|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: omer osman)
|
الأخ الشايقي
تحياتي - بجانب الإعتذار للفتاة أخي الشايقي يجب أن نوجه رسالة لكافة أصحاب الضمائر التي ينبض فيها الدم من أبناء وبنات السودان بإستنكار وإدانة تلك الصورة البشعةالتي ظهرت من خلال تنفيذنا للقانون بل والعمل سوياً علي إجتثاث كافة الظروف التي تتوفر لنموء هذه السلوكيات داخل مجتمع السودان العريض والضغط علي السلطات العامة لأجل تهئية البيئة الصالحة التي تُصان فيها كرامة الإنسان السوداني حتى لو أدى ذلك للمطالبة بذهاب كل هؤلاء .
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: أحمد الشايقي)
|
Quote: الأخ الشايقي تحياتي - بجانب الإعتذار للفتاة أخي الشايقي يجب أن نوجه رسالة لكافة أصحاب الضمائر التي ينبض فيها الدم من أبناء وبنات السودان بإستنكار وإدانة تلك الصورة البشعةالتي ظهرت من خلال تنفيذنا للقانون بل والعمل سوياً علي إجتثاث كافة الظروف التي تتوفر لنموء هذه السلوكيات داخل مجتمع السودان العريض والضغط علي السلطات العامة لأجل تهئية البيئة الصالحة التي تُصان فيها كرامة الإنسان السوداني حتى لو أدى ذلك للمطالبة بذهاب كل هؤلاء . بحيراوي |
الاخ البحيراوي
شكرا جزيلاً للمرور من هنا
والمطالبة بذهابهم مطالبة أصلية لأنهم أثبتوا أنهم غير قادرين على صون وحدة البلاد وعجزوا عن حماية التراب وفشلوا في كل برامجهم السياسية ومشاريعهم في الجنوب والغرب والشمال والشرق
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: أحمد الشايقي)
|
Quote: اعتذار عام كامل شامـل
للفتاة المجلودة في حر الخرطوم وبجانب قارعة طريقها
لا أعرفها ولا تعرفني لكني أعرف المأساة منذ عقود حجمها وطولها وعرضها ومبدأها ومآلاتها
هي تستحق اعتذاري وأكثر
أحمد الشايقي
|
مولانا أحمد الشايقي القانوني الحق.. أضم إعتذاري إلى إعتذارك ،،، ولكن والله إعتذارنا ودموعنا لن تمحوا هذا العار...
في خيط آخر ذا علاقة بالموضوع للزميل خالد المحرب طرحت هذه المداخلة
Quote: يا شيخ العرب يا أخي لا نعترض على تطبيق الحدود الشرعية ولا عقوبات القوانين الوضعية كما أتهمنا مناصري النظام في المنبر كمحاولة منهم لتشتيت الكورة وتضييع الموضوع الأساسي. الأمر يا صديقي يتعلق بنظام كامل ومنهجية مطبقة بعناية وعن قصد. إنه النظام العام بمحاكم التفتيش الخاصة وأفراد متفلتين لا يمكن أن تأمنهم على تطبيق القانون... السؤال الذي سبق وأن وجهته للأخوة القانونيون هو عن هل يجيز القانون أن تقوم جهة واحدة بالضبط والإعتقال والتحقيق والمحاكمة وإصدار الحكم ثم تنفيذه؟؟؟ ما زلت في إنتظار الرأي القانوني. أما الفتاة فبصرف النظر عن ما أقترفته، فقد أمتهنت إنسانيتها وأهدرت كرامتها كإنسانة وفي مجتمع مثل السودان تحترم فيه المرأة ومن قبل كل أعراقه وطوائفه على إحتلاف أديانهم... ولكنه صديقي زمن الغفلة.....
|
يا ريت يا مولانا كقانوني عريق تفتينا فيها...
في أي حكومة بت ناس تحترم نفسها وشعبها ده البيحصل... الشايقي http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s
[email protected] http://alkatwah.com
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: بدر الدين الأمير)
|
Quote: فعلا أخى أحمد الامر يستحق منا اٍعتذار لهذه المراة المظلومة |
شكرا أخ أبو بكر صالح للمرور الكريم وهو اعتذار منا جميعاً لأننا سمحنا ولفترة طويلة لهذا النظام ومنسوبيه بأن يدلسوا علينا بأفكار مشتتة عن تطبيق لشريعة الاسلام بفهم غريب على مجتعنا وبفهم وصولي للسلطة وبفهم لا يمت للوطن بصلة وبانتقائية سياسية موجهة ضد خصوم النظام الذي جعل من كل الشعب خصوماً له واصبحت الشريعة المدعاة تطبق على الفقراء المطالبين بحقوقهم وأصبح الجلد عقوبة أساسية في كل جريمة يختطها النظام وأصبحت الجرائم تصاغ في قوانينهم بصورة (فضفاضة) يفسرها العسكري الفرد غير المؤهل في أي شئ سوى في تعذيب الناس والقاء التهم الجزاف عليهم
لهذا نعتذر ولن يختلط علينا البقر بعد اليوم لن يجري خداعنا بحديث مشوه عن شريعة لا توجد أبداً ... ولم توجد أبداً
هل حوسب المعتدين على المال العام بالمليارات, هل حوسب صاحب عمارات جامعة الرباط المنهارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: أحمد الشايقي)
|
شكرا أخ الشايقي على المرور من هنا,
الذي يتعشمه الشعب من أبنائه العاملين في الصحافة التي تدعي أنها حرة هو نزاهة الكلمة والتنوير بالحقيقة وليس غير الحقيقة, فالذي حدث في أم درمان ظل يحدث يومياً منذ واحد وعشرين سنة ولم يلفت النظر من هذه الصحافة وهي ترى آلاف الناس فيهم الشيخ المسن والصبي الغض والمرأة المسنة والعاملات والبائعات بالذات بائعات الشاي وكلنا سمع بحادثة بائعة الشاي المشهورة هذه القوانين موضوعة لإذلال الشعب وتطويعه ولإخافة أي حركة شعبية تطالب بأي مطالب نقابية .. سياسية ... خدمات .. حقوق أساسية وغيره ... لأن السوط مشرع ووكلاء نيابة النظام وقضاته الإسلامويون على أهبة الجاهزية والقوانين وسائل طيعة في أياديهم
والحقيقة التي لم تفلح صحافة هؤلاء في إماطة اللثام عنها هي أساليب التحقيق في حراسات الشرطة والاجهزة الأخرى وقطع الأرزاق بدعاوى تنظيم الأسواق ومضايقة الأسر والافراد تطبيقاً للنظام العام,
الأسوأ والأفدح ليس هو هذا المشهد الوحشي المصور مع بشاعته ولكن الأسوأ الذي لا نحيط به وكان المتعشم من صحافة هؤلاء السعي نحو كشفه هو أولئك الذي يمكن إطلاق سراحهم دون الوصول إلى هذه المحاكم وخوف الوصول إلى هذه المحاكم وساحات الجلد واغتيال الشخصية بالنسبة لأي فتاة كريمة لها سمعة ومستقبل في مثل مجتمعنا, وذلك بعد دفع مقابل, هذا المقابل يكون في جميع الأحوال فادحاً جداً,
بعد كل هذا نسمع من يرى أن حل الإشكاليات هو في تدريب رجال الشرطة,
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: أحمد الشايقي)
|
Quote: الأسوأ والأفدح ليس هو هذا المشهد الوحشي المصور مع بشاعته ولكن الأسوأ الذي لا نحيط به وكان المتعشم من صحافة هؤلاء السعي نحو كشفه هو أولئك الذي يمكن إطلاق سراحهم دون الوصول إلى هذه المحاكم وخوف الوصول إلى هذه المحاكم وساحات الجلد واغتيال الشخصية بالنسبة لأي فتاة كريمة لها سمعة ومستقبل في مثل مجتمعنا, وذلك بعد دفع مقابل, هذا المقابل يكون في جميع الأحوال فادحاً جداً |
?!
ماذا نقول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: أحمد الشايقي)
|
والأغرب هي هذه (التحقيقات) التي تثيرها الشرطة السودانية حول (صحــة) الشريط المبثوث, حيث ما بقي للشرطة السودانية سوى أن تحقق في (صحـة) شروق الشمس على البلاد في فجـر كل يوم ...
وهـؤلاء (لا يعلمون) أن المفتضـح (قوقـل إيرث) أصبح يأتي بصور الناس وهـم يسعون في الشوارع بحيث تفرق بينهم من ملامحهم وألوانهـم ... هذا في النسخـة التجارية المعروضـة منه (للغاشي والماشي) في ساحات الإنترنت, أما النسخ الـ (بريميـوم) والتي لم يسمح بها بعد فلربما تصـور حدقات العيون وألوانها ....
ولا يزال (الاقتراب والتصـوير) ممنوعاً بجوار ما يسمى (منطقة عسكريـة) ولا يزال بعض الناس يسألون عن (توقيت بث الشريط)
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: saif massad ali)
|
اخونا الاستاذ القانونى احمد الشايقى انا تطرقت لهذا الموضوع وعمل لى دوشة راس والله لكن قت احسن حاجه نواجه بها هذا الفعل هو القانون هل ماجرى لهذه الفتاه هو قانونى بقض النظر عن جريمتها ولا كل زول عندو سلطه يمارسها على هذا الشعب المغلوب على امره كان من محليه او شرطة مرور او نظام عام او او الخ الريس عمر يغنو له اغانى الحماسه وهو سلطان زمانه ويصوقر وبمل فمه يقول وا اسفاى وا زلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: أحمد الشايقي)
|
شكرا الاخ خالد المحرب على المرور الكريم من هنا,
وفي الحقيقة فقد فتحت عملية تنفيذ الجلد (المبرح) المكشوفة على فتاة بالخرطوم النقاش حول طريقة تنفيذ الأحكام, فهي وإن كانت عملية تنفيذ قانونية لحكم قانوني فقد أقرت الهيئة القضائية وتصريحات العديد من المسئولين بخلل التنفيذ ومخالفته للطرق الانسانية في حفظ كرامة الفتاة والمحكومين بصفة عامة
لك التحية
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: abubakr salih)
|
شكراً أخ ابو بكر صالح للمرور من هنا,
في الحقيقة تصريح الدكتور نافع لم يكن موفقاً فلو أنه قال جلدت الفتاة تنفيذا لحكم قضائي لكفاه ذلك ولكن وصفها بعدم الاحترام فيه عنف لفظي واهدار لحقها في الحياة الكريمة وطالما أنها عوقبت فلا داعي لوصفها بعدم الاحترام بعد ايقاع العقوبة عليها والمرجع الشرعي هنا هو منع الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام لصاحبه خالد بن الوليد من سب المرأة التي رجمت حداً, (هذا طبعاً لأننا نطبق الشريعة الإسلامية)
مع التحية
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: عبد اللطيف بكري أحمد)
|
Quote: وأنا لا أدري حقيقة مشاعري إن قبلت إعتذاري أو رفضته!! فإنني لن أسعد حقيقةً بقبولها هذا الإعتذار الذي يعني لها نهاية المطاف وقمة الإستسلام!!
أشقنا أرجوك برفضك ، فنحن لا نستحق الشفقة!!!
= سلام مولاي!!! |
شكرا يا ريس عبد اللطيف للمرور الكريم من هنا, ولك التحية اضعافا مضاعفة للموقف الكريم
معلومات متناقضة ومخالفات للقانون الاجرائي واهدار لكرامة وحقوق الانسان, وللأسف لا يوجد حتى احساس بالذنب بل تملأ الدنيا رسائل تبريرية لا تفيد الضحية شيئاً
واعتذاري معك مكررا
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: Al-Shaygi)
|
شكرا أخ الشايقي للمرور من هنا والمشاركة الثرة,
في الحقيقة يوجد بيننا في هذا البورد وفي البيئة السودانية أناس مرتبطين بالنظام الحاكم ارتباط مصالح بعضهم مستخدمين في النظام وبعضهم مساندين ينتظرون التقدير, ولهذا فلا سبيل لإقناعهم بشروق الشمس صباحاً من المشرق وغروبها مساء عند المغرب,
لك التحية
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... اعتذاري للفتاة المجلودة في الخرطوم ولكل الضحايا ... (Re: Al-Shaygi)
|
شكرا أخ حسن على المرور الكريم من هنا,
في البداية لا بد من تسجيل الاعتراض على إقحام عقوبة (الجلد) في كل الجرائم المصنفة في قانون العقوبات (القانون الجنائي السوداني 1991) وهو إدخال لعقوبة قاسية ومهينة لا تناسب سوى جرائم الأحداث (صغار السن) من حيث أنها عقوبة تأديبية أو ما ورد في الحدود الشرعية (الثابتة),
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى لا بد من تسجيل الاعتراض على استصدار قانون خاص بسلوك الناس والمجتمع وهو قانون النظام العام حيث لا حاجة لنا بهذا القانون طالما أن كل جرائم السلوك موجودة وواردة بقانون العقوبات العام (القانون الجنائي السوداني 1991), والمواد القانونية اللازمة لتنظيم المدن والبلديات وأمور المعاملات التجارية والنظافة والصحة العامة والأسواق والمباني والطرق وغيره كلها لها قوانينها الخاصة بها وهي قوانين تكتسب صفة التنظيمية والفنية, فلماذا قانون النظام العام,
من ناحية ثالثة لا بد من الاعتراض على كل هذه القوانين التي نود أن تلغى والتي لا مانع من أن تبقى وذلك لطبيعة الصياغة الفضفاضة فيها والتي تسمح بتفسيرها تفاسير موسعة على هوى المطبقين للنظام,
نفس هؤلاء المطبقين لهذه القوانين لو تسنى أن يذهبوا لمقاعد المعارضة لأقاموا الدنيا ولم يقعدوها على أي صياغة فضفاضة للقوانين ولن يقبلوا أي قوانين يمكن أن تطالهم ودون الناس جميعاً التظاهرات التي سعروها في أول أيام حكم الديمقراطية الثالثة اعتراضاً على التعديلات الدستورية التي اقترحتها الجمعية التأسيسية للمساعدة على (إزالة آثار مايو) وذلك لأنهاكانت ستطالهم وبنوكهم الرأسمالية المؤسسة أيام حكم النميري.....
الآن تطبق علينا قوانين للسلوك العام لا تعرف السلوك العام تعريفاً (جامعاً مانعاً) وليس لها معايير واضحة للقياس ويطبقها قضاة عينهم النظام بطرق معروفة للناس جميعاً يطبقون وهم منحازون للعقاب وتشديد العقاب كما هو ظاهر في فيديو الفتاة المجلودة, خلعوا ثوب الحياد الذي يزين القاضي العادل وأصابهم طرب السلطان لإهانة الناس بصولجان السلطة, وهي بذلك تصبح (شبكة تجريم) تصطاد الناس جميعاً وتشبعهم إهانة بعقوبة الجلد المتاحة في كل موادها, وما خفي أعظم وما يحدث أثناء التحقيق والاعتقالات لا تصوره كاميرا ولا ينفذ إليه صحافي في هذا الزمان زمان (رماد الصحافيين) أما الصحف الحرة فالرقابة القبلية تمنع النشر, كما هو معروف وحادث
هذه العصبة الحاكمة تسنى لها الحكم ولكنها ظنت أن الدوائر تدور على حال واحد ولم تعي دروس التاريخ وتقلبات الأمور ولم تعرف أن أكبر رصيد يمكن أن يدخره الحاكم هو رضى شعبه لا رضى أنصاره فقط من بين الشعب, وان أكبر ضعف يمكن أن يصيب الدولة هو فقدانها لأسس العدالة وممارساتها وإهانتها لشعبها في ذكائه وفي كبريائه وفي سلامته وسلامة أبنائه وبناته,
يمكنهم أن يحكموا اليوم ويمنعوا اليوم والأمس والغد ولكنهم زلزلوا (غير واعين أو غير عابئين) كافة المعايير ومارسوا كافة المخالفات وغداً لن يجدوا من يقف إلى جانبهم فكل الذي مارسوه يمكن أن يمارس عليهم و (كما تدين تدان) ,
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
|