|
|
 هل تحدث الرئيس اليوم بشجاعة أم حرقة !
|
في البداية رغم أختلفنا معه في أدارة الشأن أقول كان الرجل في مجمل خطابه صريح وشجاع بل تحدث للكل داخل حزبه الحركة حركات دارفور دول الجوار والقوي الدولية
الي أهل الحزب الحاكم قال
المواطن الجنوبي أمن في الشمال ووضعه لن يتغير
تم الاتفاق علي الاستفتاء بعد مشورة كل القوي السياسية
أستراتيتجية دارفور هي مجموعة ترتيبات أجتماعية وتنموية وسوف نوقع أتفاق سلام مع من يريد ذلك معنا وفي حال رفض القوي والحركات المسلحة نحن ملزمون بحماية مواطن دارفور
للحركة الشعبية
البند الامني في أتفاقية السلام الشامل
نفذنا كل ما يلي الحكومة في الانتشار وأعادة الانتشار للقوات مائة بالمائة ولكن الحركة لم تنفذ غير أربعون بالمائة
بالنسبة للشماليين في الجنوب الخيار هو العودة الي الشمال
نحن ملزميين بالتنمية ولقد صرفنا ما يقارب الاربعة مليارات دولار في مشاريع البنية التحتية
الرسالة الهامة للحركة الشعبية أرجو منكم الحرية في فضاء الجنوب والحريات التي تجعل القوي والشخصيات المنادية بالوحدة تعمل دون حجر أو منع
عندما وقعنا أتفاق السلام كانا منتصرين علي كل الجبهات
دون ترسيم للحدود لن تكون هناك دولة ولا أستفتاء ما لم ترسم الحدود
سمحنا بتجاوزات في النتخابات في الجنوب ولكن لن نسمح بها في الاستفتاء لان ذلك أن حدث (طلقة بائنة )
الملتقي الشبابي لشباب الاحزاب السياسة هوفرصة للحوار بدون النظر للأنتماء القعائدي
القوي الدولية تسعي لاستغلال ذوي النفوس الضعيفة
الاتفاق مع تشاد واضح لن نسمح بأي عمل ضد تشاد ينطلق من السودان
ماضون في تنفيذ كل عهودنا من خلال الاتفاقيات أو البرنامج الانتخابي لنا
وعهدنا مع كل السودان الانجاز والتنمية لن نعود للحرب مرة أخري
هل الرجل في مأزق من كل يخطاب في حزبه وفي الحركة الشعبية والحركات الدارفوية المسلحة
بدات لغة الخطاب هادئة ولكنها تغيرت في مقاطع كثيرة كان في غاية الانفعال والغضب
|
|
  
|
|
|
|
زهير عثمان حمد
محمد على حسن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست