|
بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!!
|
+
للحق أقول لم أشاهد الفيديو كاملا الي هذه اللحظة؛ رأيت بدايته وأكتفيت ألم وحسرة؛ أهم شيئ في الموضوع هو التفكير بجدية في الذي أصابنا من شذاذ الآفاق وشريعتهم. لا أنكر الحنق الذي تمكن من جوانحي جراء ما رأيت؛ ورب ضارة نافعة. أيقنت بما لا يدع مجالا للشك أن الشريعة الأسلامية مهينة للأنسانية؛ أي كان مشرعها ومخرجها.
دنقس.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!! (Re: Elawad)
|
+
تحية طيبة أستاذ عوض
كتبت:
الأخ عبد القادر لا أفهم الربط بين المقدمة و هي ما تعرضت له هذه الأخت و النتيجة التي وصلت إليها و هي أن الشريعة الإسلامية مهينة للإنسانية.
لو الأضنين أضنين حمار والوش حمار..... شنو البخليني أنتظر حتي أري ذنب الحمار لأيقن أنه حمار؟
صراحة أنا ورثت هذا الدين الأسلامي كما يتوارث العقار ؛ الي ن بتنا غريبين في ديار آبائنا وأجدادنا. المسلمين ألأوائل الذين غزوا بلادنا يفهموا خصوصيتنا الثقافية’ لذا لم يتوانوا أن يواكبوا الواقع الذي أتوا اليه. مرايسنا ودنقرنا وسبرنا مازال يمارس بالعديد من أمصارنا. نحن نجد فيه واقعنا الذي توارثناه. طيلة حياتي بهذا السودان لم أر أو أسمع بأمر أة تزل كما رأيت وقرأت. أسلامنا صوفي لم يمنعنا من شرب المريسة ولا مخالطة النساء ولم نزل يوما أمرأة لما اختارته بكل حرية. يوم رؤيتي لهذا الفيديو أحسست أن شخصا آخر يتحكر بقوارحي.
دنقس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!! (Re: Abdulgadir Dongos)
|
+
لا اعلم ماهو دينكما انت وصبري ولكن ان كنتم تومنوا بالله وكتبه ورسله فهذه هي تعليمات الله فمع العدل والاحسان ومجتمع الكفاية تأتي العقوبات لمن اجرم وانتهك
الي لحظة مشاهدة الفيديو كنت أدعي الأسلام والي هذه اللحظة أوحد الله رب العالمين؛ لكن بدأ لي الأسلام دينا ظالما ينتهك حرمات الناس ويزل كرامة الأنسان. مع العلم أنا لم أربي علي ذلك.
ثم سؤالك عن ديني يثبت أنك محققة ذات الصدور. ما الذي آذاك من أني أعبد الله أو أعبد الحجر؟
دنقس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!! (Re: نيازي مصطفى)
|
الأخ عبد القادر تحياتي و سلامي كما ذكرت فأنت قد عايشت ممارسة معينة للإسلام سميتها بالإسلام الصوفي و يبدو أنك تقدرها فلماذا تلوم الشريعة الإسلامية على ممارسة أخرى؟ بالذات إذا علمنا أن هذه الممارسة مخالفة ليس للإسلام فحسب بل حتى لمناشير هذا النظام المجرم القضائية؟ يا عبد القادر يا أخي إن شعبنا أذكى و أكثر تدينا من أن يخدعه إنسان باسم الإسلام... كنت قد كتبت بعد زيارة للسودان:
Quote: لا شك في أن عهد الإنقاذ شهد توجها جماعيا من قبل السودانيين نحو التدين... كدت أن أقول عودة إلى الدين لكن هذا ليس تعبيرا سليما فالشعب السوداني ظل طوال عمره متدينا و ما كان بحاجة لأن يأتي هؤلاء الظلمة ليعلموه دينه في آخر الزمان. التفسير لتوجه السودانيين نحو الدين هو الذكاء الفطري للشعب السوداني فقد شعر هذا الشعب أن النظام قد حاول اختطاف الإسلام و تجييره لمصالحه السياسية. كان أمام السودانيين طريقان إما أن يفعلوا كما فعل بعض ممن يعبد الله على حرف و يقولوا للإنقاذيين أها مش الدين دا خليناهو ليكم. أو يعودوا للتمسك بدينهم بصورة تقول للإنقاذيين بلسان الحال ما أنتم عليه ليس من الإسلام في شيئ. في زيارتي الأخيرة وجدت الوالدة حفظها الله و معها أغلب نساء الحي و قد انتمين و تبنين حلقات تحفيظ القرآن و العلوم الشرعية و من خلال هذه الحلقات يقمن بأعمال جليلة أسأل الله أن يتقبلها منهن و يوفقهن فيها ككفالة الأيتام و جمع الملابس للمحتاجين و جمع التبرعات لدار المايقوما و تبني وجبة الإفطار في بعض المدارس للطلاب الذين يعسر على والديهم توفيرها و غيرها من الأعمال. الشعب السوداني بذكائه قال للإنقاذ هذا هو الإسلام الذي نشأنا عليه و لن نتركه لكم. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!! (Re: Abdulgadir Dongos)
|
+
تحية طيبة أستاذ العوض.
كتبت:
كما ذكرت فأنت قد عايشت ممارسة معينة للإسلام سميتها بالإسلام الصوفي و يبدو أنك تقدرها فلماذا تلوم الشريعة الإسلامية على ممارسة أخرى؟ بالذات إذا علمنا أن هذه الممارسة مخالفة ليس للإسلام فحسب بل حتى لمناشير هذا النظام المجرم القضائية؟ يا عبد القادر يا أخي إن شعبنا أذكى و أكثر تدينا من أن يخدعه إنسان باسم الإسلام.
الذي يجمعنا يا أخ العوض هو الوطن لا يهم ما هي ديانتي. الشيئ الملاحظ في هذا السودان الدين الأسلامي يعطي بعض الناس سلطة ونفس الدين يقهر ويزل آخرين. وهنا لابد أن أشيد بالصحفية المصادمة لبني فقد سألت (في مقالها الجدير بالقرأة ): "لماذ لم أجلد؟" حقيقة بدأت أيقن ان الذي بيني وبين متأسلمي هذا الزمان الخصي لمختلف جدا. ها هو الأسلام يصلينا ببلادنا صيات العزاب ، ما بالك في الجنة الموعودة حيث أنهار اللبن والعسل والحورالعين؟
دنقس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!! (Re: Abdulgadir Dongos)
|
+
التفويج العنصري للحجاج السودانيين
محمد خميس عبد الله
هذا الوطن العظيم الذي حباناه الله في السودان, بمساحاتٍ شاسعةٍ تبلغ المليون ميلاً مربعاً. وطنٌ بحجم قارة، به كل الخيرات التي يسيل لها لعاب الطامعين. أرضٌ خصبةٌ, وبترول ومعادن ومياهٌ عذبةٌ تتدفق في النيل أعظم أنهار الدنيا, ومئات الوديان والأنهار الموسمية. وغاباتٌ وثروةٌ حيوانية متنوعة تعد الأكبر في إفريقيا والوطن العربي. وأجناسٌ من البشر تنوعت ثقافة وأصلا. ولن نعد تلك النعم, قال تعالى : ( وإن تعدوا نعمة الله لن تحصوها) صدق الله العظيم. وطننا هذا تتوفر فيه كل الموارد الطبيعية التي تجعل منه دولةً عظمى, ولكن رغم ذلك لا يفتأ هذا الوطن في عهده الحديث بعد الاستقلال ينافس الدول الفقيرة المتخلفة على ذيل قائمة الحضارة والتقدم. هذا واقعٌ نعيشه ويجب أن نعترف به, علنا نصيب شيئأً من الهمة تدفعنا للانتفاض والترقي بهذا الوطن المكلوم. وكثيراً ما أتساءل لماذا نحن هكذا في السودان؟ ودولٌ بدأت مسيرة النهضة بعدنا بعشرات السنين تخطتنا بمراحل في سلم التطور والتنمية. والأسوأ من ذلك أن بلادنا لم تتوقف عن التطور الحقيقي فحسب, بل بدأت تسير القهقرى فتفقد كل يومٍ بعضاً مما كان لديها.
انظر إلى الخدمة المدنية التي انحدرت إلى الحضيض حتى أصبحت عاطلةً غير منتجة, كلةً على الدولة, وكانت فيما سبق مما نفاخر به, بل إن كثيراً من الدول في إقليمنا استعانت بالخبرة السودانية في بنائها, لاسيما دول الخليج العربي التي تجاوزتنا بمراحل كبيرة في سلم الرفاهية والاستقرار. وما يقال في الخدمة المدنية ينطبق على جوانب أخرى كثيرة. وكانت المحصلة الكلية فقراً مدقعاً, وضيقاً ويأساً أدى إلى تململ الموطنين حسرةً من سوء الحال. فأطلت الفتن والثورات المسلحة في أطراف البلاد المهملة، وأخرى في الأواسط تحدث نفسها بذلك. وهذا الجنوب الذي استقل بدولته منذ اتفاق نيفاشا سنة 2005م ، وتبقت له بعض الإجراءات الشكلية لإعلان دولته الوليدة رسمياً.
نسوق هذه الوقائع ونتوجس من الأقربين دولاً وجيران يتربصون لتحقيق مصالح لأوطانهم على حساب بلادنا التي جار عليها أبناؤها الحكام قبل الأعداء. نلوم أنفسنا للتفريط في حق الوطن الذي لم نقم عليه كما يقوم عليه الرجال, فنسلمه لأجيالٍ تعقبنا, موحداً لا شقاق فيه ولا ضعف. فنكون جديرين بتوصيتهم عليه حفظاً وذوداً عنه. أذكر هذه الحقائق وتمر بخاطري تلك العقلية التي تدير شئون هذه البلاد والتي هي أزمتها المزمنة التي لا فكاك منها إلا بفنائها أو إفنائها من رؤوس أولي الأمر,من أولئك الحكام الذين يتصدرون سدة الحكم في هذه البلاد منذ الاستقلال بذات العقلية الضيقة الأفق. وأذكر هنا رجلاً طالما ظننا فيه خيراً كثيراً, وهو من قادة العمل الإسلامي في السودان هو الأستاذ أحمد عبد الله مدير الهيئة العامة للحج والعمرة الحالي, ومدير منظمة البر الدولية الأسبق. تلك المنظمة التي كانت تعمل في المجال التطوعي والإنساني. وكان الأستاذ المذكور قبل هذا وذاك مربياً, وقدوة للطلاب في يومٍ ما. ونحن نستغرب إذ ضاق ذرعاً بأسئلة البرلمان السوداني المشروعة واللازمة حول تقصير الهيئة في واجباتها تجاه حجاج بيت الله الحرام. وعندما حاصره نواب دار فور خاصة الذين كان مواطنوهم الاكثر تضرراً من ذلك التقصير, ما كان من الأستاذ (الشيخ) إلا أن نفث العنصرية البغيضة التي تملأ صدره قيحاً عباراتٍ جاهلية منتنة فانفجر فيهم قائلاً : ( هو زو ل جايي من دارفور تفرق معاه في شنو, يسكن العزيزية ولا ريع بخش ؟) ... انتهى كلام أحمد عبد الله. ليته لم يقل هذه العبارة, التي جعلتنا نشك في صلاح البقية القليلة ممن ظننا فيه خيراً من تلك الفئة المتحكمة. والتي أظهرت لنا الأيام – للأسف – خيبة أملنا ورجائنا فيها. فالسيد أحمد عبد الله رئيس الهيئة يقبض ثمن تكاليف الحج كاملة دون نقص, ولكنه عند تقديم الخدمات يفرق بين حجاج بيت الله الحرام بناءً على الجهة والعرق واللون !! وبالطبع ـ في رأيه ـ حجاج دارفور يجب أن ينزلوا في أبعد المنازل وأدناها مستوىً، لأنهم من دار فور المتخلفة الخراب, ولا يضيرهم ذلك !!. أما الحجاج إياهم فلهم أحسن المنازل وأقربها وأكثرها راحة. وذلك قانونٌ يجب أن يطبق حتى خارج السودان, ولو في الأرض المقدسة. وذلك بناءً على نظرته المريضة ومعياره العنصري الذي فضحه الله به في كلماته تلك, ولله في خلقه أحكام. وقد درجت الهيئة على اختيار المطوفين ومن يسمون بأمراء الحج على ذلك المعيار.
لقد أحدثت هذه الواقعة أثراً سيئاً على بعض أبناء وطننا, إساءةً واستفزازاً وتحقيراً. نتمنى من السيد رئيس الجمهورية سعادة المشير البشير، ألا يفوت هذه الواقعة دون إجراءٍ حاسمٍ يكون عبرةً لهذا النوع من المسئولين.
http://www.sudaneseonline.com/ar4/publish/article_3043.shtml
يا عزيزي أقف ولو للحظات ونفسك وقس الأمور بمقياس الحرية لنا ولسوانا بدلا عن التكرار الممل لموروثات تورم الزات تلك. الأسلام في ورطة حقيقية، شيزوفرنك السودان ثبتوا للعالم أنه دين متعطش لدماء الأبرياء ومزلة النساء بالأخراج الذي تري وأيانا. عاوزني أنتظر منو تاني عشان يجي يطبق نفس الموال؟ غايتو ما فضل زول الا أنت ومعاك الواهمين نفسهم بأن هناك شريعة انسانية.
دنقس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعد المذلة للأخت الكريمة الأسلام دخل محك ببلادنا!!! (Re: Abdulgadir Dongos)
|
دنقس سلام
بالغته غايتو يا دنقس مثل مبالغ فيه
Quote: لو الأضنين أضنين حمار والوش حمار..... شنو البخليني أنتظر حتي أري ذنب الحمار لأيقن أنه حمار؟ |
(هههههههه) قلت لي قطعتها من قصيرها يعني وارتحت؟؟!!
لا لاي قوانين دينيه ونعم للدوله العلمانيه.
يا وائل ما وصل اغلب مسحي العالم لخيار الدوله العلمانيه الا بعد ان اكتوا بتطبيقات مدعي التدين ’ايام عصور الانحطاط الاوربي وصكوك الغفران ومن ديك وعيييييك المسيحين وعوا وقالوا لا للحكم باسم الدين...
الآن هو عصر انحطاط الدين الاسلامي بحكامه الفاسدين فاليذهب الحكم باسم الدين للججيم وليبقى الدين.
لم يتخلى المسيحين عن مسيحيتهم بل ربما ازدادوا تدينا وهي بعيده عن السطله فلماذا لا نفصل السلطات التشريعيه و التنفيذيه عن الدين ؟؟؟وتبقى حرية الاعتقاد؟؟!!
الم نكن مسلمين واسلامنا افضل قبل تطبيق هذه القوانين؟؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
|