|
|
 الزول.. البريء التائه- تركي السديري
|
لفت انتباهي لمقال الاستاذ تركي السديري مدير تحرير صحيفة الرياض احد الاخوان بمنتدى قريتنا التكلة ابشر
وحقيقة انه مقال وفاء وكأنه نعي على الطريقة السودانية يوم الشكر .
الزول.. البريء التائه
تركي عبدالله السديري
تعرفت على السوداني في واجهة حضور اجتماعي قديمة، عندما كنت طالباً جامعياً، فلم يكن هناك مَنْ ينافسه كمتصدر لمهمات التدريب الرياضي.. في الهلال، الشباب، النصر، الأهلي الذي تحول إلى مسمى اليمامة.. الكل في منطقة الرياض عرفوا التقدم الرياضي كشباب مستجد على النجومية بواسطة كفاءة المدرب السوداني.. ويبدو لي وقتها أن الرياضة كانت هي الواجهة الأولى للتدليل على وجود التقدم والخروج من سلبيات الأحياء الشعبية المتواضعة القدرات والمفاهيم..
من أشهر المدربين آنذاك السر سالم.. الذي أدخل مهارة التبادل السريع وبفنيات مذهلة للكرة بين اللاعبين، فيما كانت الأندية تعتمد على القدرة الجسدية وسرعة الجري.. السر سالم قاد أهلي الرياض إلى مواقع المنافسة.. ومن الطريف أنه كان أثناء المباراة يلزم «شبك» العزل في ملعب الصائغ فرُوّجت إشاعات تقول بأنه ينفّذ حالات «دنبوشي» ليفوز فريقه.. و«دنبوشي» وقتها تعني وسائل سحرية تفرض الفوز.. هذه خرافة.. فالرجل لا صلة له بذلك، الذي حدث أنه غادر المملكة فجأة وقيل إن شكوى كيدية دُبّرت ضده..
طبعاً بمرور السنوات تغيّرت الأوضاع وتراجع بل اختفى الحضور السوداني.. تلك المعرفة المبكرة بحضور لافت لمواطن عربي فرض نفسه بنجاحه.. لكنها نجومية اختفت وبقيت له نجوميات لابد أن يلحظها المواطن حين يقارن بين وجود (الزول) الأسمر بين الموظفين العرب في بلاده، فيجده الأكثر التزاماً والأقل تورطاً في المخالفات النظامية.. تستطيع أن تضيف إلى ذلك أنه من النادر أن يرد اسم سوداني بين مجموعة مهربي مخدرات أو لصوص مصادرة أموال أو مهربي سلاح..
هذه المعلومات متداولة، لكن ما لم أكن أعرفه واكتشفته عند سفري إلى الخارج وتمكني من رؤية محطات فضائية سودانية بعضها غير حكومي وتهتم كثيراً بالحفلات الغنائية أو تقديم أغنيات مستقلة الأداء أذهلني أن المرأة السودانية هي الأكثر عربياً - ودون أي استثناء - التزاماً بمظهر محترم جداً جداً، فلا ترى منها إلا الوجه واليدين فقط، ومع ذلك تستميلك معها ببراعة الصوت واللحن..
نحن نعرف أن ما يزيد على تسعة أعشار المطربات العربيات في أي موقع كان البث يعتمدن في مهمة انتشار الصوت على العناية كثيراً بأكبر قدر من التعرية، حيث تم استبدال عصر أم كلثوم وفيروز عندما كان الصوت واللحن والكلمات هي قوى جذب حالم ومنعش للروح والخيال عند الرجل والمرأة بعصر هيفاء وهبي، بل حين نلاحظ طريقة عرض المطرب لذاته في معظم القنوات نجد أنه يقدم نفسه إلى الجمهور عبر تموجات الراقصات خلال أداء أغنيته وليس بنوعية صوته أو اللحن والشعر.. باستثناء مطرب العرب الحقيقي محمد عبده وقليلين جداً معه.. حيث الأكثرية تزف أصواتهم بأداء الراقصات والكل يعرف من أين هن؟..
نعود إلى أخونا السوداني.. هذا الرجل المسالم الذي لم يبحث عن ثروة من تهريب مخدرات أو سلاح أو احتراف نهب، نجد أنه - وهو العربي الذي نزح إلى هناك أو الأفريقي الذي نزح انتماءً إلى العروبة - لم يستطع أن يخرج من أُطر الحياة الاجتماعية العربية السائدة في معظم الدول العربية عندما شغلته ثم أفقرته حرب الجنوب والشمال..
المصدر ..صحيفة الرياض
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الزول.. البريء التائه- تركي السديري (Re: نيازي مصطفى)
|
...
تحياتي نيازي
Quote: لفت انتباهي لمقال الاستاذ تركي السديري مدير تحرير صحيفة الرياض احد الاخوان بمنتدى قريتنا التكلة ابشر
وحقيقة انه مقال وفاء وكأنه نعي على الطريقة السودانية يوم الشكر . |
وهنا أيضاً ابادل الأستاذ تركي السديري النعي
فهو وهم جيل منقرض أو على وشك
ولم يبق منه الا القليل أمثال الأستاذ تركي
أما الجيل الجديد فهو لا يعرف شيئاً عن السودانيين الذين هاجروا كأوائل المهاجرين للخليج
والذين رسخوا سمعة حسنة للسودان والسودانيين ولا يزالون
أو ربما لا يريد أن يعرف
فالمقاييس اختلفت ( مقاييس الكفاءة المطلوبة)
واحتياجات هذه الدول نفسها اختلفت
....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الزول.. البريء التائه- تركي السديري (Re: عمر عبد الله فضل المولى)
|
ولك التحية يا حبيب ورحمة الله وبركاته ..
شوف التعليقات دي
اجمل تعليقرقم 36 تجده بالاحمر من اخ مصري مقيم ..
عملت بشركه بالرياض لمدة سنتين وكان هناك اثنين سودانيين يعملون يوميا بما مقداره ساعه الى ساعتين خارج دوام لمده قالوا لي انها تتجاوز الثمان سنوات ولم يعطوا أي شيء بالمقابل ولم يطلبوا هم أيضا, ولكن الذي يمنعهم هو محبة العمل الجماعي, وشكرهم الله على أي شيء يحصلون عليه. كم أتمنى أن أتمتع بهذا النبل بالحياة.
عمر المحمد
03:53 صباحاً 2010/09/22
2
صباح الخير الحقيقه اول مره اقرا لك مقال يااستاذ تركي لان مقالاتك اغلبها سياسيه وانا مالي في السياسه لكن هالمره شدني عنوان موضوعك وفعلا اعجبني لان الزوله صدق ماعطيناهم حقهم فهم افضل الجاليات العربيه والاجنبيه على الاطلاق.. يارجل نحس انهم اخوان لنا بالفعل وهذا ان دل على شئ يدل على تميزهم في اخلاقهم ودينهم وتربيتهم وانا شخصيا لدي عمل تجاري ولم اثق في اي احد من العماله الا في عبدالعزيز السوداني في الامور الماليه طبعا.
شكرا لطرحك وانت رئيس التحرير فهذه بادره طيبه منك لهم
فيصل المهنا
05:55 صباحاً 2010/09/22
3
شكرا لاستاذ تركي السديري الصحفي السعودي المعروف بحبه وشغفه للعلم والمعرفة وانصافه لزملائه في مهنتهم الصحفية وانا لم يحصل لي الشرف للعمل معه ولكن حكي لى احد الاخوان الصحفيين معه. المرأة السودانية عموماً المعروف عنها انها تحب الحشمة وان ادب المراة في حشمتها واشكره على انصافه للمرأة السودانية
ياسين مدني عبد القادر/ سوداني (زائر)
06:06 صباحاً 2010/09/22
4
عموما مقال رائع وصادق عن الزول السوداني تسلم ياباشا
نسيت اقول لك العنوان لم يروق لي الزول بريء طيب وهو تائه مادياً فقط أما باقي الامور ليس تائه فيها وخطواته ثابتة على الطريق الصحيح إذا تركتنا أمريكا وبنيتها الدلوعة ومن يدلعونها في حال سبيلنا وإذا استيقظ من باعوا ضمائرهم وأوطانهم بدراهم معدودات وهؤلاء مصيرهم مصير من سبقهم من الذين وضعوا أياديهم مع أعداء أوطانهم
بل في المستقبل القريب بإذن الله سوف يتخلص من التوهان المادي عندما يتحسن وضع السودان إقتصادياً سوف يرتفع دخل المواطن خاصة إذا حرصت الحكومة على محاربة الفقر والإهتمام بالبنية التحتية
ذات الشجون الدفينة
06:37 صباحاً 2010/09/22
5
الاستاذ تركي،،،
تحيه طيبه،،،
صدقت فالسوداني خير سفير لبلاده ( اعانهم الله على مايحاك ضدهم، ودعواتنا لهم بالامن والسلام ).
أمل ان يكونوا قدوة حسنه لمواطنينا عند سفرهم للخارج.
مشاعر طيبه لاخوة طيبين.
تقبل تحياتي،،،
صيفنا حار
06:40 صباحاً 2010/09/22
6
"فعلا السودانيين هم الأقل إحداثا للمشاكل مقارنة بباقي الجنسيات العربية والآسيوية الاخرى والتي باتت تشكل تهديدا لأمن الوطن لكثرة تجاوزاتها.ولو كنت في موقع المسئولية لكافئت الجاليات المسالمة والمحترمة بزيادة عددها-كنوع من التشجيع-وخفضت اعداد تلك المثيرة للمتاعب والتي اصبحت عبئ على المواطن والاقتصاد"
شايفة وساكتة (زائر)
06:57 صباحاً 2010/09/22
7
المعروف عن الشعب السوداني
الثقافه والتمسك بالدين والعروبه
والتمسك بالزي السوداني
تعايشنا معهم في وطننا
وعرفنا امانتهم ودرسنا علي
ايديهم في الجامعات السعودية
وصدقت المحطات السوادنية رغم البدائيه
الا انها متزانه ويظهر الزي السوداني جاليا
ولكن الفقر والنزعات والفتن حرمت الشعب
السوداني من الظهور والتنمية والتطور الحقيقي
متقاعد
06:57 صباحاً 2010/09/22
8
(لم يستطع أن يخرج من أُطر الحياة الاجتماعية العربية السائدة في معظم الدول العربية عندما شغلته ثم أفقرته حرب الجنوب والشمال)..
من وراء هذه الحروب؟؟... ومن يزيد في نارها؟؟ وفي صالح من؟ وهل أفتقد الحكام الحكمة؟ أم خانتهم أحلام ديمومة القعود على الكراسي؟
ابو جهاد (زائر)
07:45 صباحاً 2010/09/22
9
ليه اكثرنا يشوف الناس بمنظار التعميم. ممكن يصير فيه عامل مشترك في مجموعات, بس عسى ما يصير تصنيفي للناس على اساس ضيق.
سلمان (زائر)
07:45 صباحاً 2010/09/22
10
نشكر للكاتب الكبير اهتمامه اليوم بالشأن السوداني وذكره لبعض الخصال الحميدة التي يتمتع بها شعبه، ولكن لفت نظري أنه حصر الحضور والإنحسار (السوداني) فقط في ظهور وفجاءة اختفاء المدرب سالم،وذلك برغم الأمواج البشرية التي تدفقت على المملكة منهم - ولاتزال -ومن مختلف التخصصات بعد فترة عصر مدربي الكرة...
خالد جبارة (زائر)
08:33 صباحاً 2010/09/22
11
نحن والسودانيون..
نتقاطع في الكثير من الصفات..
جميلها وبائسها.. أقولها دوماً للمحيطين..
حولي من أزوال وغيرهم أنهم الأقرب لنا روحاً..
ونفساً وتركيبة عقليه ولأغلب أقاليمنا..
حتى من أخوتنا الخليجيين..
أنفسهم الذي يبدو..
لنا جهلاً أنهم..
الأقرب..
هانت..
أبوجودانه-الملز اللي كان.. (زائر)
08:47 صباحاً 2010/09/22
12
الحمد لله على السلامة كنت رفيقنا بالطائرة من القاهرة
المائزمين (زائر)
08:48 صباحاً 2010/09/22
13
الاستاذ تركي
تعجز حروف الكلم ان تسطر لك لوحة شكر تليق وقلمك البارع دوما ونيابة عن الاخوة المقيمين بالرياض لسان حالي يلهج باسمى ايات الشكر والتقدير... ولك كل احترامي
فخر الدين محمد (زائر)
08:51 صباحاً 2010/09/22
14
يختلف الناس في تقييم الشعوب وهذا شيء طبيعي ولكنهم رغم ذلك يتفقون على حب السودانيين ونزاهتهم وإلتزامهم الأخلاقي والسلوكي.
لذلك يكسبون حب الجميع سواء كان في المهن النبيلة أو حتى راعي غنم.
الجنوبي (زائر)
09:15 صباحاً 2010/09/22
15
حقيقة بارزة للجميع سلطت عليها ضوء قلمك استاذنا القدير وهي مدى الالتزام الديني والانضباط الاخلاقي التي يتمتع بها السودانيين وبالفعل لم نجد خارجا على النظام او مرتكب جريمة من اخوتنا الازوال حينما يبحث صاحب المشروع الفردي عن شخص امين فان اول مايتبادر بذهنه موظف سوداني وذلك لامانته ولو نظرنا الى الجرائم الجنائية والاخلاقية التي ترتكب في بلادنا من قبل الجاليات الوافدة لاستحق اخواننا السودانيين التكريم والتقدير
دمت بود استاذي
حسين الخمعلي
09:38 صباحاً 2010/09/22
16
مبدع ياابوعبدالله.
بالتوفيق.
احد محبين الرياض.
أحمدالوشمي (زائر)
09:41 صباحاً 2010/09/22
17
فعلا.. الأخوه في السودان قمة في الاخلاق ويجبر من تعامل معهم على تقديم الاحترام
عبدالرحمن نهير العنزي
09:42 صباحاً 2010/09/22
18
شهادة فخر واعتزاز أثلجت صدر كل سوداني خاصة من شخص كبير وقامة سامقة يتربع على قمة الهرم الإعلامي الخليجي والعربي أستاذنا أبو عبد الله تركي السديري وإن شاء الله جميع السودانيين الذين احتضنتهم هذه البلاد الكريمة والمضيافة عند حسن الظن
على العقيد (زائر)
09:53 صباحاً 2010/09/22
19
اعتقد انك وفقت كثيرا في مقالةاليوم
*وهذا لينتقص من مقالاتك اليوميه الرائعه*
1:(لكن استاذتركي ماالاسباب التي جعلتهم يقلون على حساب غيرهم)اقصد الاخوه السودانيين(الزوله)
2:الاتعتقد ان المطربين الحاليين شوهو صورة الغناء او بالاصح الطرب مع التعري منتشر ايضا في اغلب دول العالم
ثانكس "وكل عام وانت بخير يوم وطني سعيداتمناه لك"
الثمين
10:03 صباحاً 2010/09/22
20
على طاري السودانيين + بعيداً عن الغناء
يا حبي للسودانيين
أكثر شعب عربي في المملكة يفرض عليك احترامه
قليلو المشاكل
متكاتفون فيما بينهم
محافظون على زيهم وملابسهم وعاداتهم
غالبية المدرسين على ثقافة عالية, حتى مهما كانت أعمالهم , شعب مسالم
غالبيتهم على دين وخلق
صحيح فيه نماذج مخالفة لكن أتكلم عن الأغلب
وكل شعب فيه صالح وطالح
د.القحطاني
10:36 صباحاً 2010/09/22
21
ردا على الرد رقم 4، اعتقد والله أعلم ان ابي عبد الله السديري قصد (بالتائه) الذي نبحث عنه - نعم السوداني فيه من الأنفة و عزة النفس وكرم الأخلاق ما يستر به عازته - هل سمعتم بسوداني (يتسول)؟؟؟ بارك الله بشعب المشير سوار الذهب و الطيب صالح و روضة الحاج.
عبدالرحمن فهد (زائر)
11:18 صباحاً 2010/09/22
22
دومنا رائع فى ما تطرحه لنا من م######## مختلفه ومنوعه هنا شدني موضوع المطربات وشدني ان نجد هنا من يقول الحق وينصف الناس مهم كنت هويتهم انت رائع بحق وفتخر اني سعودي وانت ابن هذا البلد الذي ينصف الناس لو بكلمه حق (ليعلم الاخرون ان السعودين لا يهمشون احد)
اميرالظلام (زائر)
12:01 مساءً 2010/09/22
23
بارك الله فيك يا استاذ تركي على ها المقال الصحيح 100%
والمفروض يزيدون نسبة العمالة السودانية لأنهم الا قل في المشاكل في هذا البلد
سعد الوهبي
12:43 مساءً 2010/09/22
24
اتمنى ان ارى فينا نحن السودانيون ما يمتاز به الانسان السعودي من ضيافة وطيب قلب في استقبال الاخر وتقبله له وفتح ابواب الرزق لهم من دون من او اذى في اوقات ضاقت بهم الدنيا حتى من ذوي القربى.. وفوق ذلك تقومون بمدحه وتزكيته والحديث عنهم بالخير... زاد الله هذا الشعب من فضله وحفظه من شرور العالمين.
atalamin
12:43 مساءً 2010/09/22
25
يا استاذنا تركي السديري يانسل الاحرار هذه المقالة تعبر عن
اصالتك وهي ايضا تعبّر عن زمن قد مضي تعال واننظر عن حال
السوداني تجده كما الاخرين في هذه العجلة من الحياة ,,
فقط اوافقك المحافظه علي الدين والمظهر ولكن يقال ان زولا طلق زوجته لانها طلبت منه فتح الباب وهو من الكسل الشديد
فضل طلاقها من القيام
جاسم الشبلي (زائر)
01:10 مساءً 2010/09/22
26
الزول دا مافيه زيه ياخييي
ابو حمودي (زائر)
01:11 مساءً 2010/09/22
27
هذه نتيجة التربية على ما اعتقد ان الاسرة السودانية اسرة تهتم بالتربية ومجتمع قنوع وفيه من التكاتف ومساعدة القريب الشئ الكثير. الانسان في اي بقعة هو ابن بئته وهو صوره لاسرته ومجتمعه واذا كانت الاسره هي المربي الاول فلا بد من تسليط الضوء على تعليم الاسره كيف تربي الابناء تربية اسلامية ملموسه.
محمد بن مدشوش (زائر)
02:52 مساءً 2010/09/22
28
صفة لاحظتها موجودة في أغلب إن لم يكن جميع الأشقاء وأحبابنا السودانيين ألا وهي أنهم مثقفين بشكل مدهش..
ومع الثقافة أضافوا لها طيبة القلب والابتسامة الدائمة..
ما أبالغ لو قلت إنهم أفضل ناس قابلتهم..
تحياتي للسودان وأهل السودان.
عيد بن شاكر
03:12 مساءً 2010/09/22
29
الاستاذ تركي اسعد الله ايامك بالخير وبعد وهذا مقالك برئ لأنه بعيدا عن السياسه التي اعتبرها انا شخصيا وجع رأس وصدعت روؤسنا كم حبة بندول استخدمناها نقرأ الصحف ونفتح المذياع ونشاهد التلفاز قتل وحروب وتشريد نساء واطفال ابرياء ؛نحن السعوديون نحب الخير للغير وهذه سياسة حكومتنا الرشيده حفظها الله
فتى السعوديه (زائر)
03:17 مساءً 2010/09/22
30
هناك حاله يختص بها السودانيين المغتربين دون غيرهم من اي شعوب العالم وهي انشاء بيت الجمعيه الذي يستاجر ويصرف عليه من قبل المجموعه0 ويكون للضيوف ومن ليس لديه عمل ويجتمعون فيه الا عضاء اسبوعيا0كما انهم يحضرون جميعا مراسم دفن اي سوداني يتوفى فالغربه0حيث اقامتهم0
فهد السالم (زائر)
03:24 مساءً 2010/09/22
31
غير هذا سمعت أن الأخوة السودانيين في كل محافظة ومدينة في المملكة يكون لهم فيها عمدة..
وهذا دليل على تمسكهم و وحدتهم..
الله يزيدهم وحدة وتماسك الله يوفقهم.
عيد بن شاكر
03:36 مساءً 2010/09/22
32
لك التحية استاذنا الكبير ونقدم لك دعوة لزيارة هذا البلد متعدد الاعراق والثقافات، لكي تعرف من هو الزول وماهي مكوناته الطبيعية في بلده وتقف علي المكون البيئي والطبيعي الذي يتشكل منه الهوية السودانية العربية والافريقية، لأن عدم التواصل بيننا والتمازج الثقافي جعلنا نجهل بعضنا البعض،،
الطيب النور
04:48 مساءً 2010/09/22
33
اللهم اجعلنا خيراً مما يظنون، و اغفر لنا ما لا يعلمون.
جزاك الله خيراً. ظاهر أنك كتبت بعين الرضا. التي هي عن كل عيب كليلة.و ما ذاك إلا من طيب أصل معدنك. و لأن الرجال تعرفها الرجال.و تعليقات الإخوة المتداخلين أشارت لبعض (الجانب الآخر) و جزاهم الله خيراً فرحم الله من أهدى إلي عيوبي. سوداني مقيم
Assary M. Algorashy (زائر)
05:23 مساءً 2010/09/22
34
المكرم/ الأستاذ تركي السديري
تحية وبعد،اصالة عن نفسي ونيابة عن السودانيين العاملين بالمملكة وفي اي مكان اشكركم جزيل الشكر على هذه الاشادة التي نعتز بها كثير ونفتخر بها ونتمنى ان نكون قدرها خاصة وانها لم تأتي من شخص عادي بل من شخص يعتبر قمة الهرم الصحفي العربي
محمد المهدي صالح -مجلس الراجحي (زائر)
05:34 مساءً 2010/09/22
35
يتفق الجميع على حب السودانيين والسبب طيبة قلوبهم, حبهم للدين, تكاتفهم ,كرمهم وامانتهم,,
ابو لميا (زائر)
05:54 مساءً 2010/09/22
36
والله تأثرت جداً بهذا التنويه عن السودانيين - وهم فعلاً طيبين و ياليت كتاب آخرين يشيدون بالجنسيات الأخرى الطيبة ويبعد مملكة الإنسانية عن الأفراد التي تحمل جنسيات أخرى - مقيم مصري
حسين حسن بركات (زائر)
06:22 مساءً 2010/09/22
37
كلام القامه الصحفيه السديري وسام علي صدر كل سوداني وكفي.. المال يزول وتبقي الكلمة الطيبة.. وكلمة الصدق بين الناس تدوم وتورث.. كل عام وكل الاخوة السعوديين بخير وعيد وطني سعيد
حسن البيتي - سوداني (زائر)
08:15 مساءً 2010/09/22
38
الشكر أجزله لك ابوعبدالله ألشكر كل الشكر لك أستاذ تركي السديري على هذا الكلام الجميل في حق السودانيين عامة ومن بالمملكة خاصة حقيقة أثلجت صدورنا نأمل أن نكون دائما عند حسن الظن كما وأنك أصيل تنتمي للأصلاء وهذا الكلام لا يصدر الا من شخص أصيل فشكرا لك مجددا
محمد عوض (زائر)
09:54 مساءً 2010/09/22
39
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذ /تركي عبدالله السديري
جزاك الله خيراً علي هذه الكلمات الطيبة عن السودانين.ونتوقع منك المزيد...وبمقالك هذا قد ارضيت كثيراً من الشعب السوداني الذي يعتب كثيراً علي الإعلام العربي
ودالشريف (زائر)
12:02 صباحاً 2010/09/23
40
المكرم/ الأستاذ تركي السديري
حقيقة مقال رائع وصادق، والأخوة السودانيين من خير من عاشرناهم من الجاليات المتواجدة في المملكة على مدى أكثر من ثلاثون عاما، وهم حقيقة يستحقون ماكتبته عنهم.
alshayae
02:25 صباحاً 2010/09/23
41
شكرا لاستاذ تركي السديري ,,
و نبارك للاخوة ابناء الشعب السعودي يومهم الوطني الذي نتمنى ان ينعاد عليهم بكل ازدهار و تقدم للمملكة و شعبها الاحرار.
M.Baha
06:49 مساءً 2010/09/23
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الزول.. البريء التائه- تركي السديري (Re: عوض عبدالله طه)
|
Quote: وهنا أيضاً ابادل الأستاذ تركي السديري النعي
فهو وهم جيل منقرض أو على وشك
ولم يبق منه الا القليل أمثال الأستاذ تركي
أما الجيل الجديد فهو لا يعرف شيئاً عن السودانيين الذين هاجروا كأوائل المهاجرين للخليج
والذين رسخوا سمعة حسنة للسودان والسودانيين ولا يزالون
أو ربما لا يريد أن يعرف
فالمقاييس اختلفت ( مقاييس الكفاءة المطلوبة)
واحتياجات هذه الدول نفسها اختلفت |
نعم استاذ عوض الله فجيل الالفية الثانية قد تكون المعايير اختلفت لديه كناتج
طبيعي لاختلاف جيلنا عن من سبقونا ولا يحتفظ بهذه الا قلة تسير بنهج الاباء
فبادلهم بعض بني جيلهم بحكاوي اباءهم عن ماضي اهل السودان وتاريخهم التليد
الرائع .
لك تحياتي يا استاذ .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الزول.. البريء التائه- تركي السديري (Re: جمال الباقر)
|
العزيز/ نيازي
سلام
في كل البلدان العربية التي يغترب اليها السوداني.. تجد أن الناس الذين أعمارهم فوق الأربعين يحفظون فضل السودانيين كثيرا على بلادهم.. أما جيل اليوم فأغلبه جاحدا بفضل السوداني وناكرا لجميله.. ونجد أن الإساءة والسخرية أصبحت سلوكا ثابتا تجاه السوداني في دولهم..
شكرا لك للكاتب السديري الذي ألمح على خصال السودانيين..
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الزول.. البريء التائه- تركي السديري (Re: Abdlaziz Eisa)
|
Quote: أما جيل اليوم فأغلبه جاحدا بفضل السوداني وناكرا لجميله..
ونجد أن الإساءة والسخرية أصبحت سلوكا ثابتا تجاه السوداني في دولهم..
|
للاسف يا أستاذ عبد العزيز دا الحاصل..صحيح ان بعض الشعوب قد
اصابتها الغيرة فعمدت الى نشر كثير من الافتراءات على السودانين..
الا انه لا يمكن نفي ان هناك اقلية قد اسهمت في تثبيتها خصوصا وسط
جيل الشباب ..لك تحياتي .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
نيازي مصطفى
عوض عبدالله طه
عمر عبد الله فضل المولى
جمال الباقر
Abdlaziz Eisa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست