية لتعالج عوارض الأمراض بأدوية جديدة، فتكسب مليارات الدولارات...!!! (وهي ممولة للكيمتريل)
وتأتي عدة شركات زراعية تقول لك أن محاصيلك تموت لكن لدينا الحل.. لدينا بذور معدلة وراثياً يمكنها النمو في هذه البيئة الملوثة بالألمنيوم! عليك أن تبدأ تشتري مني!
وتكسب أيضاً مليارات الدولارات....!!! (وهي ممولة أيضاً)
الحل لن يبدأ في الحكومات ولا وسائل الإعلام المنتشرة.. جميع حكومات العالم وحكامها تم شراء صمتهم منذ زمن بعيد.. والحاكم هو المال والمصلحة، ليس شخص...
لكن كما تكونوا يولّى عليكم... الحل عندي وعندك أنت... الحل في صحوة الناس وتفتيح عيونهم على المشكلة والحل...
الحل بنشر المعرفة والفضيحة والنصيحة لكل من تعرفهم... الآن!!!!!!!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نتسمم من حيث لا نعلم ! ماذا يرشون علينا يومياً عبر العالم؟؟؟معقول يا عالم يكون صحيح؟؟أفيدو (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: أعلن مكتب الأرصاد الجوية أن ديسمبر الماضي كان أبرد شهر يمر على بريطانيا منذ 100 عام، والأبرد من نوعه بالنسبة لمناطق وسط انجلترا منذ العام 1659.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن المكتب أعلن في أول دراسة تحليلية يصدرها عن درجات الحرارة أن العام 2010 كان واحدا من أكثر السنوات الدافئة على الإطلاق في بريطانيا. وأشار المكتب إلى أن موجة الصقيع التي شهدتها بريطانيا خلال ديسمبر الماضي نجمت عن ضغط جوي مرتفع مفاجئ منع الرياح الغربية المعتدلة وجلب معه هواءً بارداً من جنوب القطب الشمالي.
وذكر أن متوسط درجات الحرارة في بريطانيا خلال ديسمبر الماضي بلغت (-1) درجة مئوية، وهي تقل بكثير عن درجات الحرارة المسجلة في الشهر نفسه في الأعوام السابقة. وقال المكتب إن ديسمبر الماضي شهد، فضلا عن كونه الأبرد، أقل من نصف الهطول المتوقع من الأمطار والثلوج، وصار نتيجة ذلك ثالث شهر أكثر جفافاً في سلسلة البيانات الوطنية عن أشهر ديسمبر منذ العام 1910.
وأضاف مكتب الأرصاد الجوية أن العام 2010 ككل كان الأكثر برودة في بريطانيا بالمقارنة مع السنوات الأخيرة، واحتل المرتبة الثانية عشرة على لائحة السنوات الأكثر برودة، والمرتبة العاشرة على لائحة السنوات الأكثر جفافا.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|