كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: رجاءاً ..شاهد هذا الفيلم ..وقبل فوات الاوآن (Re: Emad Abdulla)
|
ياريت يتعظوا يالصادق
وياعماد..نحن الجايين..الدور علينا نحن صدقني والله العظيم كل العلامات الكانت قبل مجزرة رواندا موجوده الان
ابتداءاً بالتنافس على الموارد ..مروراً بتشنج القادة
وانتهاءاً بشجن الناس على اساس عنصري ( لانه الاثنية هي اقرب شي يمكن ان تدغدغه في المجتمع العشائري) واستخدام الاعلام في التعبئه هو اسرع وسيلة
والمرحلة قبل الاخيرة هي دي هيومنايز ( بالعربي) اسقاط ان الاخر هو بني ادم يستحق الحياة -- في رواندا كانوا بقولوا للهوتو انهم صراصير
في السودان الايام دي شغالين خن ازير - ووك ل ا ب- و ك فار ونج سين -وح رامية ( بغض النظر طلعت من منو في النهاية تصب في مصلحة تجريد صفة البني ادميه) حتى يقتل دون الشعور بالذنب
( فرقت الكلامات من اسع عشان بكري ما يشخبطها لي)
بعدها الحرابة والقتل ببدأ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجاءاً ..شاهد هذا الفيلم ..وقبل فوات الاوآن (Re: Manal Mohamed Ali)
|
السنة الفاتت لما كان الدكتور بشرح لينا في علامات الجينوسايد وكان المثال رواندا..انا بكيت في المحاضرة لانه كنت شايفة السودان قدامي ماشي وين
اسع كل يوم لما اسمع تصريحات مسؤل واللا ساكت اقرأ بوستات العنصرية ضد الجنوبيين من الشماليين او العكس
اعد في الايام ولو ما اخاق الكذب انا ممكن اوريك سيناريو يشبه الممكن يحصل حسب نظرية دراسة الصاراعات
والدرب ماشي بينا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجاءاً ..شاهد هذا الفيلم ..وقبل فوات الاوآن (Re: Al-Shaygi)
|
اول من جلب فيلم liberia : an uncivil war الى المنبر هى د. ايمان احمد قبل قرابة الثلاث سنوات وقد نال البوست حينها حظا وافرا من النقاش، كيف لا والتشابه بين الحالتين كبير. تايلور رئيس ليبريا الاسبق كان ايضا مطلوبا للعدالة الدولية - وقد تم القبض عليه فيما بعد. ليس الغرض من عرض تلك الافلام ترويع الناس او التنبؤ او التشاؤم بقدر ما هى تحذير ودق ناقوس الخطر خاصة وفى هذه الايام نرى البعض يلعب بالنار بلا مبالاة والبعض ينفخ فيها باستهتار واضح. فلنرى عواقب الفتنة التى لا تبقى ولا تذر.. لقد وعى اهل ليبريا الدرس جيدا بعد انتهاء الحرب - كما ذكرت د. ايمان احمد والتى كانت هناك فى ذاك البلد البعيد. فرأتهم يتمسكون بالسلام ويتجنبون كل ما قد يؤدى للحرب والفتنة. دروس مجانية فهل نعيها ونستوعبها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رجاءاً ..شاهد هذا الفيلم ..وقبل فوات الاوآن (Re: ombadda)
|
منال:
علينا وكما مناداتك في بوستك هذا، تبصير بلادنا والعقلاء فيها بعواقب الانفلاتات العنصرية والاستقطابات العرقية البغيضة والعمل الاهم لتجنب ذلك بقع علي، من يقبضون بالسلطة حكومة الاسلامويين، لكن هل يدرون الي اين يسوقون بلادنا، تلك مصيبة اذا اما اذا لا يدرون، فالمصيبة اعظم وافدح. يمارسون كل الردأءة بالسياسة، ولايتعظون من سوأءات اعمالهم لانهم افرغوا كل المؤسسات التي تكبح ذلك، من الكوادر والادمغة ، بل حتي المؤسسة العزيزة في قلوب السودانيين< القضاء> حشدوا وسطها، المواليين والمناصريين. اما الاعلام فحدث ولاحرج. اذا كل عوامل الحماقة والجهل متوفره بينهم، ولان الفتنة العرقية اصلا تبدأء بجهل الاحمق بعواقب حماقته، وبحث السياسي الفاشل عن بدائل لموطن لكن شعبنا بوعيه سيتجاوز حماقات الاسلامويين، لاننا شعب واحد وقبيلتنا السودان.
مودتي منال.
| |
|
|
|
|
|
|
|