|
Re: في الذكرى الأولى - الأخيرة المستمرة لحياة -وفاة رقم وطني إنساني صعب ! الصباح يمتد ياما.. (Re: فتحي البحيري)
|
اقول انه عندما تأتي ذكري مصطفي وسبحان الله فهذا مخلوق تخاف منه السلطة بحالها تخاف منه حياً وميتاً ويمكن وحتي اليوم انهم لم يصدقوا ان مصطفي قد رحل وهنا لابد من أن اطمئنهم تماماً واطمئن كل الناغمين ان مصطفي مات ولاقى ربه مطمئن القلب مطمئن البال لكن هذا المصطفي سيظل حياً حتى يوم القيامة وليس لمشروعه الغنائي ولكن لاشياء بسيطة وماتركه من غناء سيظل خالداً رغم وجود كل الانظمة وكل انظمة القبح ويبقي الحزن عندما يحتشد احباب وعشاق مصطفى لاحياء ذكراه فقط فيتم منعهم وكأن مصطفي سيخرج من وسط هؤلاء الناس حاملاً عوده ليغني وعندما اقول ذلك فلابد من ان اقول ان غناء مصطفي يشد الناس ويرتاحون إليه لكن يبدو ان العود الذي يحمله مصطفي كأنه«طبنجة» او كأنه اباتشي وغير ذلك،
محمد الحسن سالم حميد في لقاء على
http://www.geocities.com/mashaelmagazine/41.html
| |
|
|
|
|
|
|
|