انعام كل عام وانت بخير خلي بالك لازم السنة الجايه تكوني معانا في الحج وبعدها نطلق عليك الحاجة انعام وقدمك للمصطفي (ابوابراهيم) الان بدأت تشدو باغنية لقاسم ابوزيد فتعرضوا لها وكونوا مستعدين للاغنية الاستراتيجية (قالوا علي شقي ومجنون).
11-30-2009, 08:33 PM
انعام حيمورة
انعام حيمورة
تاريخ التسجيل: 06-29-2006
مجموع المشاركات: 11094
الان بدات الاعلانات انا حزين لهذا الفاصل الاعلاني وسط هذا الفن والابداع الذي لايعلا عليه واني اشهد ان كل الذائقة التي تجلس امام الشاشة البلوريه الان تحتاج لنانسي اكتر من اية بضاعة مزجاة ثم رسالة لاهل قنوات السودان وتحديدا المذيعيين في اللقاءات الفنية قللو الكلام مستمعينكم يموتوا في الاغاني ويتاذون بالحوار مهما كانت قيمته في تجربة المغني فالتجربه خير برهان ياسلام علي نانسي عجاج تربعت فعلا علي قلوب مجموع من السودانيين وافرحتهم فلها التهاني والصحة وادامها الله لافراح السودانيين
11-30-2009, 08:58 PM
مطر قادم
مطر قادم
تاريخ التسجيل: 01-08-2005
مجموع المشاركات: 3879
صدقت انعام حيموره وعادل عبد العاطي في ضرورة التوثيق لان قتاة النيل الازرق بثها محدود وانا حزين لمعشر السودانيين في المهاجر التي لاتتوفر لها قناة النيل الازرق وبعض المناطق التي لايتوفر فيها البث الاثيري للقناة ربما داخل السودان لااعلم فعليه مهم جدا التسجيل ووضع السهرة كاملة هنا لتتاح للجميع حتي لو عبر سي دي وللنيل الازرق عباره ابثها لادارتها وارجوا ان لا تسعي لمحاربتها وهي ان كل برامجهم التي تشملها عبارة حقوق الطبع محفوظه للقناة ...دي انسوها فكل برنامج موجود علي سي دي في شارع الجمهورية فصلواعلي النبي وانسوا الموضوع والحقوق وباركوها وقولوا هي تصب في مصلحة المستمع السوداني الفقير ب 5 جنيه يجيب نجوم الغد او اية سهرة اخري ممتازة خلوهم يفرحوا ويمرحوا ويتفرجواوجزاكم الله خير مابتقدروا تحاربوهم حتي لو بالمباحث وجهاز الامن وده من خيرات العولمه
11-30-2009, 09:18 PM
معتز زيزي
معتز زيزي
تاريخ التسجيل: 11-24-2009
مجموع المشاركات: 1529
ما ادهشني حقاً هو ذاك الصوت (الشجي) الذي يحمل بدواخله (بحه) حنينة .... وما استوقفني جُلبابها (البيروقراطي) فالشكل هو انعكاس للدواخل .... فماذا تعكس لنا (نانسي) من خلال زيها الأوربي ...؟؟؟ وماذا تعكس لنا بصوتها في ترديدها لأغنية الفنان الاصيل ( إبراهيم عوض) بلهجه سودانيه خالصه وبجلباب (شرقي) وكاب....؟؟؟ (تناقض) كنت اتمني ان ترتدي (ثوب) سوداني يعكس أصالتها .....!!!! يمزج لنا (جمال) صوتها بجمال (زيها) وتكتمل اللوحة ... . . دعوة صريحة (للسودنة) يا نانسي
استمعوا لهذا الرائعة فنانتكم الرائعة المبدعة في هذه الاغنية المرتبة رفقــــــــة
كلمات يحيى فضل الله الحان ضياء ميرغنى
غناء نانسى عجاج
التقطني يا صديقي في الدروب الما بتجيبك ودفئ حضنك بالأغاني كلما يضهب طريقك وامسك الجمرة البتبرق بين رمادك وبين حريقك وارفق الدمعة البتعرف شاسع الحزن البعيقك ولو فضل في العمر خطوة وسع الأحلام واهرب منو ضيقك لي براح في الشوق يتاوق في شبابيك غربة حبيبك ويا أخي سيبك من متاهات في الخواطر والمشاوير التشاتر يا اخي سيبك هي ضلمة وانت عارف ضي بريقك وبرضو عارف قبل ما تختار طريقك ابقي واثق من رفيقك وامسك الجمرة البتبرق بين رمادك وبين حريقك مين رفيقك غير شجن واشواق ولوعة شحنة الحزن البصيبك يا اخي سيبك وانت سر عشقك كلما اتخمر عتيقك يا اخي سيبك من سريقك ومن سليبك وابقي فتش في لي طريقك يمكن الاحزان تسيبك يا اخي سيبك
11-30-2009, 11:20 PM
Hisham Ibrahim
Hisham Ibrahim
تاريخ التسجيل: 02-19-2006
مجموع المشاركات: 3540
انعام مساءك خير وحضورك الكريم... في انتظار التسجيل
اليكم عمل اعتز به ... حوار نانسي في الشرق الاوسط:
نانسي عجاج: لا أتكلف في الغناء.. ولا أشبه نانسي عجرم
سودانية من «بلاد الحليب» تعبُر فوق أحزانها بزورق ألحان
كمال ادريس عبرت فوق أحزانها بزورق ألحان رحيب، شكلته بموهبة متأصلة بجيناتها، وقفزت بأسى ذكرى اغتيال والدها الفنان بدر الدين عجاج، العائد توا من اغتراب طال في بلاد الحليب «هولندا» في حادثة شنيعة بمنزله بأم درمان، فأبت أن يكون حزنها الذي يعتصر قلبها مواتا مكبوتا فصدحت بأجراس المعابد لتبهج كل بلادها، داعية الى المحبة والسلام. ولدت نانسي عجاج، والتي تعتبر اكبر ظاهرة لافتة للنظر بعالم الفن في السودان خلال السنوات الاخيرة، بمدينة ام درمان العاصمة الوطنية للسودان، إلا أن أسرة الفنانة التي أجرت «الشرق الأوسط» معها هذا الحوار في جدة اتخذت هولندا وطنا ثانيا، والى جانب دراستها للتاريخ الاجتماعي فانها تدرس الموسيقى في مجالات النوتة الموسيقية والصوت والبيانو. > في عام 2006 أطلت نانسي عجاج لاول مرة عبر الشاشة السودانية مطربة مكتملة مما جعل الجميع يتساءلون «من اين اتيت!». - أتيت من السودان من رائحة نيله وطينه ومن غابات الابنوس والنخيل، وهذه المعاني التي تشكلني إضافة إلى ما حباني به الله من ملكات مكنتني من التعبير عن الناس اكسبتني والحمد لله قبولاً لدى المستمع. وأقيم الآن في هولندا كوطن ثان، لكني ارتبط بالسودان إضافة إلى الوجود الفعلي كل عام، نشأت في بيت وأسرة فنية، تشربت الفن منذ طفولتي فوالدي بدر الدين عجاج هو اول من ادخل آلة الاورغ في الاوركسترا السودانية، وكانت بداياتي بالتالي مع هذه الآلة، ثم اكتشف والدي امكاناتي الصوتية وبدأ يدفعني في هذا الاتجاه بنظرة المتمرس في الموسيقى، وبدأت احيي معه الحفلات والعروض الموسيقية في عدد من المحافل الخاصة بالسودانيين في عدد من الدول الاوروبية ثم اتجهت نحو اسماع الهولنديين الاعمال السودانية وشاركت في مهرجان مدينة «نايميخن» السنوي للموسيقى في هولندا وقد وجدت صدى طيبا، خاصة وانا اتعامل بالصوت مع مستمع لا يفقه لغتي، ثم انطلقت في عمل العديد من العروض، وهنا تكمن الصعوبة التي اجتزتها فتكونت لدي مجموعة من المعجبين الاوروبيين الذين يهتمون بفن الصوت، وملاحظات اعجابهم بصوتي علمتني كيفية التعامل مع مستمع لا يفهم المفردة، لكنه صاحب معرفة بالفنون الصوتية خاصة ومعظم اعمالي اوجهها للاستماع باستخدام فن الصوت اكثر من الآلة الموسيقية. والملاحظ ان ادائي يحفز الغربيين بالذات للسؤال عن كنه الاغنية ومصادرها وثقافتها وهذا اعتقد انه الهدف من خلق التواصل الثقافي المطلوب بين شعوب الارض.
> هل تستمعين الى الفنون العربية خاصة الخليجية، ولماذا لم تتجسر الهوة بينهم وبين الفنون السودانية حتى الآن؟ ـ بشكل عام استمع الى الموسيقى العربية والخليجية، لكني لست في مجال تقييم هذه الفنون التي لها اشياؤها الجميلة وايقاعاتها الخاصة. وفي الطرف الآخر نحن لنا موسيقانا التي تتشابه في مفرداتها اللغوية معهم لكنها تختلف في المفردة الموسيقية، وهذا يعطي الاغنية السودانية تميزها. اما قضية عدم التواصل فيمكن ان نحمل اعلامنا بعضا من مسؤوليتها (مافي أي اضافة هنا، يعني مسألة الاخراج بتاع الشغل، التوزيع)، وعلى كل حال نحن لدينا ارث كبير من الفنون الغنائية ضخم ومتنوع جدا لكن تبقى كيفية تقديمه للآخر. وعبر تجربتي الشخصية في اوروبا، ظللت اتخير دوما القالب الانسب لتقديمه للآخر، لذا اجد انها قد وجدت القبول بشكل عام بحسبان ان الموسيقى لغة عالمية يستسيغها كل البشر، اذن قضية تقبل الفن السوداني من قبل المستمع العربي تبقى في كيفية اخراج هذه الاعمال بشكل ومضمون ملائمين.
وهناك امر في غاية الاهمية في مسألة نقل الفن السوداني الى المحيط العربي، وهي ان شبابنا لم يعد يستمع الى الاغاني السودانية القديمة بقدر سماعه للاغنية العربية او الغربية عبر الفرص التي وفرتها تقنيات الاتصال والفضائيات وغيرها وهذا يعكس اتجاه الرسالة ويجعلنا متلقين بدلا عن ان نكون مصدرين لتراثنا الغني.
> يرى البعض اعتمادك على الشكل الجمالي لاقناع المتلقي بما تقدمينه وتتخذين اساليب مسرحية مصاحبة للاداء، ما رأيك؟
ـ الشكل الجمالى للفنان ينبغي الا يكون هو الفيصل في قبول الناس له، فالفيصل في مضمون الرسالة التي يقدمها وليس في شكلها، واعتبر ان الشكل ليس له أي علاقة بمضمون ما اقدمه. انا اعي تماما رسالتي كمطربة ومؤدية، في اوروبا مثلا تجد ان الفنان هو من يكتب كلام الاغنية ثم يكتب لحنها بنفسه ثم يقدمها الى الناس، وفي النهاية تكون الرسالة التي يقدمها تعبر عنه تماما، ولدينا هنا الصورة مختلفة، وفيها كثير من التعقيد لان العمل في غالبه يكون جماعيا، اذن هنا دوري كمطربة يتمثل في ايصال افكار شاعر النص وملحنه بنفس المشاعر والاحاسيس التي انتابتهما في وقت الـتأليف، ايصالها الى المستمع عن طريق الصوت والتفاعل مع الاوركسترا .. وانطلاقا من هذا الوضع وضعت لنفسي ما يمكن ان تسميه (تكنيك) محددا في الاداء لتوصيل تلك الافكار التي لا اعبر عنها باللحن بقدر ما اعبر عنها بالاداء المتميز لتنال القبول وهو ما يعتبره البعض نوعا من الحضور التمثيلي المسرحي في الاداء بينما اعتبره اداء عفويا وطبيعيا لا اتكلفه.
> الكثير من الناس يعتبرون الظهور الغنائي النسائي في السودان توقف في منتصف القرن الماضي بظهور اصوات عائشة الفلاتية ومنى الخير، ما رأيك؟
ـ هذا رأي فيه الكثير من التجني لاصوات نسائية سودانية تواجدت واخرى ما زالت متواجدة، والاصوات الجميلة تبقى، كما ان في السودان اصواتا جميلة كثيرة لكنها لم تظهر لسبب او لاخر او لسبب محدد ينحصر في النظرة الاجتماعية المقيدة للفتاة او السيدة التي تمتهن الغناء ـ كما في الكثير من المجتمعات المثيلة ـ فنظرة المجتمع ظلت معطلة لكثير من الاصوات وعطلت تطور الاصوات النسائية السودانية في مجال الغناء والموسيقى، واذا تحدثنا عن جمال الصوت بشكل مطلق ـ وهذا ليس انحيازا جندريا للاناث ـ فان فرص النساء اكبر من الرجال في مجال الغناء، ولدى كثير من الشعوب تجد ان النساء المغنيات اكثر من الرجال عادة. فليس من المنطق ولا المنصف التصديق بأن السودان ليس فيه مطربات منذ القدم سوى عدد قليل يحسب على اصابع اليدين.
> يلاحظ تقارب الاسماء بينك وبين الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، هل اضاف لك هذا التقارب نوعا من الشهرة؟
ـ هذا غير صحيح اطلاقا، اولا بالنسبة لي انا لم انتشر او اعرف على النطاق العربي حتى الان، اما للمستمع السوداني فأعتبر ان اسم اسرتي «عجاج» هو من شهرني اكثر، هذ اذا كنت تقصد مدى ان يلعب الاسم في شهرة الانسان، باعتبار اسم الاسرة معروفا لدى الناس هناك، اما بالنسبة لمحتوى ما اقدمه وما تقدمه نانسي عجرم فانه مختلف بشكل تام ولا اظن من سمعني يمكن ان يربط بيني وبينها.
التعليــقــــات رانيا قاسم، «الامارت العربية المتحدة»، 21/07/2008 نانسي فنانه سودانية متميزة متمكنه ذات احساس عالي اتمنى لها التوفيق.
عبدالله حسن << السعودية >>، «المملكة العربية السعودية»، 21/07/2008 الفنانة نانسي عجرم فنانه متميزة وذات صوت جميل جدا ممزوج بلمسات الشجن وأتمني أن يكون لها العديد من الأعمال الخاصة وهذا قد يفيدها كثيرا لأن تقليد الفنانين الآخرين بالرغم من أنه مطلوب في المرحلة الأولي إلا أنه لايجدي نفعاً في المستقبل وأتمني لها التوفيق
علي هاشم احمد، «اليمن»، 21/07/2008 لا نعرف عنها شيئا بعد ولكن تبدو لي انها وسيمة وسوف يكون لها صيت في الفن..!!
أحمد محمد عثمان، «السودان»، 21/07/2008 أعجب للذي قال أنه لايعرف عنها شيئا وسوف يكون لها صيت في الفن كيف بالله عليك؟ أما الوسامه لا تبدو فهي بائنه.
طه ادم احمد، «فرنسا ميتروبولتان»، 21/07/2008 احي الفنانة القديرة نانسي عجاج واقول لها شكرا على امتاعنا بالاعمال الغنائية السودانية الخالدة بصوتك الجميل، فلا تستمعي الى من يدفعونك دفعا لتقديم أعمال تخصك، دعها تاتي تلقائيا وفي اي وقت والف سهلا بها. هنالك كثيرون لا يفهمون إبداعك وبمطالبتهم لك بأعمال خاصة بك يريدون إرباكك فقط فلا تستمعي إلى نصائحهم. وحتى إن لم تأت باعمال تخصك انت فما تقدمينه الآن يكفي ويزيد. وفقك الله.
فاروق هجو، «الولايات المتحدة الامريكية»، 22/07/2008 كنا نتوقع ان يتضمن الحوار سؤالا عن علاقة نانسي برجل الاعمال صلاح ادريس ولماذا قالت انها لن تغني من اعماله لو وزنوها ذهبا!. ورغم ذلك نحيي هذه المبدعة على ما تمنحنا من جمال والق.
12-01-2009, 01:54 PM
شمائل النور
شمائل النور
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 787
( صوتها كطيف ناعم يتلطف علي الحواس والذهن بلذة مصحوبة بغشعريرة الخشوع والرهبة، ينسرب الي داخلك كهينمة دافئة في ليل شتوي قارس ، يحسسك بالانسجام والانتماء لنفسك ، يتموسق هذا الصوت كدفق حالم ينسال معسلا بطلاوة صباحية . ان كانت فلسفة الغناء ان تخلق هذا الاحساس في الانسان ، فهذه الساحرة هي سر الغناء و قيثارة هذه العصر. سر نجاحها انها تغني لنفسها، تتداعي في اللحن وتتماهي في كلماته ، هي حالة من ( العصفرة ) فالعصفور لا يعرف الحياة الا من خلال تغريده ) من لم يستمع اليها فقد ظلم نفسه وحرمها من متعة الجمال .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة