بعد زُهير حامد إسْتِخْبارات الحركة تعْتقِلْ خمْسة من قيادات المُؤْتَمَرُ الوَطَنِىُّ اليوم

Quote: الخمْسة من قيادات المُؤْتَمَرُ الوَطَنِىُّ باللّجْنة الشّبابيّة لدعْم الوحْدة

Quote: ديل جواسيس خلي يردموهم

يعني نرْدُمْ الجّواسيس الهِنا ولاّ كيف يا خضر؟

Quote: الخمْسة من قيادات المُؤْتَمَرُ الوَطَنِىُّ باللّجْنة الشّبابيّة لدعْم الوحْدة

Quote: لا للاعتقال السياسي الحرية لنا ولسوانا

Quote: ديل جواسيس خلي يردموهم

Quote: ديل جواسيس خلي يردموهم

Quote: : الأخ فيصل الزبير أولا شكرا على هذا الحوار الهادئ الهادف . ثانيا أزمة الأخ علاء الدين يوسف هى التخندق والتمترس وراء اطباع مسبق أنه مستهدف كما الانقاذ وأى سؤال مشروع من معارضى الانقاذ سؤال ملغوم قد تحمل الاجابة الصريحة والواضحة دلائل ضعف منه وبالتالى تفتح ثغرة فى دفاعاته وبالتالى يعرض سياسة وأفعال أهل الانقاذ الى المسائلة . من هذه الزاوية يمكن فهم نفسية علاء الدين والذى تتنازعه مواقف متناقضة من فساد واستبداد أهل الانقاذ و القوانيين التى تحمى هذه الخروقات والممارسات المنافية لروح الدستور الانتقالى لعام 2005 . فالذى يسخر من تعذيب معارضى الانقاذ فى الخرطوم تجده يجزع لاعتقال مناصرى الانقاذ فى جوبا والأدهى والأمر أن يحركه وقع السياط لمعرفة " الفتاة من أسرة معروفة " ولكنه لا يرهق نفسه بالتحرى والسؤال عن من قتل شهداء الحركة الطلابية ومن أطلق النار على الطلاب القصر فى معسكر العيلفون ، أما الأسر " الغير معروفة " فى جبال النوبة ودارفور وكجبار وبورتسودان والنيل الأبيض فهم لا يشكلون قضية رأى عام عنده فهى قد تقوده للتصادم مع عرابى الانقاذ الشئ الذى يمكن أن ينقلب الى حرب اقتصادية ونفسية تضعه فى قائمة " اخوة الأمس " وهو لن يكون أكثر فائدة من حسين خوجلى وبقية معتقلى المؤتمر الشعبى . نصيحتى له .. تصالح مع نفسك ...