|
أقوال..أحداث..تعليق..بدون تعليق
|
كل عام و الجميع بخير
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ لَوْلا العُلى لم تجُبْ بي ما أجوبُ بهَا وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ وَكَانَ أطيَبَ مِنْ سَيفي مُعانَقَةً أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أقوال..أحداث..تعليق..بدون تعليق (Re: سعد مدني)
|
الصحافة (واصلت محاكم العدالة الناجزة بالعاصمة القومية أعمالها امس، ففي محكم العدالة الناجزة رقم 8 بأم درمان برئاسة القاضي حسن ابراهيم المهلاوي اصدرت المحكمة حكما بقطع اليد اليمني من مفصل الكف علي المتهم سايمون اندريا مايكل عامل يسكن امدرمان الجديدة بعد ادانته تحت المادة 322 من قانون العقوبات الجنائية السرقة الحدية حيث ثبت انه علي اقوال شهود الاثبات ان المتهم تمكن فعلا من سرقة مسجل سانيو و جردل سكر و ضبطا بحوزته) 29/4/1980 *1 • *1، عبد الماجد عليش، يوميات الدولة الإسلامية، 2005
الترابي ( لكننا جميعا حكاما و محكومين مهما كانت اتجاهاتنا أسلمنا اليوم الامر لرب العالمين و كلنا قريبون من الله و لا مجال للمفاخرة .. حتي الاخ الرئيس الذي كان له الفضل ان يبادر فيعبر عن ارادة الشعب المسلم لم يخترع هذه القوانين و انما يطبق الشريعة الاسلامية فليس هي لاحد) يناير 1984 *2
الوطن ( سؤال للنائب العام الانتقالي عمر عبد العاطي، ما هي الاموال المطلوب استردادها في قضية شريف التهامي، الجواب: 70 مليون دولار) 8/4/1988 *3 ( حسن الترابي النائب العام يصدر قرارا بحفظ قضية شريف التهامي) 27/12/1988 *4 مصطفي عبد القادر( نحن نتسائل و نوجه سؤالين للنائب العام: اذا كانت مثل هذه القضايا الكبيرة الهامة يتم حفظها، فلماذا تنادون بإقامة الحدود علي الفقراء) نفس المصدر السابق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقوال..أحداث..تعليق..بدون تعليق (Re: سعد مدني)
|
السلطان ابراهيم، سلطان دارفور، موجها رسالته الي الشيخ مادبو بن علي ( شيخ الرزيقات) بخصوص مواقف الزبير باشا،1873 م (لا تظنوا اني أترك البلاد لهذا الطاغية الجلابي، و ها أنذا أعد الجيوش عليه و طرده من البلاد بالخزي و الخسران)
كان رد الزبير اليه،و ذلك من رد مطول ،لماذا اتهمه (بانه طاغ و جلابي، اي ظالم و تاجر رقيق)
من كتاب الزبير باشا و دوره في السودان في عهد الحكم المصري، د. عزالدين اسماعيل، 1998، ص 100 - 101 ____________________________________________________________________________
تعليق:
+ ارتبطت كلمة جلابي بتجارة الرقيق في ذلك العهد، عكس دلالتها الحالية المستعملة و التي تعني التاجر الشمالي في جنوب و غرب البلاد. + تم تكريم تاجر الرقيق الزبير باشا، بتسمية شارع رئيسي من شوارع الخرطوم!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقوال..أحداث..تعليق..بدون تعليق (Re: سعد مدني)
|
(و لهم عادات غريبة في الميراث،فاذا مات أحدهم أجتمع اقاربه و حملوه الي ال########ة التي تقع عادة خارج الحلة أو القرية التي يعشون فيها. فأذا دفن وقفوا مستعدين فتشار اليهم إشارة خاصة فيعدون الي بيت الميت متسابقين فمن بلغه قبل غيره غرس رمحه او قوسه فيصير بذلك الوارث الوحيد لما ترك الرجل من مال أو نساء ما عدا أم المتوفي..)
سلاطين باشا في كتابه السيف و النار في السودان، ص 35، 1884 م. متحدثا عن عرب بادية غرب السودان.
___________________________________________________
تعليق: طريقة غريبة لتوريث النساء في ذلك العهد! أكتر زول (جرّاي) هو من يرث دائما المال و النساء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أقوال..أحداث..تعليق..بدون تعليق (Re: سعد مدني)
|
جراهام ف. توماس، السودان الصراع من أجل البقاء 1934 - 1993، ص 34
________________________________________________________
على عهد مايو وصفتم قوانين سبتمبر بأنها لا تساوي الحبر الذي كتبت به .. ترى ما هو الشئ الذي لا يساوي الحبر الذي كتب به في عهد الانقاذ؟
كل ما طرحه النظام من دعاوي تزعم تطبيق الشريعة وتحقيق السلام ووجود ديمقراطية هي دعاوي في غير محلها لا تساوي الحبر الذي كتبت به
الصادق المهدي في الجزء الأول من حواره مع سودانايل: الثلاثاء, 16 شباط/فبراير 2010 18:28
________________________________________________________ كلمات محمود محمد طه قبل الاعدام:
أنا أعلنت رأي مرارا ، في قوانين سبتمبر 1983م ، من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام .. أكثر من ذلك ، فإنها شوهت الشريعة ، وشوهت الإسلام ، ونفرت عنه .. يضاف إلي ذلك أنها وضعت ، واستغلت ، لإرهاب الشعب ، وسوقه إلي الاستكانة ، عن طريق إذلاله .. ثم إنها هددت وحدة البلاد .. هذا من حيث التنظير ..
و أما من حيث التطبيق ، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها ، غير مؤهلين فنيا ، وضعفوا أخلاقيا ، عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية ، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب ، وتشويه الإسلام ، وإهانة الفكر والمفكرين ، وإذلال المعارضين السياسيين .. ومن أجل ذلك ، فإني غير مستعد للتعاون ، مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل ، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحر ، والتنكيل بالمعارضين السياسيين
| |
|
|
|
|
|
|
|