دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
على قادة الأحزاب أن لا ينتظروا 9 يناير .. لأن بيدهم حفظ وحدة السودان
|
في بيان أجتماع زعماء الأحزاب الصادر 26 ديسمبر 2010
وفيما يخص مسألة تقرير مصير الجنوب اتفقوا على:
1". العمل الجاد لمنع نشوب حرب بين الشمال والجنوب مهما كانت الأسباب."
وهذا أفق متواضع
ففي إمكانهم تجنب الإنفصال
وذلك بإشراك الحركة وقادة الجنوب في تحركهم
وتضمين التزامهم الصادق بدولة المواطنة
بما فيها من رئاسة دورية
وفدرالية حقيقية (تمنح الجنوب ما يشاء من استقلالية)
وتنمية متوازنة
مع ما جاء من:
"4. إن قوى الإجماع الوطني إذ تؤكد حق مواطني جنوب السودان في ممارسة حق تقرير المصير ...
وأن تكون الحكومة الانتقالية القومية ( بمشاركة الحركة في رئاستها ) تكون أولى مهامها عقد مؤتمر دستوري
لتحديد شكل الدولة..
وكيفية حكمها
والتصدي للقضايا الملحة وعلى رأسها
أزمة دارفور ،
الأزمة المعيشية،
الحريات، ..."
نرجو أن يكون ذلك كافيا للحركة والقوى الجنوبية لإرجاء الإستفتاء (مع زوال دولة الإقصاء والإستعلاء الإنقاذية)
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: على قادة الأحزاب أن لا ينتظروا 9 يناير .. لأن بيدهم حفظ وحدة السودان (Re: محمد المختار الزيادى)
|
الإبن علاء الدين
أنا بقول في كلامي دا من زمن نميري
أن هذا نظام ضعيف
وأسقاطه رهين بتوحد الشعب
قيادات وقواعد
وكانوا في ناس زيك كدا بقولوا لينا
حكم نميري دا أصلو ما بنتهي
إلى إن تقابلنا صبيحة 6 أبريل 1985
والآن
ما دام قادة الشعب قد وحدوا كلمتهم الآن
وبدأوا في خطوات المعارضة العملية
فهذا النظام الضعيف لن يصمد
لأنه مسنود بأقلية
وثبت فشله في كل النواحي
ولم يعد يبقى إلا بقهر السلاح
وتضليل الإعلام
وهذه لا تكفي لبقاء الشعب السوداني تحت حكمهم طويلا
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على قادة الأحزاب أن لا ينتظروا 9 يناير .. لأن بيدهم حفظ وحدة السودان (Re: JOK BIONG)
|
اهداف الجبهه الوطنية العريضة:
اولاً : العمل بقوة وجدية لاسقاط النظام القائم بكل الوسائل والسبل المتاحه، وتكوين الدولة السودانية علي اسس جديدة، عمادها اقامه دولة مدنيه ديمقراطيه فدراليه متعدده الاعراق والديانات والثقافات يفصل فيها الدين عن الدوله يتساوي فيها المواطنون في الحقوق والواجبات كافة علي اساس المواطنه وحدها دون غيرها و يقوم التشريع فيها علي الارادة الحرة للشعب عبر مؤسساته الدستوريه .
ثانياً : عدم استغلال الدين والعرق في السياسه.
ثالثاً : تنفيذ ما تبقي من اتفاقيه السلام الشامل واجراء الاستفتاء بصدق وشفافية وجدية والعمل علي ان يكون خيار الجنوب هو الوحدة في محاولة لانقاذ وحدة الوطن، مع التأكيد علي ان سلطة الانقاذ لم تكن خصماً للجنوب وحده، بل هي ايضا خصم لشعب الشمال في كل مناطقه. فان لم تتحقق الوحده نعمل علي منع المواجهه والاقتتال وبناء جسور الود والثقه والمصالح المتبادله. فالتعايش قائم وباق بين القبائل التي لا تعترف بالحدود والفواصل ولا يمكن ان تطلب من الرعاة الحصول علي تاشيره لهم ولمواشيهم ولا يجوز للملايين الذين اندمجوا نسباً ومصاهره ان تقطع اوصالهم ولا يمكن ان تخبو اواصر العشرة التي امتدت لاكثر من مائه و ثمانين عاماً. مع ضرورة الحفاظ علي حقوق كافة المواطنيين، بشتي اعراقهم وقبائلهم، في خطوط التداخل القبلي، ومراعاة حقوق القبائل الرعوية وغيرها، باعتبارهم مواطنين لهم حقوق وواجبات متساوية مع جميع اهل الوطن في الجنوب والشمال.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على قادة الأحزاب أن لا ينتظروا 9 يناير .. لأن بيدهم حفظ وحدة السودان (Re: Mustafa Mahmoud)
|
محمد مختار الزيادي
والأخ جوك
تحياتي
ليس رجاء فقط
بل هي الفرصة الأخيرة:
بمشاركة الحركة الشعبية
ننهي دولة الإقصاء والإستعلاء
ونقيم دولة المساواة على أساس المواطنة
ونضع تفاصيل شكل الدولة معا
(رئاسة دورية، فصل الدين عن الدولة، تنمية متوازنة)
نؤكد إلتزامنا بحق الجنوبيين في الإستفتاء وقبولنا بنتيجته
نطرح عليهم إرجاءه لتجربة التعايش في دولة مواطنة
إذا أصروا على الإستفتاء الآن يكون ذلك من حقهم
ونتحمل مسئوليتنا لأننا تأخرنا كثيرا
الباقر
| |
|
|
|
|
|
|
|