دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟
|
يقولون.. ان السلام قد انجز.. من ركب في السفينة فقد نجى.. ومن ابى فقد ابى.. ونعلم ان (المشروع الحضاري) الذي تنادت به الحكومة من ابرز ثمراته احداث دارفور من جن- جويد وخلافه.
لكن بالرغم من ذلك ان اهناك احزاب سودانية تماسست على قيم اسلامية.. وقلنا في مداخلات سابقة ان التطويرية لازمة اساسية لرفع البنية المعرفية لهذه الاحزاب.. ولكن اين الخطاب العلماني؟؟ اين الاحزاب العلمانية؟؟ اين برامجها خططها؟؟ تجربتها التاريخية؟؟منظريها؟؟ وما هو مشروع قرنق للسودان الجديد؟؟ هل هي مؤلفات البرفسور فرانسيس دينيق من (بزرة الخلاص) الى (دنميكية التعريف الذاتي)... الخ؟؟ اين الجمهور العلماني بالداخل؟؟اين.. واين.. واين.. واين.. واين؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
الاخ شمهروش تحياتي واشواقي وبعد:- اولا: يا اخي الكريم كنت قد بعثت لك برسالتين على الايميل الخاص بك ولكن جائتني رسالة تقول بانك اميلك خارج الخدمة.
ثم اني لم افتح ا ميلي منذ اكثر من شهرين وذلك للمشغولية.. وعليه فقدت حسابي
ثانيا: اشكر لك مرورك على الموضوع ومازلت انتظر مثلك الاجابة فهل من مجيب واخيرا ارسلت لك رسالة يااخ شمهروش على الماسنجر ارجو ان تكون وصلت اليك وتقبل فائق شكري..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
الكوز الدقم، ذي ماقلنا ليك مافي علمانية ولا علمانيين في السودان، بخلاف ذهنية The Man in the Mirror!
طبعا صعب جدا يقع الكلام لي زول بفتش علي الساعة المربوطة في يمينو!
لي مصلحة القارئ نعيد هنا ملخص بوستنا السابق، بعنوان:
علمانية الاسلام السياسي.
قلنا في البوست المذكور، الاسلام السياسي كمعبر عن فهم للدين، مادي في جذورو، طبقا لنظرية العلامة Anta Diop بتاعة مهدي الحضارة، The Two Cradle of Civilization، فهذا الاسلام السياسي يعول بي صورة اساسية علي الجانب النظري التقريري الي درجة، تنبت فيها الممارسة عن النظرية انبتات كامل تقريبا.
كنتيجة نجد الشعار والممارسة، في طرح اسلام الدقم السياسي، خطان متوازيان لا يلتقيان الا كشذوذ عن القاعدة!
ابلغ تجسيد لي فهمنا هذا، هو نموذج المشروع الحضاري في السودان، وكيف اعاد للاذهان YOKE التركية المقبورة في بلادنا!
لاحظ عزيزي القارئ احتلال واسترقاق دولة خلافة الاسلام السياسي بلادنا واهلنا المسلمين باسم الشريعة، تماما كما يفعل شبل التركية ممثل في مشروع الاسلام السياسي، اي الحضاري، في غربنا، مسقط راس صاحبنا الدقم!
غريب جدا امر محمود الدقم وعبدالرزاق عيسي ونور تاور، وهم يصرون علي اعادة انتاج ذات الكارثة الانتهت بمحرقة تطهير عرقي لامثالهم، ابتدا من العام 1821م!
محمود هذا يقيم في لبنان وقد شهد بام عينه حرق العرب لامثاله حتي من الاطفال، احياء، ورغم ذلك فالرجل لازال يبشر بامبريالية الثقافة العربية باعتبارها دين!
لاحول ولا قوة!
فعلا، The most powerful weapon, an oppressor has, is the oppressed mind!0
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
الاخ الغالي الفولاني تحياتي وكل عام وانت بالف خير.. يااخي الفولاني بعثت لك بثلاثة رسائل عبر اميلك الخاص ولست ادري هل وصلتك ام لا؟؟ وقد فصلت لك فيها.
بخصوص الاسئلة التي طرحتها املي ان تجد اناس جادين من المثقفين العلمانيين بهذا المنبر. اما انفصال الجنوب عن الشمال فهو براي مسالة وقت ليس الا وقد كتبت في هذا الخصوص مداخلات في صيحفة القدس العربي اللندنية كما بلغ سلامي الى جميع بورداب لبنان بدون فرز ولك من الالاف التحايا.
الاستاذين والاخوين A.Razek Althalib/Hani Abuelgasim: تحياتي لكما وسوف اعود لمناقشة افكاركما قريبا واتمنى ان لا تعصلج معي كلمة السر في الدخول _________________________________________________ بشاشا انت اصلا ليس معنيا بهذا النقاش فرجاء لا تزكم انوفنا باسهالك الثقافي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
الاستاذ عبد الرزاق تحياتي: اتفق معك في كل ما ذكر من هنا تكمن اشكالية الخطاب العلماني بالسودان انه محبوس في عقول النخب ليس الا. بيد ان البيئة الاجتماعية والثقافية والسياسية الانية لا اعتقد انها ستهضم بينوية الخطاب العلماني.
من ابرز مطلوبات العمل الاسلامي هو اعادة النظر في البنية الهيكلية والايدولوجية بخصوص فهم الفكر السياسي في الاسلام ولك تحياتي. لمستزيد:عندما يتحول المثقف الى مغفل نافع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
الأخ/ محمود الدقم
Quote: لان الساحة السياسية السودانية مليئة بالمتناقضات.. ولان هناك بعض "المتثقافين الجدد" اكتشفو ان حمى "الاسلامفوبيا" يمكن ان تشكل مادة دسمة لقراء المنبر الحر.. نجد ان بعض الاقلام هنا.. وهناك.. تشابه عليها البقر تماما فاصبح كل من له فكر اسلامي محدد ومضاد لفكر الجبهة الاسلامية يمثل في مخليتهم امتدادا الى ذات الفكر. ليس هذا فحسب بل ان بعض المتضايقين من وجود اقلام تعبر عن نفسها من وجهة نظر اسلامية اصبحوا يغرسون "روائز اختبارات" لمعرفة اطياف المد الاسلامي بالمنبر. |
حقيقة لمست إن المساهمة في إعادة البناء الثقافي وتحقيق الوعي الحضاري، وإخراجنا لإسترداد دورنا الريادي العالمي، وإحياء إلتزامنا ووعينا برسالتنا الإنسانية التي كانت الغاية منها إلحاق الرحمة بالعالمين، إستجابة لقوله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) الأنبياء: 107 فيا أخي محمود الدقم تجدني أوافقك الرأي تماماً إنطلاقاً من دور الأمة العالمي، وإحياء إلتزامها برسالتها... وإعادة بناء خيرتنا وتحقيق إخراجنا الجديد للناس.. ولا يتأتي إلا بتلمس ظروف وشروط ميلادنا الأول.. أو بتعبير أدق... إمتلاك القدرة على التحقق بالمرجعية.. وخصائص خير القرون.... وعلى الأخص مرحلة السيرة وجيل الصحابة... الذي شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم بالخيرية.... ومن ثم التوغل في التاريخ العام للأمم.... والإهتداء خاصة بالنماذج التي عرض لها القرآن الكريم فيما أصطلح عليه بالقصص القرآني...... والمسيرة التاريخية للأمة المسلمة... والإصابات التي لحقت بها حتى صارت إلى ما هي عليه اليوم... وتحديد مواطن الخلل وأسبابه... وفي ضوء السنن الإلهية المطردة وأقدار الله تعالى في السقوط والنهوض. ولعل الفترة أو المرحلة الأحق بالبحث والدراسة والتحليل باستمرار، وهي مرحلة السيرة النبوية والخلافة الراشدة، وحقبة خير القرون، لأنها تُصوّب المسار، وتمثل المعيار والمرجعية، وتشكل نقطة الإنطلاق، وتحقق الإرتكاز الحضاري، وتوضح الملامح والقسمات المميزة للشخصية الحضارية الإسلامية التاريخية، كما تمثل البعد الإنساني والعالمي للرسالة الإسلامية.. والفترة الأمينة والمأمونة والسابقة، لتحويل المبادئ إلى برامج، والقيم إلى خطط، والفكر إلى فعل والنظرية إلى تطبيق، وإدراك مقاصد الدينززز والإنطلاق في الإجتهاد والحوار والمشاورة، والمفاكرة والمناظرة إلى الآفاق والأبعاد المستقبلية التي تتلاءم مع خلود الإسلام ومرونته، وقدرته على العطاء في كل زمان ومكان.... فتجربة هذا الجيل الرباني، وإجتهادهم وفعلهم وتنزيلهم للقيم على الواقع جزء من خلود هذا الدين، ووسائل إيضاح معينة وخالدة ليكفية التعامل مع النصوص في الكتب والسنة في الظروف والأحوال المختلفة. وقد تكون مشكلة الكثير ممن يدَّعون التأسي بهذا الجيل الفريد اليوم، هي في الإنحباس ضمن أطر الأشكال، التي هي أقرب ما تكون إلى المحاكاة، الغفلة عن المقاصد الشرعية، وتأسيس الفقه المطلوب للواقع في ضوء ذلك الفهم وتلك المرجعية، ذلك أن التقليد الذي يعني المحاكاة والببغائية، غير الإتباع الذي يعني العلم والإحاطة وإدراك مناط الحكم ومقاصده..... إن الإنحباس ضمن الأشكال، أو المحاكاة للمبادئ بعيداً عن النفاذ إلى المعاني والمقاصد وبلوغ الرشد، بمقدور حتى الشفع (الأطفال)، ويمكن أن تعتبر ذلك من أدنى وظائف العقل، إن للعقل دخلُ في ذلك أما النفاذ إلى المعاني والمقاصد وبلوغ الرشد، فهي الإشكالية التي نعاني من غيابها اليوم. وأعتقد على حسب كلامك أنه من الأهمية بمكان، تحرير المقاصد والمعاني من قيود الأشخاص، والزمان والمكان وأسباب النزول والورود، ومن ثم توليد الرؤى وتحقيق الإجتهاد في ضوء ذلك.. وتنزيله على الواقع، وتقويمه به ذلكأن العجز عن التجريد، وتجاوز الصورة إلى الحقيقة، والشكل إلى المضامين والمقاصد، يورث العقم في التوليد والإمتداد...فحصر البطولة في نطاق البطل، والكرم في نطاق الكريم، والتقوي في إطار التقي والإيثار في إطار المؤثر، وعدم تجريدها وجعلها صفة وإمكانية بمقدور الجميع الوصول إليها، وسوف يجعل حاجزاً نفسياً وجداراً سميكا، لا يمكن أن نظهرهُ في التأسي بجيل خير القرون... ولا أدري، كيف يتحقق معنى الخلود ويمتد، ويمتلك الإسلام الإنتاج والعطاء والبناء في كل زمان ومكان، إذا كانت المعاني والخصائص المطلوبة، محبوسة ومرهونة في إطار الجيل الأول، دون إمكانية ذلك لسواه؟! وكيف يمكن أن نحقق بطولات إذا كانت البطولة محصورة في نطاق بطل لا تتعداه، الأمر الذي سوف يجعلنا عاجزين عن نرنو إليها.؟ لينتج لنا خالد كودي تزييف لمنتوج الحضارة الإسلامية صاحب الثورة المهدية.... في بلادنا... السودان... وتشويه الحقيقة التي لا مراء فيها... للنيل من الدين في صورة الأشخاص... وكأن الذات هنا تلبست بالقيم.... أو العكس... لذلك نرى أن المتأمل في الرسالة والحضارة الإسلامية، سوف يتحقق أنها على عكس سائر الحضارات الأخرى، السائد منها والبائد عظمت المعاني، عظمت البطولة، لتكون مجالاً للتنافس وتناول الجميع، ولم تعظم البطل إلا بمقدار ما يمنحها ذلك من إمكانية التطبيق والتجسيد بالواقع وتحويلها من المثال والخيال إلى الحقيقة والواقع المعاش.... لذلك فالذين يحاولن إقتفاء آثار السلف أو بعبارة أدق آثار الصحابة ويقتصرون على الأشكال، وطرائق الممارسات، دون محاولة النفاذ إلى الفقه والمضمون، ويخادعون أنفسهم أنهم على طريق التدين السليم، وهم في الواقع بحاجة إلى المراجعة وإعادة النظر، ذلك أنهم إمتلكوا الأشكال، وإفتقدوا الأعمال، فأصبحوا عبئاً على منهج الصحابة والسلف، وحاجزاً دون إمتلاك القدرة على التعامل الصحيح مع خصائص جيل خير القرون، وعبئاً على أنفسهم أيضاً لعجزهم عن التغيير والإنجاز المأمول. والكلام يطول يا أخي محمود الدقم... وعينة بشاشا يضيق صدراً وغلاً وحنقاً لأني متأكد أنه لا يستطيع إستقراء أهمية وتجريد الخصائص والصفات والمعاني، التي جعلت من جيل الصحابة خير القرون، والتي جعلت منهم معياراً للأجيال، وأنموجاً للإنجاز: خصائص الخيرية، وصفات العظمة، لينعكس ذلك على مناهجنا في التعليم والإعلام والتربية، وكل وسائل التشكيل الثقافي، وبذلك نتحول من الإقتصار على الفخر والإعتزام، إلى مرحلة الإنجاز والتأسي العملي الذي يقود إلى تغيير الحال، أي لا بد من جدولة الخصائص والصفات، التي بها كانت الخيرية، ومن ثم وضع المناهج التربوية والثقافية، الموصلة إلى الإنتاج المأمول. وذلك تاسياً بقول صاحب الرسالة عليه أفضل الصلاة والسلام (خير الناس قرني، ثم الذين يَلُونهثم..إلخ...) وأخلع نظارة البقط يا رامي الحدق... ودعك من هذا الحنق الذي يقعدك من علاء وود الشيخ... وأنظر إلى هذا التدين السليم... لأنه بحاجة إلى مراجعة وإعادة النظر... وكفاك ضلال وتضليل... فلا بد أن نستدعى الإستفهام الكبير يا بشاشا إلى: ما هي الخصائص والصفات، التي بها كانت الخيرية، وكيف يمكن تلمسها، والإقتراب ما أمكن من هذا الجيل الرباني، ليمتد الخلود للرسالة والإنتاج للجيل المأمول؟ لأن ما تعتنقه من فكر سقط أمام عينيك وأنت بمحض إرادتك إخترت الرأسمالية بدلاً من الإشتراكية... والدليل على ذلك وجودك يا باشا في أمريكيا وليس في كوريا ... أو الصين... أو كوبا حتى... وإلا لكان إخبار الرسول صلى الله عليه وسلم ليس له مدلول تطبيقي في حياة المسلمين، خاصة وأن القرآن الكريم قدم الأنموذج، ونص على بعض الخصائص والصفات، التي إستحق بها جيل الصحابة خيرية القرون جميعها.
دعوة للتفاكر والمفاكرة.... فهل من مثاقف... لنحاول فتح بعض النوافذ، التي تؤكد ذلكوتعززه.....
ولك خالص الأمنيات...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
Quote: انها ستهضم بينوية الخطاب العلماني. |
غايتو جنس فهلوة او حزلقة، بالله تدي روحك العجب!
حبيبنا القارئ،
بعدكل الشفنا بالعين او ضقنا باللسان او لمسنا باليدين، هؤلاء الكيزان او بي كل نفس او قوة عين، يشيلو او ينفخو في القربة البقت جيفة، من اول او جديد! العالم دي صحها؟
عبدالرازق اومو،
لامتين كلام الطير ده؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: Bashasha)
|
بشاشا المهوووووووس هو إنت جيت بالله.... كيف عامل مع الأجواء اليومين ديل ..... صحي الرفيق المقاتل د. قرنق... أبى يقسم ليكم الكعكة.... وإنتو قمتو حمرتوا بجييك رادي... كده شوية مع أخونا إبراهومة وبجييك.
قلنا شيل الصبر....
الزول أبو رأياً أجوف.... إنت ما قلت شيوعي .... الوداك البلاد الرأسمالية دي شنو... يا عدو الإمبريالية... وزعيم النقد المتفنن...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهي خلقة المشروع العلماني الذي ينتظر السودان؟؟ (Re: محمود الدقم)
|
{لذلك نرى أن المتأمل في الرسالة والحضارة الإسلامية، سوف يتحقق أنها على عكس سائر الحضارات الأخرى، السائد منها والبائد عظمت المعاني، عظمت البطولة، لتكون مجالاً للتنافس وتناول الجميع، ولم تعظم البطل إلا بمقدار ما يمنحها ذلك من إمكانية التطبيق والتجسيد بالواقع وتحويلها من المثال والخيال إلى الحقيقة والواقع المعاش.... لذلك فالذين يحاولن إقتفاء آثار السلف أو بعبارة أدق آثار الصحابة ويقتصرون على الأشكال، وطرائق الممارسات، دون محاولة النفاذ إلى الفقه والمضمون، ويخادعون أنفسهم أنهم على طريق التدين السليم، وهم في الواقع بحاجة إلى المراجعة وإعادة النظر، ذلك أنهم إمتلكوا الأشكال، وإفتقدوا الأعمال، فأصبحوا عبئاً على منهج الصحابة والسلف، وحاجزاً دون إمتلاك القدرة على التعامل الصحيح مع خصائص جيل خير القرون، وعبئاً على أنفسهم أيضاً لعجزهم عن التغيير والإنجاز المأمول.}...
iam agree with u more disctions to look about the new sudaneseism ----------------------------------------------------------------------- iam sorry to write by english becuase my arabic porg not work-
| |
|
|
|
|
|
|
|