|
Re: لماذا لا توجد نفس الحمية لشرع الله وأحكامه في قضايا نهب المال العام وتعذيب المعارضين؟ (Re: محمد المختار الزيادى)
|
الأخ محمد مختار الزيادى لفترة طويلة اهملت المعارضة تجفيف منابع الانقاذ .. وأعنى منابعها عربيا واسلاميا رغم متاجرتها الظاهرة بالدين . فالمؤسسات الاقتصادية لهذه الدولة اضافة الى الدعم المادى والمعنوى من بعض الشخصيات يمثلان أحد شرايين الانقاذ الحيوية هذا طبعا بالاضافة الى الاستثمارات والعقود المجحفة مع الدول سواء كانت شيوعية كالصين أم علمانية كالهند أو راسمالية. عموما لا بد من عمل يومى دؤوب ممنهج ذو طابع علمى لتمليك الحقائق والأرقام للمواطن البسيط المخدوع على مستوى السودان وعلى المستوى الاقليمى مع مخاطبة كل المؤسسات العربية وألأفريقية والاسلامية بلغة تكشف زيف الانقاذ وحركات الاسلام السياسى مع العمل على تفكيك كل فنابل الهوس الموقوتة وألغام التنطع والتدين المتنقوص بداية بمناصرى الانقاذ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا توجد نفس الحمية لشرع الله وأحكامه في قضايا نهب المال العام وتعذيب المعارضين؟ (Re: عمار نجم الدين)
|
بماذا يحدّ البلغ العاقل الذي اخذ اموال الناس بالباطل واخذها قوة تحت تهديد السلاح حسب الشريعة الاسلامية وقام بالاتي
1 /وهاتك اعراض الشعب السوداني في دارفور تحت تهديد السلاح
2 /وتحت تهديد السلاح كانت بداية الجريمة خرج على الناس ليلاً 3 / وقد اتى ومن معه من خارج المدينة ( الثكنات العسكرية ) وتحركوا الى داخلها 4 /وقطعوا الشوارع على الامنين هو ومن معه وكان ذلك ليلاً 5 /فاثار الخوف والرعب في قلوب الامنين 6 /وقتلوا من قاومهم دفاعا عن حياتهم وكانوا اولهم الاطباء في الاضراب الشهير وبعد ذلك الطلبة الشهيده التاية وعبد المنعم رحمة وعشرات المدنيين الذين قاوموا اشرارهم . الا يجب ان يطبق عليهم حدّ الحرابة وقد تنطبق شروط حدذ الحرابة عليهم وهي
Quote: شروط إقامة حد الحرابة: ولكى يقام حد الحرابة على الجانى لابد من أن يكون الجانى بالغًا عاقلا، فإن كان صبيَّا صغيرًا، واشترك مع غيره في قطع الطريق أو كان مجنونًا فلا حد عليه. ويقام الحد على من تنطبق عليهم الشروط واشتركوا مع هؤلاء في الجريمة! - أن يكون قد حمل سلاحًا في تعدِّيه على الناس أو في قطع الطريق عليهم. - أن يقع التعدى خارج البلد في الصحراء مثلا، لأنه لو كان في داخل البلاد لم يُعد هذا حرابة. - أن يكون تعديه هذا مجاهرة وفي العلانية، فإن هجم على قافلة مثلا وسرق منها في الخفاء وهرب ، فهو سارق يقام عليه حد السرقة ولا يقام عليه حد الحرابة، وإن أخذ جهرًا وهرب فهو ناهب ولا يطبق عليه حد الحرابة.دفاع الإنسان عن نفسه وعن غيره: وليس معنى ذلك أن يستسلم الإنسان لقاطع الطريق، وإنما عليه أن يدافع عن نفسه إلا أن يخشى الهلاك. فإن دافع عن نفسه وقتل فهو شهيد، وإن قتل المعتدى فلا شىء عليه لقوله (: (من قُتِلَ دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد...) [الترمذي]. |
الا ينطبق عليهم حسب الشريعة التي ضربوا بها اختنا حد الحرابة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا توجد نفس الحمية لشرع الله وأحكامه في قضايا نهب المال العام وتعذيب المعارضين؟ (Re: Nazar Yousif)
|
الأخ محمد مختار الزيادى لفترة طويلة اهملت المعارضة تجفيف منابع الانقاذ .. وأعنى منابعها عربيا واسلاميا رغم متاجرتها الظاهرة بالدين . فالمؤسسات الاقتصادية لهذه الدولة اضافة الى الدعم المادى والمعنوى من بعض الشخصيات يمثلان أحد شرايين الانقاذ الحيوية هذا طبعا بالاضافة الى الاستثمارات والعقود المجحفة مع الدول سواء كانت شيوعية كالصين أم علمانية كالهند أو راسمالية. عموما لا بد من عمل يومى دؤوب ممنهج ذو طابع علمى لتمليك الحقائق والأرقام للمواطن البسيط المخدوع على مستوى السودان وعلى المستوى الاقليمى مع مخاطبة كل المؤسسات العربية وألأفريقية والاسلامية بلغة تكشف زيف الانقاذ وحركات الاسلام السياسى مع العمل على تفكيك كل قنابل الهوس الموقوتة وألغام التنطع والتدين المتنقوص بداية بمناصرى الانقاذ . ----------------------------- التكرار لتصحيح كلمة قنابل
| |
|
|
|
|
|
|
|