ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 12:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-20-2010, 10:30 AM

yousif saeed ali
<ayousif saeed ali
تاريخ التسجيل: 01-21-2010
مجموع المشاركات: 305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش

    1_1023923_1_29.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

11-20-2010, 04:21 PM

yousif saeed ali
<ayousif saeed ali
تاريخ التسجيل: 01-21-2010
مجموع المشاركات: 305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش (Re: yousif saeed ali)

    Samuel Mut Gai fought against the north as a member of the Sudan People's Liberation Army in the country's civil war. This week, queuing to register for the referendum to break away from Sudan and become an independent nation, he said the mood of voters was clear.

    ''I am very happy to be a part of an intellectual solution to this conflict - a peaceful, and orderly vote,'' the 48-year-old veteran said.

    ''But I don't think there is any doubt about what the result will be. We, all the people of south Sudan, did not fight for the unity of the country. We fought for separation, and I have no doubt at all that will happen.''

    Advertisement: Story continues below South Sudanese people began registering on Monday to vote in the January 9 referendum that is widely expected to divide Africa's largest nation in two.

    The referendum follows almost five decades of bloody civil war between the Arab-Muslim north and the predominantly Dinka and Nuer tribes of the south.

    With about 5 million south Sudanese eligible to cast a ballot, tens of thousands of would-be voters crowded registration centres across the south.

    Despite waiting more than eight hours to obtain his voter registration card at a referendum centre in the southern capital of Juba, a 24-year-old political science student, Peter Majok, said a note of celebration had hung in the air all day.

    ''Today is a very great day for all south Sudanese,'' Mr Majok told the Herald. ''I lost both of my parents in the civil war. I am finishing what they started, and that gives me so much happiness.''

    A Juba accountant, Uriya Amale John, 28, said the vote was a step forward for both north and south.

    ''Sudan as one country was a creation of the British born in 1950s,'' he said. ''But they knew then that it could not work and it has served neither side well in the years since.''

    For the referendum to succeed, at least 60 per cent of registered voters have to turn out. A simple majority of more than 50 per cent either in favour or against will be enough to carry the result.

    With voters given until December 1 to register, the government of the South Sudan President, Salva Kiir, appealed to southerners not to be complacent. ''A referendum happens only once,'' Mr Kiir said. ''People must come out en masse, otherwise it would mean people fought and died for nothing.''

    Loudspeakers fitted on cars that were driven around the southern capital's streets blared appeals to voters against the backdrop of a song with the refrain: ''We are heading towards the promised land.''

    But in Khartoum, still the official capital of Sudan, where the referendum is viewed with hostility, registration centres were empty. Most southerners who live there made the trip south to enrol.
                  

11-20-2010, 04:29 PM

yousif saeed ali
<ayousif saeed ali
تاريخ التسجيل: 01-21-2010
مجموع المشاركات: 305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش (Re: yousif saeed ali)


    Written/Submitted by jalpan samson oyay awin
    Tuesday, 16 November 2010 00:00

    إن الوحدة كلمة جميلة والعالم كله يسعي نحو الوحدة، وها هو كل الأمم تتكتل في كيانات اقتصادية موحدة من اجل أن تكون قوية ومؤثرة ولها دور في المجتمع الدولي ، هذا ما يريده كل الشعوب والأمم من اجل ازدهارها ونهضتها، ولقد دأب الناس في السودان علي استخدام كلمة الوحدة حتى سميت بها البنوك كبنك الوحدة سابقا في عهد نميري ومديرية الوحدة و هي الآن ولاية الوحدة.
    هكذا نحن في السودان نحب كلمة الوحدة ، ولكن للآسف الشديد أن هذه الكلمة عند البعض، استخداماتها ما هي إلا من اجل الاستهلاك فقط من غير العلم بما يعنيه الكلمة من معني، ولا العمل من اجل تطبيق ما تعنيه الكلمة عمليا ، فان الوحدة لها ثمن غالي يجب دفعه حتى تتحقق تلك الوحدة المنشودة ، فان الشعب السوداني كان في يوم من الأيام ،فيه من يدعو إلي الاتحاد مع مصر بما أريد تسميتها اتحاد أو وحدة وادي النيل ، ولكن عندما جاء الوقت الذي فيها أعلن الاستقلال، تم إعلانه من داخل البرلمان ولم يمر الشعب ببوابة الاستفتاء من اجل الاتحاد مع مصر أو الاستقلال ، بل اتحد الشعب السوداني بمختلف أحزابها حتى تلك التي كانت تدعو للوحدة مع مصر فضلت استقلال السودان علي الوحدة مع مصر لماذا ؟ لان الوحدة كانت تحتاج إلي تضحية من مصر لتستحقها أن كانت تريدها عمليا وليس مجرد حديث يلهث من وراءها السياسيين ، هذه التضحية هي ما لم تفعلها مصر لذا فشل الاتحاد!! ولذا فالأطراف السودانية عندما أيقنت أن مصر تريد وحدة لتواصل استعمارها للبلد كبديل للانجليز، قرروا إعلان الاستقلال، وهكذا كانت الوحدة التي تريدها مصر مزيفة لذا رفضها الشعب السوداني الذي أراد الحرية الحقيقية والوحدة المبنية علي المساواة في كل شئ والعدالة بين جميع أبناء الوطن المرتغب في المستقبل. واليوم التاريخ يعيد نفسه بعد الحرب الأهلية المريرة والتي عايشه الشعب السوداني في الجنوب وامتدت أثاره إلي جنوب كردفان ومناطق النيل الأزرق وشرق السودان والآن مازال الحرب يدور في الغرب في دارفور الحبيبة كلها بسبب سوء الحكم في السودان وعدم وجود العدالة والمساواة بين أبناء هذا الوطن الواحد، ولقد انتهت تلك الحرب التي دارت في الجنوب بتوقيع اتفاقية السلام الشامل والتي فيها تم قبول مبدأ تقرير المصير للشعب الجنوبي ليقرر بنفسه ماذا يريد للمستقبل ، هل دولة سودانية موحدة آم يريد تكوين دولته الجديدة، ولا سيما انه كان في الماضي، قد تم تزوير إرادة شعب الجنوب عدة مرات بالخدعة التي تعرض له قياداته الأهلية كما حدث خلال المؤتمرات التي سبقت الاستقلال ،كما أن هناك العديد من اتفاقيات تم فيها نقض العهود من قبل بعض القادة في الشمال فلذا أعطي الحق لشعب الجنوب ليقرر مصيره لانه الذي عانى أكثر من غيره ويلات الحرب . واليوم الشعب الجنوبي في مفترق الطرق في أن يحدد ويقرر مصيره ، إلا أن نغمة الوحدة والانفصال بدءا يتعاليا هنا وهناك أي في كل من الشمال والجنوب علي التوالي فالحكومة في الشمال ترفع شماعة الوحدة وتعلن انه لا شئ غير الوحدة ينفع للسودان وان خيار الوحدة هو الخيار الوحيد الذي ينبغي التصويت له في الجنوب وإلا........!!، وكان المواطن الجنوبي لا يفقه شئ إلا ما يملاء له من قبل الشمال و الحكومة في الجنوب ترفع شماعة الانفصال بأنه الخيار الأفضل،وكان الحركة هي الوحيد التي تعرف مصلحة الجنوب أكثر من غيره ، وأضحى كل منهما يعمل علي تثبيت رؤيته التي يراء فيها أفضلية اطروحيته للشعب السودانية رغم خطورة كل الخيارين علي المواطن البسيط ، فالآن لم يعود للحكومتين دورا ليواصلا القيام به ، فلقد ضيعا فرصتهما خلال الخمسة سنوات الماضية وعليهما فتح الباب علي مصراعيه للشعب الجنوبي أن يقول كلمته ، وعليهما أن يكفا عن تضليل المواطن بما يظناه الأفضل ، لان ذلك كان الأجدر بهما أن يتماه ويكملاه في المفاوضات السابقة ، بل واجبهما الآن هو توفير مناخ ديمقراطي يترك فيه الفرصة للمواطن الجنوبي أن يختار ما يريد في جو معافى ،وما أريد قوله هنا هو إن كل الخيارين لهما عواقبهما علي المواطن سو كانت ذلك من الناحية الايجابية أو السلبية وهنا لم يبقى علي المواطن الجنوبي البسيط إلا إجراء عمليات حسابية طويلة من طرح وجمع وضرب وقسمة إلي أخره من العمليات الرياضية المعقدة و ذلك لصعوبة الموقف التي وضعه فيه اتفاقية السلام الشامل بما فيه من مطبات يصعب التعامل معها بالمنطق المجرد، فالوحدة هي الأساس التي وجد فيها السودان لكنها أيضا هي التي دارت فيها تلك الحرب اللعينة ، أن المنطق العادي والبسيط يجعل المواطن الجنوبي الذي زار أو عاش في الشمال يفضل الوحدة علي الانفصال إذا وضع فكره علي المكتسبات الآنية والتي وجدها من خلال هجرته و حياته في الشمال فقط إذا نسى أو حاول أن يتناسى المرارات التي ظل يتعرض له من حين لأخر في بلده ووطنه السودان، أن عناصر الوحدة الظاهرية موجودة يمكن للمواطن الجنوبي أن يسمعه من حين لأخر في الإذاعة والتلفزيون القوميين كل يوم ولكنه قط لن يحسه ويلمسه في الواقع المعاش(تسمع قل يا مونقو لا عاش من يفصلنا) وهناك العديد من الذين يفصلوننا ، فإننا في المجتمع السوداني مقسمون ومنفصلون إلي شمالي وجنوبي بتصنيف اللون والدين والعرق رغم انف الدستور الانتقالي ، فالمسلم إنسان لا يمكن مقارنته مع غيره الغير المسلم ، لذا فأنهما لا يلتقيان حتى في الموت فكل منهما إذا مات يدفن في مقابر خاص ، و لكن بدون خجل يأتي من يقول تعال نتوحد فالوحدة أفضل ، أين المنطق هنا؟، إذا جاء دور الزواج فغير المسلم مجبر علي تغير دينه(التاسلم من اجل الزواج أو الإسلام من اجل المرأة ) وإلا فانه لا يستحق الزواج بمسلمة لأنه كافر، أين الوحدة ؟!!، ولو أن د. الترابي اصدر فتوته الأخيرة بجواز زواج المسلمة من كتابي( المسيحي أو اليهودي) هذا، وهو مجرد اجتهاد منه لا يقبله الواقع ، فهذا المنع أصبح قاعدة مُرسخة في وجدان المجتمع بحكم الدين!! فالدين يعلو علي الوطن عندنا وإذا كان الأمر يمس الدين فالي الجحيم بالوطن!! رغم أن الدين لله والوطن للجميع، ولكن في السودان الدين أولي ، فأين الوحدة الجاذبة؟!! ، فالدين يا سادة لا يوحد، لأنه حتى أصحاب الملة الواحدة، فهم يختلفون في تفسير الدين وهو سبب تعدد المذاهب والطرق الدينية في العقيدة الواحدة،فمع الدين ، لن يتوحد الشعب السوداني ودارفور خير مثال! أن الوحدة لن تكون جاذبة لان الجنوبي في الشمال يسكن ويشرب ويعالج و يدرس ويجد سبل الراحة في الشمال، نعم الواقع يقول أن الشمال فعلا متقدم علي الجنوب بكثير، ولكنه رغما عن ذلك فلن يجد الجنوبي نفسه يوما يحلم بان يكون رئيسا لدولة السودان، أو وزيرا للدفاع، أو وزيرا للمالية ،إما لأنه من الجنوب الغير المسلم أو لأنه ليس بعربي أو مستعرب أو لأنه جنوبي فهو متهم بأنه يحمل الفكر الاستعماري الغربي ويحقد للإسلام والمسلمين ،وهو لا يمكن أن يأتي بشي جديد لدولة الإسلام غير الكفر والإلحاد حسب اعتقاد أهل المنبر ، فهو لا يستحق حكم السودان من منظورهم!!،هذا هو لسان حال البعض في السودان ولديهم مؤيدين كثر، فهولاء الذين يقولون ذلك ليسوا مجرد عامة الشعب بل أحيانا يكونون من الصفوة الذين تقلدوا مناصب حساسة في مفاصل الدولة ومن لا يصدق هذا فليذهب إلي الانتباه ليقرءا أفكارهم المسمومة وحقدهم الدفين لكل ما هو جنوبي أو مرتبط بالجنوب ، فكيف يصوت الجنوبي لتلك الوحدة التي يراد منه أن يكون فيه مواطن بنصف الاستحقاق، له نصف اعتبار ونصف مواطنة ، ففي تلك الوطن لن ولم يسمح له ببناء كنيسة أو دور عبادة لمعتقده أو أن يمارس ثقافته التي تربى عليها ، لأنها تعتبر ثقافة متخلفة ويتعارض مع الدين في الشمال الذي يعتبر أساس الدولة ، فثقافته ، ثقافة غير مرحب بها ، و إذا أراد أن يدعو له أو أن يدعو لعقيدته علنا في مرافق الدولة كغيره من المعتقدات فلن يجد من يعطيه ذلك الفرصة!! فكيف يصوت للوحدة؟!، هل يستحق المواطنة المنقوصة التضحية بحرية منشودة ، ولو بدء مجرد شعاع مضي في نفق مظلم ، أليسا التشبث تلك الشعاع ، أفضل لعله يكبر يوما ما؟! هل يفضل العصفور القفص الذهبي علي الطيران بحرية في الفضاء؟!!،هل يقبل الثعلب الحياة في المدينة المبنية علي قوانين يسمح بضربه بالعصا مقابل أن يأكل ويشرب أم سيفضل تقبل حياة الغابة الحرة رغم قسوتها؟!!. أن ثمن الحرية مهما كان غاليا و مكلفا ، فانه قد يكون الخيار الاصوب ، و يمكن للمرء أن يختار الأصعب لأنه قد يكون الأفضل حتى إذا لم يكون نتائجه آنية ،فقد يكون أفضل لمن يأتون من بعده ولو بدء فوائده غير منظور لشخصه كناخب ، فانه الفرصة الوحيدة ولن يجده مرة أخرى لان الوحدة ممكنة في ما بعد ولكن الانفصال غير متاح إذا ضاع الآن. فالاختيار في الاستفتاء ليس من اجل المصلحة الشخصية ولكنه من اجل من سيأتون لاحقا، وبما أن الوحدة سبق تجربته وكانت فاشلة ، فعلي من يدعون لها الآن التريث وإعطاء الجنوب فرصة ليقول كلمته ، فانا كجنوبي أدعو للوحدة عن قناعة ولكن تلك الوحدة التي أريدها هو الوحدة التي فيها أكون حرا، مساويا، ومعادلا لكل من هو مثلي لا اقل ولا أزيد ، وحدة فيها أتمتع بكافة الحقوق المدنية المتعارف عليها دوليا!! فهل يقبل البعض من أهل الشمال تلك الوحدة ؟
    إن كان الإجابة نعم فالمستقبل سيجلب الوحدة الحقيقة ولكن الآن ، فان الواقع يقول شيئا آخرا مختلفا،فانا كشخص لديّ إيمان حقيقي أن الوحدة هي الأصلح لهذا الشعب ولكن هناك البعض الذين لديهم مفهوم النقاء والتعالي العرقي ، وتفضيل دين معين علي ديانات أخرى تلك النظرة التي أعمى بصيرتهم في الشمال ، مما جعلهم لا ينظرون إلا لما يهم مصلحتهم وما الآخر إلا مجرد تابع يجب أن يخضع لنزواتهم وإلا فيستأصل ، لأنه سرطان مميت حسب تعبيرهم ، وها هو السودان أصبح كله مصاب بالسرطان في الشرق والغرب والوسط و حتى أقصى الشمال ،فما يسموه بالصدع تحول إلي مرض عضال!!. (والتسوي بيدك يقلب أجاويدك) ولهذا فإننا نريد فراق حبان مع الشمال لا عداوة تولد حرب جديدة ، فهناك الكثير التي يمكن أن نفعله من اجل استعادة الوحدة في المستقبل القادم،وذلك بأسس جديدة مبنية علي الاحترام، لكرامة الإنسان كانسان بغض النظر عن أي شئ أخر وذلك عندما يكون هناك جيل مؤمن بتلك المبادئ في الشمال والجنوب . وبالرغم أنني سأفقد أصدقاء كثيرين من الشمال،إلا أن قطار الجنوب يسير نحو محطة الانفصال، وأنني سأقبل بذلك لان الحرية مع قسوة الحياة خير من راحة مزيفة تحت عبودية.
    هذا مع تحياتي
                  

11-20-2010, 04:51 PM

yousif saeed ali
<ayousif saeed ali
تاريخ التسجيل: 01-21-2010
مجموع المشاركات: 305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش (Re: yousif saeed ali)

    Dr. Omer A. El-Garrai*

    Gloomy Scenarios Violence from the government side will produce more violence in a situation where different militias still have their guns.


    Expected scenarios of the future of Sudan are very gloomy. The NCP is in a hurry to make, and win, the elections by any means. It announced the start of registration in the first day of November without showing people the centers of registration, for instance.

    The NCP wants to deprive its opponents from registration to disable them from voting. If the other parties boycott the elections as they promised, the NCP is expected to be harsh on them using the same oppressive laws to contain any movement of the opposition against it.

    Violence from the government side will produce more violence in a situation where different militias still have their guns. Chaos and instability might happen due to the unfair elections, even before the referendum.

    If a new war erupts, Khartoum will be the battlefield, as representatives of all fractions, including those of Darfur repels, are now in Khartoum. Fragmentation, as of the Somali scene, is one possible alternative.

    The NCP has neither intention nor time to change laws or solve the Darfur problem. The African Union Panel on Darfur (AUPD), chaired by former South Africa President Thabo Mbeki, has submitted its report to the African Union last week. The report urges the government of Sudan to establish:

    First, Comprehensive, independent and integrated national criminal justice processes, which shall include investigations and re‐invigoration of all aspects of the Special Criminal Court on the Events in Darfur (SSCED) as the principal forum for delivering criminal justice for crimes relating to the conflict in Darfur.
    Second, A Hybrid Criminal Court, which shall exercise original and appellate jurisdiction over individuals who appear to bear particular responsibility for the gravest crimes committed during the conflict in Darfur, and to be constituted by judges of Sudanese and other nationalities.

    The United States of America also sets the peace in Darfur, the democratic transformation and implementation of the CPA as conditions for positive future relationship with the government of Sudan.

    On the other hand, the UN is using the resolution of the ICC to push towards change that might bring real peace and democracy to the country. Increasing pressure by the International Community is part of another expected scenario that might undermine any expected bloodshed in Sudan.


    --------------------------------------------------------------------------------

    Dr. Omer A. El-Garrai is a human rights activist with a socio-economic background. He gradated from University of Khartoum (1977), and worked at different departments of the Ministry of Finance and Economic Planning before joining the university again to get his Master degree in Agricultural Economics (1987). He worked as a researcher at Cairo Institute for Human Rights Studies (CIHRS) and then, joined Ohio University and received master degree in international studies with concentration on feminism and politics in Africa (1997). The College of Education at the same university has awarded him PhD in curriculum and instruction (2000). Both degrees were conferred on him with a distinction.




    Read more: http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=Article_...#ixzz15pyx9ym6[/left]
                  

11-20-2010, 10:23 PM

osama fadlalla
<aosama fadlalla
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 857

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش (Re: yousif saeed ali)

    عزيزي يوسف
    سلامات كتيره

    حسع بعد خرطتك دي هل في داعي للسؤال

    1_1023923_1_1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

11-21-2010, 11:34 AM

yousif saeed ali
<ayousif saeed ali
تاريخ التسجيل: 01-21-2010
مجموع المشاركات: 305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ساعة الصفر ازقت ! ما هي ملامح المستقبل ؟ دعوة للنقاش (Re: osama fadlalla)

    الغالي أسامة للأسف الشديد هذه الخريطة سوف تصبح واقع يوما ما السؤال المشروع الان ما هو العمل؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de