كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: (اها عملت لي شنو في الموضوع؟؟؟) او الجنرال في مساخته... (Re: مرتضي عبد الجليل)
|
الدروب التي تسرق الاصدقاء رويدا رويدا ... هي التي تمنح الحب علي قارعة الحزن...
للحزن بابان لا أربعون باب يدخل منه العاشقون اوان فراق حبيباتهم... وباب أخر (مُخلَع)... بابُُ السَجان. عن الوطن الذي يحتفي بالغياب علي الباب نحكي... الوطن الذي يشتهيه صديقي القديم علي أمَرَ من الحزن... الوطن الذي يبلغ الخمسون عاراً وزيف... للوهن إتجاهاتُ اربعة... عفوا... إتجاهات اربعةَ( سابقا)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (اها عملت لي شنو في الموضوع؟؟؟) او(الجنرال في مساخته...) (Re: مرتضي عبد الجليل)
|
يا مرتضــــــي !
للفجيعة شارع واحد إن لم يؤدِ إلي هاوية فقل للبصيرة شكراً *
للأسي زبائنه ، وللوجع تجار يربحون من وراء تسويقه ملء كروشهم!
للحزن أبوابه المشرعة علي فراغ عيون أطفال لم يجدوا في مقاعد الدرس رفاق امسهم!
للخوف ، خوفه!
... للوهن ، طرائقه في الاحتلال وللوطن طرائقه في الإختلال!
ولك الصور المشتهاه*
_________________ * العبارتين بتصرف من اشعار درويش .
وواصل ما تقيف
| |
|
|
|
|
|
|
الجنرال في مساخته (Re: مرتضي عبد الجليل)
|
أو أني خدعتُ ظلي في ساعة حر فلنحترق..مثلا: الغرفةُ تترك بيتها خائفة ولا تعود إلأ مساء الإنتماء العشبُ يترك الوانه في العراء ما بين العشب و الغرفة كائناتٌ من ورق وعلبة أحزان. ما الفرق بين الرصاصة و الغدر؟ الجسد و الرغبة؟ الخدبعةو الموت؟
نواصل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجنرال في مساخته (Re: توما)
|
أشاعرةٌ أنت ؟ ام تفرغين المدارات من حزنها الهامشي! او تكتبين علي صفحة القلب بالدم حينا و بالدمع ترتكبين الاقاصي العصية في سفرةالموت! هي رحلة ليس إلإ ... في الغياب !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجنرال في مساخته (Re: مرتضي عبد الجليل)
|
في حضور الحزن إرتادُ المساء بلكنتي الاولي
احددُ طاقتي في البوح! كم لغةً صعدتُ لكي أرد فصاحتي؟ ارقٌ ببابي و المسافةُ فاضحة لغةٌ ترتبُ وردتي وفق إنتمائي للحديقة او توحدُ وردتي ضدي وحدي سافرٌ صوتي لم أثمر نشيداً ضد موتي
كلما في الامر اني لست ضدي
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
|