دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
نهاية نظام : ... تقدم الرئيس (الصوري)باستقالته من منصبه قبل أكثر من شهرين!!!
|
عندما تتحدث وأنت في منصب رئيس جمهورية عن أنك (سوف) تقود مقاومة فإنك تعلن للملأ عن عدم إحساسك بالدولة وبأنك رأس هذه الدولة...أصلا هل سمع أحدكم (الرئيس) صدام حسين يتحدث عن (مقاومة). الدولة لا تقاوم وهي دولة ورئيس الدولة لا يتذكر المقاومة ولا يفترضها مطلقا صاحبنا المواطن المسكين (عمر ود حسن ) معذور في عدم إحساسه بالدولة وبطعم ونكهة أن تكون رئيس حقيقي للدولة فما أعلنه في ألفين مثلا من أنه لم يكن مسئولا عما كان يحدث لان آخرون يسيطرون على المقاليد بدلا عنه وما يعلمه أصغر طفل في أصغر روضة أن البشير (ليس له من الأمر شيء) وأنه لا زال (آخرون) يسيطرون على المقاليد من دونه ... كل ذلك يجعلنا نعذر مواطننا المسكين على الاستقالة (البريئة)
وليس غريبا أن يتخلى عنه العرب والأفارقة الذين صرف عليهم من أموالنا عشرات الملايين من الدولارات
أيتها القوات الدولية تعالي بسرعة واذهبي بسرعة فما بين مجيئك وذهابك : ستسقط أقنعة النظام جميعها عن لا شيء عظيم .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نهاية نظام : ... تقدم الرئيس (الصوري)باستقالته من منصبه قبل أكثر من شهرين!!! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
الأخ البحيري
تسلم ... تطيب
زعم رئيسنا , غصبا عنا , بإنه سيتولى قيادة المقاومة بدارفور,
يعني إعترافه المقدم / سمبهار/ بسقوط نظامه , كما يعني أن الدولة
السودانية ستخوض تحت قيادته حربين , حرب سقوط الإنقاذ وهي تنافح ضد
القوات الأمممية أولا , وحرب فلول الإنقاذ لإستعادة عرشها بإسم المقاومة
ثانيا .
أضيف حربا ثالثه من سلة تاريخ الإنقاذ , عندما فرضت نفسها على الناس
وبالقوة وهذه حرب , وحرب رابعة فى جنوبنا الحبيب , وإن لم يبتدؤها
رئيسنا لكن صب عليها من زيوتهم الإيدلوجية السلفية ما جعل حقبته الأكثر
وبالا وخسرانا . وهناك حرب خامسة قامت على شرفهم , أو عارهم , فى دارفور
وهناك حرب سادسة , إغتالوا فيها من أهل السودان من حاول الوصول إلى السلطة
بذات طريقتهم / شفتو الأخلاق ده كيف / ... وبرضو مربوطة بالسماء .
وهناك حرب سابعة أدارتها الإنقاذ ورئيسها فى بيوت الأشباح وفى جخانيين الأمن .
فعلا رئيسنا أركان حرب , خاض سبعة حروب وما يزال حيا , فأسقط فى أيدينا ميثولوجيا
الأرواح السبعة... ولمزيد من الأرواح فعليه أن يتدبر من الآن حفرة إختفائه أسوة بصدام,
ول يا ربي الجعلى أجدع ... نعيش نشوف .
| |
|
|
|
|
|
|
|