التنميه البشريه --- من لوازم التنميه ( هشام محمود سليمان )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 02:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-08-2010, 09:07 PM

بدر الدين اسحاق احمد
<aبدر الدين اسحاق احمد
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 17127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التنميه البشريه --- من لوازم التنميه ( هشام محمود سليمان )

    التنميه البشريه --- من لوازم التنميه

    هشام محمود سليمان

    [email protected]



    مما لايختلف فيه اثنان ان التدريب هو المدخل الصحيح للتنميه حيث ان كل المشروعات التنمويه لايمكن ان تحقق افضل النتائج الا اذاكان الطاقم الادراي والفني القائم عليها يعي جيد ا الدور المنوط به و حتي تكون المؤسسه في القمه لابد ان تواكب التطور وعندما تنحدث عن التطور لا تقصد به حداثة الاليات والتقنيات كابدال الاعمال اليدويه بنظام الحوسبه او تحويل نظام الاتصال من الرسائل الي الانترنيت والبريد الالكتروني وهكذا فان هذا يدخل في نظام العمل بشكل طبيعي بل نقصد به تطور الفكر وانفتاحه وتهذيبه وتكامل الاساليب وسمؤها ونمو الاهداف والطموحات وبعباره مختصره التطور الانساني في العلاقات ونمط التعامل ومنهجية العمل داخل المؤسسه سواء في بعد الاداره او بعد العاملين في الداخل او الخارج لان العمل مهما تطور تقنيا او امتلك من قدرات فانه يبقي رهين العقول التي تديره وتدبر شئونه والطريق الاقصر لذلك هو امتلاك المهارات الاداريه والفنيه او ما يعرف بالمهارات الناعمه وهي تلك التي تلك التي تعطي الموظف قدره ومقدره للتعامل مع جمهور المستفيدين من الخدمات التي تقدمها الوزاره او الموسسه او مايعرف بفن الاتكيت والناظر الي الكثير من وزاراتنا و موسساتنا الحكوميه يجد ان اكثر العوائق التي تقف في طريق نماءها وازدهارها انما يكمن في عدم اخضاع العاملين بها لعمليات تدريبيه ترفع كفاءتهم الاداريه والمهنيه والفنيه وخيرا فعل الوزير كمال عبد اللطيف وزير التنميه البشريه اذ عقد الكثير من اللقاءت والتنويرات التي طرح من خلالها رؤيته للتدريب واهميته في المرحله الراهنه من عمر السودان ولكن قبل الخوض في ذلك ارجو ان نوضح ان التدريب هو من الفنون القديمه الذي اهتمت به العديد من الدول قبل الاسلام فقد كان للامبراطوريه الفارسيه والرومانيه اهتمام بالتدريب فيما يتعلق بالاعمال الديوانيه والمكاتبات المكتبيه والتنظيم الاداري وقد استفاد الاسلام كثيرا من مواهب المسلمين الذين ينحدرون من اصول فارسيه ورومانيه مثل سلمان الفارسي وصهيب الرومي في تنظيم الاعمال الديوانيه والتنظيم الاداري بالدوله الاسلاميه وعندما جاء الاسلام اهتم بالتدريب والتدريب المتخصص بالذات وهو ذلك النوع من التدريب الذي يعمل علي صقل المواهب في اتجاه معين تحتاج اليه الدوله او الجماعه قبل قيام الدوله الاسلاميه وكان دار الارقم بن ابي الارقم هو اول مركز تدريب واول نادي اجتماعي في تاريخ الاسلام فقد ظل هذا الدار يزود المسلمين ويدربهم علي وسائل واساليب نشر الدعوه وعلي كيفية طرح الخيارات والدفاع عن اطروحات الدين الجديد ويعطيهم جرعات مكثفه في الاداره والعلاقات العامه والتخطيط والذي هو القاسم المشترك في كل العمليات التدريبيه سواء كانت اداره او دعوه او اعلام اوسياسه او اقتصاد لذلك فان المدخل الصحيح لنجاح اي عمليه تدريبيه هو التدريب علي فنون وفنيات التخطيط باعتبار ان التخطيط السليم هو الذي يقود الي نتائج سليمه لهذا فان المدخل الصحيح لوزارة التنميه البشريه هو الخطه التدريبيه الموحده بالتنسيق مع الوزارات الاخري وذلك بان ترفع كل وزاره احتياجها التدريبي الفعلي اما الخطوه الثانيه التي ينبغي للسيد كمال عبد اللطيف الاعتناء بها حتي يكون امر التدريب الذي يتحدث عنه امرا واقعا وليس مجرد حديث للاستهلاك السياسي هوانفاذ مشروع الخطه التدريبيه الموحده ومن ثم تحديد اولويات التدريب والشروع في تصميم السجل التدريبي الموحد ومن ثم الشروع في وضع الميزانيات اللازمه لتنزيل الخطه التدريبيه الموحده لارض الواقع وفي هذا الاطار ارجو ان اتقدم ببعض المقترحات والتي تتمثل في انشاء اكاديميه واحده ينضوي تحت لوائها كل المراكز والمؤسسات التدريبيه العامله بالسودان كل حسب تخصصه بأن يكون مثلا التدريب الاداري من اختصاص اكاديمية السودان للعلوم الاداريه والتدريب المالي من اختصاص الموسسات التدريبيه التي تهتم بهذا الجانب اما التدريب في مجال المهارات الناعمه المتعلقه بفنون الاتكيت او ما يعرف ب( the soft skills ( من اختصاص المراكز التدريبيه المهتمه بهذا الجانب وللحقيقه فان الانقاذ اولت الجوانب التدريبيه اهتماما كبيرا سواء كان ذلك علي مستوي التنظيم او علي مستوي الدوله ولكن موشرات القياس تشير الي ارتفاع معدلاته في العمل التنظيمي مقابل تدنيه في الجانب الرسمي صحيح ان اولويات التدريب في العمل التنظيمي تختلف عنها في الدوله الاان هناك قواسم مشتركه بين الاثنين ينبغي ان يتم توظيفها واستغلالها حتي تكون رافدا قويا للاثنين معا ومن المعلوم ان التدريب في العصر الحديث اصبح صناعه وهي صناعه مكلفه جدا وهي بالتالي تحتاج الي ميزانيات ضخمه مما يستدعي اعادة النظر في دراسة امكانية توحيد الميزانيات المخصصه للتدريب في كافة الاصعده والاطر سواء كانت خاصه او عامه لذلك اري ان يكون مسئؤل ملف التدريب بالحزب هو الشخص الذي يتولي الوزاره التي تعني بتنمية الموارد البشريه حتي تتوحد الرؤي والافكار وحتي توجه الميزانيات المخصصه للتدريب في برامج ومشروعات تدريبيه تعود بالنفع والفائده علي الوطن بدلا من اهدار الكثير من الاموال في مشروعات لاتسمن ولا تغني من جوع مثل تجربة لندن وتجربة ماليزيا التين صاحبتهما الكثير من الاخطاء وحتي نستغني عن الدورات التدريبيه الخارجيه لابد من تهيئة البيئه التدريبيه الداخليه لعمليات تدريبيه ناجحه وتوفير كافة المعينات اللازمه لذك مثل القاعات ذات المواصفات العالميه والاجهزه والمعدات المكمله للعمليه التدريبيه والمدرب المحترف وذلك عن طريق دورات تدريب المدربين التي تعمل علي اعداد كادر وطني يساهم بفاعليه في اعادة توطين التدريب وفي هذا الاطار لابد من بناء وتاسيس مدينه للتدريب تحتوي علي القاعات والمكتبات والمكاتب والوحدات السكنيه المريحه كما انه لابد من تفعيل البرتكولات الموقعه بين حكومة السودان ممثله في الوزارات والمؤسسات المختصه وتوقيع المزيد منها وبناء شراكات حقيقيه مع هذه المنظمات والمؤسسات واستقطاب الدعم من المانحين وبهذا نستطيع ان نحقق الحلم ونجعل الحديث عن التدريب امرا واقعا


    هشام محمود سليمان
                  

10-08-2010, 09:29 PM

Munir
<aMunir
تاريخ التسجيل: 02-11-2002
مجموع المشاركات: 10496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التنميه البشريه --- من لوازم التنميه ( هشام محمود سليمان ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)

    Quote: التنميه البشريه --- من لوازم التنميه

    الأخ بدرالدين سلامات يارجل .. نعم الإنسان هو الأهم وزي ما شايف رغم أن اليابان من أفقر البلاد من حيث الموارد ولكنها غنية بإنسانها وفي المقابل أنظر لقارة افريقيا التي تعتبر أغني قارة ولكن أهلها ليس لهم غير الإقتتال : كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ . والماء فوق ظهورها محمول

    (عدل بواسطة Munir on 10-08-2010, 09:58 PM)

                  

10-09-2010, 08:28 AM

أمير فتحي
<aأمير فتحي
تاريخ التسجيل: 09-22-2010
مجموع المشاركات: 1820

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التنميه البشريه --- من لوازم التنميه ( هشام محمود سليمان ) (Re: Munir)

    الأخ بدر الدين والمتداخلين سلام
    أعجبني جداً تعليق الأخ منير في المقارنه بين اليابان وأفريقيا وقد مس كبد الحقيقه في مقتل ، فالتخلف الذي يصيب بلداننا الأفريقيه سببه الأساسي رداءة أداء الكادر البشري وضعف إنتاجه في (بلده) بالذات وهذا لعمري يرجع في المقام الأول الى الفشل الإداري وسوء التوظيف الذي يضرب الخدمه المدنيه وحتى القطاع الخاص في السودان وأفريقيا عموماً ، والدليل على ذلك أن (الزول) أو الافريقي عموماً تجده يحقق نجاحات باهره ويرتفع مستوى إنتاجه إذا عبر الحدود الى الدول التي حباها الله بسيستم إداري وكفاءات إداريه ناجحه.....

    بينما في بلداننا تسود الفوضى الإداريه التي تجعل الفاشلين إدارياً يجلسون على كراسي الاداره سنين عددا بلا رقيب أوحسيب ...ويذهبون دون أن يقيم أداءهم تقييماً علميا...ومجالس الإدارات ماهي الا هياكل شكليه لا تقوم بدورها بصوره تامه مما يقود الى الفساد المالي والإداري

    مودتي

    (عدل بواسطة أمير فتحي on 10-09-2010, 08:55 AM)

                  

10-09-2010, 08:21 AM

خالد فهمي
<aخالد فهمي
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التنميه البشريه --- من لوازم التنميه ( هشام محمود سليمان ) (Re: بدر الدين اسحاق احمد)

    الأخ الكريم / بدر الدين اسحاق احمد

    عاطر التحايا و فائق التقدير ..

    فكرة و مقترح موفق .. عدا هذه الجزئية الخاصة بالاستغناء عن التدريب الخارجي لي فيها رؤية مغايرة قليلاً :

    Quote: مثل تجربة لندن وتجربة ماليزيا التين صاحبتهما الكثير من الاخطاء وحتي نستغني عن الدورات التدريبيه الخارجيه لابد من تهيئة البيئه التدريبيه الداخليه



    أرى أن التدريب الداخلي لا يغني عن التدريب الخارجي لما في الأخير من مميزات تخرجه من طور التدريب الأكاديمي والنظري إلى إطار أوسع ألا وهو الوقوف على التجربة وتلمس النتائج والإحتكاك المباشر.

    على سبيل المثال التجربة الماليزية المتميزة.

    فعلاً هناك سلبيات و أخطاء صاحبت (بعض) الدورات لكنها لا ترقى لأن تقارن مع الكم الهائل من الإيجابيات.

    وهذا مقال كتبته من قبل حول التدريب في ماليزيا ... اسمح لي أن أرفده مع بوستك :


    Quote: لم تعد هناك حاجة للحديث عن أهمية التدريب ودوره في تحسين الاداء وإنما تبدت الحوجة للحديث عن أين و كيف يتم التدريب, والإجابة على هذا التساؤل بحسب المعطيات والظروف الخاصة بكل مؤسسة حكومية كانت أو خاصة, إلا أنه بصورة عامة وبناء على الظروف العامة في السودان نرى أن ماليزيا واحدة من أفضل خيارات التدريب الخارجي و ذلك لما يلي: -
    1- التطور الذي شهدته ماليزيا خلال فترة وجيزة يدل على فاعلية نظامها ونجاحه.
    2- الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي.
    3- التعدد العرقي والعقدي والذي بشبه إلى حد ما تركيبة السودان يعطي نموذجاً جيداَ للتعايش السلمي والتعاون لتطوير الوطن الواحد.
    4- صورة حية للسير المتناسق والمتكامل ما بين الانسان والطبيعة والتقنيات الحديثة.
    5- الأنظمة الإدارية وأسسها الأنجليزية يشبه النظام السوداني.
    6- الإمكانيات الفنية والتقنية المتقدمة.
    7- الكوادر البشرية المؤهلة.
    8- طيبة معشر الشعب الماليزي وتعاملهم الحضاري.
    9- العلاقات الطيبة السودانية الماليزية وسهولة إجراءات السفر.
    10- الطبيعة الخلابة وتعدد الأماكن السياحية.
    11- ملاءمة أسعار السكن والمعيشة المناسبة.


    عقبات : -
    بالرغم من هذه المحفزات التي دفعتنا لاختيار ماليزيا للتدريب إلا أن هنالك عقبات واجهتنا تمكنا بحمد الله من تجاوز بعضها ولا زلنا نسعى لتحسين الأداء للأفضل :-
    1- حاجز اللغة : - حيث أن اغلب المتدربين لا يجيدون اللغة الإنجليزية بمستوى يمكنهم من تلقي المادة المقدمة في الدورة وفهمها كما ينبغي عدا بعض الدورات المتخصصة والمتقدمة, فقمنا بمعالجتين:-
    أ‌. تقديم دورات لغة إنجليزية متخصصة ومنفصلة لتحقيق الهدف البعيد ألا وهو تحسين مستوى اللغة الإنجليزية بصورة عامة بقدر يمكن المتدرب من التعامل بها خلال معاملاته.
    ب‌. تغيير لغة الدورة إلى العربية مع إدخال مصطلحات إنجليزية واستعنا بأساتذة وخبراء مختصون من جنسيات سودانية ومصرية وعراقية و يمنية مقيمون بماليزيا .

    2- السكن المناسب من حيث المستوى والأسعار: وضعنا للمؤسسات عدة خيارات مختلفة لتناسب كل فئة بحسب الإمكانات المتاحة إبتداءً من السكن بداخلية الجامعة الاسلامية العالمية – السكن الفاخر أو بشقق مفروشة أو بفنادق من 3-5 نجوم بالقرب من مكان الدورة أو بتوفير ترحيل في حال بعد المسافة وتعتبر شقق التايمز اسكوير الفندقية حتى الآن هي الخيار الأنسب للموقع والمستوى ويزيد من تميزها أن بعض هذه الشقق تحت إدارة سودانيون.

    3- إختيار المتدربين: لا شك ان التدريب خارج الوطن يكلف مبالغ طائلة لذا لزم الوقوف كثيراً عند إختيار المتدربين على أسس علمية سليمة بعيدة عن أي مصالح خاصة او مجاملات أو إرضاءات لتكون الفائدة أكبر والمصلحة أشمل, ففي بعض الأحيان يتحور الهدف من الدورة من تحصيل واستفادة علمية وعملية إلى سياحة ترفيهية وتسوق فقط, ونحن نؤمن بان زيارة السودانيون لماليزيا في حد ذاته ووقوفهم على التجربة فائدة عظيمة لما سينقلونه من صورة حية وانموذج عملي مغاير لما عاشوه طوال فترة عملهم إلا ان الإختيار العلمي ياتي بفوائد مضاعفة للمؤسسات وللوطن.

    4- عدم الإلتزام: للأسف أن بعض مؤسساتنا في السودان لا تأبه كثيراً لإلتزاماتها فيما يتعلق بتاريخ و مدة الدورة وعدد المتدربين ولا تتردد في التغيير المفاجئ للزمن او الفترة او العدد أو حتى المادة التدريبة المقدمة مما يترك إنطباعاً سالباً لدى المؤسسات الماليزية و في بعض الأحيان تفاجأ بهذا التغيير بعد وصول الوفد إلى كوالالمبور كأن تطلب الجهة التدريب باللغة الإنجليزية وتفاجأ بان بعض المتدربين غير ملم بأساسيات اللغة الإنجليزية!.

    5- عدم التنسيق ما بين إدارات التدريب والمتدربين أحيانا وعدم إطلاع المتدربين على تفاصيل الدورة والبرنامج وتعريفه بحقوقه وإلتزاماته خلال الدورة.

    6- التساهل أحياناً في استخراج كروت الحمى الصفراء كان يسبب بعض الإشكالات في المطار.

    7- الرحلات العلمية (الجامعية) بصورة عامة تحتاج لوضع ضوابط وموجهات, فكثير منها لا يندرج تحت مظلة الرحلات العلمية او الدورات التدريبية ويعتبر رحلات سياحية ترفيهية بالرغم من أن حضور الطالب إلى ماليزيا في حد ذاته ووقوفه على التجربة واقعيا في حد ذاته تدريب أطلقنا عليه (الإحتكاك بالتجارب الرائدة ) ويعتبر فائدة عظيمة لها تأثير إيجابي كبير على مستوى تفكير و طموح وتطلعات الطالب.

    خالد فهمي - ماليزيا

                  

10-12-2010, 07:28 PM

بدر الدين اسحاق احمد
<aبدر الدين اسحاق احمد
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 17127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التنميه البشريه --- من لوازم التنميه ( هشام محمود سليمان ) (Re: خالد فهمي)

    شاكر للاخوة المرور

    على سفر بجيكم راجع
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de