|
القدوقدوقزمية
|
هي جزء أصيل من تكويننا,,,
ياما دقونا ياما دقينا
وياما مررنا مرور الكرام على ناس بدقو فيهم!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القدوقدوقزمية (Re: abubakr salih)
|
عشان كده كل مرة فى ناس بتدقا فى هذه البلاد، ياخى دا عار علينا كلنا
سلام يا بكري
نعم يا بكري, الناس بتدقا كل يوم أمام أعيننا, الكبير يدق الصغير, وبتاع البوليس يدق الناس أمام الناس بلا سبب في قارعة الطريق, وبتاع الجيش والسجون ورجل الامن والمطافي, والمستهبلين والمنتحلين يبهدلون الناس أمام خلق الله ويضربونهم ضربا مبرحا أمام أعين الجميع. والمواطنين يمكن ان يجتمعوا على طفل صغير في موقف الشهداء ويوسعوه ضربا لا رحمة فيه بمجرد أن يسمعوا كلمة "حرامي, والمريض نفسيا يضرب في الشوارع, وضعيف العقل يضرب,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القدوقدوقزمية (Re: Marouf Sanad)
|
الفيديو الذي عرضت فيه تلك المشاهد القاسية لم يتم تصويره من داخل أسوار عالية أو دهاليز سرية, قبل أن يتم تسريبه ليهز الرأي العام ويزلزل ضمائر الانسانية, وانما تم تصويره في الهواء الطلق, بحضور طائفة من المؤمنين السودانيين, في الركن الشمالي الشرقي من حي ابو روف, وهو مشهد يتكرر يوميا أمام أعين مواطني ذلك الحي, وهو ليس هامشا ,كما قالت تراجي,-وان كان على مرمى حجر من القماير- وانما هو قلب الوعي والاستنارة السودانية, ان كان هنالك وعي كما ندعي, فقد خرج من بين جنباته منصور خالدوحسين وطه وخالد الكد, وخالدابوالروس والجد شعبان, وأحمد سليمان, ومحمد بشير عتيق,,,الخ,,, مشهد أكثر من طبيعي يتكرر بشكل يومي على مدي عقود من الزمان ولا يهز ضمير أحد ولا يحزنون,,, مشهدا ليس بالغريب على وطن يُمدح الناس فيه بأنهم يضربون الزول ضرب الحسادة ويحموه يقلب الشهادة!
| |
|
|
|
|
|
|
|