كيف تحس الانقاذ بالخطر! وخبيرها ومفكرها الاسلامى الاستراتيجى بتاع كله حسن مكى!!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 08:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-01-2010, 11:36 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كيف تحس الانقاذ بالخطر! وخبيرها ومفكرها الاسلامى الاستراتيجى بتاع كله حسن مكى!!!

    Quote: حوار واشنطن وأفق الحل بالسودان
    مؤتمر مستقبل السودان شارك فيه قادة أكثر من 40 دولة بينهم أوباما (الأوروبية)

    عماد عبد الهادي-الخرطوم

    لا يزال الحوار بين طرفي اتفاقية السلام بالسودان المؤتمر الوطني والحركة الشعبية بواشنطن يثير العديد من الأسئلة، وما إذا كان ما جرى خلف الكواليس مبشرا لأحد الطرفين أم لكليهما بنهاية الأمر.

    فرغم ما أعلن من إستراتيجية أميركية حول شمال وجنوب السودان، يرى المراقبون أن هناك أسرارا لم تعلن بعد.

    ولم يستبعدوا أن تظهر بعض ملامح ما خفي ضمن مرحلة "ربما تكون هي الأصعب خاصة للحكومة السودانية التي يسيطر عليها حزب المؤتمر الوطني"، مشيرين إلى ما أسموه بسياسة العصا المرتقبة.

    الخبير السياسي حسن مكي أكد وجود حملة دبلوماسية كبرى على السودان "أشبه بحملة الأربعين دولة على العراق"، مشيرا إلى أن اجتماع الأربعين "هو نفس الاجتماع الذي عقد قبل بداية التعبئة ضد حكومة صدام حسين".

    حسن مكي أكد وجود حملة دبلوماسية كبيرة على السودان (الجزيرة نت)
    شد انتباه
    وقال للجزيرة نت إن واشنطن تسعى لشد انتباه العالم لأجندتها تجاه السودان، "لكنها ستكون أقل قبولا من حملتها ضد حكومة بغداد السابقة".

    واستبعد الاستجابة الدولية الواسعة للحملة الأميركية، "لأن المجتمع الدولي يعلم أن السودان دولة مفتوحة وفي نفس الوقت هناك دولة جديدة منفصلة عنه مما يضعف التعاطي الدولي مع أي ضغوط جديدة على السودان".

    وتوقع أن تكون الإستراتيجية الجديدة محاولة لتوظيف ضغط الجماعات التي تواجه أوباما، ليؤكد لها أنه لا يزال ممسكا بملفات السودان وحلولها.

    أما المحلل السياسي محمد على سعيد فقد اعتبر أنه بخلاف المكاسب التي حققها سلفاكير ميارديت النائب الأول للرئيس السوداني رئيس حكومة الجنوب من وعود بدعم اقتصاد الجنوب مع حمايته الأمنية فإن علي عثمان محمد طه نائب الرئيس السوداني لم يجد سوى وعود ضعيفة مشروطة.


    شروط متشابهة
    ولم يستبعد أن تكون الشروط الجديدة كشروط سابقة قدمتها واشنطن للخرطوم قبيل التوقيع على اتفاق نيفاشا في العام 2005، التي ذهبت أدراج الرياح بعد التوصل للاتفاق المدعوم أميركيا حينها.

    محمد علي سعيد قال إن الخرطوم لم تحقق من مؤتمر نيويورك ما كانت تتمناه (الجزيرة نت)
    وقال للجزيرة نت إن الخرطوم لم تحقق من مؤتمر واشنطن ما كانت تتمناه، "رغم علم بعض قادة نظام الخرطوم بعدم رغبة الحكومة الأميركية بتقديم أي مساعدات للسودان على الأقل في الوقت الراهن وحتى في المستقبل، لكون السودان دولة عربية إسلامية ترفض الوجود الإسرائيلي على الأرض العربية".

    ولم يستبعد أن تكون مواقف قادة المؤتمر الوطني الأخيرة عن "إمكانية أن يؤدي انفصال الجنوب إلى إضعاف قوة الشمال" انعكاسا لضغوط تعرض لها المؤتمر الوطني في ذلك الحوار، حسب قوله

    ومن جهته أشار أستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم بابكر محمد الحسن إلى أن نقل أزمات السودان لمعالجتها في الخارج أضعف الدور السوداني وجعله أكثر عرضة للضغوط، وأكد أن بعضها لا يخلو من أجندة خاصة بالوسطاء الذين يعملون على تمريرها قبل إيجاد مقاربة بين طرفي الأزمة.

    وقال للجزيرة نت إن جدية المجتمع الدولي تكتسب قوتها من جدية الأطراف المتصارعة، وتوقع أن تكون هناك "بعض الوعود وكذلك أوجه الوعيد التي لا تزال مخفية دون الإعلان عنها ستظهر في وقتها المناسب".

    وتساءل الحسن عما دار خلف الكواليس في لقاءات المسؤولين الأميركيين والجانبين السودانيين "وما إذا كانت سلبية أم إيجابية".


    الخبير السياسي حسن مكي أكد وجود حملة دبلوماسية كبرى على السودان "أشبه بحملة الأربعين دولة على العراق"، مشيرا إلى أن اجتماع الأربعين "هو نفس الاجتماع الذي عقد قبل بداية التعبئة ضد حكومة صدام حسين". حسن مكي أكد وجود حملة دبلوماسية كبيرة على السودان (الجزيرة نت) شد انتباه وقال للجزيرة نت إن واشنطن تسعى لشد انتباه العالم لأجندتها تجاه السودان، "لكنها ستكون أقل قبولا من حملتها ضد حكومة بغداد السابقة". واستبعد الاستجابة الدولية الواسعة للحملة الأميركية، "لأن المجتمع الدولي يعلم أن السودان دولة مفتوحة وفي نفس الوقت هناك دولة جديدة منفصلة عنه مما يضعف التعاطي الدولي مع أي ضغوط جديدة على السودان". وتوقع أن تكون الإستراتيجية الجديدة محاولة لتوظيف ضغط الجماعات التي تواجه أوباما، ليؤكد لها أنه لا يزال ممسكا بملفات السودان وحلولها.
    فتأمل!
    جنى
                  

10-02-2010, 00:01 AM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كيف تحس الانقاذ بالخطر! وخبيرها ومفكرها الاسلامى الاستراتيجى بتاع كله حسن مكى!!! (Re: jini)

    يا جنـي

    تحايا

    يا اخي معقول تكون يا دوبك عرفت انه حسن مكي جاهل!

    هو الودا ناس الانقاذ الخور غير ناس حسن مكي والافندي( المفكرين الاستراتيجيين) منو

    خليه عليك الله يحلل ليهم بجهالاته دي عشان يغطس حجرهم اكتر

    طالما هم بصدقوهم ممتاز

    قبل يومين حسن مكي قاليهم الجنوب ( سيك ..سيك معلق فيك)

    دا لغة مفكرهم الاستراتيجي


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de