كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ!!
|
لا مصير وسط لهذا الولد المتفولح إما أن يكون أحد أهم رموز وقوى الانتفاضة الجديدة التي سترسل جيفة هذا النظام التي تقيحت إلى العدم ويطالعنا الدبلوماسي في الأجهزة منددا بالنظام البائد وأهله وسدنته أو أن يكون من أشد المطلوبين للسحل ، والتقطيع إربا إربا ، أكثر من البشير وعلى عثمان ونافع وغيرهم أو (ولا يندهشن منكم أحد سيداتي آنساتي سادتي) .....الاثنان معا
وكدي أبلعوا ريقكم (كما أفعل أنا الآن وكما سيفعل هو عندما يقرأ هذا الكلام)بررررررررررراحة واسعلوني : الكلام دا كيفن؟؟ ....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
1- يعي الناظر بموضوعية لآداء الإنقاذيين منذ أواخر العقد المنصرم ، تحديدا منذ ظهور هذا الرجل كوزير لخارجية النظام أن الآداء لا يكاد يحتوي ، بغض النظر عن اتفاقنا واختلافنا المبدئي والأخلاقي مع هذه العصابة المتحكمة بشئون قطر ، على أي سمات إيجابية إلا في مجال العلاقات الخارجية ، فالعك ، ورزق اليوم باليوم ، والقدرة اللامتناهية على فقدان المؤيدين والمتعاطفين وحتى الساكتين عن مساويء النظام أضحت هي ملامح الإنقاذيين في السنوات الأخيرة ولا توجد مكاسب بالمعنى الحقيقي لكلمة مكاسب إلا من حيث استدراج المجتمع الأقليمي والدولي (بالحق والباطل والحلال والحرام) للاقتراب من (صداقة) ما مع هذه العصابة الحاكمة وكان هذا يالتأكيد شغل هذا الولد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
العزيز فتحى
فى لقاءه الاخير مع الافة احمد البلال الطيب سعيت بكل ما املك ان استمع لهما _لهما هذه لأن احمد البلال ليس مجرد مقدم برنامج بل هو كما تعلم_ قبل ان ينفتح علينا شر الضيف وجدنا فى جرعة البلال ما يكفى لان يجعلك تحطم كل ما تحويه غرفة الجلوس من اساس و لا تتدلى عبرات تسد حلقك. هذا الرجل ليس بالغباء الذى يرسمه على ملامح وجهه و الذى يغلف به كلامة الممجوج, لكن غباءا من نوع اخر ممزوج بالاغراض المريضة و الشهوات السلطوية تجعله يفترض فى الناس الغباء و هو مؤهل لتسويج بوار الكيزان بما يقوله عنه من يعرفونه عن كثب و يشهدون له بالقدرة الفائقة فى الكذب بلا حياء او ان يطرف له جفن!!!نعم يقولون انه يضاهى رئيسه المشهود له قبل الرئاسة بهذه الرزيلة التى حولها من هواية الى احتراف مطلى بدهان الين و هز الكرش المملوءة سحتا و بأحزان و عوز و دماء البسطاء و الشرفاء . انه اسوء من اقرانه و هم ليسوا اقل منه فى ذلك لحقيقة ان سوءهم لا استزادة عليه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: democracy)
|
شكرا صديقي دمكرسي على هذه النبذة عن حياة هذا المجرم في هذه السطور ما يشي بوضوح عن طبيعةالرجل الانتهازية الفالحة، وصدقوني لا يزال يتمحرك ويتمحلس حتى
Quote: يكون أحد أهم رموز وقوى الانتفاضة الجديدة التي سترسل جيفة هذا النظام التي تقيحت إلى العدم ويطالعنا الدبلوماسي في الأجهزة منددا بالنظام البائد وأهله وسدنته أو أن يكون من أشد المطلوبين للسحل ، والتقطيع إربا إربا ، أكثر من البشير وعلى عثمان ونافع وغيرهم
|
أو كما تنبأنا له رحمنا الله سلمت عزيزي ولك كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
الاخ فتحى بحيرى : شاكر لك مداخلاتك عن موضوع زخرف الانقاذ وحكومتها وهم يحاولون ان يتجملوا عن طريقه وهو حنكوش لا يعكس مايجري بالحكومة السودانية مسياساتها ، الرجل دا انا عندى معاه طرائف كثيرة بحكم المظالم التى دفعناها من هذه الحكومة الانقاذية ، وانني من الاف ابناء السودان الذين كانت لديهم الرغبة فى الالتحاق بالسلك الدبلوماسي وقضيت فترة دراسة تأهيلية لذلك (دبلوم عالي )بالمركز الدبلوماسي بوزارة الخارجية بالخرطوم ومن بعدها بماجستير الدراسات الدبلوماسية - جامعة الخرطوم ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن ودمرت الاحلام بسبب المحسوبية وهؤلاء الظلمة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
الحبيب فتحي تحياتي وكثيف احترامي اولاً أنا ليس من أنصار هذا النظام بل من أكثر الناس تضررا وظلما من هؤلاء الشرزمة ولكن بغض النظر عن الاختلافات الفكرية والايدلوجية مع وزير الخارجية الحالي الا انه ارى ومن وجهة نظري الخاصة جدا انه رجل مؤهل وقدير لهذا المنصب في ظل تكلس وافتقاد لقيادات وكوادر جديرة بانتشال البلاد من حالة العزلة والطوق المفروض عليها من الدول العربية والافريقية والعالمية فقد ادار بحكنة يحسد عليها بانتشال البلاد من تلك الحالة التي اصبحنا بسبب التخبط الدبلوماسي والسياسي في تلك الفترة اعداء لاقرب الاقربين مصر والمملكة العربية والجارة ليبيا لم يتبقى لنا سوى طالبان وافغانستان والشيشان . لذلك أرى أن نوفي الرجل حقه بما قام به وان لا نحاسب الجزء بالكل فهو رجل اسلامي معروف وتتدرج كما افاد الاخ ديمقراطي في العمل السياسي منذ بدايات دراسته في جامعة الخرطوم طب اسنان وفي لندن ومن ثم في مجلس الصداقة حتى وصوله للخارجية هذا يعني ان له القابلية والقدرة على التطوير والا لما وصل لما وصل اليه في فترة وجيزة واصبح قائد للدبلوماسية التي كنا نخجل ونتواري من الوزراء الاوائل للانقاذ لا داعي لذكر الاسماء فاللبيب بالاشارة يفهم ولي عودة صغيرة باذنه تعالى .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
الحبيب فتحي سلامي واحترامي اتمنى ان لا يأخذ النقاش طابع شخصاني بل ان يستمد النقاش في كيفية ادارته لوزارة الخارجية بغض النظر عن الانجازات او الاخفاقات التي لازمت فترة توليه هذا المنصب فانا اكرر لك مرة اخرى انا ضد سياسة الشخصنة في محاكمة الاشخاص دون اثبات او دليل بل تحاكم اعماله وافعاله التي كان منوط القيام بها لك حبي ولي عودة اذا أمد الله في الأجال في نفس هذا الموعد (الحقوق البث محفوظة لاحمد البلال الطيب ، في الواجهة)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: ebrahim_ali)
|
الحبيب شكرا ثانية ودائما على هذا التواصل وهذا النقاش الموضوعي المفضي إلى أمام دائم : وأنا أيضا لا أحب الشخصنة إطلاقا ، لكن ألا توافقني أننا ، حتى الآن لم نتعرض لأشياء شخصية بالنسبة لهذا الرجل ، أصلا نحن ما جبنا سيرته هنا وهو قاعد في بيته! نحن جبنا سيرته عندما أصبح مؤثر بشكل سلبي على حيواتنا جميعا وينبغي أن يكون مفهوما لنا ولهم يا صديقي أن أدنى مشاركة تساهم في إطالة عمر هذا النظام الفطيسة دقيقة واحدة زيادة تجد مننا كل (تقدير) وحساب والحساب يوم الحساب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
الذين ينادون بأخلاقية الحوار و التناول هذا شئ جميل و يحسب لكم, و نحن لا نريد ان نتمرق فى وحل الكيزان و فى نفس الوقت لا تعنى الموضوعية عشق الجلاد و اكسابه ما لم تكسب يديه, الكفاءة التى قال عنها احدكم لم تكن المقياس الذى تم عبره اختيار هذا المستوزر و لا من استوزروه. و الكفاءة ليست محركه فى قيادة العمل الدبلماسى فهو شئ هلامى لا حدود مهنية و لا اخلاقية له , سمسار يروج لهوى عصابة الجبهة ان هى هادنت او فجرت فى الخصومة. عند تكاثر الشيطان _الخضرى_ تشابهت عليه البقر و عسر عليه على اى فرس يضع رهانه. سلطة الرئيس او اموال الشيخ و كسب الوقت حتى ارضى الشيخ و تبع السلطة وبذا امن الخسران
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: Mohammed Tirab)
|
شكرا اخ تيراب
Quote: واكد ان عدد الذين قتلوا من جراء النزاع في هذه المنطقة في غرب السودان منذ اندلاع النزاع قبل اكثر من عام "لا يتجاوز الف شخص معظمهم من القوات المسلحة" وليس 10 الاف كما تقول الامم المتحدة.
|
انا شخصيا اشك في رقمه هذا بقوة ومع ذلك اتمنى أن يوجد هنا من يؤكد كذبه هذا ثم الـ 1000 شوية ؟؟؟؟ وهب أن الغالبية فعلا من الجيش النظامي الا يقوم هذا دليلا قويا على فاعلية الثورة في دارفور وضعف القدرة الانقاذية على كبحها؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الدبلوماسية التي لا دين لها : مصير مصطفى عثمان اسماعيل بعد سقوط الانقاذ (Re: فتحي البحيري)
|
وزير الخارجية السوداني لـ(الزمان): منظمات مسيحية نرويجية واريتريا وراء أزمة دارفور لندن ــــ فاتح عبد السلام وكمال سر الختم أكد وزير الخارجية السوداني الدكتور مصطفي عثمان اسماعيل أن الاتفاق بين الخرطوم وحركة قرنق سوف يوقع خلال أيام وليس أسابيع لكنه نفي ان يكون هو الاتفاق النهائي، وأوضح في حوار مع (الزمان) امس في لندن ان هناك ثلاثة اتفاقيات تم التوقيع عليها وفي اطار الاتفاق النهائي الذي سيدخل التنفيذ في غضون ستة أشهر قبل البدء بالمرحلة الانتقالية. وقال اسماعيل ان الدستور السوداني سوف تعاد كتابته خلال السنوات الانتقالية الست بما في ذلك قانون الانتخابات والصحافة والأحزاب. ونفي وزير الخارجية ان يكون هناك تطهير عرقي في دارفور وقال ان منظمات نرويجية تحديداً دفعت الي تشويه صورة السودان وإلصاق تهمة التطهير به لأغراض خاصة بها. وقال ان منظمة العون الكنسي والعون الشعبي النرويجيتين تورطتا في دعم متمردي دارفور وتبنتا اتهام الحكومة بممارسة التطهير العرقي والابادة الجماعية. كما اتهم وزير الخارجية دولة اريتريا بالتورط في أحداث دارفور، مشيرا ان هيئات عربية ودولية زارت مناطق الحرب في غرب السودان لتقييم الوضع وتقديم الدعم الاغاثي للنازحين. واضاف ان نحو ست ملايين مواطن تأثروا بالوضع في دارفور مما جعل الحكومة ترفع سعر البترول مرتين لمواجهة احتياجات الاقليم. وأضاف ان دولاً عربية مثل السعودية والامارات أقامتا جسراً جوياً لتوصيل الاغاثة الي مواقع اللاجئين في دارفور مشيرا الي ان الولايات المتحدة بدأت في اغاثة الاقاليم. وأكد وزير الخارجية ان الوضع في دارفور حرج ويحتاج الي نحو 140 مليون دولار لمعالجة الوضع الانساني، ونفي وجود أزمة غذائية أو وبائية في المنطقة. وقال ان الخرطوم بدأت في معالجة أزمة دارفور وذلك من خلال التفاوض مع المتمردين في تشاد وصولاً للحل السياسي مؤكداً ان الحكومة شرعت في معالجة الملف الأمني من خلال وجود مراقبين وادخال مزيد من رجال الشرطة في مناطق التماس. وحول المصالحة الوطنية قال ان الحكومة وحركة قرنق تدرسان توسيع مشاركة القوي السياسية في أجهزة الحكم والمشاركة في مراجعة القوانين بهدف وضع دستور دائم خلال المرحلة الانتقالية. وتنشر (الزمان) نص الحوار في عدد السبت.
AZZAMAN NEWSPAPER --- Issue 1808 --- Date 13/5/2004
جريدة (الزمان) --- العدد 1808 --- التاريخ 2004 - 5 - 13
AZP01
| |
|
|
|
|
|
|
|