|
الكيزان اللعب سخن معاهم شديد
|
وكأن الله اراد ان تأتي عليهم المصائب من كل حدب وصوب الجرسه من انفصال الجنوب وتخبط مسؤليهم وتضارب تصريحاتهم,مره ان الانفصال لن يؤثر وتارةً وضع المعالجات باكل الكسره وغيرها تضييق الخناق علي الرئيس,ابتداءً من ليبيا وافريقيا الوسطي ثم زامبيا,وانفضاض السند الافريقي,فكلٌ هرول نحو مصالحه تقارب الفصائل الدارفوريه من التوحد لاكبر فصائلها مني عبد الواحد وخليل, وانكشاف ظهر الجيش باحالة كل كفاءته للصالح العام في بداية هيجانهم ,فلم يبقي به الا ابناء الهامش الذين حتما سيرفضون قتل اهليهم احباطهم من فشل محاولة التجييش باستدعاء مفردات الجهاد والاستشهاد,والتي عرف الشعب لعبتها,وقالها صريحه اذهبو انتم واهليكم للقتال,بعد ان ملئت بطونهم وجيوبهم بمال ذات الشعب المسكين الغلاء الفاحش في الاسعار وضييق المواطنيين وتبرهم,وبالاخص في المناطق التي يحسبوه مقفوله لهم الشماليه تحديدا والكارثه الاخيره الهجمه المتوقعه من كل نشطاء حقوق الانسان والمراه في العالم,بخصوص شريط الفيديو والذي استنكره متبني الشريعه من الدول العربيه,وهذا سيكون بمثابة دليل علي جرائم دارفور والانتهاكات الواسعه لحقوق الانسان والتي تفننو في محاولة اخفائها وانكارها................ اذا هو السيناريو الاسوأ الذي عليهم الاستعداد له وما اظنهم بقادرين
|
|
|
|
|
|