|
|
|
 Re: الحاصل شنو فى جامعة السلام يا ناس؟ (Re: بكرى ابوبكر)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا ... ) صدق الله العظيم
بيـــــــان مهــــــم
إلى مواطني مدينة بابنوسة الشرفاء :
لقد تابعتم في الأيام الماضية الآزمة المفتعلة التي خيمت على كلية الإقتصاد وتنمية المجتمع ببابنوسة نتيجة للقرار المفاجيء الذي إتخذه السيد / مدير جامعة السلام بإجراء إستبدال عميد كلية الإقتصاد الدكتور حسب النبي رحمة بشخص آخر وهو الأستاذ إبراهيم حسين وإعفاء عيسى عبدالمنعم الشوين من عمادة الطلاب بحجة أن إدارة الكلية عجزت عن حل بعض القضايا المتعلقة بالكلية إدارياً .
جاء القرار في وقت كنا نحسب أن العافية والطمأنينة قد عادت إلى الكلية ولكن هناك من لا يعجبهم الإستقرار الإداري والأكاديمي بهذه الكلية ومن ثم كانت هذه الأزمة المفتعلة التي كادت أن تعصف بوضع الكلية المستقر لولا حكمة وعقلانية الأخ د. حسب النبي عميد الكلية وأركان حربه بتفويتهم الفرصة على المتربصين حيث قام د. حسب النبي والأستاذ عيسى بإجراء عملية التسليم تنفيذاً للقرار بكل علاته .
· إن الغريب في الأمر أن البديل المعين عميداً لكلية الإقتصاد الأستاذ إبراهيم حسين هو الآن مبعوث من قبل الجامعة للتحضير في شهادة الدكتوراه وحتى اليوم لم يتمكن من إكمال دراسته والتي استمرت أربعة سنوات على حساب الجامعة ومعلوم أن إبراهيم حسين مشهود له بالفشل الإداري وهو عراب التكتلات والشلليات عندما كان عميداً سابقاً لهذه الكلية وشهد عهده جو من عدم الإستقرار بسببه فقدنا مواطنين أعزاء من مدينة بابنوسة وطلاب نوابغ .
· والذي يدعو للإستغراب والحيرة إستعجال السيد / مدير الجامعة وإصراره على تنفيذ قراره وتسليم إدارة الكلية لنائب العميد فوراً قبل أن يتم اعتماد خطاب الإستبدال من قبل رئيس مجلس إدارة الجامعة .
· جاء القرار مفاجئاً لأنه مبني على الإشاعة والقوالات والهمز واللمز دون أن تتبع فيه الخطوات الإدارية التي تؤسس لمثل هذه القرارات مما يوحي بعدم المؤسسية داخل الجامعة وهذا مدعاة للخوف على مستقبل الجامعة الوليدة .
· كما أن إختيار إبراهيم حسين عميداً للكلية يعتبر نكوصاً من سيادة المدير عن عهده بعدم إعادة إبراهيم حسين عميداً لكلية الإقتصاد لسوابقه .
· وثالثة الأثافي رفض المدير إستقبال وفد أصدقاء كلية الإقتصاد الذين هم جزء من أصدقاء جامعة السلام بحجة المرض وقد تأكد لنا أنه في ذلك اليوم كان يمارس عمله الروتيني بمكتبه .
أهلنا الشرفاء .. أن الأخ مدير الجامعة لم يوفق في قراره المفاجيء وبل إصراره وتمسكه الطفولي بقراره ورفضه مقابلة وفد أصدقاء الجامعة الذين هم أهل خبرة وسنده وعدم الإستماع لكل الحادبين على مصلحة الجامعة وبموقفه هذا ولد في دواخله شعوراً كاذباً بأن هنالك تكتل قبلي ضده من ورائه حسب النبي والشوين وهذا محض إفتراء ومبرر مفضوح يؤكد أن في نفس الأخ المدير غرض !!!!
· ونضيف أحد مبررات الأخ المدير بوصفه للأستاذ عيسى عبدالمنعم بأنه Young على إدارة عمادة الطلاب ، ولكن نقول للسيد البروفيسور ماذا عن مراجع الجامعة اليافع الخريج الجديد ؟ وماذا عن العميد مدير الإستثمار بالجامعة ؟ وغيرهم من هم أصغر سناً ولا خبرة لهم ولا دراية بالعمل الإداري مقارنة بالشوين . كنا نأمل أن يشملهم التغيير والإستبدال حتى نطمئن أن القرار خالي من المحسوبية .
· ونسأل الأخ المدير لماذا التمسك بإبراهيم حسين الذي فشل في إدارة الكلية من قبل والكلية مليئة بحملة الدكتوراة وذوي الخبرة ؟ ونؤكد أن تعيين المبعوث إبراهيم حسين عميداً للكلية ما هو إلا هدراً لإمكانيات الكلية المالية ، وهذا هو أس الخطأ في القرار .
ونسأل الأخ وكيل الجامعة هل التفاعل السياسي والإجتماعي لإبن المنطقة المثقف المتعلم جريمة تستحق العقاب ؟ أولم يمارس سيادتكم السياسة الحزبية الصارخة في السابق وحتى اليوم ؟ وكيف فات على الأخ الوكيل أن يصدق تقارير ضعاف النفوس والمطبلين وأصحاب الهوى التي لا تفرق ما بين التفاعل الإيجابي وما بين المؤامرة والتخريب ؟ هل نسي الأخ الوكيل دور زميله دكتور حسب النبي الإداري والأكاديمي الحي على مستوى الكلية حيث المؤسسية وإنعدام الشللية والجهوية وأنه كان من الأعمدة المؤسسة لجامعة السلام بمجاهداته الملموسة وكان من الحادبين على تعيين السيد / تبن مديراً للجامعة ومن الذين سكتوا وتجاوزوا عن أخطاء تعيين السيد / الوكيل ونسأل الأخ الوكيل من الذي يستحق أن تكتب عنه تقارير هل هو الأستاذ الجامعي غندور الذي صوت لصالح قانون إستفتاء أبيي رغم أنف نواب المسيرية أم دكتور / حسب النبي الرافض لمثل هذه المواقف المشينة في حق أهله ومجتمعه ؟ .
# مواطني بابنوسة الشرفاء :
أن ما يدور من صراع داخل الكلية الأم لجامعة السلام بقيادة ربان سفينة الجامعة البروفيسير تبن لأمر مخجل ومخيف وكم كنا نتمنى أن يترفع سيادته عن مثل صغائر وسفاسف الأمور هذه وأن يبتعد بنفسه عن هذه الصراعات والشللية ويلعب دور الأب الروحي والمربي والحكم والفيصل في كل خلاف عبر المؤسسية وروح اللوائح المنظمة للعمل ونخشى الخطر الداهم الذي يتهدد استقرار الجامعة جراء تصرف البروف تجاه معاونيه الإداريين والشعبيين .
نحن أصدقاء الجامعة نرفض أن يكون الأخ المدير نهباً للإشاعات والقوالات ونرفض نعت بعضنا البعض بالجهوية والقبلية واستخدام التقارير السياسية للتخويف كما أننا نرفض إعادة إبراهيم حسين عميداً لكلية الإقتصاد رفضاً قاطعاً ونؤكد إصرارنا القاطع على هذا الموقف ومواجهة كل الخطوات الداعية لإعادته بكل الوسائل المشروعة ولن نفرط في هذه الكلية كمشروع إنساني تعليمي بذلنا فيه الغالي والنفيس وهي العمود الفقري لجامعة السلام ولن نسمح أن تكون مرتعاً خصباً لأصحاب النفوس الضعيفة أو نهباً لأصحاب الأغراض والحاجات ، ونقول للسيد المدير كنا سندكم منذ إختياركم حتى تعيينكم فأما أن تستقيم أو أن تستقيل وأترك الجامعة لأهلها ومجتمعها فهم القادرون على إدارتها وإتمامها كمشروع حيوي بالقطاع الغربي .
أصدقاء جامعة السلام – بابنوسة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الحاصل شنو فى جامعة السلام يا ناس؟ (Re: Hadeer Alzain)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
19 رجب 1431 الموافق 1/7/2010م
قال تعالى في سورة الحجرات آية رقم (6):
[يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين]
صدق الله العظيم
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث:
(عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإياكم والكذب ... ).
وقال صلى الله عليه وسلم ( ثلاثة من كن فيه كان منافقاً خالصاً ... إذا حدث كذب ).
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
معالى الأخ الدكتور/ جلال يوسف الدقير
رئيس مجلس جامعة السلام والأخوة أعضاء المجلس
الأخوة المواطنون الشرفاء بولاية جنوب كردفان بصورة عامة ومواطني القطاع الغربي بصورة خاصة ومواطني مدينة بابنوسة بصورة أخص.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛
لقد برزت في الأشهر الأخيرة شرذمة من الناس لا تمثل أصدقاء الجامعة الشرفاء الأخيار بمدينة بابنوسة وسمت نفسها أصدقاء الجامعة ببابنوسة في منشورين طبعاً بليل في الظلام الدامس الأول في 1/4/2010م والثاني نشر على موقع Sudaneseonline الإلكتروني، بثت فيه سمومها ونالت من سمعة ومقدرات مدير جامعة السلام والدكتور محمد فرح جبريل وكيل الجامعة والأستاذ/ إبراهيم حسين صلاح الدين عميد كلية الإقتصاد ومؤسس كلية الإقتصاد في الفترة من 2000 إلى 2005 عندما أكرمني الله بتأسيس جامعة غرب كردفان في الفترة من يونيو 1997 إلى أغسطس 2005م.
لا أزكي نفسي على الله ولكن إمتثالاً لقول الله تعالى: ( وأما بنعمة ربك فحدث) حيث أكرمني الله بالتخرج في جامعة الخرطوم عام 1974 ونلت درجتي الماجستير والدكتوراه من الولايات المتحدة عام 1982 وعدت أستاذاً بجامعة الخرطوم طوال الفترة من 1983م إلى الآن. وأكرمني الله بأن توليت رئاسة قسم اللحوم بكلية الإنتاج الحيواني بجامعة الخرطوم في الفترة من 1987 إلى 1996 ثم توليت عمادة كلية الإنتاج الحيواني عام 1996-1997م ومن ثم تم تعييني مديراً مؤسساً لجامعة غرب كردفان من 1997 إلى 2005 ثم عدت إلى جامعة الخرطوم وتوليت منصب مدير إدارة مطلوبات الجامعة في الفترة من 2006 إلى 2009. ثم تم تعييني بواسطة فخامة الأخ/ رئيس الجمهورية بالقرار الجمهوري رقم (45) لعام 2009 مديراً مؤسساً لجامعة السلام.
أحمد الله سبحانه وتعالى أن تاريخي ناصع البياض أخلاقياً وأكاديمياً ودينياً منذ طفولتي إلى الآن ويمكن الرجوع لكل من عاصر إبراهيم موسى منذ ابوكوع الصغرى عام 1957م مروراً بالفولة الإبتدائية والوسطى وخورطقت الثانوية وجامعة الخرطوم وجامعة نوكسفل تنس بالولايات المتحدة الأمريكية حيث كنت مسئولاً من إتحاد الطلبة المسلمين بالجامعة (MSA) من 1980 إلى 1982م.
بعد عودتي الأخيرة لجامعة الخرطوم وبعد صدور قرار إنشاء جامعة السلام عام 2008، ظل شباب وأهل المنطقة الغربية يلاحقونني لفترة أكثر من عام للذهاب لإنشاء جامعة السلام وظللت أرفض لظروفي الصحية، ولمعرفتي بطبيعة أهل تلك المنطقة التي ولدتُ ونشأت فيها، وفي آخر الأمـر غلبت إرادة الله سبحانه وتعالى ورضيت بقبول المنصب رغم ظروفي الصحية الحرجة وكان هذا جزاء سنمار !!
كان لابد لي من الرد التفصيلي على تلك التهم التي مست شرفي وكرامتي والرجاء المعذرة على الإطالة. كل هذا الغـثاء الذي كتب يتعلق بقرار إداري طلبت فيه من رئيس مجلس الجامعة بتغيير الدكتور/ حسب النبي رحمة من عمادة كلية الإقتصاد إلى عمادة التقويم والإعتماد (لكثرة أخطائه التي ذكرتها له بمنزلي وسميتها بالعشر الموبقات) وتعيين الأستاذ/ إبراهيم حسين صلاح الدين عميداً لكلية الإقتصاد وهو الذي أسس الكلية في الفترة من 2000 إلى 2005. وكل ما عرفته عنه وعرفه الآخرون بجامعة غرب كردفان بالكفاءة الإدارية والأكاديمية وكان يعطي أساتذة الكلية والأساتذة الزائرين إستحقاقاتهم في الحال وسمعة الكلية الأكاديمية كانت في الثريا على مستوى الجامعات السودانية.
وكان الأخ/ وكيل الجامعة يعتمد عليه في حل الضائقات المالية بالجامعة.
أتهمتني الشرذمة في بيانها الأول بالمحسوبية لتعيين المراجع/ إبراهيم محمد أحمد مراجعاً لمدير الجامعة وهو مشهود له بالكفاءة وقد تخرج في كلية الإقتصاد بمرتبة الشرف الأولى وتم تعيينه مراجعاً بجامعة غرب كردفان – كلية الإقتصاد - قبل تعييني مديراً لجامعة السلام وكذلك تعيين الأسـتاذ/ عبد العزيز أبكر مديراً لإدارة الإستثمار ويكفيه شرفاً أنه تخرج بمرتبة الشرف الأولى. وهو الآن يجوب الأصقاع بين قرضاية وكدام والبيحا ومشهود له بالكفاءة والأمانة وأدخل الملايين لخزينة الجامعة في الفترة القصيرة الفائتة من إيرادات التراكترات التي سوف يتوجه بها بعد أيام لحراثة زراعة الجامعة بقرضاية. وهو الآن بصدد شراء تراكتور جديد من دخله في الأسابيع الماضية.
ثم أتهمتـني الشــــرذمة بنكــوص العـهد حيث زعمت بوعدي لهم ببقاء د. حسب النبي رحمة عميداً لكلية الإقتصاد وعدم إســــتبداله بإبراهيم حسين. والذي حدث هو أن دكتور حسب النبي رحمة ذهب مع د. عبدالماجد أحمد محمد نائب عميد كلية الموارد الطبيعية والدراسات البيئية آنذاك لحضور إجتماع مجلس اساتذة جامعة غرب كردفان في أبريل 2009، رغم أنه قد تم تعييني مديراً لجامعة السلام منذ فبراير 2009 دون إخطاري وغير مراعين لوضعهم الجديد بجامعة السلام ولا علاقة لهم بجامعة غرب كردفان.
أصـدرت قراراً بإعفاء د. عبدالماجد أحمد محمد في الحـال وفي طريقي لإصـدار قـرار بإعفاء د. حسب النبي. لكنه زارني في منزلي مع زوجته وإعتذر عن خطئه وأبدى مخاوفه من إستبداله، فأخبرته بأنه باق في عمادة الكلية وبالفعل أرسلت اسمه مع آخرين للسيد/ رئيس مجلس الجامعة مع التوصية بتعيينه عميداً لكلية الإقتصاد ووافق رئيس المجلس على التوصية وتم تعيينه عميداً لكلية الإقتصاد واستمر قرابة العام والنصف عميداً للكلية.
كما أتهمتني الشرذمة بالنكوص عن عهدي بتعيين د.محمد أحمد بشارة نائباً للمدير. ويشهد الشباب الذين زاروني بمنزلي إبان الفترة الأولى ومنهم الأستاذ/ يعقوب أبو القاسم توري وآخرين وطلبت منهم إخطار الأخ بروفيسور/ فتحي محمد خليفة وزير الدولة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي آنذاك بموافقتي على تعيين د.محمد أحمد بشارة نائباً للمدير رغم معرفتي بضعف أدائه وقلة خبرته، وبالفعل ذهبوا للأخ بروفيسور فتحي لكنه لم يوص بتعيين د.محمد أحمد بشارة نائباً للمدير لبعض الإعتبارات، كما أن الوزارة في السنوات الأخيرة لم تعين نائباً للمدير في أغلب الجامعات الولائية.
أما إتهامي بالإنتقائية في تعيين البعض في مناصب إدارية وهم مبعوثين فأرد بأن أولئك الرجال مثل أحمد قادم وإبراهيم حسين وآدم موسى فأنا أعلم بكفاءتهم وأمانتهم ومقدراتهم العالية حيث أنهم أنشأوا معي جامعة غرب كردفان لفترة ثماني سنوات. وكل منهم كان يتولى منصباً إدارياً عالياً.
أما إتهامي بالتحصن بأقربائي وأبناء قريتي وبعض الإنتهازيين وجعلهم على رأس الكليات المؤثرة ... الخ فأرد على ذلك بأنني قد قمت بتعيين:-
- د. محمد إبراهيم محمد - عميداً لكلية الدراسات العليا - وهو من بارا ولا تربطني به صلة قرابة .
- د. عبد الماجد أحمد محمد - نائب عميد إدارة مطلوبات الجامعة - وهو من بارا.
- د. سيد علي فضل المولى وكيل الجامعة المكلف ومن ثم عميد عمادة البحث العلمي حتى غادر الجامعة بإرادته وهو من المجانين من التبون.
- المقدم (م) على الجلولي – مسئول الصيانة والمشتروات – حمري من النهود.
- عادل حسن طه – مسئول الإعلام، شايقي من الخرطوم.
- على عبد الرحمن حمزة – مسئول العلاقات العامة – فلاتي من اللعيت جار النبي.
- د. الصادق بليلو عميد الطلاب وهو من الحسانية من النيل الأبيض (ود نمر).
- الأستاذ/ أحمد قادم – عميد كلية التربية- من المسيرية الزرق من المحفورة.
- د. محمد فرح جبريل – وكيل الجامعة – من الفلايتة من الفولة.
- الأستاذ/ حامد عثمان– نائب عميد الطلاب – مجمع بابنوسة – من العجايرة من بابنوسة.
- د. محمد أحمد بشارة – امين الشئون العلمية – من المسيرية الزرق من كدام.
- د. أحمد عثمان محمد إدريس – أمين المكتبة - من الصليحاب من سنار.
- د. أبو بكر إبراهيم ضوينا مدير معهد الدراسات الإضافية من الصليحاب من الدبكر.
- د. موسى عيسى – عميد كلية العلوم الإدارية - من بني فضل من دبنقا.
- د. صالح أبو القاسم- نائب عميد كلية الإقتصاد – من بني عمران من صقع الجمل.
- الأستاذ/ إبراهيم حسين صلاح الدين -عميد كلية الإقتصاد– من المسيرية الزرق من أبي كوع.
- الأستاذ/ آدم موسى جري – عميد كلية البترول – من الزغاوة من شمال دارفور.
- السيد/ اسماعيل علي العبيد – المراقب المالي – من المسيرية الزرق من السواني.
- الأستاذ/ رحمة الله محجوب – نائب الوكيل مجمع بابنوسة – من العجابرة من بابنوسة.
- د. آدم اسحق آدم–عميد كلية الموارد الطبيعية والدراسات البيئية–من الزغاوة من ام كدادة.
- د. حسب النبي رحمة – مدير إدارة ضبط الجودة – من العجايرة - المجلد.
- الأستاذ/ أحمد بخيت محمد – نائب أمين المكتبات – حمري من أبو زبد.
- الأستاذ/ عبد العزيز أبكر احمد – من الزغاوة – زالنجي.
- الأستاذ/ عيسى عبد المنعم موسى الشوين – نائب الوكيل مجمع الفولة- من الفلايتة بالفولة.
- الأستاذ/ محمد عبدالله سرير – مدير مكتبي – من الفلايتة من الفولة.
- الأستاذ/ الرضي بخاري – سكرتير الخدمات – من البديرية (السعاتة).
- د. حسيب آدم أحمد – مدير عام المزارع – من الجبال الشرقية (رشاد).
- الأستاذ/ الشين محمد بشير – منسق الجامعة بالخرطوم – من أولاد عمران من المجلد.
فأين هم أقربائي وأبناء قريتي (كدام) ؟؟؟؟
أما إتهامي بعدم المؤسسية بإنتدابي للدكتور/ محمد فرح جبريل وكيلاً للجامعة فأنا أعلم بكفاءته الأكاديمية ومقدراته الإدارية ويكفيه شرفاً أنه أنشأ معي جامعة غرب كردفان لمدة ثمان سنوات وكيلاً للجامعة وتحصل على مبلغ يفوق المليار جنيه (بالقديم) من وزارة المالية وجهات أخرى أنشأ بها كلية الموارد بالفولة وبناء المدرسة الثانوية بنين بالفولة بديلاً لكلية الموارد وصرف قرابة الخمسمائة مليون جنيه (بالقديم) في إنشاء كلية الإقتصاد ببابنوسة التي يتبجح هؤلاء الآن بإتهامه. ولم تقم مدينة بابنوسة بأي مساهمة في إنشاء كلية الإقتصاد في الفترة من 2000 إلى 2005 بل أنشأها د. محمد فرح وإبراهيم موسى وأبوبكر جمعة – مسئول الإستثمار آنذاك - .
أما إتهامي بإستخدام صلاحياتي الإدارية بطريقة إنتهازية بتخصيص مصروفات إعاشة بواقع 40 جنيه يومياً فأنا أتحدى هؤلاء بأن يبرزوا أي توجيه مني شفهي أو مكتوب بتخصيص مصروفات لمنزلي بالفولة وهناك سكرتير الخدمات الرضي بخاري ومدير المكتب التنفيذي الأستاذ/ محمد عبد الله سرير والأستاذ/ رحمة الله محجوب عندما كان نائباً للوكيل بالفولة يمكن أن يُسألوا عن مدى صحة تخصيص هذا المبلغ.
أما إتهامي بالمحاباة بإنتداب ثلاثة من السائقين من جامعة غرب كردفان لجمع المعلومات عن الأساتذة فأنا وهم أكرم من تلك الخصال الدنئية وتأريخي بجامعة غرب كردفان وجامعة السلام مقروء لمن أراد ذلك وأساتذة الجامعتين موجودين إذا عرف عن إبراهيم موسى التجسس على الآخرين.
كل الذي تم بأنني طلبت إنتداب الســائق/ إبراهيم أحمد وهو ابن أختي ويعمل ســــائقاً لعربتي التي تنقل أفراد اســرتي وهو من أكثر ســائقي الجامعتيـــن كفـاءة ويمكن التأكد من البروفيسـور/ التاج فضل الله والبرفيســــور/ سيد البشير بجامعة الخرطوم والبروفيسور/ صالح آدم بيلو الذين كانوا يفضلون السفر معه على غيره، عندما كانوا أعضاء في مجلس جامعة غرب كردفان.
أما السائق الآخر/ عصام قسم وهو من أبناء شمبات وله كفاءة وأمانة. والسائق الثالث هو طارق حامد وإنتدبه السيد/ الوكيل ليعمل سائقاً لعربته. حيث كان يقود عربته أثناء عمله بجامعة غرب كردفان ومشهود له بالكفاءة والأمانة.
أختم حديثي متوسلاً إلى الله سبحانه وتعالى وبحق المصطفى صلى الله عليه وسلم وآل بيته الطيبين الطاهرين وبحق أي عمل صالح قمت به في حياتي إذا كان مجئي لإنشاء جامعة السلام بقصد نية خالصة أن توضع في ميزان حسناتي إمتثالاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم [إذا مات ابن آدم إنقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٌ صالح يدعو له] أن يجعل ثأرنا على من ظلمنا وينصرنا على من عادانا إنه سميع قريب مجيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛
أ.د. إبراهيم موسى تبن الضو
مدير جامعة السلام
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحاصل شنو فى جامعة السلام يا ناس؟ (Re: محمد إبراهيم علي)
|
الحاصل يا باشمهندس بكري ان روح العصبية القبلية عمت كل مفاصل الحياة في البلد..
كالنار تزحف من الكيانات الكبيرة الى الصغيرة الى الاصغر حتى دخلت خشم البيت..
هذا ما علمته من حرب البيانات المتبادلة.
اصبح الكل ينظر الى اي قرار او حدث بمنظور جهوي او قبلي..
ذكر احد الكتاب والاساتذة الجامعيين المقيمين في الخارج انه خلال زيارته لاحدى
الجامعات السودانية العريقة بالعاصمة،اخذ مضيفه يعرفه على زملائه الاساتذة
بقبائلهم، بدلا عن كلياتهم او تخصصاتهم كما هو معلوم بالضرورة ومتوقع .. وعندما
ابدى استغرابه و استياءه من هذا الفعل، رد مضيفه بأستحياء انها حال البلد.
انه الشي نفسه الذي يضطر مدير جامعة السلام لينفي عن نفسه التهم الموجه ضدة من
محاباة وقبلية(بغض النظر عن صحتها او عدم صحتها ) بان يعرف طاقم التدريس و
الادارة بجامعته بقبائلهم و مناطقهم في خطاب وبيان رسمي للناس اجمعين . .
اي اضحت القرارات الادارية الداخلية في اي مرفق حكومي في حاجة لشرح وتفسير
قبلي كاننا في عصر نظرية جديدة (التفسير القبلي للقرارات والاحداث).
بكل اسف حينما تصل الروح القبلية الى هذة الدرجة من السوء ستصبح عائق
للتنمية بمختلف اشكالها ومستوياتها في مناطق هي في اشد الحاجة للتنميةالبشرية
ممثلة في الجامعات التي تحولت من مواقع للعلم والتنوير الى بؤر للصراع القبلي.
.يا للعجب! .
..نقول لاهلنا في غرب كردفان اتقوا الله في انفسكم وفي مستقبل ابنائكم الطلاب و
انتم في ظل ظروف سياسية صعبة في حاجة الى التوحد والتعاون من اجل البناء
والتطور بدل الخلاف والتغابن.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
بكرى ابوبكر
Hadeer Alzain
محمد إبراهيم علي
حسن محمود
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست