حلمت إني شعب ومصلوب بطولي على أرض سمرا ودمي بينـزف ومليان جروح وفوق صدري جمرة يميني مربّط على أرض طابا شمالي ممسمر فـ "أولاد علي" ورجلي على جزع نخلة فـ "حلايب" ومرتاح براسي على حِجْر مصر
يا جنى إزيك ما تظلم عمنا ده ساى... القصيده مليانه توريات وصور وحتى لوحات كمان .. وهنا لوحة الصلب .. كدى راجعها كويس فى الخريطه..إتخيل إنو صلبوك فى مصر ,كلها شكلك حيكون عامل كيف ؟ كرعينك ح يكونوا وين ؟ المهم فى اللوحة الألم والمعاناة على الصليب , وده فى رأي المقصود... وليس حلايب مصرية.. تحياتى
11-02-2010, 09:42 PM
jini
jini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720
Quote: كدى راجعها كويس فى الخريطه..إتخيل إنو صلبوك فى مصر ,كلها شكلك حيكون عامل كيف ؟ كرعينك ح يكونوا وين ؟ المهم فى اللوحة الألم والمعاناة على الصليب , وده فى رأي المقصود... وليس حلايب مصرية.. تحياتى
دا اكبر ترويج لمصرية حلايب مجرد ان تخرج قصيدة من قم الفاجومى فانها تسرى سريان النار فى الهشيم تانى يوم كل مصرها ترددها زى السلام الجمهورى! طابا يمين مصر اولاد على يسار مصر حلايب يعتبرها الفاجومى اقصى جنوب مصر! جنى
11-02-2010, 09:49 PM
محمد مكى محمد
محمد مكى محمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2006
مجموع المشاركات: 4082
Quote: والله يا جنى انا بحب احمد فؤاد نجم ده جدا لكن كدى وقع لى حكاية حلايب دى....
انا ذاتى بحبه كمناهض للظلم لكن من اختياره لحلايب فى قصيدته كترويج لمصريتهها كجنتو زى مبارك والبشير كما كجنت زوجته السابقة صافيناز كاظم لانها مكجنة العملاق الطيب صالح واتهمته بالفحش مع انها خاصمت كل اسرتها وتزوجت الفاجومى اكثر اهل الارض استخداما للغة الفاحشة فى شعره! جنى
11-02-2010, 10:22 PM
jini
jini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720
Quote: نظرية المقاومة الفحولية ضد الاستعمار! صافي ناز كاظم الخميـس 15 ربيـع الاول 1430 هـ 12 مارس 2009 العدد 11062 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي
بداية أود أن أنوه إلى أني لا أوافق على مصطلح «الاستعمار» بمعنى «الاحتلال»، لأن «الاحتلال» عدوان، ومن ثم فهو «استخراب»، وليس استعمارا. ولأن «استعمار» كلمة إيجابية، كما وردت في القرآن الكريم، لكنني مضطرة لاستخدامها، مؤقتا، في هذا الحديث الذي أدخله، مضطرة كذلك، بعد أن فاض بي الكيل من الكتابات المغالطة الخاصة برواية «موسم الهجرة إلى الشمال» للأديب السوداني الراحل الطيب صالح، كتلك التي كتبها الدكتور جابر عصفور بجريدة الأهرام، 2 مارس 2009، تحت عنوان «فقدنا الطيب صالح»، التي جاء فيها: «..فبطل موسم الهجرة إلى الشمال تنتهي حياته بنوع من الدمار، لأنه مضى مع حدية العداء للاستعمار إلى الدرجة القصوى، خصوصا حين جعل من نساء لندن فريسة له، يقودهن إلى الدمار، مستغلا فتوته الإفريقية، وأوهامهن عن فحولة الرجل الإفريقي الوحشي، وكان مصطفى سعيد يتصور أنه في سيطرته الجنسية على ضحاياه من نساء لندن البيض يثأر من الاستعمار الأبيض الذي احتل وطنه..»!.
والله لولا مثل هذه الكتابة التي انهالت علينا بكمها الهائل بمناسبة رحيل الطيب صالح، غفر الله له، متجاوزة إطار التأبين الحزين وذكر محاسن الموتى إلى استغلال يحول العزاء إلى «موسم» تتسابق فيه الأحكام التلفيقية لإدخال البغل في الإبريق لما زججت بنفسي في هذه المداخلة.
تقييمي النقدي لهذه الرواية يتلخص في الآتي: أنها من أقبح ما كتبه الحرف العربي، ولعل صفة القبح هي الوحيدة التي تؤهل هذه الرواية لتصنيف: «واحدة من أشهر» مئة رواية عربية، فشهرتها جاءت من قبحها، وليس من أهميتها أو جدواها. و كنت قد قرأتها حين صدورها عام 1969 في سلسلة روايات الهلال مع الضجيج الذي صاحبها، من الناقد الراحل جبرا إبراهيم جبرا، الذي اعتبرها «أحسن رواية ظهرت في الأدب العربي على الإطلاق..»، ووافقه الناقد الراحل رجاء النقاش في ترويج مكثف لها، قيل فيه الكثير، وإن كان أعجب ما قد قيل هو تفسيرها كرمز من رموز المقاومة الثقافية ضد «الاستعمار»!، بينما كان الذي سطرته بعد انتهائي من قراءتها هو: «أخيرا استطعت، بمجهود وصعوبة، قراءة هذه الرواية الفاحشة عن سيرة سفاح نساء، لا أكثر ولا أقل، سخر لها الطيب صالح فنه هباء بلا ضرورة».
عدت، مجددا، لقراءتها بعد أن نسيت تفاصيلها، وهالتني بشاعتها لفظا ووصفا وتصورا وتساءلت: كيف رأى البعض بطلها «مصطفى سعيد» رمزا إيجابيا بين الشمال والجنوب، أو بين الشرق والغرب في ما لقبوه بـ «صراع الحضارات»؟، وإذا كان المقصود رسم صورة لنماذج إنسانية، فما هي الضرورة الفنية لكل ذلك التفحش في السرد؟، وأين هو الجمال المزعوم في صياغات كشف العورة البهيمية التي اعتمدها المؤلف في بنائه الروائي، ولم تضف إلى القارئ سوى القرف والاشمئزاز والإهانة؟.
في مقال قيم نشرته جريدة «الشرق الأوسط»في11/4/2007، للكاتبة البريطانية جريزلدا الطيب بعنوان «من هو مصطفى سعيد بطل رواية موسم الهجرة إلى الشمال»، أعجبني اقتصادها في نعت الرواية بقولها «روايته ذائعة الصيت»، نعم هي ذائعة الصيت، لكن هذا لا يجعلها نبيلة، ولا جليلة، ولا «أحسن رواية ظهرت في الأدب العربي على الإطلاق».
الطيب صالح صاحب قدرة فنية، لا أطعن في ذلك، لكنه مثل مغن أضاع نعمة صوته الجميل في غناء كلمات نابية منزوعة العفة والحياء، وهو رائد، بلا شك، في مسيرة أدب الهوس الجنسي، المنغمس فيه الآن كتاب كثيرون وكاتبات، أبرزهم مؤلف رواية «تغريدة البجعة» التي «ذاع صيتها» بجدارة لفحشها، وهَيَّص لها نقاد ومعجبون لهم ذائقة أدبية وفنية مثيرة لتعجبي!.
صافناز تتحدث رواية عدت ضمن اعظم مائة عمل روائ فى تاريخ البشرية والانسانية جمعاء! جنى
11-03-2010, 00:08 AM
محمد مكى محمد
محمد مكى محمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2006
مجموع المشاركات: 4082
وعارف ده بوست مهم جدا بس معليش عنوانك ليس واضح بما يكفي.
ويا محمد مكي يا اخوي غير كتابات الزيكم دي مرات مافي شيء بيضلل وعي الشباب
يعني معقوله عشان بتحب محمد فؤاد نجم عايز تتطلمس العربي ذاته وتقلبنه؟؟!!
ما كلنا (كنا) بنحب محمد فؤاد نجم...ولكن السؤال هل سنبقى؟؟!!
لن نبرر له فهو وقف مصريا انتهازيا يمرر مخطط مصرية حلايب حتى لاشعار المعارضين
وهذا اخطر!!
Quote: يا جنى إزيك ما تظلم عمنا ده ساى... القصيده مليانه توريات وصور وحتى لوحات كمان .. وهنا لوحة الصلب .. كدى راجعها كويس فى الخريطه..إتخيل إنو صلبوك فى مصر ,كلها شكلك حيكون عامل كيف ؟ كرعينك ح يكونوا وين ؟ المهم فى اللوحة الألم والمعاناة على الصليب , وده فى رأي المقصود... وليس حلايب مصرية.. تحياتى
يا اخوي انت الما تظلم الحقيقيه
الحقيقه بينه وواضحه!!وهي انه مزوراتي مثل رئيسه تماما كما قال جني!!
11-03-2010, 05:35 AM
jini
jini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720
ليست هناك اى مشكلة فى تقديرى ان يعتقد المناضل الشعبى (نجم) ان حلايب مصرية , وان يعتقد اى سودانى ان حلايب سودانية
المشكلة هى ان لا نستطيع الوصول الى حل عادل سلمى للقضية بواسطة الضغط للوصول بحيثياتها الى اروقة التحكيم الدولى للحسم النهائى والقبول بالحكم من الطرفين
أنسان شريف مثل (نجم) نستطيع الوصول له والحديث معه ونحن نشرب كوب شاى , وشرح وجهة نظرنا
اختراق النخب المعارضة الوطنية والشريفة والمعارضة فى الدائرة الاقليمية عربياً وافريقياً , من قبل النخبة السودانية الوطنية الشريفة المعارضة هو الاهم لتوصيل وجهة نظرنا
والاحتقار والبصق على تاريخ الآخرين هو الاسهل , قرع طبول الحرب هو الاسهل لحل المشاكل الحدودوية فى العالم الثالث - على الاقل لمن يضمن ان افراد أسرته فى الخارج لن يشتركوا فى مهرجان الدم المارق على الحدود -
ولتبقى يد اليسار السودانى العلمانى ممدودة نحو كل القوى الشعبية فى الجوار , احتراماً لهم , والوصول لصيغ تفاهم معهم , والتضامن اسفيرياً مع قضاياهم - فهو اضعف الايمان -
لتبقى يد اليسار السودانى العلمانى بعيدة عن الاحتقار الشعوبى الارعن , نحن لن نعيش فى جزيرة (روبنسون كروزو) , كلما اختلف معنا مفكر او شاعر او سياسى او اديب تبولنا عليه وعلى تاريخه المعروف , او كلما تعرض اهل بلدنا لعنف عنصرى همجى قطعنا علاقاتنا الدبلوماسية وطردنا مواطنيه من التراب الوطنى .
الاختراق .. والاحتقار .. سلوك شخصى جداً
ولتتوقف عسكرة الاقتصاد , وعسكرة السياسية , وعسكرة الفكر , وسمكرة التاريخ الشخصى للأشخاص
من يُريد الحقوق الحدودية عليه ان يسلك طريقين
ومن يُريد ان يصل بـ حلايب لنقطة الخيار صفر مع كل النخب المصرية التى تناضل فى هذه اللحظة بالذات فى ظرف تاريخى حرج ومقلق فى تاريخ مصر الحديثة , فهذا خياره , وبين الخيار والفقوس مسافة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة