|
خضر الذى إستأذنك أن تفتح لى الباب ... يا بكرى
|
كم عانيت فى أن أكون عضوا فى هذا البراح الجميل ، حتى أتانى خضر عطا المنان بالمفتاح منك يا بكرى ، فأصبحتم عشقا و إدمانا،
و لأنه : إنسان مرهف فنان شاعر صحفى شجاع مثقف مهموم بكل ما هو ( سودانى ) ، و مسكون بحب الجميع ... الجميع ، أتمنى أن نراه قريبا .. فى موقعه الطبيعى بيننا ، ففقده أكبر من الكلام .
|
|
|
|
|
|