صدى كبير واهتمام اعلامي بوفد العدل والمساواة في الدوحة (صور)

Quote: صدى كبير واهتمام اعلامي بوفد العدل والمساواة في الدوحة

Quote: دارفور.. خيار السلام0 تبذل دولة قطر جهودا حثيثة لإحلال السلام في دارفور. وتحرص على مشاركة الجميع في مفاوضات الدوحة، وهذه الجهود تدعمها مصداقية الوساطة، والمجتمع الدولي، ومن عوامل نجاح الدبلوماسية القطرية،المصداقية والشفافية، والتعامل مع اطراف السلام على قدم المساواة، دون استثناء لأحد، وثبت بما لايدع مجالا للشك ان السلام تصنعه الارادة المشتركة. عودة حركة العدل والمساواة الى الدوحة للقاء الوساطة من اجل التشاور حول منبر الدوحة خطوة مهمة، ومن شأنها ان تضع لبنة في طريق السلام، خاصة ان الحركة اول من شارك في صنع العملية السلمية التي تكللت اولا بتوقيع اتفاق "حسن النوايا وبناء الثقة" في 17 فبراير2009، وبتوقيع "الاتفاق الاطاري" في 23 فبراير 2010 مع الحكومة السودانية وبرعاية كريمة من القيادة القطرية. ان تقول الحركة ان" السلام خيارها الاستراتيجي"، فهو عين الصواب، والسلام تصنعه الارادة المشتركة، وتلبيةاستحقاقاته، وخطوته الاولى تبدأ بالالتزام بمبدأ الحل السلمي، والحوار مع الآخر،والارتقاء الى مستوى المسؤولية، من اجل وضع حدة لمعاناة اهل الاقليم وهذا ما ينبغي على الجميع ادراكه. وما نأمل ان تستمر الحركة والاطراف الاخرى في هذا الخيار الاستراتيجي.

Quote: وفد حركة العدل والمساواة يلتقي بالدوحة الوساطة الدوحة- أنور الخطيب : أكد الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة أحمد حسين أدم أن تحقيق السلام الشامل والعادل في إقليم دارفور لازال خياراً استراتيجيا للحركة إلى جانب خياراته الأخرى.وقال آدم في مؤتمر صحفي عقده ليلة أمس في الدوحة: إن الوفد رفيع المستوى برئاسة نائب رئيس الحركة رئيس إقليم كردفان أحمد بحر الذي وصل الدوحة سيجري مشاورات مع الوساطة حول سُبل عودة الحركة إلى طاولة المفاوضات وأنه سيبحث معها مطالب الحركة التي سبق أن تقدمت بها ومنها تسهيل دخول وخروج رئيس الحركة خليل إبراهيم إلى دافور وإدخال إصلاحات في منبر الدوحة التفاوضي ومطالب أخرى مضيفاً أن الوفد سيلتقي مع الوساطة ممثلة بسعادة وزير الدولة للشؤون الخارجية أحمد بن عبدالله آل محمود والوسيط الدولي المشترك جبريل باسولي خلال ساعات لهذا الغرض. وكانت حركة العدل والمساواة التي وقعت اتفاقا إطاريا مع الحكومة السودانية لتحقيق السلام في دار فور قد انسحبت من المفاوضات في وقت سابق من العام الجاري.وعبر أحمد حسين آدم عن تقدير حركة العدل والمساواة للدور الكبير الذي تقوم به دولة قطر لتحقيق السلام في دارفور. الراية

(عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 11-13-2010, 06:52 AM)

Quote: العدل والمساواة» تلتقي الوساطة خلال ساعات 2010-11-13 الدوحة - جيزيل رزوق بعد أشهر على انسحابها من منبر الدوحة التفاوضي، عادت «حركة العدل والمساواة» إلى قطر للتشاور مع الوساطة القطرية والأممية حول سبل عودتها إلى طاولة المفاوضات، حيث أعلن الناطق الرسمي باسمها، أحمد حسين آدم، أن وفد الحركة سيلتقي خلال ساعات الوساطة ممثلة بوزير الدولة للشؤون الخارجية، أحمد بن عبد الله آل محمود، وجبريل باسولي، على أن يغادر الوفد البلاد بعد غد الاثنين. المشاورات المرتقبة بين وفد «العدل والمساواة» الذي وصل ليل أمس الأول إلى البلاد والوساطة القطرية والأممية، ستتركز - وفقاً لآدم - حول سبل عودة الحركة إلى طاولة المفاوضات. وقال في تصريحات صحفية «سنبحث مع الوساطة مطالب الحركة التي سبق وتقدمت بها، بدءاً بتسهيل دخول وخروج رئيس الحركة، خليل إبراهيم، من وإلى دارفور، إضافة إلى إدخال إصلاحات في منبر الدوحة التفاوضي، ناهيك عن مطالب أخرى». وفي حين شدد آدم على أن تحقيق السلام الشامل والعادل في إقليم دارفور لا يزال خياراً استراتيجياً بالنسبة للحركة، أعرب بالمقابل عن تقدير «العدل والمساواة» للدور الكبير الذي تقوم به دولة قطر لتحقيق السلام في الإقليم الغربي للسودان، قائلاً: «إن مجيء وفد الحركة إلى الدوحة للالتقاء بالوساطة هو خير تعبير عن تقدير العدل والمساواة للدور القطري في هذا الإطار والاحترام الذي تكنه له». ويضم وفد «العدل والمساواة» الذي يرأسه نائب رئيس الحركة، محمد بحر، كلاً من أمين العلاقات الخارجية، الدكتور جبريل إبراهيم، ورئيس الوفد التفاوضي في الدوحة، أحمد تقد لسان، والناطق الرسمي باسم «العدل والمساواة»، أحمد حسين آدم، ناهيك عن نائب الأمين السياسي، جبريل آدم بلال، والمستشار الاقتصادي، بشارة سليمان. التغير في موقف «العدل والمساواة» كان قد ظهر إلى العلن بعد لقاء جمع في الثاني والعشرين من أكتوبر الماضي الوسيط الأممي المشترك، جبريل باسولي، بوفد من قيادة الحركة في العاصمة البريطانية لندن، حيث تناول الاجتماع يومها سبل إزالة المعوقات التي تحول دون إعادة انضمام الحركة إلى مسار سلام دارفور القائم في الدوحة، على أن تقوم «العدل والمساواة» بإرسال وفد مصغر إلى قطر للتشاور حول السبل الآيلة إلى عودة الحركة إلى المنبر، بعد أشهر من انكفائها عن العملية التفاوضية.

Quote: حركة العدل والمساواة تستعد لتكوين "جبهة مقاومة عريضة" ضد حكومة السودان الدوحة13-11-2010 (ا ف ب) - اعلنت حركة العدل والمساواة، اكثر حركات التمرد تسليحا في اقليم دارفور، انها تستعد لتكوين "جبهة مقاومة عريضة" ضد الحكومة السودانية تضم الحركات المسلحة في الاقليم ستعلن عنها خلال ايام.وقال الناطق الرسمي باسم الحركة احمد حسين آدم في تصريحات للصحافيين ليل الجمعة "نحن نعمل مع اخواننا الآخرين الموجودين في الحركات وخلال اسبوع او عشرة ايام سيكون هناك جبهة مقاومة عريضة تضم كل الحركات والفصائل المسلحة".واوضح ان "لدينا اتصالات مع الجميع وكلنا جادون ولدينا تفاهمات مع الفصائل والحركات"، مشيرا الى "اننا ووصلنا الى مرحلة متقدمة جدا والايام القادمة ستكشف ثمار هذه المشاورات".واكد آدم ان هذه الجبهة ستقود العمل المسلح ضد الحكومة السودانية او المفاوضات في حال قررت الحركة العودة للتفاوض في الدوحة.وقال "اذا اتينا للمفاوضات وجرت الامور بصورة جيدة مع الوساطة فسنأتي في اطار جبهة عريضة وليس حركة العدل والمساوة"، مشيرا الى ان "الوفد الموجود في الدوحة الآن يعلم به كل هؤلاء الشركاء في الحركات الاخرى لاننا نتحدث باسمهم". ويجري وفد من حركة العدل والمساواة السبت مشاورات مع الوساطة القطرية والدولية الخاصة بالسلام في دارفور تتعلق بسبل عودة الحركة الى المسار التفاوضي الذي انسحبت منه منذ اشهر.وقال ادم "ان حضورنا الى الدوحة اشارة جدية على ان حركة العدل والمساواة تفضل الحل السلمي على اية خيارات اخرى على الرغم من انها قادرة على الخيارات الاخرى".واضاف "الوفد رفيع المستوى برئاسة نائب رئيس الحركة محمد بحر سيجري مشاورات مع الوساطة حول سبل عودة الحركة الى طاولة المفاوضات". وكانت حركة العدل والمساواة وقعت اتفاقا مبدئيا ووقفا لاطلاق النار مع الخرطوم في شباط/فبراير الماضي، الا انها انسحبت في ايار/مايو من المفاوضات التي تجري في الدوحة برعاية وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية احمد بن عبدالله آل محمود، والوسيط المشترك للامم المتحدة والاتحاد الافريقي جبريل باسولي.ويضم وفد حركة العدل والمساوة الذي بدأ الخميس زيارة الى الدوحة تستمر حتى الاثنين نائب رئيس الحركة محمد بحر والناطق الرسمي باسمها احمد حسين ادم ورئيس الوفد التفاوضي احمد تقد لسان وعددا من القياديين في الحركة.