بالامس انتصر الهلال وفرح الاهلة واصبح العيد عيدين وكان له السبق واستمرت جراحات المريخ بعد فقده لكاس الدورى الممتاز تواليا واليوم انتصر المريخ وفرح من زرفوا الدموع فى العيد وما احراهافى غمرة افراح عيد الفداء . ومازال التواتر مستمرا انتصار القمة وهزيمة القمة وحتى يتضح الكلام دع امام الانتصار احدهما والاخر امام الهزيمة. للاسف رغم افراح الانتصار ودموع الهزيمة تصبح النتجة لم ينجح احد فى بطولة الامم الافريقية حتى الان طبعا الكلام ده بعد الرياضة الجماهرية متى نرى افراح القمة تجوب الشوارع وهى تهلل وتمجد بكاس الامم الافريقية اخر الكلام انحصرنا فى ميدان الوطن الفائز سينهزم غدا ويأتى عام جديد ونفس القمة تعود الى نفس المحن تحياتى
هنو يا هنو يا البكيت الصغار و خليتهم جنو راجى يا راجى يا بكيت الصغار و خليتهم يتلوو
====================================================== بـ قلم **اسماعيل حميم** بمناسبة فوز **المريخ العظيم** للمرة العشرين بـ كأس السودان ====================================================== أين الضيافة يا أهل الديار أين الكرم والإحترام للشعار عشان غلبوه من الكاس طار يقوم جمهوره يفلق بالحجار
بالأمس كان النصر لك واليوم في دارك بنغلبك سيبو النضم وطق الحنك الكورة أهداف في الشبك
====================================================== رغم ظلم التحكيم فزنا ====================================================== ====================================================== و أغنية عراقية نظام الهيصه و كده (علي البغدادي - جاك جيك جكجكه) ======================================================
*** يقال ان المرجفين من جمهور صغير العرضة غادرو المقبرة حفاة ... لانهم فـلـعـو بـ شباشبهم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة