دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
حذاء كروز .. ( ارض ... جو )
|
هو من طراز ارض جو... قديم الصنع... يتحكم فيه يدوياعند اطلاقه... ثم يواصل طريقه بدقة لوحده بعد الاطلاق ، ولا شي يعيقة الا البدات تحت المنصات او يد رئيس خيخة . لا يحتاج الى منصةيطلق منها ... ولا تكشفه اي رادارت ... ولا سبيل لصده بصاروخ اعتراضي
تاريخ الصنع: 2008 بلد المنشا : العراق المصنع : بابل القديمة المقاس : مقاس 42 اللون : اسود
يرجى حفظة في مكان خالي من الرؤساء
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حذاء كروز .. ( ارض ... جو ) (Re: وليد محمد المبارك)
|
عليه تقرر الاتي :
1) عدم دخول الصحفيين الى اي مؤتمر صحفي الا بعد خلع احذيتهم 2) الباس من هم في المنصة خوذ كالتي يرتديها سائقي الدراجات النارية 3) تعلية المنصات 10 سمنتيمتر حتى يسهل الاحتماء خلفها 4) ان يكون عدد افراد الامن مساوي لعدد الصحفيين ويجلس فرد امن بجوار كل صحفي
وهناك قررات اخرى تعلن في حينها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حذاء كروز .. ( ارض ... جو ) (Re: وليد محمد المبارك)
|
سلام يا وليد
الحلول الساخرة التي اقترحتها قد تكون هي وحدها الكفيلة بمنع الصحفيين من الاعتداء مستقبلا على الرؤساء ، و لكن الحل الأنجع هو أن تسجل المؤتمرات في دوائر تلفزيونية مغلقة ، و يتابعا الصحفيون من بعد !!
و أستأذنك في وضع قصيدتي( درس الحذاء !!)
بسم الله الرحمن الرحيم درس الحذاء !! شعر : عبد الرحمن إبراهيم الطقي لِيهْنِك يا بُوشُ رشقُ الحذاءْ ! *** فضربُ الحذاءِ جزاءُ الغباءْ ! فخذْها بخدِّك قبلةَ حبٍّ ! *** و عهدَ وداعٍ و رمزَ احتفاءْ فغادرْ سريعًا طريدًا ذميمًا *** تُشيّعُكم لعنةُ الأبرياءْ و لو كان يُفدى حذاءٌ مدوسٌ *** فدته نفوسٌ سمت في السماءْ و لو بيع رمزٌ أذلّ الغرورَ *** لغالت به ثروة الأثرياءْ فلم يرمِ وجهَك وجهَ المخازي *** صحافيُّنا الحرُّ عند اللقاءْ و لكن رمتك عظامُ الخطايا *** و فعلُ البلايا و قولُ البذاءْ فتلك البلايينُ أذلـلْـتها *** و أغرقتها في بحور الدماءْ بقتلٍ و سحلٍ و سلبٍ و نهبٍ *** تصادرُ أقواتَها و الدواءْ فكم بالعراقِ طريدٌ شريدٌ *** و بالأفَغانِ صنوفُ البلاءْ رمتك دموعُ اليتامى النّشامى *** و لعنُ الثكالى و شكوى النساءْ كمثلِ السُّلَحْفاةِ أو قنفذٍ *** جفلتَ لتنجوَ بالإختباءْ و لم يحمك المالكيُّ (المفدّى) *** أيحمي عميلٌ ذليلٌ خِواءْ ؟! و كيف تُخبّئُ وجهًا عبوسًا *** به بادياتٌ نُدوبُ العِداءْ ؟! سيبقى (أبو غريبِكم) شاهدًا *** و سجنٌ بكُوبا دليلَ ازدراءْ فضربُ الحذاءِ جزاءٌ قليلٌ *** لمن داس عزتَنا بالحذاءْ و بشرى الشعوبِ بصفعِ النعالِ *** و قربِ الزوالِ فهذا الفناءْ فذا ابنُ العراقِ النبيلِ الجليلِ *** بصفعتِه يكسرُ الكبرياءْ فليت الشعوبَ الذليلةَ تصحو *** لتُعطي الطغاةَ دروس المساءْ و لو جرّب الظالمون العتاةُ *** دواءَ العمى أبصر الأعمياءْ ودرسُ النعالِ جديدٌ مفيدٌ *** فيا ليتنا نستبينُ النداءْ فهلا بعثنا ضميرًا مسجًّى *** لأمتِنا البكرِ كالمومياءْ و هلا اتخذنا الشريعةَ نهجًا *** يُنيرُ الدروبَ برحْبِ الفضاءْ ثباتًا على قيمٍ هادياتٍ *** لنشمخَ فخرًا بكلّ الإباءْ
عبد الرحمن الطقي بريد إلكتروني : [email protected] الدوحة / ليل الاثنين 17 من ذي الحجة 1429هـ الموافق له : 15 من ديسمبر 2008م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حذاء كروز .. ( ارض ... جو ) (Re: وليد محمد المبارك)
|
اخي وليد سلام
رغم ان البعض يشجب هذا الفعل في ظاهر قوله ,,
الا انه فرح وسعيد من داخله ,, وكثيرون يتمنون ان لو كانوا هم قذف بوش بالنعال ,,,
رغم رمزيه هذا العمل الا انه اراح كثير من النفوس التي تتالم بما يحدث في العراق ,,,
وانظر للاعلام الغربي كيف سرح ومرح في هذا الفعل ,,,
كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
|