|
Re: أمنيتى فى الحياة أن أعانق هؤلا الأمهات بعد أن يلج المُشير فى غياهب السجن!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
أمنيتى أن أجلس بقرب أمهات شهداء ميدان مُصطفى محمود تحت أرجل شرطة أمن النظام المصرى على مرأى ومسمع وموافقة هذا المشير الذى لم يحرك ساكنا.... وبعث أحد مجرميه على كرتى لكى يبارك هذة المجزرة بقوله " الحكومة المصرية لها الحق فى إتخاذ ما تراه مناسبا لحماية وأمن أراضيها"....
أمنيتى أن أبشرهم " من أقر للغوغائيين فى مصر بأن تستبيح دم أبنائكم وبناتكم وأطفالكم فى ميدان مصطفى محمود اليوم يجلس فى زنزانة وحيدا فى سجون المحكمة الدولية"...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمنيتى فى الحياة أن أعانق هؤلا الأمهات بعد أن يلج المُشير فى غياهب السجن!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
شهيدنا وشهيد الوطن الكابتن جرجس....سلام عليك وأنت فى عليائك ..وعهد منا أن لا ننسى أن دمك الطاهر لم يجف فى يد هذا السفاح وزبانيته وكبر مقتا أن نصافح هذا المشير وحاشيته ولا نرى دمك الزكى فى أيديهم....
عذرا أخى فى الوطن الشهيد جرجس...أن بعضنا قد أثر أن يخر عميا من رؤية دمك الطاهر حينما ركض مصافحا هذا المُشير وزبانيته....
وغدا...سوف يكون لون زنزانة هذا المشير هو لون دمك ودم الألوف من شهداء هذا الوطن.... غدا...سوف يستجيب الرحمن الى دعاء المخلصون بأن لا يفارق كابوس الجرائم منام هذا المُشير ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمنيتى فى الحياة أن أعانق هؤلا الأمهات بعد أن يلج المُشير فى غياهب السجن!!! (Re: محمد الامين احمد)
|
تراجى بت جدى أنا "مصطفى"
Quote: وسنجلس يا اسامه مع و الدة الشهيد آدم بوش قتل الشهر الماضي...طالب غادر مقاعد الدراسه بجامعة النيلين فقط ليكون مع النازحين فاختير رئيسا للجانهم طالته يد الحكومه فقتل بوحشيه وهو من لا يملك الا حجته امامهم. |
ومثلما إستباح هذا النظام دم الشهيد أدم بوش.... فلقد أهدر السفاح دم الشهيدة حليمة موسى من جامعة الدلنج ..... يبدو أن دم الوطنيين عند هذا السفاح رخيص... ود أبناء وبنات المهمشين أرخص.... لقد قال شيخ المناضلين على محمود والعبرة تخنقه حينما ذكر إسم الشهيدة حليمة موسى" لقد كان الشعب السودانى يفجر الثورات لمقتل سودانى واحد كما فعلها فى إكتوبر 64 ، والأن النظام يستبيح دماء أبناء الوطن كل يوم ولا أحد يحرك ساكنا".....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمنيتى فى الحياة أن أعانق هؤلا الأمهات بعد أن يلج المُشير فى غياهب السجن!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
أختى الفاضلة محاسن أحمد
Quote: بالجد احساس عجيب الفقد كبير احساس مرير وصعب نبكى معى منو ولامنو قلبى معاهم مع كل ام حزينه ومع كل اسره اتشتت شملها حزنى عليك يا سودان...حزنى عليك يا سودان |
لا تصالحُ.. إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة: النجوم.. لميقاتها والطيور.. لأصواتها والرمال.. لذراتها والقتيل لطفلته الناظرة كل شيء تحطم في لحظة عابرة: الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة والذي اغتالني: ليس ربًا.. ليقتلني بمشيئته ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة لا تصالحْ فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ.. (في شرف القلب) لا تُنتقَصْ والذي اغتالني مَحضُ لصْ سرق الأرض من بين عينيَّ والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمنيتى فى الحياة أن أعانق هؤلا الأمهات بعد أن يلج المُشير فى غياهب السجن!!! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
الفاضلة محاسن أحمد
لا تصالح .. ولو حرمتك الرقاد صرخاتُ الندامة وتذكَّر.. (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة) أن بنتَ أخيك "اليمامة" زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنتُ، إن عدتُ: تعدو على دَرَجِ القصر، تمسك ساقيَّ عند نزولي.. فأرفعها -وهي ضاحكةٌ- فوق ظهر الجواد ها هي الآن.. صامتةٌ حرمتها يدُ الغدر: من كلمات أبيها، ارتداءِ الثياب الجديدةِ من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ! من أبٍ يتبسَّم في عرسها.. وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها.. وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه، لينالوا الهدايا.. ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ) ويشدُّوا العمامة.. لا تصالح! فما ذنب تلك اليمامة لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً، وهي تجلس فوق الرماد؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمنيتى فى الحياة أن أعانق هؤلا الأمهات بعد أن يلج المُشير فى غياهب السجن!!! (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: ويا ترى ماذا نقول لوالدة الشهيد الزبيدي؟؟؟؟
قتل فقط لانه ضد الدوحه وضد كل ما يطبخ فيها لاهل دارفور!! |
مباحثات الدوحة وأبوجا كلها مباحثات تركيع ومد شرعية ... لا تُثمِن ولا تغنى من حل أى قضية وهى السُم الذى سقاه النظام لكل من حمل السلاح فى وجهة... وبكل أسف تجرعت الحركات هذا السُم وحتى كتابة هذة الكلمات... كاميرات ..وإعلام ...وصورة مع المُشير أو إحدى ذبانيته...ثم يتركوا الحركات فى مكان المفاوضات الى يوم يبعثون...مع بعض النثريات... وتتحول هذة الحركات من موقف المصادم الى المتسؤل...... شهيدنا الزبيدى فطن لهذة اللعبة القذرة وإنسحب منها ودفع حياته ثمنا لذلك... قاتل الله جواسيس النظام وعملائه اللذين أفشوا أسرار الشهيد الزبيدى فدبر له النظام البربرى كمينا... فلندعوا مع أمهات الشهداء...اللهم أوعدنا بكمين ومصيدة يقع فيها كل أعوان ديكتاتور الخرطوم وكبيرهم...
| |
|
|
|
|
|
|
|