قبيلة المسيرية ..... !!!!! قبيلة المسيرية ..... !!!!!

Quote: منتظرين البوست ينعدل عشان نقول رأينا يا اخ ابراهيم

Quote: مرحبا بك اخي ابراهيم وكلنا تفهم فعلا للوضع المعقد الذي تواجه قبيلة المسيريه حاليا. وكما قلت للاسف وضعت في مكان لا تحسد عليه.

Quote: المسيرية ما بين المطرقة و السندان 1 بقلم إبراهيم الفيرانى Oct 17, 2010, 20:47 سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com ارسل الموضوع لصديق نسخة سهلة الطبع Share المسيرية ما بين المطرقة و السندان 1 بقلم إبراهيم الفيرانى [email protected] 17/10/2010 المسيرية باقون على الأرض و سوف يدافعون عنها بأرواحهم , كما ذكرنا ذلك في مقالنا السابق لنا .. و ما نريد أن نؤكده اليوم هو أننا باقون على الأرض و لنا كما لإخواننا الدينكا الحق في خيراتها التي على ظاهر الأرض أو تلك التي في باطنها .. و أريد أن أؤكد انه لا يهم المسيرية على الإطلاق أن تتبع منطقة غرب كردفان "أبيى" إلى شمال السودان أو إلى جنوبه .. و لكن الأهم أن الأرض لهم و لإخوانهم دينكا نقوك .. الحقيقة التى لا يعلم الكثيرون .. إن دولة الجنوب القادمة هي الأقرب و الأنسب و الأنفع و الأجدى للمسيرية من دولة الجلابة .. كما فعلت حكومات الجلابة من قبل فان حكومة "المؤتمر الوطني" الفاسدة تريد التلاعب و المتاجرة بالمسيرية و دفعهم إلى تنفيذ أجندة الجلابة الخربة و لكن هيهات فان المسيرة قد وعوا الدرس جيدا و بالتالي فليبحث الجلابة لهم عن مقاتلين لحماية دولتهم غير فرسان المسيرية .. و من هنا نؤكد أن قلوبنا و صدورنا مفتوحة لإخواننا في الحركة الشعبية لنصل معهم إلى اتفاق بشأن هذه القضية بعيدا عن دولة الجلابة .. فنحن لا نجرب المجرب .. و لتحقق الإنقاذ أجندتها القذرة و مأربها النجسة رشت الإنقاذ و اشترت بعضا أبناء المسيرية بثمن بخس دراهم معدودات لا تغنى و لا تسمن من جوع .. فتبا للسفلة و الفاسدين من أبناء المسيرية الذين باعوا أنفسهم و تبعوا أسيادهم من الجلابة و حتما فإنا لهم لراصدون و في الغد القريب محاكمون .. فهؤلاء أرزال المسيرية ينفذون ما رسمه لهم أسيادهم من حكام الخرطوم فهم لا يمثلون المسيرية بحال من الأحوال .. و إنا و من هذا الموقع سوف ننشر تباعا فسادهم و خستهم و سرقتهم للمال خاصة الذي كان نصيبا لقبيلة المسيرية من دخل البترول المنتج في منطقة غرب كردفان "أبيى" و من أمثال هؤلاء اللصوص الدكتور الفاسد حسين حمدي الذي باع نفسه و صار فما تفوح من النتانة و النجاسة لنصرة أسياده الجلابة ... و أما الأخر فهو ظل يرزح في مستنقع أسياده الآسن بالإجرام و الفساد منذ زمن بعيد "الدرديرى محمد أحمد" و غيرهما كثر ممن دخلوا تحت عباءة الجلابة النجسة و التي هي عبارة عن "كنيف" ينخر فيه الدود " الكنيف هو مكان قضاء الحاجة" فلعنته الله عليهما و على غيرهم ممن باعوا أنفسهم و ارتموا في أحضان أسيادهم الجلابة و إنا لهم بالمرصاد لفضحهم و كشف سرقتهم و فسادهم بالدليل .. فالأبواق النتنة المعفنة المأجورة لا تستطيع أن تتفوه بكلمة واحدة أمام الشرفاء و إنا نتحداهم إن كانوا رجالا و يمثلون القبيلة فعلا أن يذهبوا إلى معاقل القبيلة ..!!!

Quote: يا زول قول بسم الله انت شايت ويييين؟ الحكومة هي الجهة الوحيييدة التي تدافع الان عن حق المسيرية ورفضت كل الصفقات لتنازل عنها

Quote: الآن نحن على استعداد لاخذ حقنا و كاملا بكل الوسائل و سوف ترون قريبا

Quote: الفيراني سلامات وحبابك عضوا جديدا بالمنبر واما بعد: ياخي مافي زول في المنبر وصي على قبيلة المسيرية بمعني انه من غير اللائق ان ياتي زيد او عبيد ويتحدث باسم القبيلة ويقول سوف ترون.. وسوف تشاهدون.. وانتظرو.. ووووو... دون ان يحمل صك او توكيل من قبيلة المسيرية.. ياخي المسيرية لادايرين يحاربوا ولا دايرين وجع ضرس كل ما يريده المسيرية هو العيش بسلام لذا مجرد اقتراح لا تحاول ان تزج القبيلة في وعود وتكهرب الجو ساكت فقط تكلم بصفتك مسيري فيراني كاملي احمر.regard.

Quote: و حينما تحدث و كتب ابناء المسيرية فى هذا المنبر و غيره و هم كثر , هل كانت فى ايدهم صكوك من القبيلة و تفويض ؟

Quote: كدي شوية شوية يا الفيراني يا اخوي ورينا قبل ان تأتي "قريباً" دي ، ما هو حق المسيرية؟ ورأيك شنو في استفتاء أبيي؟

Quote: ما تكروتني يا الفيراني: Quote: كدي شوية شوية يا الفيراني يا اخوي ورينا قبل ان تأتي "قريباً" دي ، ما هو حق المسيرية؟ ورأيك شنو في استفتاء أبيي؟

Quote: هل يهمك انت رائى انا فى الاستفتاء او غيره مما يدور فى السودان او فى ابيى ؟

Quote: لك ان تسأل نفسك ما هى حق المواطن السودانى فى السودان قبل ان تتسأل عن المسيرية

Quote: المسيرية ما بين المطرقة و السندان 4 بقلم إبراهيم الفيرانى Nov 23, 2010, 09:16 سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com ارسل الموضوع لصديق نسخة سهلة الطبع Share المسيرية ما بين المطرقة و السندان 4 بقلم إبراهيم الفيرانى [email protected] November 22,2010 السيد عبد الرسول النور القيادي السياسي البارز ينتمي إلى قبيلة الميسيرية و قد عرف عنه انتمائه إلى حزب الأمة القومي الذي يترأسه الصادق المهدي و تشكل طائفة الأنصار قاعدة عريضة له في السودان و أن معظم أفراد القبيلة أنصارا . انتمى السيد النور إلى هذا الحزب منذ أن كان طالبة في المرحلة الثانوية و قد عرف بمجاهداته واجتهاده من اجل الحزب و طائفة الأنصار و لقد رافق الرئيس الحزب لفترة طويلة من الزمان و لعب دورا بطوليا في كافة المعسكرات خاصة عندما كان الحزب مناهضا للأنظمة القمعية التي حكمت السودان و منها الحكومة الحالية و قد منح عبد الرسول الحزب الكثير من وقته و فكره و جهده . تبوأ النور مناصب وزارية و قيادية عدة في العهد الديمقراطي الذي سبق الانقلابي البشيرى الترابي البائس فلقد كان حاكما لإقليم كردفان أحد كبريات أقاليم السودان و أيضا كان وزير دولة بوزارة الصناعة ... حكومة البشير الفاسدة اعتقلت السيد النور عدد من المرات في الخرطوم و قد هددته بالقتل و لقد شهدنا له حديثا بهذا الخصوص في أكثر من مناسبة ومما قال عبد الرسول النور لشخصي انه عندما حبس في عام 1993 منع من تناول الدواء و الماء و أرادوه أن يمرض فيموت بل و اتهموه انه يحاول الانتحار . و بعد محاولات عدة تمكن عبد الرسول النور من الوصول إلى بالقاهرة و نجا بنفسه عن لظى بيوت الأشباح و التقينا النور في القاهرة يعالج من الضرر الذي وقع عليه من جراء السجن و الحبس العذاب النفسي الذي مارسه زبانية الإنقاذ عليه و عند وصوله إلى مصر وجد عبد الرسول النور كل حفاوة و كرم من قبل المعارضين المقيمين في القاهرة آنذاك من منسوبي كافة الأحزاب السودانية المعارضة . و بعد حين قرر حزب الأمة التصالح مع نظام الإنقاذ القهري و العودة إلى الداخل فكان عبد الرسول في جعبته و لكنه على حسب متابعتنا كان مترنحا بين الجلوس في البيت و اعتزال السياسة و العمل في أجهزة حزب الأمة و التفرغ إلى العمل في شركة البحر الأحمر للتأمين التي يترأس مجلس إدارتها و لكنه في حقيقة الأمر كان يغازل حزب المؤتمر الحاكم فحامت حوله الشكوك , فخرج إلى الناس من خلال اللقاءات الصحفية انه يريد التفرغ إلى البحث و الكتابة و إلى قيادة القبيلة ليصلح حالها ما استطاع خاصة أن الحركة الشعبية و المؤتمر الوطني فى تنازع حول تبعية ارض القبيلة للشمال أو الجنوب , قد كان فرح و استبشر أبناء القبيلة كبير بسماع هذا الكلام الجزل خاصة أن القبيلة تحتاج إلى رجل بخبرة و حنكة و حكمة عبد الرسول النور فكان العشم فيه كبيرا . و في آخر مقال لنا حذرنا عبد الرسول النور ألا يضع يده في يد سدنة الإنقاذ و يبيع نفسه و بسعر بخس وذلك لعلمنا بالعروض التي كانت تقدم له من قبل حزب المؤتمر الوطني الحاكم ولم تمر بضع أيام من نشر مقالنا إلا و تحقق ما ذهبنا إليه فكان الانزلاق و الارتماء في أحضان جلاديه و كانت النهاية المخزية لرجل كان عشم الكثيرين من أبناء قبيلته و عين رئيسا لهيئة الإذاعات القومية . و خلاصة القول فقد أضاع عبد الرسول النور فرصة في أن يتقدم صفوف القبيلة بطلا و قائدا لها , و نقول للقبيلة فان ذهب عبد الرسول النور فان بطنك حبلى بأبطال آخرين ليتقدموا الصفوف .