دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: shawgi badri)
|
لا اسكت الله لك حسا عمى شوقى والله ما لعب الاستاذ الفاضل عمى شوقى لك التحايا والود والله انا لما قريت الموضوع بتاع المصريين الليل كله ما نمت من الزعل لأنه نحن السودانيات نقعد من غير زواج ولا نتزوج مصرى عاوزين يجيبوهم عشان يستولوا على خيراتنا بلا برلمان بلا هم البرلمان اولا خليه يحل ليهم مشاكلهم مع ازواجهم فى محاكم الاحوال الشخصية اعلى نسبة فى دول العالم من قضايا الاحوال الشخصية والطالبين الطلاق الاف مؤلفة كما كتب لهم شيخ الازهر مالكن يا نساء مصر قانون الخلع معمول به فى السودان منذ عشرات السنين ولم تتطلب سودانية واحدة الخلع من زوجها وعندكن بعد مرور اربعة وعشرين ساعة كانت فى المحكمة الف وخمسمائة واحدة تطلب الخلع وبعدها عينك ما تشوف الا النور . ابعدوا عن المرأة السودانية يا رجال البرلمان وشوفوا ليكم موضوع تانى ، شفتوا ليكم سودانية متزوجة مصرى امكن بالعدد ولكن شوفوا المصريات متزوجين بالالاف من السودانين وزى ما ذكرت عمى شوقى من العاوزين ينضفوا غالبيتهم . فى الخليج هنا كل الجاليات مبهورة بمعاملة الرجل السودانى لزوجتة وصاروا مضرب مثل وبالذات الاخوات المصريات مبهورات بات الرجل السودانى بيسلم زوجته الراتب وهى تدير شؤون المنزل والاطفال دى ما اظنها تحصل فى اى مكان فى الدنيا معاملة فى منتهى الرقى دى المرأة السودانية يا برلمان مصر !! وامرأة السودانية لعب ؟؟؟ ولى عودة وتحياتى للعم شوقى ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: shawgi badri)
|
Quote: في سنه 1972 ذهبت مع زوجتي لزيارة صديقتها( ليلاما) و هي متزوجه بصحفي و مقدم برنامج فنلندي سويدي. و قابلنا صحفي اخر و زوجته فاقترح الصحفي ان اساعد قريتي في افريقيا بان ارسل ماكينة خياطه لوالدتي و بعد ان تعمل علي خياطة الملابس تشتري ماكينه جديده و تعطي القديمه لجارتها و بعد مده سيكون هنالك كميه من الماكينات و الثروه في قريتنا في افريقيا .فلفت نظره لصعوبة الامر لان والدتي لا تعرف الخياطه و لم تطبخ اي اكل في حياتها بل كان لها طباخين و مرمطون و خدم . والعاصمه السودانيه اكبر من استوكهولم .
|
سلام وتحية يا عم شوقي... فى اخر سنة لى فى الاسكندرية , كنت مهموم بنقل الكتب للسودان فى مجال تخصصى الحاسب الالى... واحمد الله انو بفضل تعاون بعض الزملاء واذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر الاخ ابراهيم الهلالى والاخ مظفر حيدر Kabaros ... استطعنا نقل اكتر من 250 كيلو غرام من الكتب التى لا يعرف قيمتها الا من عانوا بحق فى الحصول على مرجع علمي... عملنا مكتبتين واحدة فى بورتسودان" حيث الناس من هول الحياة..موتى على قيد الحياة" و"والخرطوم"حيث الناس لا يوصفوا".... المكتبتين باسم جمعيتنا Sudadev ...والرابط بين الموضوعين انو ماكينة الخياطة فى ذاك الزمن كان ممكن تحل مشاكل امهات كثيرة حتى فى زماننا هذا... وعلى ما اذكر انو الاجيال السابقة ضيعت الكثير من الفرص الذهبية"كان فى عمود فى جريدة عن الفرص الضائعة بس ما متذكر وين و منو صاحب العمود"? اشهر الفرص دى اظنها كانت للزعيم الراحل الازهرى مع شركة شل المفروض ترصف الطرق للسودان كلو!!! هل يا ربي دى واحدة من مشاكلنا ولا لكل حادثة حديث??? ابنك انور AnwarKing
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: shawgi badri)
|
الاخ شوقي
دائما عند ذكر المصريين تاتيني فكرة مياة النيل...
ما يريده المصريين يا شوقي هو مياة النيل وليس النسب...
ممكن يكونوا فكروا يا خدوا النيل بالميراث...
وممكن تكون دي فكرة شريرة مني ساي!!!
لقد سرقوا نسبنا الفرعوني قبل ذلك...
لكن هم شايفين انو نحنا ما بنستحق المويه وغير قادرين علي استخدامها الاستخدام الجيد...
لك التحية وتأكد انو نحنا ما ملطشه...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: shawgi badri)
|
الاستاذ شوقي بدري عاطر التحايا.
غايتو ماشاء الله عندك ذاكراة خرافية يا استاذ، كونك بتحفظ كمية الاسماء والمواقف دي حاجة تبعث علي الاعجاب، والحيرة معا!
اللهم زيد او بارك.
اما المصريين، واسلوب تعاملهم معانا، حاجة غادي للاستخفاف والاذدرا!
احنا فعلا يا استاذ في حالة غيبوبة، تغري المصريين بأكلنا احياء، جغم، جغم، كده.
عارف حكاية السودان حقهم بوضع اليد ده، ذي ما كاتبين في كتبهم، ابدا ما صدفة!
ده دليل دامغ اخر انهم، بفتكرونا يا اموات، او في غيبوبة، او قول نايمين او مخدرين!
لاننا فعلا، بالنسبة للمصريين، كما الميت بين يدي الغاسل!
بالعدم بي ياتو حق، ولا بي ياتو وش المصري يصدر في التشريعات، في حق سودانيات، لو ماسكننا في برطوش؟
الناس دي ماعندها ذرة اعتبار لينا!
ده ما لوم ولاشكوي، بقدر ما هو اقرار بواقع حاصل، وانا مجرد بسرد تفاصيل ما هو حادث.
والله ثم تالله، لا الومن كسوداني، الا نفسي، وطير الرهو ممن يتصدون لقيادتي، من امثال جمل الطين، نسيب الشبراويشي.
لا زلت اضحك، مرات الله او رقبتي، لمان اذكر قصتك عن عبود، البعزم في زائر اجنبي سجارة البرنجي، والكبريتة الابت تولع!
ايضا اذكر كلامك، عن بابكر عوض الله، او كلاموا، كيف من اجل مصر، هو مستعد يقبل يكون مرؤس للاهبل نميري!
ولا المضي اتفاقية النيل، او غرييق حلفا قصاد ليلة حمراء!
عارف كتير ما افقد توازني، لمان استحضر قصص ذي، دي، واقول احنا فعلا عالم بهائم!
ام وضاح
تعظيم سلام، يا بت بلدي يا بت سوداني.
في قطعة قريتها، في كتاب منشور سنة 26 المؤلفة بتقارن فيه ما بين السودانية والمصرية، لتخلص الي ان اهم ما يميز السودانية، هو العفة والاخلاق العالية.
عارفة، حتي زمن الرق، السودانية وهي مملوكة كرقيق، كتب التاريخ بتتكلم عن روحانيتها، وتدينها!
نعم حتي وهي رقيق!
ندوية، مشتاقين والله
بعدين مالك، مخرما بالموضوع، او كلامنا عن المصريين الجايين ياخدوكم في حملة الدفتردار الثانية!
في الحملة الاولي الخديوي جا للرجال فقط!
بعدين ما انتي براكي شايفة كيف في البلد دي، عمل الوالدين، وغياب العناية المباشرة بالاطفال، ادي الي انهيار الFamily Unit، الادي الي انهيار اجتماعي مدمر!
الشاهد في الموضوع، وجود واحد من الوالدين، في البيت شرط اساس، بالعدم الافضل مايكون في انجاب، عشان ما الزوجين يشتغلو، وبي كده تتحق المساواة، حتي لو التمن، تعطيل دورة انتاج الحياة!
كده برضوا، ولا عندك مخرج؟
طبعا اخوكي طول، ما ناقرك، فدي فرصة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: Bashasha)
|
عزيزي الأستاذ شوقي بدر تحية و إحترام
أن يأتي التزاوج منسابا من الشمال للجنوب كإنسياب النيل من الجنوب للشمال ، فذاك أمر طبيعي و لا غبار عليه ،، و لكن أن تتم تحت قبة البرلمان تحفيز رجال مصر للتزاوج مع نساء السودان فذاك أمر في غاية الإستفزاز لا بد أن يتم الرد عليه عن طريق كل المنافذ المتاحة. أتذكر يا أستاذ شوقي قصة أنور السادات ( رحمه الله ) ؟ عندماتحدث عن سيرته الذاتية و سيرة والده الذي عمل بالسودان و تزوج من سودانية بجبل أولياء ، لم يأت على ذكر إسم والدته أو أنها من أصول سودانية ، حتى عندما كتبوا قصته و أخرجوها للسينما لم يذكروها بخير أو بشر و كأن السادات هذا من أب فقط نشأ في رحم شيطاني .. التحفيز يتم عادة لإنجاز شيء مطلوب و في زمن قياسي ، و هذا يقصده البرلمان المصري ،، إنجاز الإنصهار بأي شكل و بطريقة سريعة حتى يكونوا شركاء بالنسب في كعكة السودان التي يحيطها الأمريكان من كل جانب و يكوشون عليها .. كثير من السودانيين تزوج من مصرية و أنا منهم ( رحمها الله ) ،، فمن أين نذهب و نطالب بحوافزنا إذن و بأثر رجعي كمان ؟ أظن نحن نعتبر من الرواد أو من الجيل الثاني من الرواد في هذا التزاوج الإنصهاري ( بمفهوم البرلمان ) .. المصريات يفقن عدد المصريين من الرجال بثلاث أضعاف و نصف .. فهل راعى البرلمان ذلك أم أن السودانيات سيوضعن في مرتبة الزوجة الثانية و يقوم البرلمان بإنتقاء إسم جديد على الزوجة السودانية ( مثلا : زوجة الإنصهار ،، أو : زوجة الحديقة الخلفية ، أو زوجة حرب المياه ، أو : زوجة المصالح المشتركة ؟ ) و ما أن يتم الإنصهار و تأمين المياه و الحفاظ على الأمن القومي المصري ،، حتى يلملم الزوج المصري أمتعته و يقول لها : فتك بعافية بأة .) ثم ينتهي المولد بعد أن يكون الحمص قد تم شحن أغلبه شمالا و صارت لدينا قبيلة مهجنة جديدة نطلق عليها إسم التكامل القديم ( مصرداني ).. أرقد عافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: Ahmed Osman)
|
الأخ الاستاذ شوقى بدرى والاخوان المشاركين طمع المصريين قديم فى السودان وهم لا يكفون عن المحاولات المستمرة لإستغلال السودان والتوسع ونشر الكثافة السكانية المصرية فى السودان ويتم ذلك أحيانا بالحيلة الذكية وأحيانا بغباء كما ثحدث الآن فى الحيلة المكشوفة (تحفيز من يتزوج سودانية ) !!! قديمة !!!
أهدى لكم هذا المقال الذى نشته فى بوست سابق وهو يكشف نوايا الحكومات المصرية المتعاقبة ... أما حكاية مياه النيل دى فجزء يسير من المسلسل المصرى ... وإلى المقال :
أرجو أن أساهم بهذه الفقرة من مقال الأستاذ عبد الله محمد أحمد حسن بجريدة الحياة السودانية بتاريخ 14/8/2003 ...والمقال بعنوان (آخر المستجدات فى العلاقات السودانية المصرية ) ...وأنقل لكم أهم ما جاء فيه ومضت الحركة الحركة السياسية المصرية الحديثة فى طريق الكنز المشاع فى السودان لتأمين المصالح المصرية فى حوض النيل وواديه .. وليتصفح معى القارئ الشهادات التالية : 1919 : أعلن الزعيم سعد زغلول أن السودان أقرب لمصر من الأسكندرية ، وأنه لا بد أن يعود لوضعه الطبيعى مديرية عادية من مديريات مصر . 1936: فاوض الزعيم مصطفى النحاس الإنجليز حول مستقبل العلاقات بين مصر وبريطانا ، وإكتفى ، فيما يتعلق بالسودان ، بعودة القوات المصرية إليه بعد أن طردت منه عقب أحداث إغتيال السير لى استاك عام 1924. 1946 : عاد رئيس وزراء مصر صدقى باشا من بريطانيا بوعد بيفان (وزير خارجيتها )فرحا بعودة سيادة مصر على السودان وفق ما تم عليه الإتفاق بينهما . 1947 كتب الأستاذ لويس فانوس فى جريدة المصرى بتاريخ 15 كانون الثانى (يناير) يؤكد أن حق الولاية على السودان بمعناه القانونى هو لمصر وحدها لأن السودان أرض مصرية ولا نزاع أن لها حق السيادة عليه . 1989 : كتب الدكتور حسين توفيق إبيراهيم فى المستقبل العربى يؤكد أن مصر لم تتردد فى إستخدام القوة العسكرية ، فى الماضى ،لتأمين حدودها الجنوبية ضد غارات النوبة يقصد الكوشيين ) ففى جميع الأحوال يجب أن تكون الحكومة التى فى الجنوب من حدود مصر (يقصد السودان ) موالية وتابعة لمصر لأن فكرة تأمين منابع النيل كأحد شرايين الأمن القومى المصري لم تكن متبلورة كما هى عليه الآن إذ لم يكن واردا أن هناك قوة تستطيع أن تحد من كمية أو تؤثر على نوعية المياه المتدفقة إلى مصر . لهذا يظل حرص مصر على تأمين حدزدها الجنوبية وضمان قوة صديقة أو موالية فى المنطقة المتاخمة لها من ناحية الجنوب ، أحد المبادئ الأساسية لتحقيق أمنها . وكتب الأستاذ إبراهيم نافع نقيب الصحافيين المصريين السابق كتابا بعنوان: نحن والعالم ، جاء في صفحته الخامسة والسبعين قوله : مصر ترى فى السودان عمقا أمنيا إستراتيجيا لها , ولا تقبل أو تسكت على تدخل خارجى فى شؤونه يهدد أمنها ،وبصراحة تامة لا تستطيع أن تقبل أو تسكت على وجود نظام معاد لها فيه ( فى السودان ) لما فى ذلك من خطر على أمنها القومى .... إنتهى كلام إبراهيم نافع ويواصل كاتب المقال وفى نظرى أن هذه لغة إلغاء لسيادة السودان ......إلخ ...إلى أن يقول ( إذ أن سيادة السودان وقراره المستقل عند الأستاذ إبراهيم نافع خطر على امن مصر القومى ....ألخ تعليق أمر الطمع المصرى فى السودان قديم و معروف فى الماضى وأعتقد أن دعوى العمق الإستراتيجى وأمن مصر القومي حجة يريد بها المصريون أكثر من ذلك كثيرا وهو السيطرة على السودان وإستغلاله ،كما فعلوا فى الماضى والأمور عند المصريين إما بيضاء وإما سوداء فهم لا يرون أمنا لمصر إلا بوجود السودان المستعبد !!! والمفروض أن أى مساس بأمن مصر القومى ينبغى أن يعرض على محكمة العدل الدوليه حيث يتم حسم اكثر الخلافات تغقيدا بين الدول ... ولكن الامر عند الحكام المصريين غير ذلك ... وأقل مافى ذلك أن أتفاقية مياه النيل عام 1929 ليست ببعيدة عن الأذهان حيث كان لمصر منها نصيب الاسد وفى عام 1956 أقنعت الحكومة المصرية المرحوم الرئيس أزهرى بالموافقة عليها كما هى... نظير نصرته فى الانتخابات ففعل واستحق ما وصفه به الاستاذمحمود بأنه متهم بالخيانة العضمى آنذاك ... أما قصة الموافقه على بناء السد العالى فمعروفة ونحن كل عام نرى نتائجها من الفيضانات التى تهدد ضفاف النيل فى السودان بينما تنعم مصر المحروسة بالامان من الفيضانات وتوليد الكهرباء الرخيصة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشه !! (Re: kh_abboud)
|
Dear our great uncle Shawgi Badri, and friends. First of all I don't understand why all your blame regarding this matter is dircted towards the Egyption government and its parliament ,while I strongly believe it was initiated by Khartoum,just around 1 week ago there was a topic regarding the minister of foreign affairs having a rally in his hometown in the far north asking the people there to intermarry with the fair Egyptions which is according to him a better way to change the comlexion and color of the people there and fully transform them into real Arabs!!!!,according to Mustafa Osman,and what about Majzoob ALkhaleefa the agriculture minister and his several trips to Egypt and his anxity for a (complete) unity with Egypt to counter the African winds of changes that is coming from the south.
I hope your balme and disgust be directed to the Sudan government instead bst wishes & reagards
| |
|
|
|
|
|
|
|