|
|
 جمهورية السودان الاسلامية ( ذئب آخر يعوي)
|
جورج بوش الابن يقف علي انقاض مركز التجارة العالمي و علي يمينه شرطي اطفاء متعب يزرع فضاءات منهاتن بكلمات من لهب سرعان ما تلقفها كارل روف و ثنك تانك الخارجية ليسطروا بمداد من دم استراتيجية حرب الارهاب و يعتمر ديك تيشني و زمرة المحافظين الجدد طواقي التشدد و تعزف اوركسترا الادارة نشيد جديد عنوانه محور الشر طرفاه العراق و كوريا الشمالية و تتوسطه بجدارة ايران.
جمهورية السودان الاسلامية عنوان تحريضي لمقال كتبه جوناثن اشنادزر في يونيو الماضي متلقفا ما اورده رأي الشعب المؤودة عن منظومة مصانع السلاح المملوكة للحرس الثوري الايراني بالسودان .
جوناثن اشنادزر لمن لا يعرفه من متنفذي ايباك بواشنطن و الرئيس المناوب لمعهد الدفاع عن الديمقراطية و كان قبله مديرا تنفيذيا لمعهد الاستراتيجيا اليهودي.
جوناثن اشنادزر بني مجده الشخصي عبر بوابة صناعة الخوف يجيد العربية و العبرية و له كتاب شهير عن خلافات فتح و حماس.
مقال جمهورية السودان الاسلامية بمجلة السياسة الدولية محاولة للربط المباشر بين نظامي الحكم في ايران و السودان و تأليب الرأي العام الامريكي في سياق تشكيل استراتيجية التعامل الامريكي مع الملف الايراني .
مستشهدا بالغارات الجوية الاسرائيلية علي قوافل تهريب السلاح الي غزة عبر شرق السودان و مستدلا بالصمت السوداني عليها كدليل ادانة دامغ و ان نفس المصانع هي التي ترسل الشحنات سرا لطالبان و زيارة الرئيس الايراني علي اكبرهاشمي رافسنجاني الي الخرطوم في 1991 بصحبة وفد عسكري رفيع ما كانت الا للوقوف علي مجريات التشيد علي الواقع و بذل المال
و بلا وعي يتباهي اللواء الهادي بشري بان الفريق الزبير اخذه في جولة حول ورش التصنيع الحربي ليريه من ايات الانقاذ الكبري و كيف ان ما رأه كان حتي وقت قريب اضغاث احلام عسكرية
و بلا وعي يتحدث للصحافة عبدالرحيم محمد حسين عن صنع طائرة بلا طيار و يتزامن التصريح مع تجربة ايرانية لصاروخ بلاستيكي في خرامشهر
في 2008 تبتعث الحكومة السودانية 25 صحفيا الي ايران بينهم خمس فتيات للتدريب علي الاعلام الموجه يعقبه هجوم كاسح من صلاح قوش علي الصحافة و الصحفيين متهما اياهم بتلقي اموال من سفارات اجنبية
يحتد النشاط الشيعي و يخرج لسانه بمعرض للكتاب بالخرطوم و تنتشر حسينياته و زواياه في طرفيات العاصمة المثلثة
يطالب اركان السلفية ببيان مدفوع الاجر باغلاق المركز الثقافي الايراني تتجاهله السلطة و يبقي المركز
و في العام نفسه تجري السلطة تعديلا وزاريا محدودا يتبوأ به البروف ابراهيم احمد عمر وزارة التقانة و العلوم و يحول الفريق عبدالرحمن سعيد بموجبه لوزارة الحكم المحلي
و تكون اول زيارة للبروف الي طهران ليصرح بلا وعي ان السودان بصدد انتاج الطاقة الذرية للاغراض السلمية في تبرع سخي بمعلومة تكابد الدول في اخفائها و نكرانها حتي تصبح واقعا ملموسا
جونثان و اخوته يتابعون كل هذه الفصولفي مسرح العبث السياسي و يرسلون الالحان شلالا روي لمناسج الغزل الاممي لخدمة الدولة العبريةو جوناثن و اخوته يعلمون ما لا نعلم يسرحون و يمرحون و يصنعون الخوف
جورج بوش الابن يقف علي ظهر بارجة بملابس طيار مقاتل و خلفه لافته تعلن انتهاء المهمة فالعراق اضحي تحت الاسر و ايران قادمة و لابد من ضلع ثالث لمحور الشر الجديد تتنافس عليه بقوة سوريا و السودان و يعلو كعب السودان قليلا فسوريا من مكفولي الضلع الاكبر و عضو اساسي في جماعة جون بولتون المسماة ماوراء محور الشر التي تضمها و ليبيا جنبا الي جنب مع كوبا و جوناثان و اخوته يجتهدون لصالح الفوز السوداني بالمقعد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: جمهورية السودان الاسلامية ( ذئب آخر يعوي) (Re: ابراهيم عدلان)
|
Quote: فاجأ وزير الدفاع السوداني عبد الرحيم محمد حسين الأوساط العسكرية العربية والعالمية اليوم بتصريحاته حول قيام بلاده بتصنيع طائرات بدون طيار، إضافة إلى قطعها شوطًا لإنتاج الصواريخ والأسلحة الثقيلة الأخرى.
وأوضح الوزير أن الجيش السوداني سلم قوات الشرطة أمر فرض الأمن الداخلي بشكل كامل، ليتفرغ لتطوير قدراته لمواجهة التحديات الخارجية.
وقال حسين: إن بلاده تتجه إلى إنتاج كافة الأسلحة التقليدية والصواريخ، بشكل يحقق لها الاكتفاء الذاتي، مؤكدًا أن عمليات تصنيع الأسلحة وصلت إلى مراحل متقدمة، بعد إجراء ما سماه "توطين" كل الأسلحة المشتراة.
وبين حسين أن دول العالم التي تملك التقنيات المتقدمة لتصنيع السلاح قد انقسمت تجاه دعمها تقنيًا للسودان بين داعمة ورافضة "رغم أنها أسلحة تقليدية مشروعة وغير محظورة" .
وأكد حسين أن السودان أصبحت الدولة الثالثة على المستوى الإفريقي في مجال التصنيع العسكري، "ولا تتقدمنا سوى مصر وجنوب أفريقيا" .
ووعلى الصعيد ذاته فسر حسين صفقات الأسلحة التي يتم شراؤها من روسيا وبيلاروسيا، والصين، وكوريا، وإيران، واندونيسيا، وماليزيا بأنها تأتي بقصد التنويع والالتفاف على الدول التي تفرض على السودان حظرًا لشراء السلاح .
وأكد الوزير على أن أي صفقة لشراء السلاح يتم معها إنشاء مشروع لنقل التقنية، "ولهذا السبب فإن إدارة التصنيع الحربي هم أعضاء دائمون في أي وفد خارجي" .
|
اذن لماذا سجن ابي ذر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية السودان الاسلامية ( ذئب آخر يعوي) (Re: ابراهيم عدلان)
|
الأستاذ إبراهيم عدلان بعد السلام
1- لن نركع لغير الله. وهذه بدهية لا علاقة لها بالسياسة من قريب ولا من بعيد.
2- أنظر للزعيم الشيعي حسن نصر الله وجنوب لبنان الذي هو أصغر من ولاية الخرطوم مساحة وسكانه لا يساوون 10% من سكان خرطوم أحمد، أنظر كيف دوّخ هذا المغوار دويلة إسرائيل الدوخات السبع. كيف جعلها تركع له وتطلب إنهاء الحرب عندما قال جملة واحدة: ما زال لدينا 7,000 صاروخ لم نستخدمها بعد.
3- ماذا كان سيحدث لإسرائيل لو تزامن كل من جمال عبد الناصر والملك فيصل وصدام حسين وحسن نصر الله في نفس الوقت؟ الإجابة معروفة. لكنها حكمة رب العالمين يعرفها لوحده.
أ- لماذا تكون الطاقةالذرية وصناعة الأسلحة بأنواعها من الرشاش عوزي وحتى القنبلةالذرية من حق اسرائيل إمتالكها ونحن ومثيلاتنا من إيران وسوريا حرام علينا. نحن خلقنا الله وسيميتنا الله. وأميركا آخر من يتحكم في رقابنا. فإن كان الإنجليز يعلمون علم اليقين أن أجدادنا بالحراب والسيوف قتلوا غردون. فنحن أشبال من تلك الأسود.
ب- نحن لا نعتدي على أميركا فلماذا تحاربنا أميركا؟ ولماذا يصر البعض على نصرة أميركا وإسرائيل ضد الوطن؟ السودان هو وطننا مهما كان سيئاً سياسياً والحكومة بطالة. الرجاء ان يفرِّق الناس بين الوطن والحكومة. الحكومة ستذهب والوطن باق.
ولكن من الجانب الآخر ليست كل مشاكلنا من صنع أميركا وإسرائيل فبعضها من صنعنا بأيدينا وبعضها من صنع من نظنهم منا وفينا أو إخوة لنا ولكنهم يعطوك من طرف اللسان حلاوة ويروغون فيك كما يروق الثعلب. عرفتهم ولا أقولهم ليك؟
(العوج راي والعديل راي)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمهورية السودان الاسلامية ( ذئب آخر يعوي) (Re: Abobakr Shadad)
|
شكرا دكتور شداد
لوبي صناعة الخوف يحرك صانعي القرار في امريكا حيثما شاء و كيفما شاء
ادواته
المال و الاعلام
و اسنانه التشهير و الاغتيال المعنوي لم ابي
تسخير الآلة الاعلامية لخدمة اهداف الدولة العبرية و ربط التداعيات بعضها ببعض مهنة برع فيها لوبي ايباك
دمت
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ابراهيم عدلان
cantona_1
Abobakr Shadad
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست