|
الاسلام برسالته الاولى لا يصلح لانسانية القرن العشرين على شرف الفتاة المجلودة
|
هذا او الطوفان السيد الوالى لا تنقصه الشجاعة فى الاعلان عن ان ماتم بحق زوجتى الاستاذة والمحامية امانى عتمان حامد من تنفيذ لعقوبة الجلد عليها ومعها عدد من القانونيات والناشطات جهارا ونهار والذى يتم يوميا بحق اخواتى من النساء واخوانى من الرجال هو الاسلام برسالته الاولى الشريعة والتى لا تصلح لانسانية القرن العشرين والقرون التى تليه هكذا يتحدث الشهيد المبتسم فى المقصلة وسط تكبير وتهليل سدنة هذا النظام
والتحية لفتاة الشريط
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاسلام برسالته الاولى لا يصلح لانسانية القرن العشرين على شرف الفتاة المجلودة (Re: على عمر على)
|
سلام يا أخ على،
زيادة على أن هذه القوانين تمثل عبئاً ثقيلاً على هذا الشعب الكريم، وذلك لامتهانها كرامتة الإنسانية بإذلاله، فهى أيضاً قد أصبحت تمثل عبئاً ثقيلاً على نظام الإنقاذ، وعالة سياسية كبرى يجب على الحكومة التخلص منها، و فى أسرع وقت.. لا حاجة و لا مصلحة للحكومة فى الإبقاء على هذه القوانين.. فهذه القوانين قد أضحت مدانة محلياً وعالمياً، وذلك بسبب من إرتقاء ورهافة الحس الإنسانى على هذا الكوكب.. فإن أرادت هذه الحكومة أن تبقى غير محاصرة من شعبها محلياَ و من المجنمع الدولى عالمياً، فما عليها إلا التخلص من هذا العبء الثقيل.. الشريعة السلفية قد أصبحت كرتاً غير رابح فى معترك السياسة العصرية، وفى التمسك بها والإصرار عليها بلادة سياسية لابد ستودى بصاحبها إلى التهلكة.. على الحكومة إذن، أن تختار لنفسها: الإلغاء من أجل البقاء، أو الإبقاء فالفناء المحتوم..
وبعد، فهذه منا نصيحة خالصة لأهل الإنقاذ، والله من وراء القصد..
| |
|
|
|
|
|
|
|