رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2010, 07:59 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر

    sudansudan.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


    اليست رفيده ياسين هيا التى نشرت خبر الاعتداء الاسرائيلى على القوافل السودانية فى البحر الاحمر
    رفيده ياسين صحفية مجتهده لم تبحث عن شهره بدءت حياتها الصحفية فى صحيفة الشروق المصرية ولم تفعل كما يفعل الصحفيين لتظهر خلف السياسيين
    اجتهدت رفيده حتى وصلت الى هذه المكان ولم تبع قلمها لسياسى كانت اسئلتها فى الصميم لجميع السياسيين
    ليس لها اى انتماء سياسى اقول هذا كشاهده للتاريخ
    لنفرض بان الحوار مفبرك كما يدعى البعض هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر
                  

11-02-2010, 08:02 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: محمد عادل)

    ضجة حوار سلفا كير وشقاوة البت رفيدة

    هذه الصحفية لا ينفع معها الترهيب والترغيب والتكذيب يا هؤلاء!

    الصحفيون يحمون مصداقيتهم عبر سلاح الكاسيت!

    إلى لصوص الأخبار وملوك الفبركات.. بيننا وبينكم يومٌ ما!!

    بقلم: ضياء الدين بلال

    [email protected]



    أسوأ شيء في عالم الصحافة، أنها مع مرور الايام تفقدك القابلية للدهشة، بحيث تصبح كائناً بشرياً محصناً ضد المفاجآت.

    فكما يستطيع الطبيب عبر الدراسة والمتابعة والتجارب المتكررة أن يتوقع تطورات الامراض ونهاياتها، نستطيع نحن الصحفيين وبنسبة نجاح تصل للثمانين درجة ان نتوقع ما يمكن ان يترتب من ردود على أعمال صحفية محددة، إذا كانت أخبارا او تحقيقات او حوارات.

    حينما إطلعت على الحوار المفاجئ الذي أجرته الزميلة النابهة رفيدة يس مع رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت ووقفت على ما تضمن من تصريحات وآراء صريحة وصادمة وتأكدت عبر المتابعة السمعية من شريط الكاسيت صحة ودقة النقل، قلت في نفسي سيكون الفريق سلفاكير رجلا ذا شجاعة استثنائية إذا ثبت على هذه الأقوال والآراء، ولم يسارع تحت الضغط والتأثير لوضعها على ظهر صحفية صغيرة السن عظيمة الموهبة، ثم يولي هارباً من تبعات ما قال. كما يفعل كثير من السياسيين الذين ما أن تثور عليهم ثائرة القول، إذ سرعان ما يهربون من أقوالهم ويتركون دفع فواتيرها لتخصم من مصداقية الصحفي والمنبر الذي يمثله.

    فعلها الكثيرون دون ذكر أسماء. البعض يتخذ طريقاً آخر للمخارجة من ورطات ألسنتهم، يتصلون بالصحفي أو الصحافية للبحث عن مخارجة ترفع الحرج عن المصدر ولا تمس مهنية الصحفي بسوء، ولتلك العمليات الإسعافية فنون وطرق يعرفها الصحفيون جيداً.

    قد يكون الكثيرون لا يعرفون الصحفية رفيدة يس المحررة بالقسم السياسي لـ (السوداني)، وكثيرون آخرون بكل تأكيد يذكرون هذا الإسم جيداً، إذ أنها أول صحفية أطلعت العالم على العملية التي قامت بها اسرائيل بضرب مجموعة من العربات بشرق السودان.

    ورفيدة صحفية سودانية ولدت بقلمها وفي عينيها بريق الموهبة، درست كل مراحل تعليمها بالقاهرة، احتفت بموهبتها كبريات الصحف المصرية (الشروق والدستور والمصري اليوم)، كانت تتعاون مع بعض الصحف السودانية، قامت برحلات صحفية في قلب الأماكن الخطرة بدارفور وعلى حدود تشاد، وفي كل تنقلاتها عرف عنها الدقة والمصداقية والمهنية الرفيعة.

    هذه الصحفية صغيرة السن ترفض نشر أي خبر مهما كانت أهميته، إذا لم تتأكد من صحته من ثلاثة أطراف أخرى، ولا تذهب لحوار دون أن تحمل في حقيبتها السوداء سلاحها السحري جهاز التسجيل، وهو السلاح الذي يحمي الصحفيين من مفاجآت السياسيين، الذين تعودت ألسنة بعضهم الهروب من الاقوال التي تأتي على نقيض نتائج دراسة الجدوى.

    قبل أيام دخلت مع الأخت رفيدة في نقاش حول إفادات مهمة لأحد رجال الدين بمصر، قلت لها بنشوة السبق (لماذا لاننشر هذه الإفادات طالما صرح بها لك عبر الهاتف؟). قالت إنها لا تملك تسجيلاً صوتياً يوثق ما قال، لذلك لن تغامر بالنشر.

    وعندما جاء حوار سلفاكير وبحسها السياسي عرفت خطورة أقوال الرجل، وما يمكن أن تترتب عليها من ردود أفعال، وبإعدادها المهني المتميز قررت أن تنقل الحوار بحرفية نصية متناهية، دون إعادة تحرير أو صياغة، نقلت الحوار بعربي جوبا البسيط، الأمر الذي أزعج سدنة الفصحى وحراس أبواب بنت عدنان بالصحيفة.

    المهم نشر الحوار مع تلخيص اخباري بالصفحة الأولى وصورة جمعت سلفا برفيدة، كانت المينشتات تتحدث عن آراء سالبة يحملها سلفاكير ضد نائبه رياك مشار، كانت بمثابة تتويج عيني لكل الأخبار والمعلومات والأسرار التي كانت تتحدث عن وجود خلاف بين الرجلين، وسلفا في الحوار لم يستبعد أن تقيم دولته الجديدة بالجنوب بعد الإنفصال علاقة بإسرائيل وتفتح لها سفارة بجوبا، وقال لرفيدة إن إسرائيل عدو للفلسطينيين فقط وليست عدواً لجنوب السودان.

    الكلمات نقلت كما هي دون صياغة او إعادة تحرير، وتناقلتها وكالات الانباء والفضائيات، حتى بعض مراسلي الصحف من صغار النفوس ########ي الموهبة أسقطوا الحق الأدبي للصحيفة ونسبوا أقوال سلفاكير في الحوار لتصريحات صحفية مبنية على المجهول، وهذا إنحراف مهني سلوكي يحتاج لعلاج بالصدمات الكهربائية، سنتكرم عليهم بها في يوم ما.

    الحوار كان بمثابة فحص تشخيصي عبر الصور المقطعية وضحت مخاوف سلفاكير وهواجسه في الراهن والمستقبل، كيف يفكر ومن ماذا يخشى؟

    كان سلفاكير في ذلك الحوار وبقبعته السوداء أشبه بأحد أبطال الكاوبوي، بطل منح في لحظة ما لمسدسه حق إختيار الاعداء، فذهب يطلق الرصاص في كل إتجاه، وضع كل الأحزاب الشمالية يسارية ويمينية في سلة واحدة، تحدث عن إسرائيل في وقت زيارة وفد من الجامعة العربية لجوبا، انتاش نائبه رياك مشار، ولم يسلم منه حتى قبر قرنق، وأقلقت إفاداته أبناء النوبة والنيل الأزرق في الجيش الشعبي وقبل كل ذلك وكالعادة أصاب رصاصه شريك الحكم المؤتمر الوطني.

    وحينما جاءت ردود تحايا الرصاص من كل الاتجاهات لم يجد وزير إعلامه برنابا طريقة لحماية رئيسه سوى أن يتخذ من مصداقية صحيفة (السوداني) درعاً واقياً من ردود الأفعال.

    قبل ذلك بيوم جرت مكالمة بيني وأحد القيادات البارزة بالحركة الشعبية كان
    إعتراض القيادي أن الوقت غير مناسب لمثل هذه الحوارات، وكان علينا في الصحيفة ألا ننشر ما يؤدي للشقاق والصراع.

    كان ردي عليه ليس دور الصحافة أن تمارس قوامة وطنية على السياسيين بتنقيح إفاداتهم السياسية، كما من واجب الصحافة ألا تزيد على ما قيل بالإضافة كذلك عليها ألا تحذف من قولهم إلا لإعتبارات مهنية.

    ومن المعروف في دنيا الاعلام أن فن الحوار الصحفي من القوالب الصحفية التي تحتاج لموهبة خاصة وإعداد مهني رفيع، وإذا توفر صحفي بهذه المواصفات لابد في المقابل أن يكون هناك سياسي حاذق يجيد كل فنون الجدال الحواري، يعرف متى ينحني أمام الاسئلة، ومتى يواجه، متى يكر ومتى يختار الهروب للامام؟ سياسي له حساسية عالية في إنتقاء الكلمات وإنزالها في مقامها المناسب ومطلبها الصحيح.

    بعض الساسة تفاجئهم تصريحاتهم عندما تخرج مينشتات وعناوين بارزة، حيث تكون رغبتهم في الأساس دس بعض الآراء والأفكار داخل زحام الكلمات وبين السطور، ولكن تصيب الخيبة تلك المحاولات عندما تستطيع براعة الصحفي أن تضع يدها على ما هو جديد ومثير في ثنايا الحديث وبين ركام الكلمات.

    أطراف سياسية وصحفية حاولت ان تشكك في بعض ما ورد في الحوار، منهم من حاول أن يتحايل بحجة قديمة بالية وهي أن الافادات أُخرجت من سياقها، المدهش انه حتى إذا كانت هناك نوايا تحريفية سيئة لإخراج حديث سلفاكير عن سياقه لما إستطاعت الصحفية رفيدة يس أن تفعل ذلك، فسلفا كما هو معروف عنه يستخدم في الردود على الأسئلة إجابات قصيرة ومباشرة لا تحتمل التأويل ولا التحريف ولا تسمح بنقل الأفكار الى سياق غير الذي قيلت فيه.

    الحوار الذي أجرته رفيدة مع سلفاكير بكل المقاييس هو حوار الموسم من حيث ما ورد فيه من معلومات وآراء ومن حيث تكنيك الأسئلة ووضوح المواقف من جانب سلفاكير، الأسئلة المتلاحقة لم تكن تسمح لسلفا إلا أن يجاوب بالطريقة التي رد بها على الاسئلة.

    قد تكون هناك أطراف ترى في تقسيم الحركة الشعبية فائدة لها، لكن بالقطع (السوداني) ليست من هذه الجهات ولا يمكن أن تقدم مصداقيتها ثمناً لتلك الغاية غير الخيرة، ولأنها تدرك أن رأس مالها الاساسي في إنطلاقتها الجديدة وفي تجربتها السابقة مصداقيتها، لذلك كان شريط التسجيل هو سندها وحامي صدقيتها في كل الحوارات التي تجريها.

    قبل أيام أجرت الصحيفة حواراً ساخناً مع سياسي في وضع حساس، وعندما أعاد ذلك السياسي شريط اجاباته من الذاكرة، إتصل بالصحيفة وطلب بكل ذوق عدم نشر الحوار، وكان له ما أراد.

    تعجبت لسياسي مثل ادور لينو ولصحفية مثل الزميلة أسماء الحسيني بصحيفة (الاهرام) المصرية، حاولاعبر إفادات مضادة للحوار أن يكذبا ما ورد دون أن يكلفا نفسيهما بالإتصال بالصحيفة لسماع ما جاء في التسجيل او ينقلا عنها ردها على اتهامات التحريف، وسعدت جداً بموقف الصحافة السودانية وهي تهمل تصريحات التكذيب الصادرة من وزير إعلام الجنوب، لا مناصرة لـ (السوداني)، ولكن لمعرفتها المهنية بأن ما قيل لا يمكن تحريفه أو إختلاقه من العدم.

    وسعدت أكثر بالشهادة التي قدمها الزميل رئيس تحرير صحيفة (الإهرام اليوم) الاستاذ الهندي عزالزين في حق الزميلة رفيدة يس رغم أن من مصلحة (الإهرام) التنافسية إضعاف مصداقية (السوداني) كمنافس قادم جديد للساحة الصحفية بكل قوة وثبات.

    وكما نحن حريصون على مصداقيتنا كذلك حريصون أن تظل علاقتنا مفتوحة مع كل القوى السياسية وفي مقدمتهم الحركة الشعبية ككيان سياسي مهم ومؤثر على مصير وأوضاع البلاد في حال الوحدة أو الإنفصال.

    وسأقول للذين أرسلوا للزميلة رفيدة رسائل التهديد والوعيد إن هذه الصحافية أكثر ما هو مقلق في شخصيتها أنها لا تعرف الخوف، لأن عشقها للصحافة إقترب من محطات الجنون والهوس.

    وأقول للذين حاولوا إغراءها بالمال مقابل عدم نشر الحوار وتسليم شريط الكاست إن هذه الصحافية لا تغريها في الكون سوى الحقيقة والمعلومة الصحيحة، فأحفظوا مالكم لبيع وصفقات أخرى.
                  

11-02-2010, 08:20 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: محمد عادل)

    بل باحثة عن الشهرة وانتهازية ايضا ومن قبل فبركة حديث امامة الترابي وحرفته وحورته من اجل الاثارة

    وما فعلته في حوار سلفاكير لا تستطيع ان تفعله مع اي من ثالوث الشمولية الانقاذية الفاسدة البشير طه نافع


    بما ان المسئول هو ضياء الدين في الصحيفة فان رائحة الغرض فائحة فهو رجل متملق للانقاذ بل انقاذي

    اذا كان رفيدة صاحبتك فان الحق يجب ان يكون الصاحب الذي لا يعلى عليه يا محمد عادل فلا تاخذك العزة بالاثم .














    الصحفي ضياء الدين بلال .. ورجالٌ حول رفيدة ... بقلم: سارة عيسى
    الثلاثاء, 02 تشرين2/نوفمبر 2010 09:58

    قصة الصحفية رفيدة وتسجيل سلفاكير تذكرني بقصة مريم الشجاعة التي درسناها في عهد التعليم القديم ، أكتشفت مريم الشجاعة أن هناك عطباً في سكة القطار ، فقامت بإشعال الحطب لتنبيه سائق القطار ليتوقف ، أنقذت مريم الشجاعة كل ركاب القطار لذلك استحقت هذا اللقب ، فهي لم تسعى للسلطة أو الجاه أو السلطان . أما الصحفية رفيدة فلا أحد ينكر أنها تسعى وراء الشهرة حتى ولو أدى ذلك لحرق القطار بكل من فيه ، فهي لا تسعى إلى ما نسميه الخبطة الصحفية ، فهي كان من الممكن أن تذهب إلى دارفور وتستقصي عن جرائم الإغتصاب ، أو أن تلتقي بالنائب موسى هلال وتسأله عن دوره في الإبادة الجماعية ؟؟ وهل صحيح أن القائد احمد هارون خاطب قوات الأمن بالمقولة الشهيرة " الفور والزغاوة والمساليت غنائم حرب " ؟؟ وما هو صحة حديث الغرباوية التي بحثت عن الشرف في الإغتصاب ؟؟
    لكن إعلام حزب المؤتمر الوطني يركز الآن على قضية إستفتاء الجنوب ، لذلك نجده يتجاهل عن ما يجري في دارفور ، وما قامت به رفيدة لا يخرج من باب التراشق الإعلامي وحرب التصريحات المتبادلة بين الشريكين ، فهناك برتوكولات وقواعد للعمل الصحفي عندما تكون مادة الصحافة هي شخصية رفيعة بمستوى الرئيس سلفاكير ، وكلنا نعلم أن جهاز الأمن في الشمال يصادر كل مطبوعات الصحف التي لا تروق له ويتلف المواد التسجيلية ، وربما يكون القائد سلفاكير قد وقع في فخ نصبته له الثعالب ، فالمسألة ليست هي إجراء حوار صحفي غير مسبوق ، فالمسألة أشبه بعملية التجسس وإعداد محضر إثبات يطعن من مواقف الحركة الشعبية ، وقد لاحظت أن عنوان الحوار كما ظهر في صحف الحكومة : سلفاكير سكت دهراً ونطق كفراً ، وقد ركز الحوار على ثلاثة محاور هي إسرائيل والخلاف مع رياك مشار ورؤية القائد سلفاكير للأحزاب الشمالية ، إذاً حزب المؤتمر الوطني أرسل كاتبة عدل إلى مدينة جوبا لتوثيق مواقف السيد/سلفاكير من بعض القضايا التي شغلت أذهان الناس ، والأستاذة رفيدة الآن تهدد بكشف التسجيل الصوتي أمام الملأ ، وقد أوهمت القراء أنها تتعرض للتهديد ، ولم يتوانى الصحفي ضياء الدين بلال في الترويج لذلك ، وهو يعتبر أن الاستاذة رفيدة هي بطلة شجاعة ولن تخضع للإبتزاز وكأنّ رفيدة هي مراسلة حربية تكتب تقاريرها بين أزيز الهاون وصدى المدفعية .
    وهذه ليست المرة الأولى التي تتم فيها فبركة اللقاءات الصحفية ، وقد حدث ذلك مع الرئيس البشير نفسه في حوار " النيدو " الذي أخرجه مستشاره الصحفي محجوب فضل البدري ، وقد فقد المستشار محجوب البدري مركزه بسبب ذلك الحوار الذي زعم فيه أن الرئيس البشير لا يشرب حليب النيدو ، وهناك من أكد أن هذا الحوار قد تم بالفعل لكن التسجيل لم يكن بحوزة الصحيفة ، وحتى ولو كان التسجيل بيدها تستطيع أجهزة الأمن الحصول عليه وتمزيق محتوياته ، وهذا هو ما حدث تماماً ، لأن الصحيفة التي نشرت حوار النيدو لم يتعرض لها القضاء ، وهذا درس للحركة الشعبية ، فعليها أن تملك آليات تعامل مع إعلام المؤتمر الوطني خلال هذه المرحلة الحساسة ، آليات عمل للتعامل مع التلفزيون السوداني وقناة الشروق وقناة الجزيرة وغيرها من منتجي الخبر الصحفي ، لا يحق لكل من هب ودب الولوج إلى مكتب الرئيس سلفاكير وتفسير تصريحاته بالشكل الذي يريده ، بل يجب التعامل مع هذه القنوات بحذر شديد ، فرفيدة الشجاعة لن تكون آخر الجوالة الذين يدخلون مدينة جوبا بحثاً عن الشهرة والإثارة ، كما لن تكون آخر حصان طروادة يسعى بجنوده داخل عوسج الحركة الشعبية ، وكلنا تابعنا الضجة التي أحدثها لقاء إبنة الترابي حيث قالت أنها لا تمانع من الإقتران بمسيحي أو يهودي من أجل دعم إعتناقه للإسلام ، وكان هذا هو راي الدكتور الترابي في ذلك ، لكن نص الحوار الذي خرج للقراء هو أن إبنة الترابي قررت الزواج بيهودي !!! ولم يتبقى لهم إلا وصف الجنرال إشكنازي أو رعنان جينسين بأنه العريس المحتمل ، هذه صحافة هابطة ومنحطة لأنها تخاطب غرائز القراء وليس عقولهم ، وهي صحافة كاسدة تروج لبضاعتها عن طريق الكذب والترويج ، واقولها للمرة الثانية فلتحذر الحركة الشعبية منها ولتعمل لها ألف حساب .
    سارة عيسي
                  

11-02-2010, 08:51 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    يا كومريد محمد عادل
    اليك نص اللقاء الذى أوردتهأنت فى صدر البوست
    كاملا وأراك ممسكا بمقص الرقيب لحاجة فى نفس يعقوب .
    عموما طالما هى مراسلة حربية وتعرضت لمواقفق صعبة
    قبل ، فلماذا لا تذهب الى القضاء لوضع حد لهذا التهديد
    مع تقديرى
    .
    Quote:
    رفيدة ياسين:ممكن أن أجري 6 عمليات تجميل وأكون أجمل فتاة في العالم
    1sudan179sudan.jpg Hosting at Sudaneseonline.com



    فازت الصحفية السودانية رفيده ياسين بلقب فتاة العالم العربي الثقافية وذلك في مسابقة فتاة العرب المثالية التي أقيمت مؤخرا في القاهرة ، رفيدة هي أحد الصحفيات المتخصصات في الشأن السوداني المقيمات في مصر ودائمة التواجد داخل إقليم دارفور في الأوقات العصيبة وأوقات الحروب الأهلية.

    رفيدة قالت خلال حوارها مع إيلاف أن عملها كمراسلة حربية أكسبها خبرة كبيرة مشيرة إلي أنها تتخلي عن أنوثتها خلال العمل التفاصيل في الحوار التالي :
    بداية كيف تم ترشيحك لمسابقة فتاة العالم العربي المثالية ؟
    علمت من خلال عملي صحفية أن هناك تقديم لاختيار فتاة السودان المثالية للمشاركة في المسابقة حيث تقدمت ألاف الفتيات السودانيات اللائي تنطبق عليهم شروط المسابقة سواء من خلال موقع المسابقة أو من خلال السفارة السودانية بالقاهرة فقدمت أوراقي في السفارة وكانوا متحمسين لي جدا وبعد أن تم إجراء مقابلات مع المتقدمات تم اختياري و رشحتني السفارة للمسابقة لأمثل السودان .
    ما الذي حمسك للاشتراك في المسابقة ؟
    فكرة المسابقة مختلفة فهي ليست مسابقة تعتمد علي الجمال مثل مسابقات ملكات الجمال الاخري التي تقام ولكنها مسابقة مختلفة فلا تعتمد علي الجمال وحده. فمن الممكن أن أجري 6 عمليات تجميل وأكون أجمل فتاة في العالم ولكن ماذا عن الاخلاق والثقافة فالجمال ليس كل شئ ولكن الثقافة والأخلاق هما أهم بكثير من الجمال وهو ما حمسني علي الاشتراك في المسابقة .
    لكن الصورة الذهنية لدي غالبية الناس أن المراسلة الحربية تعتبر "مسترجلة " حيث لا تهتم بنفسها ؟
    بالتأكيد فالعمل في مناطق الحروب له الملابس الخاصة به فلا يمكن أن أسير في إقليم دارفور وأنا ارتدي فستان سهرة وأضع ماكياج بشكل كامل فعملي يجعلني دائما ارتدي زيا محددا والمراسلة الحربية لابد أن تكون قوية الشخصية و جادة جدا ، لكن هذا لا يمنع أن "لكل مقام مقال " فأنا في النهاية فتاة اهتم بملابسي وشكلي في الخروج مع أصحابي وفي الحفلات ، فالعمل مهما كان صعب وعسير فلا يمكن أن ينسي أي فتاة أنها امرأة في النهاية .
    ما هو أصعب موقف تعرضت له خلال عملك كمراسلة حربية في السودان ؟
    كنت أري أشخاص يموتون دون أن أستطيع أن أقدم لهم أي شئ سوي أن أكتب عنهم ما شاهدته كما انني تعرضت قريبا لحادثة في أحد الطرق الصحراوية الجبلية المؤدية إلي دارفور وتمت عملية الاسعاف بعدها بفترة طويلة للغاية نظرا لعدم توافر الإمكانيات .
    هل الاعلام يقع عليه في دور فيما يحدث في السودان ؟
    الإعلام دوره أن يكتب ماذا يحدث ويعرض كل شئ أمام الرأي العام وان يكون لديه جرأة في طرح الموضوعات كما أن الحل ليس لدي الأعلام ولكن لدي السياسيين.
    وكيف كان رد فعل القائمين علي تنظيم المسابقة لدي علمهم بأنك مراسلة حربية ؟
    كانوا سعداء بوجودي وبثقافتي لذلك أعتقد أن لقب فتاة العرب الثقافية هو اللقب الأنسب لي وسعيدة به جدا ربما أكثر من لو كنت فزت بلقب فتاة العرب المثالية.
    و ما رأيك في المسابقة ؟
    المسابقة نجحت فيما فشل فيه السياسيين حيث نجحت في توحيد الثقافة العربية دون اختلافات في وجهات النظر علي عكس ما يقوم به سياسيين نظرا لاختلاف توجهاتهم لذلك فان مثل هذه المسابقات التي تقام بين الشعوب العربية هي التي توحدها وتخلق الآلفة بينها وليس السياسة .
    لمن تهدي اللقب ؟
    إلي والدتي ووالدي اللذان شجعاني كثيرا ، كما أهديه إلي فتاة عربية لديها طموح وقدرة علي تحمل المسؤولية .


    http://www.karemlash4u.com/vb/showthread.php?t=65236




                  

11-02-2010, 09:21 PM

نيازي مصطفى
<aنيازي مصطفى
تاريخ التسجيل: 08-22-2004
مجموع المشاركات: 4646

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: Nazar Yousif)

    سلامات يا محمد ..فض الاشتباك دا لا يتم الا بنشر تسجيل اللقاء الصوتي ..
    اما شهادة صحفي الانقاذ فلا تصلح لتأكيد مصداقية اللقاء فتاريخهم الصحفي
    كله صفاقة ونفاق ودهنسة للحكام .
                  

11-03-2010, 09:18 AM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: نيازي مصطفى)

    كومريد محمد عادل
    لو كنت صديقا للصحفية رفيدة
    لنصحتها بفتح بلاغ ونشر الشريط .
                  

11-03-2010, 09:51 AM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: Nazar Yousif)

    Quote: لنصحتها بفتح بلاغ


    ولماذا لم تفعل الحركة الشعبية وسلفا هذا ؟
                  

11-03-2010, 10:31 AM

الفاتح سليمان
<aالفاتح سليمان
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 1735

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: وليد محمد المبارك)

    الاخ محمد عادل

    تحيات لا ترهيب اي صحفي

    لكن في نفس الظروف دي وطالما انو يتم نشر اللقاء مع سلفاكير او حلقة منو

    فلماذا لا ينشر الشريط وهو حل منطقي وبسيط لا يوجد ما يمنع من نشر الشريط طالما تم النشر الصحفي


    الا غايتو كان بقت زي قصة الشفت القال انا سجلت المكالمة في قصة الجريو البهناك ديك وطلع هو كذاب ساكت



    ممكن يدوا الصحيفة كم يوم تكمل النشر الصحفي وبعدها الشريط للتاكيد

    الامر لا يحتاج كل هذه البلبة والجوطة

    نفت الحركةالشعبية

    علي الصحفية نشر الاثبات

    مرة تانية لا لترهيب الصحفيين وعلي رفيدة ايضاء تثبيت حقها بتوضيح كل انواع الترهيب وتسجيلها قانونيا في ظروف بتساعدها انو في كثير من الموسسات الانقاذية ح تقبل ليها فتح بلاغات وغيروا ولا شنو
                  

11-03-2010, 04:30 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: الفاتح سليمان)

    الحبيب دكتور الفاتح
    ان متضامن معها فى مسالة التهديد والابتزاز
    وقيادة الحركه لو عندها اى شك تفتح بلاغ فى الصحيفة والصحفية وتسمع الشريط فى المحكمه
                  

11-03-2010, 10:35 AM

عبداللطيف محجوب
<aعبداللطيف محجوب
تاريخ التسجيل: 09-13-2008
مجموع المشاركات: 753

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: وليد محمد المبارك)

    Quote: ولماذا لم تفعل الحركة الشعبية وسلفا هذا ؟
                  

11-03-2010, 04:18 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: Nazar Yousif)

    كمرد نزار
    انا قلت لرفيده الاتى
    الشريط سلاح الصحفى
    وشريطك ماتسمعى لزول الا فى المحكمه لو طلبت منك ذلك او الاخوه فى الحركه فتحو فيك بلاغ تسلمى للنيابة
                  

11-03-2010, 04:10 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: Nazar Yousif)

    كمرد نزار
    انت عارف انا مشئت حضرت المسابقة دا وحيت رفيده
    رفيده مثلت السودان انا ماعارف قصد شنو بخبر المسابقه الفات عليهو سنه
    انا رفيده زوله بقدر عملها
    واعلن هنا قدام الناس لو رفيده فبركة الحوار سارفع تضامنى عنها
    ومستعد بان اقف واطالب بالتحقيق معها ورفع دعوى قضائية
                  

11-03-2010, 04:02 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفيدة ياسين ليست باحثه عن شهره هل يوجد فى مكتب سلفاكير محجوب فضل بدرى اخر (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    الحبيب عمر
    رفيده صحفية صاحبة قلم وعلينا بان نتضامن معها وان نقف ضد التهديدات
    اليس نحن ننادئ بحرية الصحافه وعدم اعتقال وتهديد الصحفيين
    لماذا لم تقوم امامة الترابى برفع دعوى قضاية ضد رفيده ياسين
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de