|
حدَّنا وين فى البمبان والهتافات الما بتجيب حق مريسة تامزين؟
|
عدة سنوات تفصل بينى وبين الحرم الجامعى والكرباج وريحة البمبان والشطة الفى العيون و..و..و حاجات كثيرة منذ تخرجى فى الجامعة تخلَّيتُ عنها وتخلَّتْ. على الشلاقة العلينا قلنا وكتين ما لقينا العرس اخير نواصل تعليمنا ,رغم الجراح ,وقصر الجناح, والجرى والكفاح,والشغُل بالليل والصباح,ومرتب الجُن المو جايب حق الكسرة والملاح ,فهذا ما نجح فيه الانقاذيون بامتياز بدرجة القرف. المهم مشينا ناس قراية سآآآآكت لا عندنا زمن لى سياسة ولا فراسة ,ولا عندنا مروَّه للخراطيش والبراطيش والحراسة,ولا عندنا حس للكواريك والهتافات الما بتجيب حق مريسة تامزين لاننا عارفين (الجمل ينبح والكلب مآآآآشى) والحُب ذاتو ما عندنا فيهو كبير غرض ولا بلحيل عليهو الا كان شيتاً يعتِّر لنا فوق دربنا . أها اليومين ديل القراية يسمِّنا فيها, لا فى القاعات ولا فى المكتبة ,بس نجى داخلين الشُفَّع ديل يقعدوا يكوركوا يجونا الكجر يلموا فينا من طرف دق نضيف ونحن نقوم قدامن صوف ,والله كان شفتوا البنت الحنكوشة ديك لحَّقوها خرطوش تحت ضهرا باين فيها زى ضنب الليل فى وَشْ النهار. الليلة من دون الايام يوم زى الطين مشينا بى نفس مفتوحة و السمنار الاكاديمى مولِّع نار ,كان نسمع الكماج بى برّه وكتين مرقنا لقينا القيامة قايمة والدنيا جايطة ,والبمبان سيِّد الموقف ,على التعتُّر حبيبتى الكانت معاى ماها مِرفِّقه للشتات اقولها أرح بالبوابة الخلفية تقولى لا لا ,وانا بى سرى اقول (ها شقية الحال ما تكاجرى الله يدينا خيرِك الليلة ,وكتين البمبان سخَّن معاى قلت ليها(حبيبتى خُناس أدينى تُشز) قالتلى(يا ولد ما ترجل وتبطل الجرسة) قلت ليها( الرجالة تطير فى السما ويوماً لمّانى فيك اسود ها زولة قلت لك ان لا بشوف قدام لا ورا ها مسنوحة الشطّه الشطّه الشطّه.. ولكن للحقيقة الطلاب جلدوا الكجر وارغموهم على الانسحاب بل الفرار وقاموا بقطع الطريق و..و..و ولم تلن قناتهم الا عندما وصل اصحاب البكاسى والخراطيش الزُرُق.
(عدل بواسطة shazaly gafar on 04-17-2005, 11:16 AM)
|
|
|
|
|
|