|
حين ينهتك السِّتـار
|
حين ينهتك السِّتـار
شاذلى جعفر شقَّاق
جذبتنى من ذراعى فى تؤدةٍ ورفقٍ حميمين ..
أعادتنى إلى حضتها الدافئ سفينةً ألقتْ مراسيها على مرفئها
الاخضر البهيج.. فكرةً تفتَّقت - فى لحظة الإلهامِ عن كُمٍّ جديد..حملَتْها
مفرداتُالرحيل إلى معنى الملاذ ..
خلَّلتْ شعرى بخمس قصائد على بحر الحنان.. ثم ماذا بعد أن ذاب
تمنُّعها المصطنع فى (زعلى ) المصطنع أيضاً؟
تعانقنا طوييييلاً واندلقنا ..
جايى
|
|
|
|
|
|