كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
(حسين المقبول) متابع حملني رسالة لقبيلة الكتاب باونلاين
|
وما على الرسول الا البلاغ
Quote: السادة سودانيز اونلاين
على الاقل كفاكم تقافزا حول النار .... حتى هذا المنبر سيدفع ضريبة الشتات ....
فى راهن ومقبل الاحوال ليس من سبيل الى اغلبية ديمقراطية فى السودان ( لا امة ولا اتحادى ولا حركات ولا من من ارحامهم توالد
لا سبيل ( ولا اليات ) لانزال وعود دولية ( ان صدقت ) لترميم سودان بديل خلال عقد او عقدين الزمان .
لا يهمنى من يحكم السودان ( الانقاذ او قوز نفيسة ) / ما يهمنى اننا جميعا سنضطر الى القبول ( بكرزاى او مالكى جديد ) وكلكم تعلمون
مايقوله كمال الجزولى ( اشبه ببداية عهود الانبياء ) الا انه ليس بنبى . ( أقراؤوا مقاله المنشور فى سودانيز اونلانين ... مرتين ) .
كان من الممكن .... ان تساق الانقاذ .... الى (تفكيك سلمى ) لا ( يرهن ارادتنا الوطنية ) .... هذا اذا توافر الوعى والارادة السياسية داخل احزابنا والمعرفة الكافية بالفرق بين ان ( تنال حريتك بيدك وبين ان يحضرها اليك الاخر .... ايا كان ) .
رحم الله الرموز ( محمود محمد طه / عبدالخالق / المحجوب / ازهرى / قرنق / وحتى الترابى ... غير انه مات وهو حى .... فبموتهم ماتت القدرة على الابصار والتبصير ...)
هذا المنبر الذى صار محورا هاما فى تشكيل الراى / وصار مصدرا هاما للمعلومات عن السودان لمن اراد
هذا المنبر هو الاخر سيدفع ضريبة الشتات .... ( واسال اى بتاع ماركتنج يا بكرى ) ....
مايحدث الان من مساجلات حول الانفصال سواء ( اتسمت بالمسؤلية او لم تتسم ) ستتفجر تبعاتها فى مقبل احوال وايام الشعب السودانى
هذا هو الواقع فاقراؤوا السطور بحياد / او اقراؤوا كمال الجزولى .... مرتين او ثلاث كل يوم .....
رجاء .... كفوا عن القاء الحطب .... او حاولوا ان تلقوه بما يفيد ...
تعقيب مقدما
اتوقع كل اشكال التناول للمكتوب اعلاه ... ولا اطلب من المعقبين الا ان يقراؤوا المكتوب اعلاه مرة اخرى ( كتعقيب ) باشتراط ان تعاد القراءة بشئى من الحياد . |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (حسين المقبول) متابع حملني رسالة لقبيلة الكتاب باونلاين (Re: وليد محمد المبارك)
|
سلامات يا وليد و السلام عبرك للأخ المقبول الاكتفاء بتوجيه النقد للاحزاب و للمعارضة بوجه عام و تحميلها وزر ما يجري هو موقف غير ايجابي لأنه لا يقترح بديلا لفشل المعارضة و لا يطرح مخرجا لها من ازمتها و في نفس الوقت هو موقف غير عادل إذ أنه لا يوجه اصبع الاتهام للمتهم الاول و للمجرم الحقيقي الذي اضاع البلاد و العباد. ايام عمل التجمع الوطني الديمقراطي -طيب الذكر- خارج السودان كان رفضه معلنا لتدخل القوى الاجنبية في مشاكل السودان و كان صوته عاليا بالتحذير من التدويل و خروج مصير السودان من بين ايدي ابنائه. فمن هو الذي قبل التدويل و من هو الذي قبل التدخل الاجنبي و من هو الذي جلب قوات حفظ السلام و قوات الامم المتحدة و من الذي اوصل أمر السودان إلى المحاكم الدولية؟؟ الاحزاب الآن لا حول لها و لا قوة و هو أمر معروف .إن كان لابد من النقد فليوجه للدولة و لحزبها الحاكم.
| |
|
|
|
|
|
|
|