دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
قذيفة من انفجار السبت تدمر منزلاً بأكمله بالسجانة / صاحب المنزل المدمر: لم يزرنا أي مسؤول حكومي
|
الخرطوم: محمد عبد الباسط/ شادية سيد احمد:
طالت آثار الانفجار الذي وقع أمس الأول بسلاح الأسلحة بالخرطوم عدداً من المنازل بمختلف احياء الخرطوم وباتت اسرة محمد علي المكونة من (13) فرداً بدون مأوى بعد ان تعرض منزلهم بحي السجانة المكون من أربع غرف الى قذيفة ناتجة من الانفجارات. وقال علي محمد موسى رب الاسرة لـ«الخرطوم» انه وعند الساعة السادسة من مساء السبت وهم ينظرون الى ألسنة الدخان المتصاعدة تفاجأوا بقذيفة تقتحم المنزل مخترقة حائط المطبخ الذي انهار جانبه محدثة حريقاً أتلف كل شيء داخل المنزل. ويضيف «العم» على وهو يتحدث بمرارة عن المأساة والفاجعة التي ألمت به وأسرته ان قوات الشرطة أغلقت الطرقات ومنعت الاقتراب من المنزل طيلة ليلة مساء أمس الأول وقامت قوات الدفاع المدني باخماد النيران التي إلتهمت كل شيء ولم يبق لهم غير هيكل المنزل الذي لا يصلح للسكن وهو آيل للسقوط جراء مياه المطافي التي غمرت المنزل. واكد انه حتى ظهر أمس لم يتصل او يزرهم اي مسؤول من الدولة ويتساءل «أين هم ولاة أمرنا نصاب ولا أحد يطمئننا او يواسينا في مصابنا». يتلقي العم علي التهاني من الجيران بمرور الحادثة دون اصابة لافراد الاسرة عدا منال سليمان «25» عاماً التي تم اسعافها باورنيك (8) وهي تتماثل للشفاء رغم الاصابات والجروح. ولم يستطع العم علي وضع احصاء دقيق للخسارة التي تعرض لها المنزل وقال في اجابته للسؤال اننا فقدنا كل شيء ولم نجد ما نلبسه من ملابس لأنها أحرقت داخل (3) دواليب كانت في الغرفة. ووشاهدت «الخرطوم» الاسرة المنكوبة والملابس وعليها آثار الحريق والاجهزة الكهربائية البالية وأصبحوا يستقبلون المواسين في الخارج مستفيدين من مساحة مسجد الشوايقة المجاور لهم. وبالرغم من حجم المأساة الا ان لسان حالهم يلهج بالشكر لله الذي أنجى اسرة كاملة من موت محقق ونحروا الذبائح قرباناً لله. من جانبه طالب محمد علي الابن الاكبر المسؤولين في الدولة بزيارتهم لكي يقفوا على حجم المعاناة. وقالت ربة المنزل ايمان سليمان والتي ما زال يبدو عليها الهلع حتى موعد زيارة الصحيفة للمنزل ان افراد اسرتها كانوا جميعاً جلوساً امام التلفاز يشاهدون قناة الجزيرة بعد ان اتصل بهم احد اقربائهم من ابوظبي ان هناك انفجاراً في الخرطوم وكان ذلك في تمام الرابعة مساء، وهي تقوم باعداد وجبة الغداء وفجأة انتبهت للدخان الكثيف وخرجت للشارع ونادت الى افراد اسرتها الذين يجلسون امام التلفاز وهرعوا جميعاً الى الشارع وفي ذات اللحظة قالت انها شاهدت «الشظية» تمر من فوق رأسها ولم تكن تدرك ما هي وعبرت الى داخل المنزل وخرقت «الحائط» مباشرة الى مكان التلفاز الذي كانوا جلوساً امامه وانهار الحائط فوق شقيقتها منال يوسف التي كانت داخل المطبخ واصيبت فوق عنقها ومن هول الحادثة لم تدرك ماذا حدث واصبحت تصيح «ماذا حدث» ورآها افراد أسرتها والدماء تسيل على عنقها وهي تصيح «ماذا حدث» وذهبوا الى الحوادث على الفور وتأكدوا ان الاصابة سطحية. أما المصابة «منال سليمان» تحدثت للصحيفة وما زالت آثار «الخلعة» تبدو عليها وعرفنا ذلك من خلال حديثها المرتبك معنا وهي تروي تفاصيل ما حدث الا ان صحتها تبدو على ما يرام وهي جالسة امامنا. واضافت ايمان ان الجيران قاموا بابلاغ المطافئ على الفور التي وصلت بعد أن قام الجيران باطفاء الحريق. وابدى افراد الاسرة استياءهم التام نسبة لانه الى حين زيارة الصحيفة للاسرة المنكوبة لم يزرهم أحد من الجهات المسؤولة لهم سوى المطافئ وافراد سلاح المفرقعات الذين قاموا بحمل «الشظية». وتشير ايمان الى تكاتف الاسرة السودانية التي ما زالت بخير حتى الآن وقالت ان الجيران قاموا بالواجب تجاههم على أكمل وجه وقالت ان الثياب التي يرتدونها الآن هي من «الجيران» واضافت ان المجتمع السوداني مهما حدث من تغيير فيه وانفتاح الا انه لا يزال يحافظ على قيم الاسرة السودانية. وكانت الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة قد اكد مساء امس انه تم تسجيل (7) بلاغات عن اصابات متفرقة في بعض احياء العاصمة المختلفة، وأكد السيطرة على الوضع، كما اصيب مواطن آخر يدعى حازم يبلغ من العمر 28 عاماً بمنزله بالعمارات شارع (25) اصابة بالغة في رأسه نقل على أثرها لمستشفى شوامخ بالخرطوم كما اصيب شاب آخر في بانت بأم درمان بشظية من الانفجار.
*المصدر صحيفة الخرطوم.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قذيفة من انفجار السبت تدمر منزلاً بأكمله بالسجانة / صاحب المنزل المدمر: لم يزرنا أي مسؤول ح (Re: محمود الدقم)
|
الدفاع المدنى ما زال يتحسب: وزير الدفاع يعلن تشكيل مجلس تحقيق في الانفجارات/
مصادر بالداخلية: الخرطوم نجت من كارثة محققة:-
الخرطوم: هادية صباح الخير:
اعلنت ادارة الدفاع المدنى انتهاء انفجارات سلاح الاسلحة بشكل كامل فيما ابقت على عدد من عربات الاطفاء بالقرب من الموقع تحسبا لائ طارئ .
وفيما كشفت مصادر شرطية عن السيطرة على تسع قذائف سقطت بمناطق متفرقة من ولاية الخرطوم مساء امس الاول وفجر امس دون ان تنفجر ونقلها الى أماكن امنة،اعلنت وزارة الدفاع عن تشكيل مجلس للتحقيق فى ملابسات الحادث وسبب وجدوى ابادة الذخائر التالفة بالخرطوم. *الراي العام.
ووجه مجلس الوزراء فى جلسته امس التى استمع فيها لتقرير من وزير الدفاع الفريق ركن عبد الرحيم محمد حسين عن الانفجارات التى طالت ثلاثة مخازن باتخاذ التحوطات التي تحول دون تكرار ذلك في المستقبل فى الوقت الذى اعلن فيه وزير الدفاع امام مجلس الوزراء بان الذخائر التي احدثت الانفجارات احضرت للخرطوم بغرض الابادة للتخلص منها مشددا على ان مخازن الذخيرة الاساسية تقع كلها خارج الخرطوم .
وفى الاثناء اكدت مصادر بوزارة الداخلية انه لاتوجد اية شبهة جنائية في الحادث واعتبرته (قضاء وقدراً) ،غير انها كشفت ان الخرطوم نجت من كارثة محققة كانت ستحدث اذا ما انفجرت مجموع القذائف التى تساقطت على مختلف الاحياء كاشفة عن العثور على تسع منها لم تنفجر وابانت المصادر ان الشرطة تمكنت من تحريز تلك
المقذوفات والسيطرة عليها ونقلها الى مكان آمن بهدف التخلص منها نهائيا وابانت ان عدداً من المقذوفات الناتجة عن الانفجارات التى انتقلت من الشاحنات الى ثلاثة مخازن بجوارها سقطت فجر امس على مناطق متفرقة بالخرطوم ودعا المصدر الى الاسراع بنقل ماتبقى من مخازن الذخيرة الى خارج العاصمة اتقاء لمثل هذه الحوادث وشدد المصدر على ان وجود تلك المخازن مهما قل حجمها اخطر من سلاح المليشيات الذى اقام الدنيا ولم يقعدها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قذيفة من انفجار السبت تدمر منزلاً بأكمله بالسجانة / صاحب المنزل المدمر: لم يزرنا أي مسؤول ح (Re: محمود الدقم)
|
السودانى العدد رقم: 506 2007-04-09 ما بعد الانفجارات.. مواطن يطالب الحكومة بـ(مليار) جنيه كتعويض
انتهت مشكلة انفجار شاحنات الأسلحة ولم تنته آثارها النفسية والمعنوية والمادية لدى الأسر المتضررة من قذائف الانفجار، وكشفت جولة واسعة قامت بها (السوداني) للأحياء ومنازل المتضررين عن تدمير منزل بالكامل بالسجانة لم ينجو من الانفجار سوى المنزل؟؟؟، كما تعرضت عدة منازل لأضرار بالغة في أم درمان وبحري والخرطوم، وكشفت الجولة عن استقرار حالة الجرحى، وروت طالبات داخلية (البركس) اللحظات العصيبة التي عشنها اثناء الانفجارات، وطالب مواطن الحكومة بتعويضه بمبلغ (مليار) جنيه عن الاضرار التي لحقت بمنزله وأفراد أسرته، وعزا خبراء توقف حركة الشوارع بالعاصمة والأزمة الخانقة للمواصلات إلى غياب الجهات المختصة بإدارة الأزمات، لافتين لاحداث الاثنين والثلاثاء التي صاحبت رحيل النائب الأول لرئيس الجمهورية د. جون قرنق، وطالبوا باعادة توزيع مرافق الدولة لفك الاختناق عن وسط العاصمة بعد زحف المباني على المرافق الحيوية.
وعزا الخبير الاستراتيجي والاستاذ بجامعة الزعيم الازهري اللواء محمد العباس في حديث لـ(السوداني) اختناق العاصمة مع أي حادث عرضي أو أزمة إلى صعوبة الحركة وصعوبة الخروج من وسط الخرطوم، مقترحاً توزيع المرافق الرئيسية للدولة لتخفيف الضغط عن المركز.
وأوضح العباس ان زحف الامتداد السكني على المناطق العسكرية القائمة منذ الستينيات جعلها الآن في وسط الخرطوم مما يجعل إعادة النظر في تخطيطها خارج المدن أمراً ضرورياً لتحقيق الأمن والسلامة، كما يمكن الاستفادة من موقعها الاستراتيجي في الاستثمار مما يمكن من بناء واعادة انشاء هذه المواقع بمواصفات حديثه ويجعل الخرطوم منفتحة وتتم تنمية الاطراف وتقل الهجرة إلى داخل العاصمة.
وشدد العباس على ضرورة وجود وحدة لإدارة الأزمات بكل ولاية، معتبراً خروج الشاحنات الثلاث التي تسببت في انفجارات أمس الأول بأنه غير موفق لجهة أنها كانت تسير متتابعة مع ارتفاع درجات الحرارة مما يزيد من نسبة الخطورة، مشيراً إلى ان مثل هذه الشاحنات تتحرك في كل دول العالم مساء، وقال: (إذا حدث انفجار الشاحنات اثناء عبورها لاحد الكباري كان يمكن ان تدمره).
لحظات عصيبة بـ(البركس)
وعاشت طالبات داخلية (البركس) بجامعة الخرطوم وهي اقرب الاماكن لموقع الانفجار لحظات عصيبة سيطر عليها الرعب والذعر وفرت معظم الطالبات مع دوي أول انفجار إلى خارج الداخلية. وروت الطالبة (س.أ) لـ(السوداني) أمس انها كانت تغط في نوم عميق واستيقظت على صوت انفجار وانهيار جزئي لسقف الغرفة، وقالت: (وجدت نفسي متسخة بالأتربة والغبار المتساقط)، وتابعت: (تركت كل شئ حتى هاتفي الجوال وهرولت إلى الخارج وهي لحظات لن أنساها ما حييت).
وتروي (أ.ع) لـ(السوداني) ان دوي الانفجار وتساقط الشظايا في فناء المجمع وصراخ الطالبات وتدافعهن على باب الداخلية دفعها إلى الذهاب مشياً على الأقدام حتى مدينة بحري حيث يوجد أحد أقربائها، واشارت إلى ان إدارة الداخلية طالبت الطالبات مع بداية الانفجارات بإخلائها وغادرت جميع الطالبات اللائي لهن اقارب بالخرطوم فيما ظلت البقية تواجه مصيرها المجهول مع تزايد شدة الانفجارات. وفي السياق نفسه قالت ( أ .ح) انها ظلت بالداخلية ولا تتذكر شيئاً في يوم الحادثة سوى الصراخ والعويل، واشارت إلى انها بقيت بالداخلية لانه ليس لديها أقارب حتى تم ترحيلهن إلى داخليات اخرى، وقالت: (لم أنم طيلة الليل من هول ما شاهدت وهو يوم لن أنساه ابداً).
دمار شامل
وفيما طالبت بعض الاسر المتضررة الحكومة بالتعويض عن الخسائر التي تعرضوا لها جراء الانفجارات التي طالت منازلهم وادت لاصابة بعض ذويهم اعتبرت اسر أخرى ان الحادث من باب القضاء والقدر وقاموا بنحر الذبائح شكراً لله على سلامتهم لكنهم طالبوا بإبعاد المناطق العسكرية من وسط الخرطوم حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث.
دمار منزل بالكامل
وفي حي السجانة سقطت احدى المقذوفات في منزل المواطن سليمان أحمد السيد، وأدى الانفجار الى تهدم أجزاء من غرف المنزل واصابة ابنته (منال) بجروح وكدمات، كما قضى الحريق على ممتلكات الأسرة من أثاث، أجهزة كهربائية، ملابس، نقود، وثائق ثبوتية وغيرها. وأكدت ايمان سليمان التي كانت بالمنزل لحظة الحادث: (هذه الأشياء ليست بشظايا.. عندما وقعت سمعنا انفجارا هائلا، واشتعل حريق في ثوانٍ)، وتابعت: (لدينا قريب يعمل في القيادة العامة قام بارسال (تيم) ليتحرى في الحادث، وحتى هذه اللحظة لم يصلنا أي مسؤول حتى ولو من المحلية، رغم تكبدنا كثيراً من الخسائر)، وأضافت: (حتى علاج شقيقتنا منال قمنا به بأنفسنا). ومن جانبها قالت منال سليمان التي أصيبت في الحادث لـ(السوداني): (بعد خروجي من الغرفة فوجئت بصوت حاد أعقبه اختراق (جسم ملتهب) لجدار المطبخ ثم الغرفة، والدولاب الذي كان بها لم يتبق منه شئ)، وأوضحت أنها أصيبت بالحجارة الناتجة عن الانفجار وتهدم المباني، وقال علي محمد موسى - يسكن بذات المنزل - أنه يحمد الله على نجاة كل أفراد الأسرة من الحادث رغماً عن الحريق وتهدم أجزاء من المباني واحتراق كل ممتلكات الأسرة ونقودها اضافة لاصابة (منال).
وأوضح محمد سعيد - أحد شهود العيان - انه كان يقف في ناحية الشارع ثم شاهد ثلاثة أجسام تطير في السماء، وشبهها بأنها مثل (القماري)، وأن إحداها انحرفت في اتجاه المنزل، أعقب ذلك سماعه دوياً بالمنزل ارتفع معه غبار كثيف ثم اشتعال النار مباشرة. وأضاف: (بدأ الجيران في إطفاء الحريق، وصلت بعدها عربة الإطفاء التي اتصلت بها إحدى دوريات الشرطة القريبة).
البلاغ ضد من؟
وفي دار السلام المغاربة بمحلية شرق النيل أبلغ المواطن زهير محجوب صاحب المنزل الذي سقطت فيه قذيفة (السوداني) ان لديه طفلاً وصبياً أصيبا بجروح نتيجة سقوط المقذوف، كما طال الدمار الذي ألحقه المقذوف سقف احدى الغرف و(البيم) الرابط بين ثلاث غرف وأتلف بعض جدران الغرف، وقال إن الأسرة دخلت في حالة من الذعر وأن لديه مرضى بالمنزل تأثروا بدوي الانفجار، وقال زهير انه أبلغ الشرطة عند الخامسة والنصف مساء وحضرت الشرطة الى المكان (وسألوه من يتهم)، وذكر ان الفريق الذي حضر لأخذ المقذوف وصل عند الساعة الثانية والنصف صباحاً و(قضينا ليلتنا في منازل الجيران التي تبعد حوالي (100) متر من المنزل كما تم إخلاء المنازل المجاورة).
وطالب زهير الحكومة بتعويض مادي يصل الى مليار جنيه عن الدمار الذي لحق بجدران وغرف وأثاث المنزل، كما طالب بتعويض نفسي عن الرعب الذي أصابه وأفراد أسرته.
من جانبه قال مهيد زهير نجل صاحب المنزل إنه عند دخوله الغرفة سقطت القذيفة وهي أشبه بالطلقة النارية (لكن طولها متر وفي مؤخرتها مروحة وكانت مضيئة عندما سقطت على بعد أمتار منه داخل الغرفة)، وقال مهيد إنه سمع من الفريق الذي حضر لأخذها انها دانة من نوع (مورفين).
وفي ذات الحي وجد رجل يحمل قطعة من المقذوف سها عنها فريق المهندسين الذين حضروا لأخذ المقذوف. وقال أحد الشهود ويدعى كمال ابراهيم ان المقذوف جاء من الجهة الغربية وصاحبه صوت مدوٍ (لم يره إلا في الأفلام).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قذيفة من انفجار السبت تدمر منزلاً بأكمله بالسجانة / صاحب المنزل المدمر: لم يزرنا أي مسؤول ح (Re: محمود الدقم)
|
الاخ شوغار لك الشكر على المرور وايراد المادة ونسال الله العافية للبلد
وفاة احد ضحايا انفجارات سلاح الاسلحة الخرطوم: هادية صباح الخير
توفى امس المهندس جاسم نجم الدين زهير المقبول متاثرا بالجروح التى اصيب بها جراء سقوط احدى القذائف المتطايرة من انفجار سلاح الذخيرة على منزله بالعمارات شارع 25 السبت الماضى فيما كشف مصدر شرطى لـ(الرأي العام) ان امرأة اخرى تم بتر رجلها و تم اسعاف طفلتين اصيبتا باصابات بالغة لذات السبب .وتوقع المصدر ان تباشر لجنة التحقيق فى الاحداث وحصر الخسائر عملها
اليوم لافتا الى ان معظم الخسائر انحصرت فى اتلاف الممتلكات والحرائق لبعض الاثاثات المنزلية والسيارات.
*الراي العام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قذيفة من انفجار السبت تدمر منزلاً بأكمله بالسجانة / صاحب المنزل المدمر: لم يزرنا أي مسؤول ح (Re: محمود الدقم)
|
Quote: رحم الله المهندس جاسم و أسكنه فسيح جناته لا بد من إعادة النظر في مثل هذه الظواهر التي باتت تتكرر و انفجارات سلاح الذخيرة بالشجرة ليست ببعيدة عن الأذهان .... ترويع المواطنين الأبرياء و إذهاق أرواحهم ليس بالشئ السهل. قلبي مع كل من تأثروا بهبطرش الذخيرة الأروش و إن شاء الله آخر الأخبار المحزنة |
الاخ غباشي ليس لدي ما اقوله غير ان اردد خلفك (قلبي مع كل من تاثروا بهبطرش الذخيرة الاروش وان شاء الله اخر الاخبار المحزنة)..امييييين.. الحبيب غباشي تشكر على الحضور.
| |
|
|
|
|
|
|
|